قواعد رياضية لتكبير العضلة ثلاثية الرؤوس

اقرأ في هذا المقال


لا بُدّ من التنويه على أن العضلة ثلاثية الرؤوس من أهم العضلات التي تغير من شكل الجسم، والتي من المهم أن يقوم الفرد بالتركيز عليها كثيرًا وتضخيمها لأقصى مدى ممكن، وهو ما يتَّضح في العديد من التمارين الرياضية التي يقوم الأفراد بممارستها في صالة الألعاب الرياضية. وفي هذا المقال سنتحدث عن أهم قواعد رياضية التي من الممكن أن يتبعها البعض لتضخيم العضلة ثلاثية الرؤوس.

قواعد رياضية لتكبير العضلة ثلاثية الرؤوس:

من أبرز التمارين الرياضية التي من الممكن أن يقوم بها الأفراد لتقوية تلك العضلات هي التمارين التي تعتمد على الحركة الجانبية بشكل كبير، ولا بُدّ من التنويه على أن هذه النصائح هي أساسية وتساعد على بناء تلك العضلات بصورة ملحوظة.

  1. لا بُدّ من التنويه على أنه عند قيام الفرد بأداء تمارين الضغط إلى الأسفل، فمن المهم أن يركز على أن يكون المقبض بين الأصابع كاملاً؛ حيث أن هذا يؤدي إلى زيادة الضغط على العضلة، وتلك التقنية تجعل تقوية العضلات ثلاثية الرؤوس أمر مفروغ منه، وسيلاحظ الفرد تغير شكل العضلة بمدة قصيرة.
  2. من المهم أن يستهدف الفرد العضلات الوسطى بصورة مباشرة، عن طريق القيام بالتركيز على تخصيص الوقت الأكبر للعضلات الأساسية، مع تركيز الضغط على العضلة الأساسية، الاعتماد الكبير على المعصم، وعكس قبضة الذراع عند قيام الفرد بجذب الشريط عند ممارسة التمرين.
  3. من المهم أن يقوم الفرد بتغيير الزوايا عند رفع الشريط الحديدي، مع أهمية تركيز الجهد على العضلة الثلاثية الرؤوس، كما من الممكن في هذا السياق أن يغير الفرد من وضع اليدين ووضعية الجسم؛ حيث أن هذا ما يؤدي إلى زيادة التركيز على العضلة الثلاثية ويؤدي إلى نموها بصورة فعالة.
  4. من المهم أن يزيد الفرد من المقاومة عند ممارسة التمارين؛ حيث أن هذا ما يحسن من قوة العضلة الثلاثية الرؤوس، وهذا ما يضع مزيد من الضغط على العضلة بشكل عام، وبالتالي يؤدي إلى زيادة القوة والحجم.
  5. من الممكن أن يستعمل الفرد نظام (Drop) في التمارين أكثر من مرة مع الاعتماد على أحمال من 20 إلى 30% من وزن الفرد، وهو ما يعمل على التحسين من نمو العضلات بصورة كبيرة، وتحفيز هرمونات النمو بشكل لافت. 

المصدر: الرياضة والصحة والبيئة، يوسف كماش، 2017اللياقة البدنية، فاضل حسين عزيز، 2015 اللياقة البدنية فى حياتنا اليومية، زكي محمد حسن، 2004 اللياقة البدنية، بيتر مورغن، 1997


شارك المقالة: