آيه الحصان

يُعد أي نظام يوزع الإشارات التلفزيونية عن طريق الكابلات المحورية أو الألياف الضوئية حيث يشمل على الأنظمة التي توزع الإشارات فقط عبر الأقمار الصناعية

يمثل التلفاز الملون المتوافق التكنولوجيا الإلكترونية في ذروة إنجازها حيث يوازن بعناية بين احتياجات الإدراك البشري والحاجة إلى الكفاءة التكنولوجية

تُستخدم ألواح مخفف المقاومة للترددات اللاسلكية في العديد من تطبيقات تصميم دوائر التردد اللاسلكي.

تُعد خلاطات الترددات الراديوية أو خلاطات التردد وعملية خلط أو مضاعفة الترددات الراديوية مفتاحاً للعديد من دارات التردد الراديوي التي تتيح تحويل الإشارة من تردد إلى آخر بالإضافة إلى توفير مقارنة الطور

يُعد الانتشار متعدد المسيرات حقيقة من حقائق الحياة في أي سيناريو راديو أرضي، أمّا في حين أنّ المسار المباشر أو مسار الرؤية غالباً ما يكون الإشارة الرئيسية المطلوبة

تتميز إشارات الراديو بقدرتها على الانتشار عبر مسافات شاسعة حيث تتأثر الإشارات الراديوية بالوسيط الذي تنتقل فيه ويمكن أن يؤثر ذلك على الانتشار الراديوي أو انتشار الترددات الراديوية

تتبع مغلف مضخم الترددات اللاسلكية عبارة عن تقنيات تم استخدامها لتحسين كفاءة مضخمات طاقة التردد اللاسلكي حيث يعثر تتبع الأظرف على تطبيقات في العديد من المجالات

عادةً ما يكون الدليل الموجي صلباً باستثناء الدليل الموجي المرن، وبالتالي يكون من الضروري توجيه الدليل الموجي في اتجاه معين، أمّا باستخدام الانحناءات والالتواءات في الدليل الموجي

يتم استخدام هوائيات قضبان الفريت بشكل متزايد في التطبيقات اللاسلكية في مجالات مثل (RFID) حيث أنّ أحجام الهوائيات المطلوبة ضخمة ويجب أن تكون هوائيات (RFID) مضغوطة وفعالة

تحدد حساسية مستقبل الراديو أضعف الإشارات التي يمكن استقبالها بنجاح، سواء كان الأمر يتعلق باستقبال إشارات الراديو التي تحمل صوتاً تتدهور جودة الاستماع عند سقوط الإشارة في الضوضاء

كاشف انحدار (FM): هو مفهوم يمكن استخدامه لاستعادة التعديل من إشارة (FM) حيث إنّه بسيط لأنّه يمكن استخدامه مع أي راديو تقريباً حتى لو لم يكن مزوداً بقدرة (FM)

يمكن تخزين البيانات أو المعلومات بطريقتين تماثلية ورقمية، لكي يستخدم الكمبيوتر البيانات يجب أن تكون في شكل رقمي منفصل، وعلى غرار البيانات يمكن أن تكون الإشارات أيضاً في شكل تماثلي ورقمي

في نظام الاتصال، تنتقل الإشارات التماثلية عبر وسائط الإرسال، ممّا يؤدي إلى تدهور جودة الإشارة التماثلية وممّا يعني أنّ الإشارة في بداية الوسيط تختلف عن الإشارة الموجودة في نهاية الوسيط

تشير إشارة التردد اللاسلكي (RF) إلى إشارة لاسلكية كهرومغناطيسية تستخدم كشكل من أشكال الاتصال، وإذا كان المرء يناقش الإلكترونيات اللاسلكية

تُعد من أساسيات الاتصال عبر الأقمار الصناعية أنّ يتم إرسال الإشارات من المحطة الأرضية الموجودة على سطح الأرض باتجاه القمر الصناعي.

يُعد تعديل "GMSK" نسخة معدلة من تعديل "MSK"، حيث يتم ترشيح المرحلة بشكل أكبر من خلال مرشح "Gaussian"؛ لتسهيل الانتقالات من نقطة إلى أخرى في الكوكبة.

تستخدم أجهزة إعادة الإرسال مخططاً يسمى الإرسال المزدوج الكامل، حيث يمكنهم الإرسال والاستقبال في نفس الوقت.

قد تكون محادثتك أو اتصالك الأول "QSO" شاقة للغاية، ولهذا السبب قد تكون فكرة ترتيب "QSO" مع صديق أو شخص آخر في مجموعة الراديو الخاص بك.

تحمل الهوائيات العاكسة أهمية كبيرة عندما نتعامل مع الإشارات التي تعمل في نطاقات تردد الميكروويف.

إنّ قياسات الهوائي تتوافق مع تحليل معلمات مختلفة للهوائي للحصول على فكرة عن أداء الهوائي، لهذا الغرض يُنظر إلى "AUT" بالاقتران مع هوائي المصدر.

مع بناء محطة "QRP" وإعدادها، فإنّ المرحلة التالية هي التفكير في أفضل طريقة لتشغيل المحطة، حيث باستخدام طاقة "QRP".

بدأ هواة الراديو في استعمال "RTTY" عندما أصبحت المعدات الأساسية متوفرة، وبسرعة أصبحت شائعة، وفي الأيام الأولى لاستخدام "RTTY".

تم استخدام مفاتيح "Vibroplex" لسنوات عديدة، حيث كان أول شكل من أشكال المفاتيح الآلية وكان قادر على إنتاج سلسلة من النقاط عندما تم نقل الرافعة أو المجداف "paddle" إلى اليمين.

يسمح "Morse Code" للمشغل الماهر بالتواصل عندما تكون الظروف سيئة للغاية بالنسبة للاتصالات الصوتية التماثلية.

يُعد مفتاح إزاحة التردد من أهم تقنيات التضمين الرقمي، حيث أنّ الإشارة لها الاتساع والتردد والمرحلة كخصائص، وكل إشارة لها هذه الخصائص الثلاث.

في نظام الاتصالات، يكون التعديل هو الطريقة التي تتنوع بها خصائص إشارة الموجة الحاملة وفقاً لإشارات الرسالة.

يمكن أن يكون أداء خلاط التردد اللاسلكي عنصراً محورياً في العملية الشاملة لتصميم أو نظام دائرة التردد اللاسلكي، حيث أنّ اختيار الخلاط الصحيح هو مفتاح التصميم.

في مصطلحات اتصالات البيانات، يُعد وسيط الإرسال مساراً مادياً بين المرسل والمستقبل ممّا يعني أنّه القناة التي يتم من خلالها إرسال البيانات من مكان إلى آخر.

تم إطلاق التكنولوجيا الخلوية (2G) رسمياً في فنلندا بواسطة (Radiolinja) في عام 1991م، وفقاً لمعيار النظام العالمي للجوال (GSM) والتكنولوجيا المستخدمة فيه مختلفة تماماً عن تقنية (1G)،

لقد غيرت الاتصالات المتنقلة الطريقة التي يستخدمها الناس للتواصل مع بعضهم البعض لتبادل المعلومات، من أول تقنية (1G) حيث تم تبادل المعلومات في شكل إشارات صوتية أساسية