أميرة العتوم

النسيج (Weaving) هو عندما يتأرجح الحصان في مكانه، وعادةً ما ينطوي على حركة رأسه ورقبته جنبًا إلى جنب، بينما ينتقل وزنه بين قدميه الأماميتين، وعادةً ما يكون النسيج في الخيول حالة سلوكية وغالبًا ما ينتج عن قلق الانفصال ونقص الرفقة

كسر عظم مشط القدم الثالث (Fracture of the third metatarsal bone) هو سبب 25٪ من القتل الرحيم الذي يحدث للخيول في حلبات السباق، وعلى الرغم من ذلك فإن تشخيص الحصان الذي يتلقى علاجًا بيطريًا سريعًا قد يجعل نسبة الشفاء جيدة

الكعوب المتعاقدة (Contracted heels) شائعة جدًا في الخيول، كما يبدأ الكثير في الاعتقاد بأنه أمر طبيعي، ومع ذلك فهو بالتأكيد ليس طبيعيًا ويجب معالجته في أسرع وقت ممكن، ويمكن أن تشمل الأعراض لهذه الحالة تقلص الحافر بالكامل والنعل المقعر وبصلات الكعب المضغوطة

الطفح الجلدي الجماعي (Coital exanthema) الذي يشار إليه أيضًا باسم جدري الحصان هو مرض ينتقل عن طريق الاتصال الجنسي وينتج عن سلالة معينة من فيروس الهربس؛ حيث يتسبب الفيروس في حدوث التهاب وألم وآفات وبثور مملوءة بالسوائل في المناطق التناسلية للأفراس والفحول

ارتشاف الأسنان المصابة وفرط تسممها في الخيول هو مرض خبيث يبدأ قبل أن تظهر علاماته، ويتم تشخيصه عادةً في فحص الأسنان البيطري الروتيني عندما يكون متقدمًا بشكل جيد ويتم تحديده في الغالب في الخيول الأكبر سنًا، أي أكبر من 15 سنة

كيمبرلي (Kimberley) أو مرض المشي (walk-about disease) سمي على اسم المنطقة الواقعة في الإقليم الشمالي من أستراليا الغربية حيث تحدث حالات تسمم الخيول في أغلب الأحيان، وتحدث هذه الحالة بعد تناول نباتات من فصيلة (Crotalaria)

قد يطور الخيل بعض العادات الغريبة، من بينها أكل الأوساخ، وهذا السلوك ليس نادرًا على الرغم من أنه قد يبدو غريبًا، كما قد تظهر عادات مماثلة في حالة تناول الأوساخ لدى الخيول؛ حيث تأكل الخيول السماد، وتتطور لدى بعض الخيول عادة قضم الخشب ويمكن رؤيتها وهي تقضم على باب الكشك

الرعشات في الخيول (shivers in horses) حدثت منذ زمن طويل في الخيول وقد وصفت على مر القرون بأنها شائعة نسبيًا أو غير شائعة ونادرة جدًا، ويبدو أن الرعشات وفقًا لبيانات أكثر حداثة تبدأ في الظهور في الخيول التي يبلغ عمرها 5 سنوات أو أكبر

تحدث الكدمات بسبب التصادم مع حيوان آخر أو من الاصطدام بنوع من البنية، توتكون الأعراض عادةً من ألم وتورم وكدمات وفقدان محتمل لوظيفة الجسم في المنطقة المصابة، وإذا تمت مشاهدة الحصان وهو يصطدم، فسيكون التشخيص سهلاً نسبيًا

يشير تشوه عظام الصدر في القطط عادةً إلى تشوه شائع يُعرف باسم "الصدر القمعي" والذي يُعرف بالمصطلح الطبي "تقعر القفص الصدري"؛ حيث أنّ تقعر القفص الصدري هو حالة ينمو فيها عظم الصدر (عظم القص) والأضلاع التي يتصل بها بشكل غير طبيعي

