مذبذب بيرسون-أنسون Pearson-Anson Oscillators
تم معرفة تأثير بيرسون-أنسون عام 1922م من قبل "Stephen Oswald Pearson" و"Horatio St. George Anson".
تم معرفة تأثير بيرسون-أنسون عام 1922م من قبل "Stephen Oswald Pearson" و"Horatio St. George Anson".
يتم استخدام منظم الجهد التلقائي لتنظيم الجهد، حيث يأخذ الجهد المتذبذب ويحولها إلى جهد ثابت كما يحدث التقلب في الجهد بشكل أساسي بسبب اختلاف الحمل على نظام الإمداد.
تُعد شبكة التوزيع البصري "ODN" جزءاً رئيسياً من الشبكات القائمة على الألياف، والتي تربط المكتب المركزي ومستخدم المحطة.
تتزايد حركة المرور اللاسلكية بمعدل هائل، كما تعتبر "AT&T" أنّ حركة مرور البيانات الخلوية الخاصة بها نمت "80،000%" أي "800 مرة" بين "2007".
تستخدم الألياف "FTTC" ترددات عالية جداً لنقل النطاق العريض، وفي هذه الترددات العالية قد يلاحظ العملاء شيئاً يسمى الحديث المتبادل للكابلات النحاسية.
في أوقات الطوارئ يمكن لخدمات الاتصالات أن تنقذ الأرواح، كما إنّهم يدعمون تقديم المساعدة ويضمنون أنّ الأشخاص المتضررين يمكنهم الوصول إلى المعلومات.
في السنوات الأخيرة أدى الاستخدام المتزايد لأنظمة "VoIP" والمكالمات القائمة على بروتوكول الإنترنت إلى جعل الشركات عرضة لهجمات التنصت.
التشتت يعني بشكل عام توسيع أو انتشار الضوء، وفي عالم اتصالات الألياف الضوئية هذا يعني أنّ جميع الفوتونات التي يتم إرسالها في وقت واحد لتشكيل نبضة قصيرة ومميزة من الضوء.
احتاجت طريقة الاتصال لمسافات طويلة إلى رمز، وكان أحد الرموز المستعملة هو شفرة مورس وهي سلسلة من ومضات الضوء الطويلة والقصيرة لأحرف أبجدية مختلفة.
يستخدم الإشعاع الكهرومغناطيسي للاتصالات ونقل المعلومات، والموجات المستخدمة بهذه الطريقة هي موجات الراديو والميكروويف والأشعة تحت الحمراء "Infrared" والضوء.
عندما يكون القمر الصناعي في الجزء القريب من الأرض من مداره، فإنّه يتحرك بشكل أسرع لأنّ جاذبية الأرض أقوى.
تتميز موجات الراديو بأنّ لها نطاق تردد من "3 كيلو هرتز" و"1 جيجاهرتز"، حيث من السهل توليد هذه الموجات ويمكن أن تنتقل لمسافات طويلة.
هناك عدد من ميزات المهاتفة عبر بروتوكول الإنترنت في قطاع الاتصالات، والنقطة الأساسية هي تحقيق أقصى استفادة من الميزة التي ستضيف فائدة ذات قيمة مضافة للمؤسسات.
اعتماداً على النظام المحدد قد يتمكن أو لا يتمكن مستلم تحويل المكالمة من رفض المكالمة، كما يتضمن التحويل عادةً رقم هاتف المتصل الأصلي أو معلومات تعريف أخرى.
تعمل شبكات الهاتف المحمول من الجيل الثالث "3G" في ألمانيا منذ عام 2004م، وهي تستند إلى معيار الإرسال الرقمي النظام العالمي للاتصالات المتنقلة "UMTS".
يُعتبر الوصول المتعدد بتقسيم الوقت "TDMA" بأنّه تقنية اتصالات هاتفية خلوية رقمية، حيث يسهل على العديد من المستخدمين مشاركة نفس التردد دون تداخل.
تكون مجموعة واسعة من خدمات الاتصالات الصوتية والبيانات التي تمكن الأشخاص من التواصل عبر هواتف لاسلكية ثنائية الاتجاه تعتمد على التقنيات الرقمية.
أدت الكمية المتزايدة من البيانات والفيديو التي يتم نقلها عبر السحابة إلى وضع نطاق ترددي ضخم وطلبات طاقة على سوق البنية التحتية بأكمله.
غالباً ما تُستخدم عبارة "خط الهاتف" حتى في عصر بدأت فيه المزيد من الشركات في الاعتماد على أنظمة الهاتف الحديثة مثل "VoIP".
توفر واجهة البيانات الموزعة بالألياف "FDDI" أعمدة أساسية للشبكة عالية السرعة يمكن استخدامها لتوصيل وتوسيع شبكات "LAN".
يدل مصطلح التردد اللاسلكي "RFID" إلى نظام لاسلكي يتضمن على عنصرين هي العلامات والقارئات حيث أنّ القارئ عبارة عن جهاز يحتوي على هوائي واحد أو أكثر.
بعض الميزات المميزة الاستثنائية لهذا النوع من أنظمة الاتصالات أي اتصالات الألياف البصرية مثل عرض النطاق الترددي الكبير والقطر الأصغر والوزن الخفيف ونقل الإشارات لمسافات طويلة.
يلعب الاتصال دوراً أساسياً في تصميم النظام المضمن، وبدون الذهاب إلى البروتوكولات، فإنّ التوسيع المحيطي معقد للغاية ويستهلك طاقة عالية.
ينتقل الصوت والكلام من شخص واحد ومن مكان ما، ويجب نقله بشكل فعال، كما أنّه بدون ضوضاء إلى شخص آخر في مكان آخر.
يُعد الاتصال هو عملية نقل المعلومات من مكان إلى آخر، حيث هناك العديد من وسائل الاتصال المستخدمة اليوم.
يُعد هوائي البوق "Horn Antenna" بأنّه دليل موجي يتم توسيع أحد نهاياته على شكل البوق، وبسبب هيكل الهوائي المتوهج وهناك اتجاهية أكبر.
إنّ المعلمات الرئيسية التي تحدد أداء نظام الهوائي في وقت إرسال الإشارة واستقبالها هي الكسب والكفاءة ومخطط الإشعاع والممانعة.
يُعتبر قياس كسب الهوائي جانباً مهماً من جوانب قياس الهوائي، والسبب في ذلك هو أنّ كسب الهوائي له دوراً مهماً للغاية في التنبؤ بأداء الهوائي.
يتم قياس اتجاهية الهوائي بالتناظر مع تركيز الطاقة المشعة بواسطة هوائي الإرسال على وجه التحديد في اتجاه معين.
يُعد مفتاح إزاحة السعة "Ask" بأنّه تقنية تعديل رقمي لزيادة خصائص الاتساع للإشارة الثنائية للإدخال ولكنّ عيوبها تجعلها محدودة للغاية.