قصيدة Hawk Roosting

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (Hawk Roosting)؟

.I sit in the top of the wood, my eyes closed
Inaction, no falsifying dream
:Between my hooked head and hooked feet
.Or in sleep rehearse perfect kills and eat

!The convenience of the high trees
The air’s buoyancy and the sun’s ray
;Are of advantage to me
.And the earth’s face upward for my inspection

.My feet are locked upon the rough bark
It took the whole of Creation
:To produce my foot, my each feather
Now I hold Creation in my foot

-Or fly up, and revolve it all slowly
.I kill where I please because it is all mine
:There is no sophistry in my body
-My manners are tearing off heads

.The allotment of death
For the one path of my flight is direct
.Through the bones of the living
:No arguments assert my right

.The sun is behind me
.Nothing has changed since I began
.My eye has permitted no change
.I am going to keep things like this

الفكرة الرئيسية في قصيدة (Hawk Roosting):

  • الطبيعة.
  • القوة.
  • العنف.

كاتب قصيدة (Hawk Roosting):

هو تيد هيوز (Ted Hughes)، وهو أحد عمالقة الشعر البريطاني وولد في القرن العشرين في ميثولمرويد يوركشاير في عام 1930، وبعد أن خدم في سلاح الجو الملكي، التحق في جامعة كامبريدج، حيث درس علم الآثار والأنثروبولوجيا، وأبدى اهتمامًا خاصًا بالأساطير والخرافات، وفي عام 1956 التقى وتزوج الشاعرة الأمريكية سيلفيا بلاث، التي شجعته على تقديم مخطوطته في مسابقة الكتاب الأولى التي يديرها مركز الشعر.

وكان شاعر ومترجم ومحرر ومؤلف كتب للأطفال غزير الإنتاج بشكل لا يصدق، وتم تعيينه شاعرًا لوريت في عام 1984، وهو المنصب الذي شغله حتى وفاته، ومن بين العديد من الجوائز التي حصل عليها، تم تعيينه في وسام الاستحقاق، أحد أرفع أوسمة الشرف في بريطانيا.

ملخص قصيدة (Hawk Roosting):

هي قصيدة كتبها الشاعر تيد هيوز، وهو أحد أبرز شعراء القرن العشرين، وهذه القصيدة مأخوذة من مجموعة هيوز الثانية (Lupercal)، يُمنح الصقر قوة الكلام والفكر، مما يسمح للقارئ بتخيل ما يشبه العيش في غرائز ومواقف وسلوكيات مثل هذا المخلوق، ويتمتع الصقر بجو من السلطة، حيث ينظر إلى العالم من أعلى نقطة في الأشجار ويشعر أنّ كل شيء ينتمي إليه، وتحرص القصيدة بشكل خاص على التأكيد على أن العنف، في عالم الصقور على الأقل، ليس نوعًا من الخطأ الأخلاقي ولكنه جزء من الطبيعة، وتعتبر القصيدة هي واحدة من عدد كبير من القصائد التي يستكشف فيها هيوز عالم الحيوان.

ويبدأ الشاعر القصيدة: أنا صقر أجلس على قمة الغابة وأغمض عيناي، ولا أفعل شيئًا ولا أحمل أحلامًا زائفة بين منقار رأسي المنحني ومخالب قدمي المنحنية، وأثناء نومي أحلم بقتل فريستي تمامًا وأكلها، إن الأشجار مناسبة تمامًا لطريقتي في الوجود! أي لأنني أقف عليها وأراقب فهي التي تجعلني أعيش في هذا الكون، والهواء الذي أحلق فيه وضوء الشمس يبدو متكيفًا تمامًا مع طريقة حياتي، والأرض تواجه السماء حتى أتمكن من الاستعراض.

وتمسك قدمي بإحكام على الغصن، لقد استغرق الأمر ملايين السنين لخلق قدمي وكل ريشي، وفي بعض الأحيان أحمل منتجات أخرى من المخلوقات في قدمي عندما أمسك بها، أي أنه يصطاد المخلوقات ويمسكها بقدمه كفريسة، وفي أوقات أخرى أرتفع عالياً في السماء وأدور حول العالم من حولي وأنا أتصاعد وأحلق في دوائر بطيئة، أنا أقتل متى وأين أريد، لأنّ العالم ملك لي، ليس لدي أي فائدة من الذكاء ولكن الفائدة من التفكير المنطقي، وإن أدبي يمزق رؤوس فريستي منها.

وهكذا يخرج الموت، وطريقي الحقيقي الوحيد يأخذني إلى الحياة مباشرة، مما يتسبب في موت الآخرين، ولا أحتاج إلى مبررات منطقية لأفعالي، إنني أطير بين الأرض والشمس، وكان الأمر هكذا دائمًا، ونظرتي لم تسمح لأي شيء أن يتغير، وسأحتفظ بأشياء كهذه إلى الأبد، إنّ طريقة وجوده فطرية وطبيعية، وستستمر على هذا النحو، مما يؤجج الخوف في قلوب فريسته.

وتستكشف القصيدة الطبيعة من خلال التركيز على جزء صغير منها وهو الصقر، ومن خلال إعطاء صوت للصقر، وتصر القصيدة على الطريقة التي تكون بها الطبيعة معجزة وعنيفة، ويجادل بأنّ العنف والبراءة في العالم الطبيعي على الأقل يتعايشان في توازن وأنّ الأخلاقية البشرية لا تنطبق بدقة على مخلوقات مثل الصقر.

المصدر: Ted HughesHawk Roosting Summary & AnalysisHawk RoostingTed Hughes And A Summary of Hawk Roosting


شارك المقالة: