أبو الفضل عبيد الله الميكالي
وهو عبيد الله بن أحمد بن إسماعيل بن عبد الله بن علي الميكالي، "أبو الفضل"، أديب وكاتب وشاعر.
وهو عبيد الله بن أحمد بن إسماعيل بن عبد الله بن علي الميكالي، "أبو الفضل"، أديب وكاتب وشاعر.
وهو نصر بن منصور بن الحسن بن جوشن النميري والملقب بـأبي المرهف، حيث ولد الشاعر نصر بن منصور في يوم الثالث عشر من جمادى الآخرة، وذلك في عام خمسمائة وواحد للهجرة.
وهو الأدبيب محمد بن القاسم بن خلاد بن ياسر سُليمان اليمامي الهاشمي الأصل، من شعراء وأدباء عصر الدولة العباسية، ولد الأديب سنة مائة وواحد وتسعون للهجرة، الموافق لعام سبعمائة وتسعة عشر للميلاد، في الأهواز، حيث كان مولى بن العباس في الأصل.
وهو أحمد بن محمد الدرامي المصيصي النامي، أحد الكتّاب والشعراء دولة العصر العباسي، ولدسنة ثلاثمائة وعشر للهجرة الموافق لعام تسعمائة وإثنان وعشرين للميلاد.
يوسف إدريس هو أديب صحفي روائي وكاتب مسرحي، من أصول مصريّة، كانت حياته في البداية عبارة عن طبيب وانتهت كأديب، عمل على مشاركة الجزائريين في المعارك التي تختص في استقلاقهم، كما أَّه ناهض الاستعملر البرطاني لمصر.
وهو أديب من أصل مِصري، ولد في عام 1911 ميلاديّة، وكان له اب يعمل موظفاً في أحد المؤسسات الحكوميّة، وكان أخاً لستةٍ من الأشقّاء، وكان آخرهم في الترتيب، وقد تلقى نجيب محفوظ تعلمه في السنوات الأولى في الكتّاب وبعدها تلقّى تعليمه الإبتدائي والثانوي، كما وحصل على أول دروسه في الكتّاب، حيث أكمل دراسته في المدارس الابتدائية والثانويّة، حيث بعد ذلك انتقل لتلقّي تعليمه الجامعي في جامعة القاهرة ، حيث درس الفلسفة في كلية الآداب.
في النصف من القرن الرابع عشر الهجريّ شهدت الجمهوريّة العربيّة المصرية تطور ونهضة هائلة في الأدب والفكر العربي، حيث احتوت جميع فنون الأدب العربيّ، بالإضافة إلى أشكال الفنون المتعددة، وكان الأديب أحمد حسن الزيات أحد هؤلاء الجمع العظيم والتي غتخذت مكان ومركز الصدارة والعلو في تاريخ الأدب والثقافة العربيّة، حيث أُضيف إلى هذا الجمع والكوكبة العظيمة من الأدباء ببيانه الصافي، وأسلوبه العذب، بالإضافة إلى لغته الأدبيّة الرفيعة.
أنشئت أول مطبعة بحروف عربيّة في إيطاليا علم 1514 ميلاديّة، حيث طُبع فيها بعض الكتب الدينيّة كسفر الزبور، ثم طبع القرآن في البنديقية.
حتى مستهل القرن التاسع عشر، كانت الحياة العربيّة نمجملها تخضع لركود شامل في ظل سيطرة الدولة العثمانيّة على أقطار الوطن العربي، سواء أكانت تلك السيطرة قوية مباشرة كما في بلاد الشام والعراق ومصر، أم ضعيفة أو إسمية كما في أقطار المغرب العربي، وبلدان شبه الجزيرة العربيّة.
ابن عبد ربه"ت328هـ"، حيث كان شاعراً وكاتباً، وله في النثر كتاب" العقد والفريد" الذي قسمه إلى خمسة وعشرين باباً، حيث جعل لكل بابين منها اسم جوهرة لتقابلهما في العقد.
إنَّ صنوف التأثير الأدبيّة هي بذور فنية تستنبت في آداب غير آدابها متى تهيأت لها الظروف والأسباب، وهذا ما حصل في اللقاح الفكري بين الأدبين العربي والإسباني الذي وصل إلى مدن فرنسة الجنوبيّة، ومدن اللورين الكائنة في الشرق عند حدود ألمانيّة، فوجد فيها تربة خصبة جرى نسغها إلى ألمانيّة وإنكلترة لتكون ركائز النهضة الأوروبيّة.
تعدّدت فنون النثر العربي في الأندلس، فتناول الأندلسيون ما كان معروفاً في المشرق من خطب ورسائل ومناظرات ومقامات، وزادوا عليها بعض ما أملته ظروف حياتهم وبيئاتهم، وقد شاع فيهم تصنيف كتب برامج العلماء، التي تضمنت ذكر شيوخهم ومروياتهم وإجازاتهم، وكان للكتاب مزية الجمع بين النثر والشعر والإجادة فيهما.
الأندلس والمغرب وشمالي إفريقية وصقلية الأندلس جزءان مترابطان من عالم واحد، كان يعرف في القديم عند المشارقة بالمغرب الإسلامي، وقد ظلا يتمثلان طوال العصور الوسطى حضارة واحدة مشتبكة العلاقات في السياسة والفكر والاجتماع، وفي العلاقات البشرية المستمرة من هجرة واختلاط وتزاوج.
