دعاء قبول العبادات من الله عز وجل
أن يقوم الفرد المسلم بأداء الواجبات التي يجب أن يقوم بها اتجاه الدين الإسلامي من صوم وصلاة وكذلك الإكثار من القيام بصلاة النوافل.
أن يقوم الفرد المسلم بأداء الواجبات التي يجب أن يقوم بها اتجاه الدين الإسلامي من صوم وصلاة وكذلك الإكثار من القيام بصلاة النوافل.
أن يقول الفرد المسلم التسليم على النبي الكريم عليه الصلاة والسلام ثمَّ قوله: "الّلهُمّ افْتَحْ لِي أَبْوَابَ رَحْمَتِكَ" ، وهذا عند الدخول إلى المسجد.
طلب العبد المسلم من الله أن يكتب له الهُدى في كافة أمور حياته وهذا من خلال قوله:" اللهمَّ اكتب لي الهدى في جميع أمري واجعلني رحيما كريما هينا لينا".
لا يوجد الاختلاف الذي يكون ما بين الدعاء الذي يقوله المسلم عند ذبحه للنذر عن الدعاء الذي يقوله عند ذبحه للأضحية، وأمَّا بالنسبة لذلك الدُعاء فيكون على النحو الآتي:
أو أن يقول المسلم طالباً منه رفع القلق عنه:" لا إلهَ إلا اللهُ ربُّ العرشِ العظيمِ الكريمِ لا إلهَ إلا اللهُ العظيمُ الحليمُ لا إلهَ إلا اللهُ ربُّ السمواتِ وربُّ الأرضِ ربُّ العرشِ العظيمِ لا إلهَ إلا اللهُ ربُّ العرشِ الكريمِ لا إلهِ إلا اللهُ ربُّ السمواتِ وربُّ الأرضِ
وفي رواية أخرى عن الصحابي أبي سعيد الخدري أيضاً أنَّه قال:" إنَّ النَّبيَّ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- كان إذا استجَدَّ ثوبًا سمَّاه باسمِه فقال
كما وأنَّ البعد عما نهى الله تبارك وتعالى عن فعله وارتكابه فإنَّه يُدخله الجنة ويُسكبه رضوان الله، كما وأنَّ الله أحلَّ التوبة من الغيبة والنميمة فإنَّه تعمل على تطهر الروح وتُنقي القلب كما وتعمل على تقريب العبد من الله تعالى.
كما وينبغي على الفرد المسلم أن يدعو الله تبارك وتعالى عند نزول المطر بالرحمة والمغفرة، وهذا كقوله: "اللهمّ إنّا نسألك أن تسقينا من رحمتك ومغفرتك وجودك وإحسانك كما تسقينا من هذا المطر".
تعتبر الصلاة على سيدنا محمد مقام الصدقة لذي العسرة، تعتبر أيضاً أحد الأسباب التي تؤدي إلى قضاء الحوائج والرغبات، سبب لصلاة الله تبارك وتعالى وملائكته على العبد.
ومن الشروط الواجب توافرها في الفرد المسلم عند توجهه إلى الله تبارك وتعالى بالدُعاء، هو أن يكون خالص النية له تعالى، وأن يحمد الله سبحانه ويُثني عليه
كما ونقول بأنَّه لا يوجد دعاء محدد أي بتلك الصيغة المحددة وهذا عند الرزق بالمولود الجديد، ولم يرد عن النبي الكريم عليه السلام أيّة دعاء للمولود، حيث يمكن قول أية دعاء فيه خير للمولود وبأي صيغة كانت.
ويقول زيد بن ثابت رضي الله عنه:" كان خلف البعير الذي كان الأعرابي يقوده رجل، فقال حينها:" يا رسول الله، إنَّ هذا الأعرابي سرق البعير، فرغا البعير ساعة، فاستمع له سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لرغاءه.
ذكر سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام كان له الأثر العظيم وهذا على عبد حبشي، حيث أنَّ هذا الحبشي في ذات يوم قرر أن يذهب لملاقاة النبي الكريم عليه الصلاة والسلام،
مضمون القصة يقول بأنَّ أروى بنت أويس عمدت إلى اتهام أن سعيد بن يزيد قد أخذ شيء من أرضها، حيث أنَّها قد خاصمته وهذا إلى مروان بن الحكم.
