قلعة دمشق
تعد قلعة دمشق من أهم معالم فن العمارة العسكرية في سورية في العصر الأيوبي، فهي لا تزال تحافظ على وضعها، وهي ذا تخطيط معماري مميز.
تعد قلعة دمشق من أهم معالم فن العمارة العسكرية في سورية في العصر الأيوبي، فهي لا تزال تحافظ على وضعها، وهي ذا تخطيط معماري مميز.
تفنن المسلمون في إنشاء تحصيناتهم لحماية دولتهم من هجمات الأعداء المتربصين، فبنوا على الحدود تحصينات أطلق عليها اسم الأربطة التي تمثل خط الدفاع المتقدم البلاد.
تضم دمشق القديمة العديد من الأضرحة والترب الإسلامية التي تميزت بطابع معماري مميز وفريد من نوعه، كما احنوت على زخارف معمارية فريدة من نوعها.
احتوت المدن السورية القديمة على العديد من البيوت الإسلامية القديمة، والتي تميزت بتصميمها المميز وبزخرفتها الفريدة من نوعها.
يقع البيمارستان الأرغوني في مدينة حلب، وهو مستشفى متكامل في مكوناته الأساسية، بني هذا البناء في العهد المملوكي،
جامع خالد بن الوليد في حمص من الجوامع المميزة، حيث نسب إلى الصحابي الجليل خالد بن الوليد، كما يوجد للجامع حرم مربع الشكل.
يعد الجامع الكبير في حمص من أهم المساجد في الجمهورية العربية السورية، كذلك من أهم المساجد في العالم الإسلامي
يعد الجامع الأموي من أهم الجوامع الموجودة في الوقت الحالي، حيث يرجع هذا الجامع إلى بدايات العصر الإسلامية، يتميز بتصميمه المعماري المتميز والفخم.
تم إعادة ترميم بيت الشيخ سعيد بن آل مكتوم وقد روعي في ذلك قربه من الساحل البحري والدرجات الحرارة والروطوبة والعوامل الطبيعية التي تحيط في البيت.
تتم عملية ترميم المباني التاريخية والقديمة للحفاظ على المباني القيدمة من الانهيار ويتم استخدام مواد بناء طبيعية مثل الطين أو الجص وغيرها للتناسب مع المباني القديمة.
تعددت أنواع الملاقف في العمارة القطرية، حيث كان يوجد بأعداد كبيرة، كما يتكون الملقف الهوائي من ثلاث مستويات، كان يتخدم لعمليات التهوية والتبريد.
تعددت المميزات المعمارية القطرية، حيث وجد في أغلب المنازل القطرية المسابح، كما كانت المسابح مستطيلة الشكل وبعضها مربع الشكل.
قام المعمار القطري بتصميم بيوت تلائم العوامل الجوية القطري، كما اختلفت البيوت القطرية من حيث المساحة، حيث كانت دور الأغنياء ذات مساجة كبيرة.
يقع حصن الغوير على بعد حوالي 85 كم من مدينة الدوحة في الجهة الشمالية الغربية من شبه جزيرة قطر، كما يقع إلى الجهة الشرقية من روضة الماجدة
قلعة الثقب في قطر من القلاع الإسلامية القديمة جداً، لم يتبقى منها اليوم سوى آثار قليلة، وهي عبارة قلعة مستطيلة الشكل تحتوي على أربعة أبراج.
تعددت أنواع ونماذج المآذن في قطر، حيث يوجد الاسطواني والمخروطي وغيرها، كما تتعدت الأمثلة على تلك المآذن في جميع أنحاء قطر والخليج.
يختلف تصميم المساجد في قطر والخليج عنها في مصر وبلاد الشام، حيث أن تخطيط المساجد يتكون من صحن مستطيل أو مربع تتقدمه القبلة المسقوفة.
تميزت العمارة اليمنية الحديثة بالتوزيع المناسب لزيادة الكفاءة الانتفاعية، وذلك بتقليل الفراغات التي تشغلها الوحدات الإنشائية والحوائط والأسقف
تعد آيا صوفيا من اهم المعالم الأثرية في العالم، حيث كانت كنيسة في البداية، كما أنها تعد أعظم كنيسة للديانة المسيحية
تأثرت المباني اليمنية بالعوامل المحيطة فيها، مثل العوامل البيئية والمناخية والعادات والتقاليد والعوامل الاجتماعية.
تقع المدرسة السكندرية بمدينة زبيد في اليمن، نسبة إلى الوالي العثماني إسكندر، تشبه مئذنة المدرسة نمط المآذن العثمانية.
تعد المدرسة الأشرفية من أهم المدارس الإسلامية في اليمن، تقع في مدينة تعز، وتعد من اهم المعالم الإسلامية في المدينة.
تعد المدرسة الأشرفية في تعز من أهم وأعظم العمائر الإسلامية في اليمن، فقد جمعت بين وظيفة المسجد والمدرسة والأضرحة وغير ذلك.
يعد مسجد صلاح الدين من المساجد المهمة في صنعاء، يحتوي على محراب مميز جداً، مزخرف بزخارف مميزة، ويعد هذه المسجد من المساجد المبكرة في مدينة صنعاء.
تعد قبة الإمام الهادي في اليمن من العمائر الإسلامية المهمة، إذ تحتوي على محراب مميز مزخرف بزخارف متقنة، كما يحتوي على ضريح ذو تصميم هندسي جميل.
يعتبر هذا المسجد من أجمل المساجد اليمنية، حيث يقع على مرتفع في مدينة جبلة، ويرتبط بالعمائر الدينية الفاطمية في مصر، وله العديد من العناصر المعمارية المميزة.
يقع الجامع الكبير وسط مدينة ذمار، بني هذا الجامع بعد الجامع الكبير في صنعاء في عهد الرسول عليه السلام، يحتوي هذا الجامع على أربعة أروقة، كل رواق يعتبر وحدة معمارية مستقلة.
إن الجامع الكبير في زبيد يأتي في مقدمة الآثار الإسلامية العديدة التي تحتفظ بها هذه المدينة العظيمة ذات التاريخ المتواصل من العلم والعلماء، هذا الجامع أيضاً شأن غيره من جوامع ومساجد اليمن.
يرتبط الجامع الكبير بمدينة شبام كوكبان بالدولة اليعفرية 225-393 هجري، التي اتخذت شبام عاصمة لها، أما تاريخ بناء هذا الجامع ومؤسسه فيُعتقد أنه بُني قبل عام 300 هجري، ولعله من بناء الأمير أسعد بن يعفر، ثم تواصل فيه التجديد والتعمير حتى نهاية الدولة اليعفرية.
تعد البلاد اليمنية من طليعة البلاد التي انتشرت فيها العمارة الإسلامية، حيث بدأت من عصر الرسول عليه السلام، حيث وجد في اليمن المساجد العتيقة الأولى، والتي تعد ذات أهمية كبيرة في اليمن.