وهو مصطفى كمال محمود حسين آل محفوظ، من الأشراف، حيث ينتهي نسبه إلى علي بن الحسين السجاد المعروف باسم "زين العابدين".
وهو عبد السلام بن رغبان بن عبد السلام بن حبيب بن عبد الله بن رغبان بن مزيد بن تميم الكلبي الحمصي، المُلّقب بديك الجن.
وهي روائية وأدبية وصحفية عراقية، وأحد أشهر الأدباء في بغداد العراق. ولدت الروائية والصحفية أنعام كجه جي في بغداد العراق سنة ألف وتسعمائة واثنان وخمسين للميلاد
وهو مقدار بن محمد المطاميري، المُلّقب بأبو الجوائز المطاميري.شاعر وأديب عربي من أدباء وشعراء عصر الدولة العباسيّة.
محمد بن السري بن سهل، الملقب بأبو بكر، والذي من أشهر الأئمة والرواة والأدباء في بغداد في عصر الدولة الأموية.يعرف بابن السراج.
وهو أحمد بن عبدالله بن زيدون المخزومي، والمُلقب بإبن زيدون.هو أديب وشاعر عربي وكان كاتباً ومؤلفاً.
أحد أهم رواد الأدب العربي المصري، ورواد المسرح العربي والرواية في العصر الحديث، كتب الأديب توفيق حكيم العديد من المسرحيات، وعلى الرغم من العدد الكبير للمسرحيات التي كتبها وألفها الأديب المصري توفيق زياد إلّا أنَّه القليل منها ما يمكن تمثيله على منصة المسرح، حيث أنَّ مسرحياته كُتبت لكي تُقرأ فقط، حيث تناقضت الطريقة التي استقبل فيها الجمهور للمادة التي كتبها توفيق حكيم، حيث منهم من اعتبر أعماله ناجحاً ومنه من اعتبره مخففاً بالمطلق.
وهو قُس بن ساعدة الإيادي، أحد أكبر الخُطباء والحكماء الذين يصنّفوا من العرب ومن أشهرهم قبيل الإسلام، كما يعتبر من بنو إياد. وكان في الجاهلية أحد من أسقف نجران.
وهو عباس بن مرداس بن أبي عامر السلمي، أبو الهيثم، كان من أشهر شعراء قومه، كانت أمه الخنساء وهي شاعرة أيضاً، عاصر الجاهليّة الإسلام، حيث أسلم قبل فتح مكة بقليل.
كان لأبوين قبطيين، كما والتحق بالمدرسة الأساسية والابتدائية بالزقازيق، حيث كان مؤمناً بأنَّ النهضة في مجتمع الجمهوريّة العربيّة المصريّة يتوجب التمثُّل بالغرب بشكلٍ كامل بالإضافة إلى المحاكاة الكاملة له.
نشأ عمر بن أبي ربيعة في أكناف أمه التي كان يساعدها على إدارة أملاك والده، ولد عمر بن أبي ربيعة في الليلة التي توفي فيها الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه في السنة الثالة والعشرين هجريّة؛ ولهذا سمى بإسمه.
في عام ألف وتسعمائة وإحدى عشر من الميلاد ولدت الكاتبة والمؤلفة سهير القلماوي في القاهرة في الجمهوريّة العربيّة المصرية، كما وتُعد علم من أعلام الأدب، ومن الذين جعلوا من الأدب العربي أدباً سامياً ومرموقاً في الأعالي.
أديب وكاتب ومؤلف عربي وأدبي معاصر، ولد في قريّة الحدث؛ وهي عبارة عن قرية قربية من بيروت، توجه إلى زيارة الكثير من البلدان العربيّة والغربيّة، وعاش فترة وزمن طويل في لبنان و الجمهوريّة العربيّة المصريّة.
أديب وكاتب ومؤلف وشاعر عربي، أحد أعلام الأدب العربي في العصر الحديث، عمل على انتاج العديد من الآثار الأدبيّة التي رفعت الأدب العربي إلى أعلى المراتب، ولد الأديب أحمد طاهر اليونس في عام ألف وتسعمائة وإحدى عشر ميلاديّة في قريّة عارة في فلسطين.
أحد الأدباء العرب، ولد في مدينة القاهرة في الجمهوريّة العربيّة المصريّة، عام 1886 ميلاديّة، وتوفي عام 1943 ميلاديّة، نشأ في كنف والده الشيخ سليم البشري، والذي كان أحد شيوخ الأزهر، عمل في وزارة الأوقاف عام 1911 وذلك بعد تخرجه من الجامعة فوراً.
مؤلف وأديب وكاتب عربي، ,ومن أحد أعلام الأدب العربي، ومن الذين رفعوا الأدب العربي إلى أعلى مراتبه، ولد سنة ألف وتسعمائة وستٌ وستون، كما وتوفي وهو من العمر أربع وخمسون، من أهل المملكة الأردنيّة الهاشميّة، ألّف وكتب العديد من الإنتاجات الأدبيّة، والتي من خلالها استطاع أنْ يُشهر بين الأدباء العرب وانضمامه إليهم.
أديب وروائي سوداني الأصل، استلم منصب مدير عام في وكالة الإعلام والأخبار القطريّة، حيث كان يعمل في الراديو البرطاني.