أحد صحابة الرسول الكريم محمد بن عبدالله عليه السلام، يُكنَّى بأبي ثابت، كما ويُعد نقيب بني ساعدة، وهو سعد بن عبادة بن دليم بن حارثة الخزرجي الأنصاري الساعديّ رضي الله عنه
عتبان بن مالك بن عمرو بن العجلان بن زيد بن غنم بن سالم بن عوف الأنصاري الخزرجي السالمي، أحد صحابة رسول الله عليه السلام، يُشتهر ب عتبان بن مالك الأنصاري، شهد مع النبي البعض من المشاهد
ألا وهي الصحابية الجليلة أم شريك، وكانت تُسمى بعزيَّة بنت جابر بن حكيم الدوسية، وكانت من بني دوس، من الأزد، حيث قال ابن العباس عنها بمعنى الرواية بأنَّ الإسلام
حيث كان عبيد من عمير أحد التابعين وكذلك الزاهدين الذين عمدوا إلى رواية الحديث النبوي الشريف عن سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، فأخذت هذه الامرأة تُفكر بالطريقة التي من خلالها توقعه بالمعصية،
حيث أنَّ التابعي الجليل طاووس بن كيسان رضي الله عنه يأتي إلى الأمراء وولي الأمر؛ وهذا حتى يعمد إلى تذكيرهم لهم وتوجيهاً، حيث يُذكر بأنَّه كان يعرض عن بعضهم؛ وهذا تبكيتاً وتأنيباً.
فجاء الجيران إلى كثير بن عبد المطلب فقالوا له: ما شأنُك؟، فقال لهم: يحكم قد زوجني سيد بن المسيب رضي الله عنه ابنته هذا اليوم، وقد أتى بها على حين غفلة، فقالوا له: سعيد بن المسيب قد زوجَّك؟
وفي هذا الموضع قالت أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها:" ما كان أحد يتبع آثار النبي في منازله كما كان يتبعه ابن عمر"، وفي أحد الأيام نزل الرسول عليه السلام تحت شجرة
وفي يوم غزوة ذات السلاسل والتي كان عليها أميراً، ويقول أنَّه خشي أن يغتسل وهذا خوفاً من البرد والهلاك، فعمد إلى أن يتيمم، وبعد ذلك صلى بأصحابه صلاة الصبح؛ لأنّه كان أميرهم حينها، بمعنى أنَّه استعاض عن الاغتسال وهذا بالتيمم.
وجاء هذا الأمر عندما أراد الخليفة الراشد أبو بكر الصديق رضوان الله عليه أن يعمد إلى جمع القرآن الكريم وأمر يزيد بن ثابت رضي الله عنه أن يتتبعه ويجمعه
يقول الصحابي معاوية بن الحكم رضي الله عنه أنَّه عندما كان يُصلي مع سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام وحينها كان جديداً في الإسلام، إذ أن رجل من القوم عطس آنذاك
ويُقال بأنَّه عندما سأل الصحابة رسول الله عليه الصلاة والسلام عن المكان الذي يتواجد فيه جسد عاصم بن ثابت قال: "إنَّه في مقعد صدق عند مليك مقتدر".
هذه المرأة هي أم مِحجَن رضوان الله عليها، تعتبر إمرأة سوداء، ففي السيرة النبوية الشريفة لم يُذكر لها اسم سوى فقط" أم مِحجَن أو مِحجَنة رضي الله عنها، كانت هذه المرأة من ضِعاف والمساكين المتواجدين في المدينة المنورة.
لم يحفظ لنا التاريخ الكثير عن حياة الصحابي الذي كلمه الله تعالى من دون حجاب، حيث أنَّهمن الممكن أن يكون غير معروف لدى الكثير من البشر، ولكن لهذا الصحابي الكثير من المواقف المشرفة
يعتبر هذا الصحابي أحد صحابة الرسول عليه الصلاة والسلام الكرام ومن الشباب، كان له العديد من المواقف المشهودة مع النبي عليه السلام
ويّذكر أنَّ الصحابي طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه قد أسلم في سن مبكر من حياة، كما وكان من الصحابة الذين شهدوا الغزوات والمعارك مع رسول الله عليه الصلاة والسلام، كغزوة أُحد، وغزوة العشيرة التي كانت قبيل غزوة بدر، ولكنة لم يشهد غزوة بدر، وصلح الحديبية، بيعة الرضوان، غزوة الخندق.
بعد ثمانية سنوات من هجرة النبي الكريم محمد عليه الصلاة والسلام من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة، وبعد أن انتصر النبي محمد بن عبد الله وهذا على أهل قريش، قد عاد النبي عليه السلام إلى مكة المكرمة وكان فاتح ومهلهل ومنتصر مع كافة المسلمين وكانوا يرفعون رايات الإسلام، وحينها قد وقف كافة أهل مكة آنذاك خائفين من كافة الأفعال التي قاموا بها.