قصة وردة الجوري المغرورة
في أحد الصحاري الكبيرة يوجد هنالك وردة جوري ذات ألون باهية وجميلة، ولكن هذه الوردة كانت مغرورة بنفسها دائماً، إذ أنّها الوردة الوحيدة
في أحد الصحاري الكبيرة يوجد هنالك وردة جوري ذات ألون باهية وجميلة، ولكن هذه الوردة كانت مغرورة بنفسها دائماً، إذ أنّها الوردة الوحيدة
كان هنالك ولد صغير اسمه سامر، كان والد سامر يشعر بالمرض والتعب، ممّا اضطرّه إلى العمل لكسب النقود، وكان سامر يعمل ببيع اللبن للنّاس
كانت عائلة العم فرحان تجلس في المنزل بجانب المدفأة، وتنتظر هطول الثلوج في فصل الشتاء بكل لهفة وشوق، وعندما حان موعد تساقط
في إحدى القرى المجاورة كان هنالك شاب لديه طباع مختلفة وغريبة بعض الشيء، وفي نفس القرية تسكن فتاة جميلة بالإضافة إلى أنّها تعرف
كان هنالك ولد اسمه ميشو وعمره سبع سنوات، يحب ميشو أكل الحلويات بكثرة مثل السكاكر والشوكولاته وغيرها، وكان يطلب من والده
في أحد المنازل يوجد إبريق مصنوع من الفخار، وإبرقي آخر مصنوع من الحديد، وكان من عادة ربّة المنزل أن تضع الإبريق الحديدي بجانب شرفة
كان هنالك عائلة مكوّنة من الأب والأم والولد الأكبر سامر والبنت سلمى، والطفل الصغير هادي، كانت هذه العائلة تعيش مع بعضها البعض
كان العم فرحان يمتلك مزرعة كبيرة يوجد بها الكثير من الحيوانات، وكان يوجد بتلك المزرعة الكبيرة حصان وحمار، وكان العم فرحان قد اعتاد
في إحدى الأزمان القديمة أحد البحار لونه أزرق وصافي كصفاء الشمس، وكان هذا البحر عمقه يبلغ آلاف الأمتار ، يسكنه شعب يسمّى (شعب الماء)
كان هنالك عائلة مكوّنة من الأب والأم وطفلتهما الصغيرة الرضيعة أمل، وكان لدى تلك العائلة قطة محببّة جدّاً تعيش معهم منذ زمان طويل واسمها
في إحدى االقرى القديمة كان هنالك وظيفة يعمل بها بعض الأشخاص وتسمّى (وظيفة الحمّار)، تلك الوظيفة هي عبارة عن عملية نقل البضائع
تحت أعماق البحر تسكن حورية البحر، وكانت هذه الحورية تخفي كنز ثمين أسفل البحر لا يعلم به أي أحد، حصلت الحورية على هذا الكنز من
في إحدى القرى القديمة يعيش أربعة من الأصدقاء وهم: سامح وعلي وحسن وماجد، وكان ماجد شاب شديد البياض، كان هؤلاء الشبّان الأربعة
في إحدى المزارع كان هنالك شجرة تفاح وشجرة زيتون بجانب بعضهما البعض، كانت شجرة التفّاح دائماً تتباهى بجمالها وشكلها أمام شجرة
بينما كانت الغزالة الجميلة ريما تتجوّل في الغابة إذ شاهدت من بعيد طفلة صغيرة تبكي، وعندما اقتربت منها سألتها: ما هو اسمك؟ وما هو سبب حزنك
يعيش حسن مع زوجته في مزرعتهم الخاصة، وكان حسن يقوم بحلب الأبقار أو إطعام الدجاج كي يأخذ البيض والحليب ويذهب به إلى السوق
في إحدى الممالك القديمة يعيش الملك مع زوحته وأولاده الثلاثة، أميرة صغيرة وأميرين صغيرين، كانت تعيش معه في القصر أخته، وبعد مدّة من
رامي كان ولد يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً ويعيش مع عائلته وإخوته الثلاثة، كان رامي يختلف عن إخوته؛ حيث كان سيء الخلق، وكان
كان هنالك تاجر لديه ثلاثة من البنات، وكان هذا التاجر بحسب طبيعة عمله كثير السفر والترحال، وفي مرّة من المرّات التي أراد بها التاجر أن يسافر
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات مع بعضها البعض بسلام، ولكن كان خوفهم الوحيد في الغابة هو الأسد المفترس؛ حيث كان الأسد يقوم بخطف
في إحدى القرى يسكن رجل ثري جدّاً ويمتلك منزلاً كبيراً، كان هذا الرجل يحب أن يتفاخر بثروته وبما يملك من مال دائماً؛ فتجده عندما يجلس
كان هنالك فتاة صغيرة وطيبة اسمها زهراء، والدة زهراء أنجبتها ثم ماتت بعد ذلك، عاشت مع والدها الذي كان يحب أن تكون ابنته فتاة مهذّبة وليست فضولية
مراد ولد في الصف الرابع ويحب لعبة البيسبول كثيراً، وفي يوم من الأيام بينما كان يلعب ويريد رمي الكرة بمضرب البيسبول إذ صدر صوت (تشوك)، تفاجأ.
كان هنالك شيخ اسمه الشيخ سامح، كان هذا الشيخ طيب القلب ولديه الكثير من الخصال الحميدة، ومن أكثر صفاته الحميدة هي حبّه لمساعدة
في إحدى المزارع يسكن البط وأنواع مختلفة من الحيوانات في سعادة، وكان البط الصغير يلعب مع البط الكبير دائماً، كانت البطة بطوطة تراقب جارتها البطة فطوطة
كاترو ولد يحب الماء كثيراً، وكان يسكن هو وعائلته بالقرب من البحر، يخرج كاترو كل يوم ويركب القارب ليصطاد السمك منذ الصباح حتى شروق الشمس
كان هنالك فأران واحد اسمه ميكي والآخر بينكي، كان بينكي لا يحب اللعب أبداً ويقضي كل أوقاته بالبحث عن العمل وتجميع النقود، بينما كان ميكي يحب
كان هنالك عائلة من البط يسكنون مع بعضهم البعض، البط الصغير والبطة الأم والأب، وتسكن معهم البطة الجدّة، وفي يوم من الأيام كان البط الصغير
لونا فتاة طيبة ورقيقة تسكن مع والديها في المنزل، كانت لونا تعيش حياة بسيطة وليست مترفة، والد لونا يعمل في الحقل كمزارع، أمّا والدتها فهي ربّة
في أول يوم من أيام الدراسة بعد انتهاء العطلة الصيفية، ذهب آدم مع والدته إلى المدرسة، ودخل وحيّا كل معلّماته وخاصّةً المعلّمة الجديدة نور، بعد ذلك ذهب