تساقط الشعر ليس عرضًا نموذجيًا للسرطان في القطط، وإذا كان تساقط الشعر هو كل ما يلاحظه صاحب القط فقد يرفض تشخيصه الطبيب البيطري باعتباره غير مقلق بشكل خاص؛ حيث تتسبب السرطانات النادرة والخاصة في القطط في ظهور أعراض تساقط الشعر ذات الصلة وتُعرف الحالة المحددة باسم ثعلبة الأباعد الورمية

تتم الاستفادة من علاج القطط من البراغيث؛ حيث أنّ المكون الفعال هو إيميداكلوبريد (imidacloprid)، وهو مبيد حشري فعال وآمن في العادة يقضي على البراغيث، وعلى الرغم من أنه يعتبر آمنًا للاستخدام إلا أن هذا المكون النشط يمكن أن يسبب ردود فعل سلبية من قبل القطط

يمكن أن يتسبب بروز العين عند القطة في جفاف مقلة العين بشدة وتقرحها أو تعريض العين لصدمة إضافية؛ مما يتسبب في تلف دائم في رؤية القط، وبسبب شدة الحالة إذا كانت القطة تعاني من أعراض بروز في العين، يجب طلب رعاية بيطرية فورية للحصول على أفضل فرصة للشفاء ونتائج إيجابية

هنالك عدة عوامل تزيد من مخاطر تعرض الخيول لنقص الفيتامينات، وتشمل النظام الغذائي الشامل، والتربة التي تفتقر إلى المغذيات، بالإضافة إلى وصول محدود إلى المراعي، او حجز على مدار الساعة، وكما يتضح من هذه العوامل فإن الاضطرابات الغذائية في الخيول تتأثر أكثر من غيرها بالنظام الغذائي

يبدأ اضطراب الفقاع الورقي (Pemphigus Foliaceus) بتصنيع الأجسام المضادة ضد الجلد، ويتطور تساقط الشعر؛ لأن الأجسام المضادة تهاجم الروابط التي تربط خلايا الجلد معًا، ومع انتشاره، يمكن أن يصاب الخيل بتورم وبثور في أسفل البطن والساقين،

التهاب الشيك السفلي هو التهاب في الرباط الإضافي للوتر المثني الرقمي العميق، وتوجد هذه الحالة عادةً في الخيول الأكبر سنًا وغالبًا ما تمر دون أن يلاحظها أحد، وهذه الحالة قد تسبب أو لا تسبب أعراضًا يمكن ملاحظتها في الحصان

يحدث مرض باستروب (Baastrup's disease) عندما يتلامس أو يتداخل نتوءان عظميان أو أكثر في الجزء العلوي من الفقرات، كما أن السبب الدقيق غير مفهوم جيدًا والعديد من الخيول التي لديها هذا المرض لا تظهر أي علامات سريرية

تسمم الجليكوسيد القلبي (Cardiac glycoside poisoning) في الخيول هو حالة قاتلة، كما أنه يتطلب مساعدة بيطرية على الفور عند معرفة أن الخيل قد ابتلع أي نباتات يمكن أن تسبب تسمم القلب بالجليكوزيدات؛ حيث سيصبح الخيل مريضًا للغاية

داء الكلب (rabies) قاتل في جميع الحيوانات، وينجم عن فيروس ليسسا (lyssavirus) الذي سيؤثر على الجهاز العصبي للحصان والغدد اللعابية، وفي الولايات المتحدة، وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، هناك ما بين (42 إلى 82) حالة إصابة بداء الكلب في الخيول سنويًا

تحدث البثور في الخيول بسبب فيروس الورم الحليمي الخاص بالحصان، وهو ليس شيئًا يمكن نقله إلى البشر، كما يمكن أن تظهر في أي مرحلة من مراحل حياة الخيل، ولكنها تظهر بشكل أكثر شيوعًا في سن أصغر

