تلوث السائل السلوي
السائل السلوي: هو عبارة عن سائل يحفظ الجنين طول فترة الحمل، لكن تسرب الجراثيم إلى كيس السائل السلوي قد تؤدي إلى تلوثة بالإضافة إلى إصابة الجنين بالعدوى.
السائل السلوي: هو عبارة عن سائل يحفظ الجنين طول فترة الحمل، لكن تسرب الجراثيم إلى كيس السائل السلوي قد تؤدي إلى تلوثة بالإضافة إلى إصابة الجنين بالعدوى.
يعتمد الحمل في توأم على العمر، بسبب التغيّرات الهرمونيّة التي قد تسبب في إطلاق أكثر من بويضة في المرّة الواحدة، ويكون ثلث التوائم يكونون متطابقين، والثلثين غير متطابقين.
حدث العديد من التغيرات في الجسم خلال الحمل، بعضها شائع مثل التورم، وبعضها غير شائع مثل ضعف النظر، ومن التغيرات التي تحدث في الجسم.
هو عبارة عن ألم يصيب السرة في فترة الحمل نتيجة زيادة حجم البطن، ويظهر الألم في الثلث الثاني والثالث من الحمل.
نزيف الحمل: هو عبارة عن نزيف خفيف في الفترة الأولى من الحمل، في العادة هذا النزيف لا يدعو للقلق
في حال الولادة القيصرية يلزم الأمر إلى الاعتناء بالجرح الذي سببة هذا الصغير ليخرج إلى الحياة، صحيح انها عملية جراحية يفتح فيها البطن، لكن شاء الله أن يكون الشفاء منها أسرع من أي عملية جراحية أخرى مماثلة، إذا فلا داعي للقلق من الولادة القيصرية.
الحمل الثالث دائما ما يكون مختلفاً، أيضاً بالرغم من تجربتك مرتين للولادة القيصرية الا أن الولادة القيصرية الثالثة تختلف بعض الشي،إذا أنه في الولادة القيصرية الأولى يكون معدل المضاعفات 2-3٪ وفي كل مرة تتم فيها الولادة القيصرية يزيد خطر حدوث مضاعفات، مما يجعل الولادة القيصرية الثالثة أصعب من الثانية في مرحلة الشفاء والتعافي.
المرور بتجربة الولادة القيصرية في الحمل الأول يجعل قرارك في الحمل الثاني مترداداً، لكنه يميل إلى تكرار الولادة القيصرية خوفاً من مخاطر الولادة المهبلية بعد الولادة القيصرية.
هو عبارة عن شق يتم في منطقة العجان، وهو النسيج الذي يوجد بين فتحة المهبل وفتحة الشرج أثناء عملية الولادة.
من المتوقع أن يلتئم جرح العملية العملية القيصرية في خلال من 4-6 أسابيع تقريباً، خلال هذه الفترة من الوارد الشعور بعدم الارتياح والتعب
خبر إجراء عملية قيصرية لولادة طفلك، قد يكون مربكاً لكِ ولزوجك، وقتها تشعرين بالقلق ويتملكك الخوف، خاصة إذا كانت هذة المرة الأولى لك لهذه النوع من الولادة
سواء كنتي قد اخترتي الولادة القيصرية أو أنك معرضة لخوض التجربة، فمن اللازم أن تحضري جيداً للولادة القيصرية، قبل الخضوع لها.
خلال فترة الحمل يحدث العديد من التغيّرات على جسد المرأة، وذلك نتيجة زيادة نموّ الطفل المتزايد في الرّحم، واستعداد الجسم للرضاعة الطبيعية عن طريق إفراز هرمونات الخاصة بالرضاعة.
هي عملية جراحية، يتم من خلالها شق البطن فوق الرحم لولادة الجنين والمشيمة.
أن ألم الولادة مختلف عن أي ألم تَممكن أن تصاب به المرأة، حيث يكون الألم في البداية خفيفاً ثم يشتد تدريجياً مع اقتراب خروج الجنين من الرحم.
هو عبارة عن تراكم الكالسيوم في جدار المشيمة، ممّا يمنع من وصول الدم والاكسجين إليها.ممم
يتوسع عنق الرحم حتى تصل الفتحة لشكل مناسب، يمكن من خلالها خروج الجنين بسلامة وأمان
هو عملية خروج الجنين الناضج القابل للحياة خارج الرحم،وهي عملية فسيولوجية طبيعية تمر بها، جميع النساء.
مخ الجنين هو الجزء الذي يتحكم كلياً في وظائف جسم الجنين المختلفة من نبض القلب، إلى قدرة الرئتين في التنفس والحركة، حيث يعتبر المخ هو مركز الجهاز العصبي، لذلك فإن أقل إصابة به تؤدي إلى تاثير كل أو بعض وظائف الجسم، في الحالات المتقدمة قد تؤدي إلى الوفاة.
يعرف الفحص المهبلي: هو الفحص الداخلي باليد وليس بالسونار قد تتفاجئين من طلب الطبيب لذلك، ربما تشعرين بالخوف أو الخجل.
الولادة المتعسرة: هو فشل الطفل في الخروج من قناة الولادة(عنق الرحم والمهبل)، بالرغم من وجود طلق قوي، حيث التي إلى حدوث ذلك عدم تناسب حجم رأس الطفل مع حوض الأم، وذلك أما لكبر حجم الجنين كما في حالأت الأجنة للأمهات مرضى السكر، أو لصغر حجم حوض الأم.
هي عبارة عن تحفيز انقباضات الرّحم، في أثناء الحمل قبل البدء المخاض من تلقاء نفسة للولادة الطبيعية.
الولادة الطبيعية بالمخاض، الذي يمر بثلاث مراحل
هي حالة تحدث عند الولادة، نتيجة نقص الأكسجين، ممّا يؤدي إلى فشل عمل القلب، الرئتين، جهاز الدم، الكليتين والدماغ.
هو عبارة عن تقلصات وألم في البطن لدى الحامل، مع تحجر في البطن، يكون هذا الطلق الكاذب بسبب زيادة إفراز هرمون الاكسيتوسين، وتكون على فترات زمنية مختلفة، وتعرف أيضاً بانقباضات باركنسون.
لا شك أن كل شي يسير بشكل طبيعي دون تدخل خارج هو الأفضل، لكن في حالات أخرى تضطر إلى اللجوء لوسائل أخرى،لحمايتنا من مخاطر أكبر.
الولادة المبكرة: هي عبارة عن تشنّجات تسبب في فتح عنق الرحم تحدث في قبل الأسبوع 37 من الحمل.
عند اقتراب الشهر التاسع من الحمل تبدأ الأم بتحضير كل ما يلزمها للولادة، ومنتظرة مولودها لتعيش أجمل لاحظتها جميع ذلك تكون في حال الموعد المتوقع للولادة.
في بعض الحالات الطبيعية يولد الطفل في الشهر التاسع، لكن قد يولد الطفل في الشهر السابع.
تبلغ ممدة الحمل 40 أسبوعاً، أي تسعة أشهر كاملة، لكن في بعض الحالات قد تشعر الأم الحامل بأعراض الولادة في الشهر الثامن، الذي يكون بين الأسبوع 31 والاسبوع 35 من الحمل، فتشعر بالقلق على صحة جنينها، ولكن أغلب الأحيان تكون هذه الأعراض ما هي إلا تقلصات الرحم و استعداداً للولادة، وتسمى الطلق الكاذب.