مكونات ثقافة التمكين
الجزء الأساسي في ثقافة التمكين هي توافق قيم ومعتقدات الأفراد مع أهداف العمل، لأن أهداف العمل.
الجزء الأساسي في ثقافة التمكين هي توافق قيم ومعتقدات الأفراد مع أهداف العمل، لأن أهداف العمل.
التمكين بشكل عام هو وجود القوة من خلال تكوين الإمكانيه البشرية بجميع أجزائها ومكوناتها بما يصل إلى تمام الفعل.
يشير العنوان السابق إلى أن المكونات الأساسية تتفاعل فيما بينها لتشكل وحدة واحدة وهي المنظمة.
لا وجود ثقافة دون قيم تحدد الأفعال المحبب فيها والمنفر منها، كذلك ولا وجود تقدم لا يقوم على منظمات فاعلة.
نحن الآن قد أصبحنا قادرين على أن نفسر الكثير من الأمور والأحداث والأفعال بعد أن تعرفنا على مفهوم الثقافة
كان علماء الاجتماع قد بدأوا، دونما استخدام لمفهوم الثقافة المؤسسة بمعالجة مباشرة أو غير مباشرة لمسألة الثقافة في المؤسسة.
ليس مفقوم ثقافة المؤسسة من ابتداع العلوم الاجتماعية، واقد انحدر من عالم المؤسسة وسرعان ما شهد نجاحاً كبيراً، وقد ظهرت العبارة في الولايات المتحدة.
اجتاحت حديثاً كلمة ثقافة المسرح السياسي، ولقد أصبحت دارجة الاستعمال في المفردات السياسية إذّ يستعملها الفاعلون السياسيون.
تسير كلمة الثقافة نحو التعويض عن مصطلحات أخرى كانت من قبل أكثر استعمالاً
مرت استراتيجيات الهوية الثقافية بأمور صعبة على الإلمام والتعريف بها فلذلك تحديداً، بسبب خاصيتها متعددة الأبعاد والخصائص، هذا ما أضفى عليها أمر التعقيد.
إن محاولة اختزال كل هوية ثقافية في تعريف بسيط ونقي، هي عدم اعتبار قيم لكل مجموعة اجتماعية، ما من مجموعة وما من فرد إلا وقد حصل على هوية.
حينما يتم التصريح بقرار يختص بالتغير الثقافي الذي يحتاج إلى قناعة أفراد كل مجتمع، هذا يعني أننا في بداية عملية التفاعل الإنساني المسؤول.
التغير الثقافي العام: مصطلح يعبر عن مجموعة من مبادئ التغير الثقافي، ذلك الذي يضم مجموعة من التحولات التي تنشأ في أي قسم من أقسام الثقافة.
من أبرز عوامل التغير الثقافي الاكتشاف الذي يعبر عن نتائج الجهد البشري المحصل في الإعلان عن جانب من أساليب حقيقة الفعل.
ظهر في الأعوام الأخيرة أنّ تأثير ظاهرة العولمة على الثقافات، يُعدَ أمراً حقيقيّاً ولا يوجد أيّ جدال فيه، وذلك بعد أن ضمت عمليّات تحويل المعلومات.
لقد حدث في السنوات الأخيرة تحديثاً مستجداً كبيراً في وسائل الاتصال والتواصل، مما استجد عنها الكثير من عمليات استبدال عديدة.
يمكن للتمييز الثقافي من مقاربة عدد من الظواهر الثقافية وخاصة منها المسمى بظواهر التثاقف المضاد، بشأن الحركات الممثلة والحركات الأصولية.
جددت البحوث في صيرورة التثاقف بعمق التصور الذي كان للباحثين عن الثقافة، وقد أدى أخذ العلاقة بين الثقافية وكذلك الوضعيات.
لا يكتفي العالم باستيد بتصنيف ظواهر التثاقف، فهو يسعى إلى تفسيرها أيضاً وذلك عبر تحليل مختلف العوامل التي يمكن أن لها دور في صيرورة التثاقف.
باستعادة الفكرة الأمريكية الشمالية الخاصة بتصنيف ظروري لمختلف أنواع التثاقف، ذلك بهدف تفادي الوصف الخالص.
ليس ممكناً الاهتمام بظواهر التثاقف في فرنسا من دون الرجوع إلى العالم روجي باستيد الباحث في الدراسات الأفرو الأمريكية
تولدت نظرية التثاقف عن بعض التساؤلات التثقافية الأمريكية، ولذلك أن نجد في بنائها الحدود الثقافية نفسها، لا بل المأزق نفسه في التثقافية.
في مواجهة فكرة التثاقف التبسيطية والإثنومركزية الفاعلة ضرورة لمصلحة الثقافة الغربية التي يفترض أنها أكثر تعقداً.
أصبحت الهوية الثقافية مع تشييد الدول الشأن الأهم للدولة، إذّ أصبحت الدولة متصرفاً في الهوية تسن لها الترتيبات وتضع لها الرقابات.
إن في تبني المقاربة الوضعية الخالصة أو الذاتية لمسالة الهوية الثقافية، يكون ذلك ضمن تفكير منقطع عن السياق العلائقي الذي يمكنه.
هناك علاقة وطيدة بين التصور للثقافة، بين تصورنا للثقافة وتصورنا للهوية الثقافية، كذلك إنّ الذين يعتبرون أن الثقافة طبيعة ثانية نتقبلها ميراثاً ولا سبيل إلى الإفلات منها
كان مفهوم الثقافة يشهد منذ فترة زمنية نجاحاً خارج الدائرة الضيقة الخاصة بالعلوم الاجتماعية، فإن هناك مصطلح آخر وكثيراً ما يقترن به.
إن ثقافة الأصل لا تمكّن من تفسير الاختلافات في أنماط اندماج الأشخاص المهاجرين ن البلاد الواحدة، مقارنة مع ثقافتهم في مجتمع الاستقبال.
يجب ألّا ندمج بين أمر التعددية الثقافية، ويجب الإعتراف بتوافر مجتمعات ذات الثقافات المتعددة، ولقد تواجدت في أغلب الأحيان مجتمعات ذات الثقافات المتنوعة.
ظهرت في فرنسا خلال السبعينات عبارة "ثقافة المهاجرين" التي سرعان ما تلائمت إلى حد ما صدى واسعاً، ولقد تم التساؤل في حينها عن ظروف اندماج الأفراد.