لبنى مهدي

النظرية الارتقائية عبارة عن نظرية قابلة للتفاعل مع الجماهير الإعلامية بشكل مستمر حيال الرسائل العلمية والفكرية.

كما ساهمت التكنولوجيا الحديثة في تطوير مفهوم الجمهور الإعلامي، بالإضافة إلى أنَّها ساهمت في إعادة صياغة المفاهيم الأخرى المتعلقة بالجماهير الإعلامية.

حيث تعتبر الردود الصحفية من السمات التي تميّز الوسيلة الإعلامية عن غيرها، بحيث يعبّر عن مدى فعالية وقوة تأثير الرسائل الإعلامية على الجمهور المستهدف.

نظرية حارس البوابة: حيث يقصد بها النظرية التي تسعى إلى قيام الحارس بتحديد الموضوعات الإعلامية الرياضية ومن ثمَّ العمل على تحديد الجماهير المستهدفة والعريضة.

عليه تلجأ الصحافة الرقمية إلى الطرق التي من خلالها تؤثر على الجمهور المستهدف والتي تتمثل في استعمال التفكير الناقد.

وبالتالي فإنَّ الصحافة التفاعلية تحتوي على مجموعة من الأدوات التفاعلية ومن أهمها المدونات، والتي تسعى إلى استقطاب قاعدة جماهيرية عريضة.

الصحافة الرياضية: حيث يقصد بها الصحافة التي تهتم بكافة الشؤون الرياضية، بالإضافة إلى الأحداث الرياضية العالمية، كما قد تكون الصحافة الرياضية إما عامة أو متخصصة.

ترتبط التعددية في وسائل الإعلام ارتباط وثيق بالأنظمة الديموقراطية الحاكمة، حيث لا تنمو التعددية إلا في بيئات تمارس الديموقراطية نحو أفرادها ومجتمعاتها.

القيود الواردة على حرية إصدار الصحف: حيث يقصد بها القيود الإجرائية والقانونية في الحرية المفروضة على إصدار الصحف، حيث تتمثل في التصاريح المسبقة.

وعليه فإن النقد الإعلامي هو بمثابة دراسة إعلامية جيدة تسعى الى تشكيل الأعمال الإعلامية بكافة قطاعاتها سواء كانت سياسية او اقتصادية او اجتماعية او ترفيهية.

هنالك مجموعة من الطرق والأساليب النفسية والتي يتم استخدمها في المحتويات أو الرسائل أو المعلومات الإعلامية، وذلك من أجل التأثير على الجماهير المستهدفة والمحددة.

وبالتالي فإنَّ نظرية الطلقة السحرية تؤكد على الرسائل الإعلامية والوسائط التي يتم استخدامها بمثابة حقنة يتم وضعها واستخدامها في الجوانب العقلية لدى الجمهور المستهدف.

الفكرة: حيث يتم من خلالها التعرف على نظرية التوحد في الوسائل الإعلامية، بالإضافة إلى التعرف على العلاقة التي تربط نظرية التوحد في الوسائل الإعلامية بنظرية النموذج الإعلامي.

وبالتالي تعتبر نظرية النموذج الإعلامي من النظريات التي تفسر العنف في المؤسسات الإعلامية بكافة أنواعها.

يمتلك قادة الرأي العام في المجتمع مجموعة من القنوات الاتصالية والتي تمكنهم من ممارسة عمليات التغيير والتأثير في المجتمع بالإضافة إلى مساهمتها في إحداث التغيير في البرامج التنموية.

لا بد من أن تكون المحتويات الإعلامية التي تم اختيارها تتسم بالجدّة والحداثة بالإضافة إلى أن تكون متطورة بشكل مستمر.

ساهمت الأنثروبولوجيا في التعرف على جميع الأنواع والأشكال الإعلامية والاتصالية، سواء كانت هذه الأنواع مركبة أو بسيطة.

يلعب علم الاجتماع الإعلامي دور في استخدام الوسائل الإعلامية والتي بدورها تؤثر على التقاليد، العادات والقيم الراسخة في المجتمع الإنساني، كما قد تقوم بتغييرها.

يتم كتابة المقال الصحفي بشكل أولي ومبدئي أي يقوم الكاتب بوضع المعلومات جميعها على ورق ومن ثمَّ يقوم بتتبع القواعد والقوانين التي تحكم كتابة المقال الصحفي.

يسعى المقال النقدي إلى الكشف عن النتائج والآثار المتعلقة بالأعمال بغض النظر عن نوعه، ومن ثمَّ تقديمها للجمهور القارئ.

المقال التحليلي يمّكن الكاتب من نشره في الصحف بشكل أسبوعي، وذلك من أجل الوقوف على الفرضيات والظواهر الإعلامية، بالإضافة إلى تكوين الآراء حولها.

تمثل المصادر الخارجية تلك المصادر التي لا تعتمد عليها المؤسسة الصحفية من قبل الكادر التحريري، بل تعتمد على وكالات الأنباء سواء محلية، إقليمية أو أجنبية.

نظرية الرصاصة الذهبية، تسعى إلى إيجاد علاقة وثيقة ما بين الوسائل الإعلامية وما بين الجمهور، على أن تكون هذه العلاقة ذات ارتباط بالألوان، تجسيد الواقع.

لا بد من التنويع في استخدام النماذج المتعددة والمختلفة للأصوات، وذلك من عدة جوانب منها: التنغيم، درجة الصوت، نوعية الصوت المستخدم، النبرة الصوتية، مدى ارتفاع الصوت.

تعتبر البرامج الحوارية من أهم وأكثر البرامج ضرورية في صناعة وتشكيل الرأي العام، بحيث تساهم في بناء النقاش والجدال حيال القضايا المطروحة.

الأهداف المعرفية العقلية: حيث يقصد بها الأهداف التي تتعلق بتنمية المعارف، القدرات، والمعلومات العقلية المتنوعة، بحيث يساهم ذلك في إدراك عملية الاتصالات الشخصية، بالإضافة إلى تحليلها وربطها بكافة المسببات والأسباب.

الرغبة في الإنجاز: حيث يقصد بها أنَّ معظم الأفراد في البيئة المحيطة يمتلكون رغبة وقدرة في إنجاز المهام التي يكلّفون بها في المؤسسات الإعلامية، بحيث يرتبط ذلك بالشغف والحب في العمل الإعلامي، وهو ما يختلف عن الأفراد الذين يعملون على إنجاز المهام

أسلوب دراسة الحالة: حيث يقصد به الأسلوب الذي يتم استعمال على أعداد صغيرة من المتدربين، بحيث يساهم ذلك في طرح مجموعة من الفرضيات ومن ثمَّ يتم مناقشتها واتخاذ القرار السليم حيالها، كما يتم تقديم كافة العملومات الإعلامية وتوزيعها على المتدربين، بحيث يتم مناقشتها والمشاركة فيها.

التغيير في السلوك وذلك نتيجة للاتجاهات: حيث يقصد بها أن تغيير سلوك المستهلك الإعلامي يكون نتيجة اتجاه واحد أو مجموعة من الاتجاهات، بحيث يكون ذلك في موقف واحد وليس مواقف متعددة.

يساهم علم النفس الإعلامي في تحقيق أكبر قدر ممكن من الفرص التدريبية للعاملين في القطاع الإعلامي، كما يقوم في التركيز على المهارات والقدرات التي تتناسب مع درجة ذكائه وفهمه للعمل الإعلامي.