عكاشة بن عبد الصمد
وهو عكاشة بن عبد الصمد العمى، شاعر وأديب من فحول الشعراء المخضرميين الذين شهدتهم العصور الأموية والعصر العباسي الأول.
وهو عكاشة بن عبد الصمد العمى، شاعر وأديب من فحول الشعراء المخضرميين الذين شهدتهم العصور الأموية والعصر العباسي الأول.
وهو محمد بن الحسن بن دريد بن عتاهية الأزدي الدوسي العباسي، يُعتبر شاعر وأديب ومؤلف مرموق من الأدباء الذين رفعوا الأدب العربي في العصر العباسي إلى أعلى المراتب والدرجات.
هو الحسن بن أحمد بن محمد بن حكينا المعروف أكثر بابن حكينا البغدادي، أبو محمد، الملقب بالبرغوث، أديب وكاتب ومؤلف وشاعر من أعظم الشعراء والأدباء المشهورين في الأدب العربي في العصر العباسي.
وهو عبد الملك بن عبد الرحيم، وفي رواية أخرى عبد الرحمن الحارثي العباسي، أبو الوليد، أديب وكاتب ومؤلف وشاعر من الشعراء الفحول في أدب عصر الدولة العباسية.
وهو صخر العامري العقيلي العباسي، أحد أبرز الشعراء والأدباء الذين رفعوا من قامة الأدب العربي في العصر العباسي إلى أعلى المراتب والدرجات الأدبية المرموقة.
وهو علي بن الحسن بن عنتر بن ثابت، حيث يُلقّب بمذهب الدين البغدادي ويعرف بين الناس في عصر الدولة العباسية بشميم الحلي، كما يكنى بأبي الحسن.
وهو الحسن بن محمد بن عبد الصمد بن أبي الشخباء العسقلاني، أبوعلي، يلقب بالشييخ المجيد، وفي رواية أخرى يلقب بالمجيد ذي الفضيلتين.
هو أحمد بن سهل، أبو غالب، الذي يعرف بابن بشران أو يعرف بابن خالة أحد الأدباء والشعراء البارزين في عصر الدولة العباسية، كما يعتبر أحد قامات المعتزلة وكبارهم في زمنه.
وهو محمد بن عبيد الله بن عمر بن معاوية بن عمر بن عتبة بن أبي سفيان القرشي الأموي العباسي، أبو عبدالرحمن، لغوي وأديب وروائي وشاعر عربي من فجول وعظماء الشعراء
وهو محمد بن سلطان بن محمد بن حيوس الغنوي، ابن حيوس، شاعر وأديب ولغوي عربي من أبرز الأدباء والشعراء العرب في عصر الدولة العباسية.
وهو مذهب الدين عبدالله بن أسعد بن علي بن عيسى بن علي الموصلي الحمصي الشافعي، أبو الفرج.هو كاتب وشاعر من الشعراء الفحول في عصر الدولة العباسية
وهو الحسن بن علي بن أحمد بن بشار بن زياد النهرواني، أبو بكر، المعروف بابن علاف، وكانت أبو بكر كنيته وليس اسمه، روائي وشاعر وأديب من شعراء الدولة العباسية في العصر العباسي الأول.
وهو عبدالله بن سلمة السمهي، شاعر عربي وأدبي فاخر من شعراء الدولة الأموية من العصر الأموي، من قبيلة هذيل، والبعض يقول أحد بنو مرمض، شاعر إسلامي عظيم، وكان متعصباً لبنو مروان، وكان محباً جداً للأمويين، كان يمتلك العديد من القصائد الجميلة التي رفعت بالأدب العربي بالإضافة إلى المقطعات القصيرة، وشهره شعره الغزلي شهرةً عجيبة.
وهو شاعر وأديب عربي، ولد في شبه الجزيرة العربية في نجد بالتحديد عام ستمائة و خمسةٌ و أربعون ، قيس بن الملوح الهوازني.
أحد الأدباء العرب، ولد في مدينة القاهرة في الجمهوريّة العربيّة المصريّة، عام 1886 ميلاديّة، وتوفي عام 1943 ميلاديّة، نشأ في كنف والده الشيخ سليم البشري، والذي كان أحد شيوخ الأزهر، عمل في وزارة الأوقاف عام 1911 وذلك بعد تخرجه من الجامعة فوراً.
مؤلف وأديب وكاتب عربي، ,ومن أحد أعلام الأدب العربي، ومن الذين رفعوا الأدب العربي إلى أعلى مراتبه، ولد سنة ألف وتسعمائة وستٌ وستون، كما وتوفي وهو من العمر أربع وخمسون، من أهل المملكة الأردنيّة الهاشميّة، ألّف وكتب العديد من الإنتاجات الأدبيّة، والتي من خلالها استطاع أنْ يُشهر بين الأدباء العرب وانضمامه إليهم.
