العنود حراحشه

ربما يفترض معظم الناس أن المصابيح الأمامية للطائرات مماثلة لتلك التي يرونها في السيارات أثناء الخروج على الطريق، لكن هذا الافتراض خاطئ،

المطارات الحديثة هي أماكن ضخمة بها متاهة مربكة من الممرات حيث أن بعض المطارات مزدحمة حقًا ويجب على الطيارين توخي مزيد من الحذر أثناء التنقل ولحسن الحظ.

يمكن لطائرة الركاب أن تنزل وتهبط لوحدها باستعمال الطيار الآلي، من خلال نظام يعبر عنه غالبًا باسم الطيار الآلي، حيث يستطيع الطيارين تهيئة الطيار الآلي لعمل الهبوط تلقائيًا حينما يقوم الطيارون على تتبع أنظمة الطائرة

يشيع استخدام صندوق المصهرات في الأنظمة الكهربائية للطائرات حتى منتصف الستينيات، حيث كانت في الواقع الشكل الأساسي لحماية الأجهزة الكهربائية في الطائرات من الجهد الزائد من خلال انصهارها وتعطيل مرور هذا الجهد

تعد جدران الحماية جزءًا مهمًا من معظم الطائرات، إنها بمثابة حواجز بين محركات الطائرة وبقية هيكلها وإنها مصنوعة من مواد مقاومة للحرارة، حتى لا يكون الحريق قادرًا على الانتشار إلى مقصورة الركاب أو قمرة القيادة.

نظام الهواء المضغوط على الطائرة والهواء المضغوط هو الهواء الناتج عن الضواغط في محرك الطائرة، حيث يذهب معظم الهواء نحو بدء تشغيل المحرك، ولكن يتم إعادة توجيه الهواء الزائد (الهواء المضغوط) إلى أنظمة أخرى على متن الطائرة.

تعتمد الرحلة العادية للآلات الجيروسكوبية جزئيًا على ثلاثة أدوات من أدوات الطيران الرئيسية الستة وهي: تشمل الأدوات أو الآلات الجيروسكوبية مؤشر الموقف (AI) ومؤشر العنوان (HI) ومنسق الدوران

يجب على الطيارين مراعاة العديد من العوامل عند الإقلاع، أحدها اتجاه الريح، حيث أنه إذا أقلع الطيار في مهب الريح، فإن الطائرات ستولد قوة رفع أقل، وتسمح الإقلاع ضد الرياح بمزيد من قوة الرفع

في حين أن الهبوط بالطائرة قد يبدو في البداية مهمة شاقة، ولكنه يصبح أسهل وأسهل بمرور الوقت بالنسبة للطيار، كما أن هناك بعض الأسرار التي يمكن اتباعها حتى تهبط الطائرة بسلام

البوصلة المغناطيسية أداة رائعة تعمل مع الأرض لتزويدنا بمؤشرات الاتجاه، ولاستخدامها بشكل صحيح والبوصلة المغناطيسية هي أداة الملاحة الأساسية لمعظم الطائرات، كما إنها الأداة الوحيدة في معظم الطائرات التي تشير إلى العنوان الصحيح.

في البداية وعندما تم إدخال الطائرات إلى العالم لم تكن بالسرعة التي تطير بها اليوم لذلك، كان لدى هذه الطائرات نوافذ مربعة أو مستطيلة الشكل.

مؤشر السرعة الجوية هو الذي يوفر دائمًا صورة موثوقة جدًا لمقدار الهواء المتدفق فوق جناح الطائرة، حيث لا يوجد أشياء أكثر أهمية من هذا الشيء، كما سيتعين على الطيار مراعاة الارتفاع الذي تطير فيه الطائرة ودرجات الحرارة وحتى سرعة الرياح واتجاهها، وهناك عدة أنواع للسرعة الجوية مثل: السرعة الجوية المحددة والسرعة المُعايرة والسرعة الحقيقية والسرعة المكافئة والسرعة الأرضية ورقم ماخ.

هل يمكن لشخص أن يكون طيارًا إذا كان مصابًا بعمى الألوان؟ والإجابة هي نعم، حيث يمكن لشخص مصاب بعمى الألوان أو يعاني من نقص طفيف في اللون أن يصبح طيارًا، بشرط أنه يستطيع إثبات القدرة على تعيين الألوان المختلفة التي قد تتعلق بوظيفته، ولكن إذا كان مصابًا بعمى الألوان تمامًا، فلا يمكنك أن يكون طيار.