الكزاز هو مرض من البكتيريا التي تعيش في ظروف منخفضة الأكسجين، وغالبًا ما يتم الدخول إلى الحصان من خلال الجروح المفتوحة أو العميقة، في بعض الأحيان تلتئم الجروح وقد لا يتم ملاحظتها، ولهذا السبب إذا لم تكن الخيول محمية من هذه الأنواع البكتيرية

تختلف أعراض وشدة التهاب الدماغ والنخاع الفيروسي حسب الفيروس والمنطقة التي يعيش فيها الحصان، وقد لا تظهر على الحصان أي علامات على الإطلاق لكونه قد طور أجسامًا مضادة له وشفاء ذاتيًا، بينما قد تعاني الخيول الأخرى من الحمى والضعف وما هو أسوأ

التهاب الجنبة (Pleurisy) هو الحالة المؤلمة التي تنتج عن التهاب الغشاء الذي يحيط بجدار الصدر ويغطي الرئتين؛ حيث يسمح هذا الغشاء الجنبي للرئتين بالانتفاخ بسلاسة والإفراز داخل تجويف الصدر، وعندما يتم تغيير أو إصابة الغشاء الجنبي فإن الحركة داخل التجويف الصدري لا تعد عملية سلسة

التجلط الأورطي الحرقفي (Aortoiliac thrombosis) هو مرض يصيب الجهاز الوعائي، ويوصف المرض بأنه تقدمي مع عرج في الساقين الخلفيتين مرتبط بجلطة دموية في الشريان الأورطي الطرفي، وهذه الجلطة الدموية أو الجلطة تقلل أو تمنع تدفق الدم

الورم القرني (Keratoma) هو ورم حميد يؤثر على خلايا الكيراتين التي تشكل كبسولة حافر صلبة ومقاومة للماء تحمي الأجزاء الحساسة من قدم الحصان، كما أنّ الورم القرني هو حالة نادرة، وتوجد خلايا الكيراتين في الشريط التاجي أعلى الحافر وتشكل جدارًا ينمو باستمرار من الشريط التاجي

الالتهاب الرئوي الجنبي (Pleuropneumonia)، المعروف أيضًا باسم حمى الشحن (shipping fever) هو عدوى تصيب الرئتين والتجويف الجنبي، وبشكل عام يتطور الالتهاب الرئوي الجنبي كعدوى ثانوية عندما يكون الالتهاب الرئوي الجرثومي قد تطور بالفعل

هناك أنواع متعددة من الالتهابات البكتيرية المعوية التي يمكن أن تتعرض لها الخيول، وهما نوعان هما السالمونيلا وحمى الحصان البوتوماك، والسبب المعدي للإسهال الأكثر تشخيصًا في الخيول هو السالمونيلا والذي ينتج عن عدوى المسالك المعوية للحصان بواسطة بكتيريا السالمونيلا

فيروس الجدري هو حالة حيوانية المصدر؛ مما يعني أنه يمكن أن ينتقل بين الأنواع بما في ذلك القطط والكلاب والبشر، ومن المهم للغاية الحصول على مساعدة بيطرية في أسرع وقت ممكن لهذا المرض الحيواني خاصةً إذا كان هناك حيوانات أليفة أخرى في المنزل

القمل ليس شائعًا في القطط مثل البراغيث والقراد ولا يمكن نقله بين الأنواع المختلفة، ومع ذلك فإن وجود القمل يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بأمراض الجلد والإصابة بالديدان الشريطية ومشاكل صحية أخرى إذا تركت دون علاج

سرطانات الثدي في القطط يشبه سرطان الثدي لدى البشر؛ حيث أنّ سرطان الثدي هو عادةً سرطان غدي خبيث يظهر في واحد أو أكثر من ثدي القطة، وتشمل الأشكال الأخرى من سرطان الثدي الأورام الغدية والأورام الحليمية للقناة والساركوما، ويمكن للإناث وكذلك الذكور تطوير هذا النوع من السرطان