التكيف التشريحي لدى نباتات الرطوبة المعتدلة
تمثل نباتات الرطوبة المعتدلة أو النباتات المتوسطة والمعتدلة أو النباتات الوسطية مجموعة النباتات التي لا يمكن أن تنمو في الموائل المائية الكاملة ولا في الظروف الجافة أو شحيحة المياه،
تمثل نباتات الرطوبة المعتدلة أو النباتات المتوسطة والمعتدلة أو النباتات الوسطية مجموعة النباتات التي لا يمكن أن تنمو في الموائل المائية الكاملة ولا في الظروف الجافة أو شحيحة المياه،
أدى الاستخدام الواسع للبذور والفواكه في أغذية الإنسان والأعلاف الحيوانية إلى جعل المعرفة بتشريحها ذا أهمية قصوى،
العقد القاعدية أو بصل جنجليا (Ganglia Basal) والتي يطلق عليها باللغة اللاتينية (basales nuclei)، وتعد هذه العقد عبارة عن مجموعه من أجسام الخلايا التي تتواجد بداخلها مادة بيضاء في الدماغ،
الطور المشيجي الأنثوي لكاسيات البذور ضروري لتكاثر النبات، حيث يحتوي على خلية البويضة والخلية المركزية التي يتم إخصابها وينتج عنها الجنين والسويداء من البذور على التوالي،
يختلف اللحاء في شفرات الأوراق أحادية الفلقة الناضجة بما في ذلك تلك الموجودة في الحشائش والرسديات عن حزم نصل الأوراق ثنائية الفلقة،
الميزوفيل أو النسيج الوسطي وهي الأنسجة الأساسية الداخلية الموجودة في الأوراق، ويتم تزويد خلايا الميزوفيل بعدد كبير من البلاستيدات الخضراء،
يتم توفير التحكم الرئيسي في حركة الماء في الأوراق عن طريق الثغور، تتكون هذه الخلايا من زوج من الخلايا الحامية (غالبًا تكون على شكل كلوي) مع وجود مسام بينهما،
يجب تكييف أسطح الأوراق ميكانيكيًا لمواجهة الضغوط البيئية ولكن يجب أن تكون شفافة للسماح للإشعاع النشط ضوئيًا بالمرور عبرها للوصول إلى صبغة الكلوروفيل في الخلايا الموجودة تحتها.
أذينة الورقة هي الهياكل القاعدية للأوراق تحدث في أزواج بجانب سويقات، وتظهر في معظم الأحيان باللون الأخضر وتكون مسؤولة عن حماية الورقة التالية،
الجذور النباتات الأحادية الفلقة والنباتات الثنائية الفلقة لها مظاهر مختلفة جدًا، وقبل أن نلقي نظرة على الهياكل والأنسجة داخل الجذور نباتات أحادية الفلقة ونباتات ثنائية الفلقة
الثغور عبارة عن فتحات في البشرة تحد كل منها خليتا حراسة أو ما تعرف بالخلايا الحامية، وفي اليونانية تعني الثغرة الفم وغالبًا ما يستخدم المصطلح للإشارة إلى مسام الفم فقط،
دراسة الأنسجة النباتية والخلايا التي تتكون منها يسمى علم الأنسجة النباتية، ويجب الإشارة إلى نقطة مهمة في البداية وهي أنّ دراسة أنسجة النبات تهتم بشكل أكبر بهندسة الخلية
لا تحتوي النباتات على هياكل عظمية مثل العديد من الحيوانات، وبدلاً من ذلك فإنّهم يستخدمون قساوة الخلايا داخل الأنسجة المعبأة والأنسجة الموصلة القوية للدعم،
مصطلح الذرية (Atomism) هي أي عقيدة تشرح الظواهر المعقدة من حيث مجاميع الجسيمات أو الوحدات الثابتة، ووجدت هذه الفلسفة أكثر تطبيقاتها نجاحًا في العلوم الطبيعية،
نشأت الأكاديمية الأفلاطونية كمدرسة أفلاطون للفلسفة، وتأسست حوالي عام 385 ما قبل الميلاد في أكاديميا (Akademeia)، ثم بعد ذلك الضاحية الشمالية لستة ملاعب خارج مدينة أثينا،