إن (VFR) تعني قواعد الطيران المرئي، و(IFR) تعني قواعد الطيران الآلي، كما أن (VFR) و(IFR) هما مجموعتان مختلفتان من القواعد المستخدمة لقيادة الطائرة سواء كانت طائرة خاصة ذات محرك واحد أو طائرات نفاثة متعددة المحركات

مكن لمعظم الطيارين الخاصين التعامل مع الرياح السطحية التي تصل سرعتها إلى 20 ميلاً في الساعة، ومع ذلك فإن الاتجاه يحدث فرقًا كبيرًا

من المحتمل أن تكون المقصورة واحدة من أكثر الأجزاء التي يمكن التعرف عليها في الطائرة بالنسبة للمسافر العادي، حيث أن مقصورة الطائرة هي جزء مهم منها، وتقع عمومًا في القسم الأوسط، حيث يجلس الركاب أثناء الرحلة، كما يمكن أن تختلف الخدمات اللوجستية لكابينة الطائرات حسب حجم الطائرة.

كان أول تأثير للطائرات المروحية كبير على العمليات العسكرية خلال الحرب الكورية، لكنها نشأت في فيتنام، حيث قامت طائرات المروحية بإرسال وحدات مشاة متحركة جوًا وإجلاء الضحايا وسحب المدفعية والذخيرة وإنقاذ الطيارين وعملت كمركبة هجوم أرضي.

يُعرَّف الخطأ البشري في الطيران بأنه فعل بشري له عواقب غير محمودة، واقتران الخطأ بصيانة الطائرات والعواقب السلبية التي تنتج عنه تؤدي لأمور مزعجة للغاية وخطيرة، وهناك أنواع منه الخطأ مثل الخطأ المقصود والغير مقصود وغيرها.

هناك العديد من المفاهيم المتعلقة بعلم وممارسة العوامل البشرية ومع ذلك، من وجهة نظر عملية من المفيد أن يكون هناك رؤية موحدة أو نموذج للأشياء التي يجب أن نهتم بها عند النظر في العوامل البشرية لصيانة الطيران لأكثر من عقد من الزمان

تستخدم المذيبات ومستحلب الماء في التنظيف العام للطائرات، حيث تعتبر مستحلبات المذيبات مفيدة بشكل خاص في إزالة الرواسب الثقيلة، مثل الكربون أو الشحوم أو الزيت أو القطران.

يعتبر جليد نظام الحث من مخاطر التشغيل لأنه يمكن أن يقطع تدفق الوقود والهواء أو يغير نسبتهما، كما يمكن أن يتشكل الجليد في نظام الحث أثناء طيران الطائرة في السُحب أو الضباب أو المطر، كما يمكن أن يكون الغبار والأوساخ مصدرًا خطيرًا لمشاكل محرك الطائرة.

يتكون نظام الحث الأساسي للمحرك الترددي للطائرة من تجويف يستخدم لتجميع هواء المدخل والأنابيب التي تنقل الهواء إلى فلتر المدخل.

إن الهدف من إجراء الفحص غير المدمر (NDI) أو الاختبار غير المدمر (NDT) على الطائرة هو تحديد صلاحية المكون للطيران دون الإضرار به أو جعله غير صالح

عادة ما يكون التآكل على أسطح الألمنيوم واضحًا تمامًا، نظرًا لأن منتجات التآكل بيضاء وعادة ما تكون أكثر ضخامةً وبروزًا من المعدن الأساسي الأصلي.

هناك العديد من المناطق المعرضة للتآكل على الطائرة، مثل الممر العادم وحجرات البطاريات وفتحات تهوية الخاصة بها ومناطق بيلج وبئر العجلة ومعدات الهبوط والأسطح الخارجية للطائرة وفواصل الجناح.

تم تصميم الصمام الثنائي ليكون قادرًا على التعامل مع جهد زينر والتيار الناتج، في حين أن جهد الانهيار يحرق الصمام الثنائي، كما يمكن استعمال الصمام الثنائي زينر كوسيلة لإسقاط الجهد أو تنظيمه

المبدأ الذي يستخدمه المحرك التوربيني الغازي لأنه يوفر القوة لتحريك الطائرة يستند إلى قانون نيوتن للزخم، حيث ينص هذا القانون على أن لكل فعل رد فعل متساوٍ ومعاكس

يتكون ضاغط التدفق المحوري في محركات توربينات الغاز من عنصرين رئيسيين، هُما الدوار والجزء الثابت، حيث يحتوي الدوار على شفرات مثبتة على مغزل، كما تدفع هذه الشفرات الهواء للخلف بنفس طريقة المروحة بسبب الزاوية ومحيط الجنيح

يتم استخدام المروحة مع محرك لتوفير قوة الدفع، حيث يقوم المحرك بتزويد (bhp) من خلال عمود دوار وتقوم المروحة بامتصاص (bhp) وتحويلها إلى قوة دفع عالية في هذا التحويل.

يتم إيجاد القدرة الحصانية على أنها القوة النظرية لمحرك عديم الاحتكاك، حيث يجب طرح إجمالي القدرة الحصانية المفقودة في التغلب على الاحتكاك من القدرة الحصانية المشار إليها للوصول إلى القدرة الفعلية