كلمات أغنية أحبه قلبي

اقرأ في هذا المقال


فايزة أحمد وزمن عمالقة الفن:

الفنانة السورية والتي تحمل الجنسية المصرية فايزة أحمد هي واحدة من نجوم الغناء العرب في العصر الذهبي للأغنية العربية، فهي فنانة شاء القدر أن تتواجد في زمن عمالقة الغناء أمثال كوكب الشرق والعندليب وفريد الأطرش ووديع الصافي والسيدة نهاد حداد المعروفة باسم فيروز، حيث أن تواجدها في هذا الزمن كان لا بد لها من أن تكون أغانيها ضمن المستوى الفن الراقي الذي يقدموه أقرانها، وما ساعدها في ذلك هو تعاونها مع أفضل الموسيقيين أمثال محمد الوجي ومحمد عبد الوهاب وبليغ حمدي وزوجها محمد سلطان وغيرهم.

هذه الفنانة التي رأت النور في عام 1930م في إحدى المدن اللبنانية وهي مدينة صيدا تمكنت من أن تكون رقماً صعباً في عالم الفن والغناء العربي، وهو الأمر الذي أدى فيما بعد إلى حصولها على العديد من الجوائز مثل جائزة درع الجيش الذي حصلت علية في عام 1974م، وكما قام الرئيس التونسي الراحل الحبيب بورقيبة بمنحها أحد أوسمتها التي طالما كانت تعتز وتفتخر بهذا الوسام والذي لم يفارقها حتى مماتها الذي صادف عام 1983م.

 كلمات أغنية أحبه قلبي:

كلمات: غير معروف

ألحان: غير معروف

أحبـةَ قلبـي والمحبةُ شـافعي فياما أُحيلى الوعدَ لو صادقَ الوصلُ.
عسى عطفـةٌ منكمْ عليا بنظرةٍ فقـد تعبت بينـي وبينكمُ الرســلُ.
أحبايا أنتمْ أحسنَ الدهرُ أم أسى فكونوا كما شئتم أنا ذلك الخِـــلُ.
وتعذيبكـم عذبٌ لديَ وجورُكـم عليـا بما يقضي الهوى لـكمُ عدلُ.
أخـذتمْ فـؤادي وهو بعضــي فمالذي يضركمُ لو كان عندكم الكـلُ.
حديثي قـديمٌ فـي هواهـــا ومالهُ كما علمتْ بعدٌ وليسَ لهُ قبـلُ.
وأصبو إلى العذالِ حبـاً لذِكرها كأنه مابيننا فـي الهـوى رســلُ.
فإن حدثوا عنها فكلي مَسـامعٌ وكلـي إن حدثتهم ألسـنٌ تتـــلُ.
أحبـةَ قلبـي والمحبةُ شـافعي فياما أُحيلى الوعدَ لو صادقَ الوصلُ.
عسى عطفـةٌ منكمْ عليا بنظرةٍ فقـد تعبت بينـي وبينكمُ الرســلُ.
أحبايا أنتمْ أحسنَ الدهرُ أم أسى فكونوا كما شئتم أنا ذلك الخِـــلُ.
وتعذيبكـم عذبٌ لديَ وجورُكـم عليـا بما يقضي الهوى لـكمُ عدلُ.
أخـذتمْ فـؤادي وهو بعضــي فمالذي يضركمُ لو كان عندكم الكـلُ.
حديثي قـديمٌ فـي هواهـــا ومالهُ كما علمتْ بعدٌ وليسَ لهُ قبـلُ.
وأصبو إلى العذالِ حبـاً لذِكرها كأنه مابيننا فـي الهـوى رســلُ.
فإن حدثوا عنها فكلي مَسـامعٌ وكلـي إن حدثتهم ألسـنٌ تتـــلُ.

شارك المقالة: