مصادر المشكلات الصفية التربوية
تُعرَّف المشكلات الصفية التربوية: على أنَّها السلوك غير الصحيح والسيء الذي يقوم به التلاميذ بفعل مجموعة من العوامل المحددة، مرهونة ومرتبطة بالبيئة الصفية أو بمجموعة
تُعرَّف المشكلات الصفية التربوية: على أنَّها السلوك غير الصحيح والسيء الذي يقوم به التلاميذ بفعل مجموعة من العوامل المحددة، مرهونة ومرتبطة بالبيئة الصفية أو بمجموعة
للأنشطة التربوية دور هام كبير ورئيسي في شخصية التلميذ، حيث تكون شخصية متعاونة وإيجابية وترفع من روح الانتماء لدى التلميذ، فبواسطتها نستطيع اكتشاف مواهب التلاميذ،
يعتمد التعليم التقليدي التربوي على إنتاج المعرفة والمعلومات، ويستعمل المعلم الوسائل والطرق التعليمية القديمة مثل اللوح والأقلام والمادة الدراسية المقررة لتلقين الطلاب المعلومات والمعارف، ويكتفي المدرس بعرض ما يملك من معلومات بغض النظرعن المستوى العقلي للطلاب أو كفاءتهم.
إنَّ تكنولوجيا التعليم تعتبر من أنواع العلوم التي تقوم على تحديث مفهومها ومضمونها بشكلٍ مستمر، لتتلاءم وتتناسب مع حاجات المجال العلمي الجديدة، وقد تحسن مفهوم مصطلح تكنولوجيا التعليم مع مرور الوقت ليكون أشمل وأعم، من أجل أن يُستخدم بشكل أكبر في عصر الثورة التكنولوجية وفي عدد كبير من المجالات وبالأخص المجال العلمي.
يفيد مفهوم التربية في تحقيق وإنجاز هدف ما، إن ممارسة أعمالنا في الحياة اليومية هو عبارة عن مجموعة من أهداف نعمل على تحقيقها، إن الأهداف التربوية مقياس أساسي لاتخاذ قرارات تربوية عقلانية خاضعة للفحص.
الأهداف السلوكية التربوية: هي عبارة عن السلوك والتصرف المتابع لحصيلة عملية التعلم، والذي يجب صياغته وبناءه باستخدام وصف دقيق وواضح فيما يعرف بـصياغة الأهداف السلوكية.
كل معلم له أهداف خاصة يعمل ويبذل جهده من أجل تحقيقها وإنجازها وهي عبارة عن رغبة أو حاجة يجب أن تَكون موجودة لدى كل معلم؛ لأنَّ الشخص الذي لا يملك الأهداف ويبذل جهده من أجل تحقيقها يخسر حياته وتصبح بلا معنى، ومن أجل إنجاز أهداف صعبة التركيز نحتاج إلى اجتهاد عميق وترك الأعذار أو عدم وجود تخطيطٍ جيّد من أجل إنجازها، ومن أجل أن تكون هذه الأهداف واضحة يجب أن تحتوي على تَخطيط من أجل تحقيقها، ممَّا يجعلها ممكنة على أرض الواقع.
تطلق العملية التربوية في العادة أهداف واضحة وعريضة، تعمل كل مؤسسة تربوية إلى تحقيقها بأسلوب كلي أو جزئي، وفي كل مكان من الأماكن تكتب الأهداف بواسطة جماعات متخصصة تتميز بفكر واسع وثقافة عالية، وإنَّ هذه الأهداف التربوية تشير إلى الأهداف العامة والمبادئ التي يحتويها النظام والأساس التربوي في بلد ما، والمتجسدة في فلسفة ورؤية التربية القائمة في ذلك البلد، والمستمدة من الرؤية السياسية والاجتماعية والأنماط الثقافية المعمول بها.
إنَّ مفهوم الهدف التربوي يختلف حسب التخصص، وعندما نطلب من المدرسين الأهداف التي يودون تحقيقها في المنهج الدراسي، فإنَّنا نحصل على إجابات عامة وغير واضحة، ومختلفة حسب التخصص والمجال، وعندما كان التعليم يركز على إحداث تغييرات في التصرف والسلوك المحبب لدى المتعلمين، يجب تحديد هذه التغيرات من خلال استخدام عبارات تصف وتوضح تلك السلوكيات التي يريد المجتمع ظهورها لدى أبنائه، نتيجة مرورهم بالخبرات والتجارب التعليمية أثناء مراحل التعليم المختلفة، وتُعرَف هذه العبارات بالأهداف التربوية.
تعتبر عملية التدريس أشمل وأعم من عمليات التعليم؛ لأنَّ عملية التعليم هي الأسلوب والطريقة التى يقوم بها المدرس لتحقيق وإنجاز العملية التعليمية، كما أنَّه يجب توافر مجموعة من المكونات العملية والتعليمية، بحيث تكون عملية التدريس عملية معالجة للمعلومات والاتجاهات، وتُعَد العلاقة بين جودة المكونات التعليمية وجودة الأداء والنتائج علاقة طردية.
إنَّ العمليّة التربويّة عملية متكاملة لا يمكن تجزئتها، وتتأثر مكوناتها بعضها ببعض، لكلّ موضوع فيها أساليبه وتخطيطه الخاص به بما يتلاءم مع أهدافه وما يتضمنه، وموادّه التعليميّة وأنشطته، وطرق تقويمه، لذلك يجب على المعلم أن يكون لديه معرفةً وإلمام بأهداف المُقرَّر ومحتواه، ليستطيع بناء أهداف دراسية، ويعمل جهده على امتلاك استراتيجيات وطرائق تدريس متنوعة قديمة وحديثة، ويختار المناسب والحديث منها، ليصبح لدى المتعلّمين القدرة على إدراك وفهم المعارف، والحصول على المهارات، لإنجاز الأهداف.
التقويم المدرسي: هو أداة من الأدوات التربوية الداعمة للتعليم، والتي تساعد على تحديد وقياس فهم الطالب للمادة الدراسية، ويساعد على تقييم الأداء الصفي المرتبط بالمعلم، لذلك تلتزم جميع المدارس التعليمية بوضع وتحديد نظام خاص بالتقويم المدرسي و يكون الهدف منه متابعة الطلاب خلال فترةٍ زمنيّة محددة "فصل".
التقويم المدرسي: يُعرف التقويم المدرسي بأنَّه طريقة علمية يتم من خلاله كشف دقيق للظاهرة، أو لأي سلوك، بهدف التوصل إلى أحكام توظّف بدورها لاتخاذ قرارات تدعم الطالب القوي وتعالج الطالب الضعيف، وتعديل مسارها في الطريق الصحيح.
يُقصد بعملية التقويم المدرسي: أنَّه أسلوب تعليمي يقوم على مصادر وبيانات تعليمية للحصول على المعلومات النهائية للطلاب، من خلال القيام بالعديد من الاختبارات التعليمية، بحيث يحصل المعلم على هذه المعلومات من خلال أساليب معينة، بحيث تعطينا هذه الأساليب معلومات غير محدودة، مثل القصص وأسلوب الملاحظة، بحيث يقوم التقويم على معلومات كمّية ومعلومات كيفيَّة، بحيث تكون المعلومات الكمّية المحدودة أشمل وأكثر دقة، ومن الضروري استخدام هذه المعلومات في إطلاق الحكم النهائي الصادق.
التخطيط المدرسي عمل فكري محدد ومخطط له مسبقاً قبل التنفيذ، وهو من إحدى وظائف المدير في الإدارة الحديثة وللتخطط أهمية كبيرة في تحويل القيم والتطلعات إلى واقع عملي.
