نظم الإدارة البيئية (EMS)
نظام الإدارة البيئية: (يشار إليه أحيانًا باسم EMS) هو جهاز للتعامل مع آثار ممارسات المنظمة على الطبيعة حيث يعطي منهجية منظمة لترتيب وتطبيق تدابير السلامة البيئية
نظام الإدارة البيئية: (يشار إليه أحيانًا باسم EMS) هو جهاز للتعامل مع آثار ممارسات المنظمة على الطبيعة حيث يعطي منهجية منظمة لترتيب وتطبيق تدابير السلامة البيئية
هو عبارة عن العملية التي يتم من خلالها غرق أداة كهربائية مدببة في الأرض على أمل إنتاج البترول وفي نفس الوقت إدخال طين خاص، حيث تسمح معدات الطاقة هذه بنقل أجزاء
تشير الهندسة البيئية إلى استخدام العمليات العلمية للمساعدة في تحسين بيئة الأرض لتوفير أرض ومياه وهواء أكثر صحة للاستخدام البشري ولإيجاد طرق لتقليص مواقع التلوث
طاقة الرياح: هي نوع من الطاقة الحركية أو ببساطة الطاقة المتحركة الناتجة عن تأثير الشمس على الغلاف الجوي، وبطبيعة الحال فإن أشعة الشمس تسخن الغلاف الجوي
الخلافة البيئية: هي المصطلح المستخدم لوصف ما يحدث للمجتمع البيئي بمرور الوقت، إنه يشير إلى مجموعة قابلة للتنبؤ ومنظمة إلى حد ما من التغييرات التي تحدث في تكوين أو هيكل المجتمع البيئي
الإغراق في المحيط: هو التخلص المتعمد من النفايات الخطرة في البحر من السفن أو الطائرات أو المنصات أو غيرها من الهياكل التي من صنع الإنسان، ويشمل ترميد المحيطات
إغراق المحيطات: هو عبارة عن أي تخلص متعمد في البحر من نفايات أو مواد أخرى من السفن أو الطائرات أو المنصات أو غيرها من الهياكل التي من صنع الإنسان في البحر.
القانون البيئي: هو عبارة عن المبادئ والسياسات والتوجيهات واللوائح التي تسنها وتنفذها الكيانات المحلية أو الوطنية أو الدولية لتنظيم المعاملة الإنسانية للعالم غير البشري
كثير من الناس عندما يفكرون في تلوث الهواء يفكرون في الضباب الدخاني وانبعاثات السيارات وهذا ما يسمى بتلوث الهواء الخارجي ولكنه يكون أكثر خطورة عندما يصبح تلوث الهواء الداخلي
غالبًا ما يتم تدريس دورة المياه كدورة دائرية بسيطة من التبخر والتكثيف والترسيب، على الرغم من أن هذا يمكن أن يكون نموذجًا مفيدًا إلا أن الواقع أكثر تعقيدًا، تعتبر مسارات وتأثيرات المياه
التلوث مصطلح شائع تتوافق معه آذاننا، حيث نسمع عن أشكال التلوث المختلفة كل يوم، تلوث الهواء هو أحد هذه الأشكال التي تشير إلى مصطلح التلوث
أمثلة النظام البيئي لا حدود لها، إذ لا يجب أن يغطي النظام البيئي منطقة كبيرة وهي موجودة في أحواض صغيرة وداخل منازل بشرية وحتى في أمعاء الإنسان
الزراعة هي علم وفن زراعة النباتات والمواشي، كانت الزراعة هي التطور الرئيسي في صعود الحضارة البشرية المستقرة.
خلال الثورة الصناعية ازداد التلوث البيئي باستخدام مصادر جديدة للوقود وتطوير المصانع الكبيرة وصعود المراكز الحضرية غير الصحية.
هو مقياس لتوافر الغذاء وقدرة الأفراد على الوصول إليه، كما أن القدرة على تحمل التكاليف هي عامل واحد فقط، حيث هناك أدلة على أن الأمن الغذائي كان مصدر قلق منذ آلاف السنين
على الرغم من عدم وجود تعريف مقبول عالميًا يشير مفهوم التلوث الحضري إلى وجود أو إدخال مواد سامة أو ضارة في المدن والمناطق الحضرية، قد يأتي التلوث الحضري من مصادر طبيعية
عبارة عن انخفاض التنوع البيولوجي داخل الأنواع أو النظام البيئي أو منطقة جغرافية معينة أو الأرض ككل
هو مزيج من الهيدروكربونات (مركبات تتكون من الهيدروجين والكربون) مع كميات صغيرة من العناصر الكيميائية الأخرى وهو موجود في حالة سائلة عندما يكون تحت الأرض وعلى سطح الأرض
يمكن تعريف الغاز الحيوي بأنه: مزيج من غاز الميثان وثاني أكسيد الكربون الناتج عن التحلل البكتيري للنفايات العضوية ويستخدم كوقود.
إن إلقاء ودفن كل شيء في مدافن النفايات ليس حلاً قابلاً للتطبيق لمشاكل التخلص من القمامة الجماعية
النفايات الصناعية مصطلح شامل يستخدم لوصف المواد التي لم تعد تستخدم بعد اكتمال عملية التصنيع، هناك العديد من قطاعات التصنيع الصناعي
أزمة المناخ: هو عبارة عن مصطلح يصف الاحتباس الحراري وتغير المناخ وعواقبهما، تم استخدام هذا المصطلح لوصف خطر الاحترار العالمي على كوكب الأرض وللحث على التخفيف
الغابات: هي عبارة عن مساحة من الأرض التي يسيطر عليها الأشجار، والغابات مهمة لعدد لا يحصى من الأسباب التي تتجاوز قائمتنا، حيث إنها جميلة وهي أيضًا شيء نحتاجه
هو عبارة عن عنصر أساسي من نظام الصرف الصحي، حيث يستخدم على نطاق صغير من نظام معالجة مياه الصرف الصحي شيوعا في المناطق التي تفتقر إلى اتصال إلى أنابيب الصرف
هو عبارة عن خليط من الجسيمات الصلبة والغازات التي تكون موجودة في الهواء، حيث قد يتم تعليق انبعاثات السيارات والمواد الكيميائية من المصانع والغبار وحبوب اللقاح
الجنس البشري يأخذ الماء بشكل عام كأمر مسلم به. في العديد من الأديان يُنظر إلى الماء على أنه مطهر وعلامة على النظافة، ومع ذلك فإن الطريقة التي يتعامل بها الجنس البشري مع الممرات
هو عبارة عن ظاهرة اشتدت في القرن العشرين، حيث جعلت كوكبنا بلا جليد، حيث كان النشاط البشري السبب الرئيسي في انبعاث ثاني أكسيد الكربون
هي إزالة الأشجار أو تدميرها أو إزالتها بأي طريقة أخرى من خلال الوسائل المتعمدة أو الطبيعية أو العرضية، يمكن أن يحدث في أي منطقة مكتظة بالسكان
عندما يفكر الناس في تلوث الهواء غالبًا ما يتبادر إلى الذهن مداخن المصانع وعوادم الشاحنات المتسخة والغازات الموجودة في الجو وأشياء أخرى يعتقدون أنه ليس لديهم سيطرة عليها
إن النظم البيئية تتغير باستمرار، حيث تشمل التهديدات البشرية للتنوع البيولوجي إزالة الغابات والتلوث وانتقال الأمراض عبر الحدود الطبيعية.