Ibtehal otoom

عند بداية الحرب العالمية الثانية تم إجبار دوقية لوكسمبورغ على المشاركة في الحرب؛ وذلك بسبب غزو ألمانيا لها في عام 1940 ميلاد، وبقيت مجبرة على خوض الحرب على الرغم من تفضيلها

في عام 1914 ميلادي وعند بدء الحرب قامت بلجيكا بإعلان حالة الحياد وقررت عدم المشاركة في الحرب، في ذلك الوقت كانت ألمانيا تقوم بتجهيز قواتها العسكرية وقامت الطلب من بلجيكا

محمية سار: هي محمية تم تأسيسها في عام 1947 ميلادي، وتم تأسيسها على جزء من أراضي ألمانيا وذلك بعد أنّ تم هزيمتها بعد الحرب العالمية الثانية.

تم تأسيس الجمهورية التشيكوسلوفاكية الثالثة بعد الجمهورية التشيكوسلوفاكية الأولى، وذلك بعد انتصار دول الحلفاء والتي كانت تتكون من الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وبريطانيا.

عند بداية الحرب العالمية الثانية في عام 1940 ميلادي، وقام الجيش البلجيكي بالاستسلام أمام القوات العسكرية الألمانية، واستمرت الصراعات بين الجيش الألماني والبلجيكي لمدة خمسة

الحرب الإيطالية الإثيوبية: هي حرب حدثت أثناء فترة استعمار إيطاليا لأثيوبيا بين مملكة إيطاليا وإثيوبيا، واستمرت تلك الحرب لمدة عامين وانتهت بالاتفاق معاهدة سلام بين إيطاليا وإثيوبيا.

في عام 1944 ميلادي وقعت فرنسا تحت حكم ثلاثة أحزاب وهي الحزب الديمقراطي والشيوعي والاشتراكي، وكانت تلك الأحزاب يتم إدارتها بواسطة الحزب الشيوعي الفرنسي، وقامت

فرنسا الفاشية: هي دولة فرنسية تم تأسيسها بعد جمهورية فرنسا الثالثة  وذلك بعد تمكن ألمانيا النازية من السيطرة واستعمار فرنسا خلال قيام الحرب العالمية الثانية في عام

فرنسا الحرة: هي حكومة تم تشكيلها أثناء قيام الحرب العالمية الثانية في عام 1940 ميلادي، وتم تشكيلها بقيادة الجنرال والرجل السياسي "شارل ديغول.

الرايخ الجرماني: هي دولة قامت بتأسيسها ألمانيا النازية في أوروبا أثناء قيام الحرب العالمية الثانية، ففي عام 1933 ميلادي أراد هتلر القيام بتأسيس دولة في أوروبا والقيام بحكمها

عند بداية الحرب العالمية الأولى والثانية فضلت سويسرا عدم المشاركة فيها، وبقيت على تواصل تجاري ودبلوماسي مع الدول المشاركة في الحرب، وكانت تعتبر مكاناً أمناً لجميع الدول

في عام 1848 ميلادي تم تأسيس الاتحاد السويسري، وهو عبارة عن اتحاد مجموعة من الدول، ويعود تاريخ سويسرا القديم عندما خضعت في القرن الأول قبل الميلاد تحت حكم الإمبراطورية

للزراعة دور كبير في اقتصاد أوروبا في فترة العصور الوسطى، وقد كان هناك عدة عوامل أثرت على الزراعة في أوروبا في فترة العصور الوسطى

على الرغم من أن (لجنة الإنقاذ العام) حققت لفرنسا إنجازات ضخمة في فترة زمنية قصيرة للغاية، فأن أكثر ما يؤخذ عليها هو أن عهدها قد ساده شئ من الإرهاب حتى بلغ حداً لا يطاق

أمام خطر الاحتلال الأجنبي الذي كان يحيط بفرنسا، رأى زعماء المؤتمر الوطني أنه لا بد من وضع السلطة بيد هيئة صغيرة قادرة على السيطرة على الموقف الداخل

حتى عام 1791 ميلادي، كانت حكومة إنجلترا تراقب بحذر وترقب محايد تطور الأحداث في فرنسا، وذلك دون أن تتخذ موقفاً رسمياً

واجهت إسبانيا في نهاية القرن السادس عشر ميلادي صعوبات كثيرة، منها الهزائم العسكرية في أوروبا وإفلاس إسبانيا والصراع بين العائلات المالكة على الحكم

في القرنين السادس عشر والسابع عشر ميلادي، وخلال فترة حكم أسرة آل هابسبورغ بلغت إسبانيا أقصى امتداد امبراطوريتها في أواخر القرن الثامن عشر ميلادي

تقول الدراسات أن الإنسان وصل الأراضي الإسبانية منذ ألاف السنين، وأن أول من سكنها هم (الايبيريين، الفينيقيين، الإغريقيين، القرطاجيين)

اسم دولة إسبانيا يعود إلى التاريخ الروماني، وهي الإسم الذي كان يستخدمه الرومان لوصف شبه الجزيرة الأيبيرية، ويقال أن الفينيقيين هم أول من سكن إسبانيا

في أواخر الإمبراطورية الرومانية في أوروبا كانت أهم المحاصيل الزراعي هي قمح الخبز في إيطاليا والشعير في شمال أوروبا والبلقان

تضمنت أنظمة الحقل الزراعي في العصور الوسطى في أوروبا نظام الحقول المفتوحة، وتم إطلاق اسم الحقول المفتوحة؛ لأنه لا توجد حواجز بين الحقول التي تخص مختلف المزارعين

يقول المؤرخون أن بعد سقوط الإمبراطورية الرومانية الغربية تسبب في عصر مظلم في أوروبا الغربية، حيث تم في تلك إهمال وضياع المعرفة والكياسة وفنون الأناقة والعديد من الفنون المفيدة

كان الملك "كارلوس الثاني" آخر الملوك من عائلة آل هابسبورغ الذين حكموا الإمبراطورية الإسبانية ولم يكن له وريث في الحكم من عائلة آل هاسبورغ

كانت مدة تأسيس الجمهورية الإسبانية مدة قصيرة، فقد تم تأسيسها منذ عام 1873 حتى عام 1874 ميلادي، وقد تم تأسيسها عندما قام الملك الإسباني "أماديو الأول" بالتنازل عن الحكم الملكي

اعتمدت الإمبراطورية الرومانية في اقتصادها على القطاع الزراعي بشكل كبير، حيث كان يرتكز اقتصادها على تجارة السلع مثل النبيذ والحبوب

قامت فرنسا بعديد من الحروب والتي كشفت على عجز عدم كفاءة الجيش الفرنسي الملكي، وعلى عدم قدرته على الوقوف ضد جيوش النمسا وبروسيا

منذ عام 1790 ميلادي، أخذت المخاوف تنتشر في أوروبا وخاصة في الأوساط السياسية المحافظة وعند حكامها، الشعور بالخوف والقلق من مبادئ الثورة الفرنسية

قامت فرنسا باعتماد دستور جديد من أجل المحافظة على حقوق مواطنيها، والضمان لهم حق المساواة والعدل فيما بينهم، فقد قامت حينها بتشريع قانون بواسطة الجمعية التشريعية

في عام 1791 ميلادي، كانت الجمعية الوطنية الفرنسية، قد أنهت مهامها، والتي ندبت نفسها من أجلها، في أيام الثورة الأولى، والتي كان الهدف منها إعطاء الأمة الفرنسية دستوراً ديمقراطياً