يُعَدّ التخطيط المدرسي من أهم العمليات التربوية، لانَّه يسعى إلى تحقيق جميع الأهداف التعليمية، والأهداف المستقبليه، ويمكن أن يُشكل التخطيط المدرسي (يومياً، أسبوعياً، فصلياً، أوحتى سنة كاملةً).
يُعتبرُ التدريس اجتهاداً مهنيّاً يقوم به المعلم من خلال العمليّات المهمة والرئيسية، والهدف منه تقديم المساندة للطلاب على حسن التعلم والتعليم، فهو من الأعمال
التدريس لا يتم بشكل عشوائي أو روتيني، بل يتم على أسس علمية هادفة، فالآراء أو الحلول العلمية الإبداعية تنتج عادةً عن خبرة وكفاءة المدرس في تخصصه، وبلاغته اللغوية في التكلم أو الكتابة.
إنَّ التدريس الفعَّال يُعلّم الطلاب على المواجهة بالأفكار لا التصرف بعدوانية نحو الأشخاص، ويُعرف التدريس الفعَّال أيضاً على أنَّه يقوم بنقل العملية التربوية التعليمية إلى المشاركة بين المعلم والطلاب .
استراتيجيّة التدريس: تُعرَّف بأنَّها عبارة عن مجموعة من قواعد مخطط لها مُسبقاً عن طريق المعلم ليقوم بتنفيذها في العمليّة التربوية، ومن أجل أن تتحقق الأهداف المحددة
ظهرت استراتيجية العصف الذهني في عام 1953، وتمَّ استخدام هذه الاستراتيجية للتوصل إلى الحلول المناسبة، ونُشرت هذه الاستراتيجية في الوقت الحديث
إنَّ أساليب التدريس فرع من فروع المنهاج التعليمي الأساسية، وهو حلقة الوصل بين المنهاج الدراسي والتلاميذ، ويعتبر المعلم المصدر المهم في العملية التعليمية.
طرق التدريس: هي ما يقوم به المعلم من مراحل وخطوات متسلسلة لتحقيق مجموعة من الأهداف المحددة. والتدريس يعتبرعملية يتم التخطيط لها بشكل واعي لتحقيق الأهداف التعليمية والتربوية على المستوى القريب والبعيد.
يهدف التدريس إلى مساعدة الطالب على التعلم، ويجب على المعلم أن يضع فكرة واضحة عن كيفية تعليم الطالب، ويهدف التدريس إلى إثارة التعلم وتسهيل مهمته
إنّ القراءة هي المجال الأكاديمي الوحيد الذي يتوقع أن يصل فيه الطلاب كرياض أطفال يتمتعون بمستوى مهارة أساسية
أنّ الطلاب يتعلمون ويحتفظون أكثر عندما يكون كل من التدريس والممارسة ممتعين لهم، بعد كل شيء التكرار هو مفتاح التعليم الفعال، ومن سيرغب في تعلم الشيء نفسه مرارًا وتكرارًا إذا لم يكن ممتعاً.
الكتاب المطبوع: هو عبارة عن مجموعة من الأوراق التي يتم تجميعها معًا والتي تحمل قصصًا عنها، على الرغم من التقدم الكبير، فإن متعة القراءة تكمن في الاحتفاظ بكتاب بين اليدين
يشير السرد الرقمي إلى ممارسة استخدام الأدوات القائمة على الكمبيوتر لرواية القصص أو تقديم الأفكار الاستخدامات التعليمية والدراسية لسرد القصص الرقمي،
يقصد برواية القصص الرقمية: هي ممارسة استخدام الأدوات القائمة على الكمبيوتر لسرد القصص، وتؤكد معظم القصص الرقمية على موضوع محددة وتحتوي على وجهة نظر محددة.
يختلف فهم معنى الجودة بين البلدان، والجهات الفاعلة والمنظمات التعليمية المختلفة لها أيضًا تعريفاتها الخاصة