وهو الأديب سليم بن جبران خوري، والذي كان من أصول فلسطينيّة، حيث أنَّه ولد في قرية الجليل- في فلسطين، عمل مُعلِّماً في مدرسة الرامة وكفر ياسيف كذلك، وبعدها توجه لدراسة الأدب العربي وكذلك عمل على دراسة التربية في جامعتي حفيا والقدس.
تعدّدت فنون النثر العربي في الأندلس، فتناول الأندلسيون ما كان معروفاً في المشرق من خطب ورسائل ومناظرات ومقامات، وزادوا عليها بعض ما أملته ظروف حياتهم وبيئاتهم، وقد شاع فيهم تصنيف كتب برامج العلماء، التي تضمنت ذكر شيوخهم ومروياتهم وإجازاتهم، وكان للكتاب مزية الجمع بين النثر والشعر والإجادة فيهما.
الأندلس والمغرب وشمالي إفريقية وصقلية الأندلس جزءان مترابطان من عالم واحد، كان يعرف في القديم عند المشارقة بالمغرب الإسلامي، وقد ظلا يتمثلان طوال العصور الوسطى حضارة واحدة مشتبكة العلاقات في السياسة والفكر والاجتماع، وفي العلاقات البشرية المستمرة من هجرة واختلاط وتزاوج.
من العسير تحديد أطوار الادب في عصر الدول امتتابعة بسنوات معينة، لتداخل بعضها ببعض، كما يمكن تحديد إطار هذا الموضوع بالحكم الذي ساد في كل حقبة من حقب ذلك العصر.
من الطبيعي أنْ يظل للرثاء منزلته السامية ف النفوس لانبثاقه من عاطفة الحزن الواري في كل زمان ومكان، عير أنْ فن الرثاء ارتقى في هذا العصر، واكتسب غنى وعمقاً، بفضل شعراء كبار أبدعوا فيه وفي سائر أغراض الشعر، وفي طيلة شعراء الرثاء أبو تمام الذي قيل عنه" مداحة نواحة"، ومن بعده ابن الرومي الذي عرف برثاء أولاده.
والأدب اصطلاحاً: هو الكلام الجميل الصادر عن العاطفة والمؤثر في النفوس، وللأدب عدّة أركان منها: العاطفة الصادقة، والأفكار الجليلة، والعبارات الجميلة، بالإضافة إلى الخيال الواسع.
اهتم العرب منذ قديم الأزل بالأدب، والذي بدأ الاهتمام به في العصر الجاهلي وازدهر الأدب بعد ظهور الإسلام نتيجة تأثر اللغة بالقرآن الكريم وما فيه من بلاغة وفصاحة، وهنالك الكثير من الفنون التي تندرج تحت الأدب العربي، حيث برز نخبة كبيرة من رواد الأدب على مرّ التاريخ، منهم الشعراء والخُطباء، كأمثال امرؤ القيس، وحسان ابن ثابت رضي الله عنه، كما ظهرت الكثير من أنواع الفنون ونالت شهرة واسعة مثل فنون النثر والشعر.
ثمة تقارب واضح في البُنية الفنية بين المقامة والقصة، لا سيما فيما يتعلق بما تقوم عليه من أسس وعناصر، تمنح المقامة والقصة قوامها الأساسي، فكلاهما يقوم على مزيج من الأحداث الأساسية والثانوية، التي يقوم بها عدد من الشخصيات
يقول روبت برنان:" اعرف جمهورك ، واعرف موضوعك، وبعدها احرص على النظر في عيونهم، ثم تبادل الحديث معهم أثناء الإلقاء".
تُعرّف الخُطبة أو الخطابة بأنَّها نوع من أنواع التحدث مع الجمهور وجذبه إلى الإصغاء باهتمام بعد الاستماع العابر، ثم التأثر فيه.
تعدَّدت أنواع القصص في الزمن الماضي وتطورت حتى أصبحت على ما هي عليه الآن بالشكل المتناسق والمطور.
تُعد القصة فرعاً من فروع الأدب العربي، والتي تتي على شكل نثر، أو شعر، كما ويُعبّر عنها بإسلوب السرد، أو الحكاية، حيث يمكن أنْ تحتوي على أحداث وهمية، أو حقيقية تحمل هدفاً، أو مصلحة معينة، وتكون عايتها الترفيه عن القارئ، أو السامع، أو تقديم الإرشاد، والنصح، والموعضة.
النثر لغةً هو نثر الشيء، أي رميه متبعثراً متفرقاً، أو هو الكلام بدون وزن أو قافيّة، كما ويُعدُّ نوع من أنواع الأدب.
وهو محمد بن عبدالله بن مالك الطائي الجياني والمعروف ب ابن مالك، والجياني نسبة إلى جيان- بفتح الجيم وتشديد الياء.