ربما كان هيكل الأكاديمية الأفلاطونية في زمن أفلاطون ناشئًا ومنظمًا بشكل فضفاض، ويستنتج العلماء من وجهات النظر المتنوعة لمفكرين مثل يودوسو وليوسيبوس وزينوفون وأرسطو
من المهم ملاحظة أنّ الادعاءات المقدمة حتى الآن تتعلق أكسيولوجيا (هو مصطلح يطلق على دراسة طبيعة القيمة والتقدير وأنواع الأشياء ذات القيمة) ميل حيث إنّهم يهتمون
كل المعرفة الاستنتاجية الحقيقية التي لدينا عن العالم مبررة باستخدام الاستقراء العددي البسيط، وهذا هو القائم بذاته والبنية الحاملة الوحيدة في منطق ميل
لا يمكننا الحصول على أي معرفة حقيقية مسبقًا، ويرى ميل أنّه لا يمكن الحصول على المعرفة إلّا من خلال الملاحظة التجريبية، ومن خلال التفكير الذي يحدث على أساس مثل هذه الملاحظات
كان ميل (1806-1873) فيلسوفًا واقتصاديًا سياسيًا وعضوًا في البرلمان الإنجليزي في أوائل العصر الحديث، ربما كان الفيلسوف الأكثر نفوذاً الناطق باللغة الإنجليزية
جيريمي بنثام فيلسوف يستحق مكانة بارزة في تاريخ الأفكار الديمقراطية، ولم يكن يعتقد فقط أنّ الحكم الشعبي وسيلة لتجسيد رؤيته للمجتمع النفعي
نشأ مور في جنوب لندن حيث كان شقيقه الأكبر هو الشاعر توماس ستورج مور (T. Sturge Moore) الذي عمل رسامًا مع وليام بتلر ييتس (W. B. Yeats)
لم ينتج فرانسيس هربرت برادلي أبدًا كتابًا عن يتحدث فيه عن الفلسفة السياسية، كما أنّ الأوراق القليلة المنشورة التي تتناول مواضيع اجتماعية وسياسية تقدم آراء لا تختلف عن الموقف الذي حدده في الدراسات الأخلاقية
لا بد أنّ إظهار ما يوفر المحتوى الأخلاقي للمداولات العملية والاختيارات حول كيفية التصرف تعد مهمة، ولكن الأهم من ذلك أنّ المرء يريد أن يعرف أنواع الإجراءات أو الأهداف المحددة التي ستسمح له بإدراك نفسه
تجلت فلسفة جيريمي بنثام في تطبيق الرقابة وإصلاح السجون بفكرة البانوبتيكون التي قدمها الفيلسوف بينثام لأول مرة في القرن الثامن عشر توجه تقريبًا كل الثقافة الغربية المعاصرة
تمهيديًا لتحليل الأنظمة القانونية القائمة وبناء المقولة النفعية في عام 1776 بدأ بينثام في صياغة "المبادئ التحضيرية" (لفقه الرقابة أو ما يجب أن يكون عليه القانون)
كان جيريمي بنثام فيلسوفًا وفقيهًا وسياسيًا ومصلحًا اجتماعيًا بريطانيًا ويعتبر مؤسس النفعية الحديثة، ولد في الخامس عشر من فبراير عام 1748 وتوفي في السادس من يونيو عام 1832
منذ أوائل القرن العشرين خضعت النفعية لمجموعة متنوعة من التحسينات، وبعد منتصف القرن العشرين أصبح من الشائع تحديد "العاقبة" لأنّ قلة قليلة من الفلاسفة يتفقون تمامًا
في الكتاب الشهير روح القوانين اقترح الفيلسوف الفرنسي مونتسكيو النظرية المثيرة للجدل القائلة بأنّ الجغرافيا والمناخ يمكن أن تؤثر على طبيعة الرجال والمجتمعات
صحيح أنّ الرجال أنفسهم صنعوا هذا العالم من الأمم لكن هذا العالم خرج من عقل غالبًا أتصف بالتنوع وأحيانًا مخالفًا تمامًا ومتفوقًا دائمًا على الغايات الخاصة التي اقترحها الرجال على أنفسهم.