قصيدة You Will Know When You Get There

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (You Will Know When You Get There)؟

Nobody comes up from the sea as late as this
in the day and the season, and nobody else goes down

the last steep kilometre, wet-metalled where
a shower passed shredding the light which keeps

,pouring out of its tank in the sky, through summits
trees, vapours thickening and thinning. Too

credibly by half celestial, the dammed
reservoir up there keeps emptying while the light lasts

over the sea where ‘it gathers the gold against
it’. The light is bits of crushed rock randomly

glinting underfoot, wetted by the short
shower, and down you go and so in its way does

,the sun which gets there first. Boys, two of them
turn campfirelit faces, a hesitancy to speak

is a hesitancy of the earth rolling back and away
behind this man going down to the sea with a bag

,to pick mussels, having an arrangement with the tide
,the ocean to be shallowed three point seven meters

one hour’s light to be left, and there’s the excrescent
moon sponging off the last of it. A door

.slams, a heavy wave, a door, the sea-floor shudders
Down you go alone, so late, into the surge-black
.fissure

الفكرة الرئيسية في قصيدة (You Will Know When You Get There):

ملخص قصيدة (You Will Know When You Get There):

نشر الشاعر النيوزيلندي ألين كورنو (Allen Curnow) في عام 1982م، بما في ذلك في مجموعته التي تحمل الاسم نفسه، وفي القصيدة يسير شخص على منحدر شديد الانحدار في المحيط مع تلاشي ضوء النهار، وباستخدام هذا النسب كاستعارة لما يشبه الاقتراب من الموت، تفحص القصيدة حتمية الموت وحقيقة أن الجميع، في النهاية يموتون بمفردهم، وفي الوقت نفسه تلمح القصيدة إلى أنه قد يكون هناك وقت مناسب للموت وبذلك يصبح المرء جزءًا من عالم غامض أكبر.

في بداية القصيدة يقول المتحدث متحدثًا مباشرة إلى القارئ، إنك لا ترى أبدًا أي شخص يصعد من البحر في وقت متأخر من المساء أو في وقت متأخر من العام، ولا ترى أي شخص آخر يسير في آخر نصف ميل شديد الانحدار من الشاطئ باتجاه البحر، وتبدو الأرض زلقة جداً مثل المعدن الرطب في البقع التي أمطرت فيها مؤخرًا، ويبدو أن الأمطار المتفرقة قد مزقت ضوء الشمس إلى قطع.

يقارن المتحدث ضوء الشمس المتدفق بالمياه التي يتم سكبها من الغيوم في السماء، ويسقط هذا الضوء فوق قمم الجبال والأشجار والسحب المتحركة، وبطريقة تبدو طبيعية وسماوية إلى حد ما، يتدفق الضوء من السماء كما لو كان يندفع من خزان كبير سابقًا، بينما لا يزال هناك ضوء في هذا الخزان، فإنه يستمر في الانطلاق من السماء وفوق البحر.

يبدو أن الضوء يكدس كميات كبيرة من الذهب مقابل مياه البحر المظلمة، ويرتد الضوء أيضًا عن قطع صغيرة من الصخور المكسرة، ويخاطب المتحدث القارئ مباشرة مرة أخرى، ويقول إن هذه الأجزاء من الضوء تتوهج تحت قدميك بعد أن تمطرها الغيوم، وتنزل إلى البحر كما تغرب الشمس باتجاه المحيط.

يقول المتحدث إن غروب الشمس يصل إلى المحيط قبل أن تفعل ذلك، وصبيان بجوار نار المخيم يديران وجهيهما نحوك وأنت تمشي، لكنهما يترددان في قول أي شيء لك، وينبع تردد الأولاد من حقيقة أن العالم الحي كله يبدو وكأنه يتدحرج عنك وأنت تمشي في اتجاه البحر، أنت رجل وحيد على الشاطئ، رجل يحمل حقيبة لجمع بلح البحر من الشاطئ.

لديك موعد مع انخفاض المد، عندما ينحسر المحيط بمقدار 12 قدمًا تقريبًا، ولم يتبق سوى ساعة واحدة من الضوء في اليوم، والقمر المتورم يمتص آخرها، وموجة ثقيلة تضربك مثل الباب، ويهتز قاع البحر مع ثقل الموجة، وتذهب تحت سطح البحر بمفردك في هذه الساعة المتأخرة من اليوم، وتختفي في الظلام الدامس لشرخ في قاع المحيط.

في هذه القصيدة يدور سر حول الموت، وفي القصيدة ينزل رجل وحيدًا في البحر في وقت متأخر من النهار، ويمشي فوق صخور زلقة وخطيرة للوصول إلى شق مظلم أو شق عميق في الماء، ويمثل هذا الشق الموت بحد ذاته، وتقترح القصيدة أنه يجب على كل شخص أن يواجهه بمفرده، والذي لن يفهمه الناس تمامًا حتى يصلوا إلى هناك.

المصدر: You Will Know When You Get There Summary & AnalysisYou Will Know When You Get ThereYou Will Know When You Get There by Allen CurnowYOU WILL KNOW WHEN YOU GET THERE – ANALYSIS


شارك المقالة: