علم عد الآيات
علم عد الآيات علم مفيد لمعرفة أمور كثيرة متعلقة بأوجه القراءات، ومذاهب الرسم، وعدد الآيات، وهذا العلم يجب عدم الخوض فيه بغير علم ودراية لما فيه خطورة على التفسير.
علم عد الآيات علم مفيد لمعرفة أمور كثيرة متعلقة بأوجه القراءات، ومذاهب الرسم، وعدد الآيات، وهذا العلم يجب عدم الخوض فيه بغير علم ودراية لما فيه خطورة على التفسير.
في الختام علوم القرآن الكريم عديدة ومتعددة قد لا يتسع لنا الوقت أن نتحدث عنها جميعها، فهذه نبذة بسيطة عنها وعن نشأتها وتطورها وأبرز مؤلفاتها.
لقيام الدولة الإسلامية في المدينة المنورة وجعلها أول عاصمة للإسلام مكانة عظيمة في نفوس المسلمين في وقتها من المهاجرين واعتزازاً كبيراً من جهة الأنصار، لامتيازهم بأمور ذكرها التاريخ لهم لاستقبالهم لإخوانهم المهاجرين.
يتوجب على المسلمين معرفة جميع الكنى والأسماء والألقاب المذكورة في القرآن الكريم والمغزى من هذه الألقاب والأسماء والكنى، فعالم القرآن الكريم علمٌ واسع كبير يجب التعلم من كل حرف فيه.
وفي الختام فقد اعتنى العلماء المسلمين بالكثير الكثير من أبوابٍ خاصةٍ بالمصحف الشريف وتوسعوا فيها توسعاً كبيراً لاهتمامهم بإفادة الأمة جمعاء من كل صغيرة وكبيرة في تخصص القرآن الكريم.
وفي الختام يتوجب على المسلم استشعار الدين بداخله من خلال إتباع الرسول الكريم عليه صلوات الله وسلامه والابتعاد عن نواهيه، للوصل إلى مراتب الدين الثلاثة.
وفي الخاتمة فالمجمل والمبين جزء لا يتجزأ من علم تفسير القرآن الكريم ولذلك اكتسب عند علماء التفسير أهمية كبيرة جدا، لاقترانه بتفسير القرآن الكريم.
إن أسانيد القراء لم تنتهي إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- فحسب، بل وصلت إلى رب العزة جل جلاله، وذلك بدليل من الله -سبحانه وتعالى
كتاب الله عز وجل كتاب عظيم وما أرتبط به علم أو كتاب إلا وصار من أشرف الكتب لارتباطه بكتاب الله، ما من أمة من الأمم السابقة إلا وقد أختصهم بشيء
لا يوجد قول ثابت على كيفية نزول القرآن الكريم، لكننا يتوجب علينا الإيمان بكيفية نزوله كان مفرقاً أم جملة، مهما اختلفت طريقة وصوله إلينا فقد وصل إلينا وشرفنا الله عز وجل بجعلنا قوم خاتم الأنبياء
إن الرسم العثماني علم متخصص في بصور كلمات القرآن الكريم وأشكاله ونقاطه، وهو الذي ارتضاه الصحابي الجليل الخليفة الراشدي الثالث عثمان بن عفان رضي الله عنه،
في الختام لا يستطيع الإنسان أن يدرك المغزى الحقيقي لأحكام و تعاليم القرآن الكريم الخلقية و توجيهاته المدنية و الإقتصادية و مبادئه و نظمه ما دام لا يطبقها في نواحي حياته.
الوحي أعظم وسيلة اتصال عرفتها البشرية جميعاً على مرّ الزمن، وهو الحبل المتين، الذي ربط السماء بالأرض، والنور العظيم الذي أنار العقول والقلوب والأبصار بنور المعرفة الصحيحة المستمدة من الله
العلم بأسباب النزول بحرٌ واسعٌ لا يخلو من التشابكات والتفرعات فالفوائد وحدها لا تكفي بمعرفة المغزى من أسباب النزول.
إن تلاوة القرآن الكريم من أعظم العبادات في الإسلام فيجب على المسلم أن يتلو القرآن الكريم تلاوةً صحيحة لا تشوبها الأخطاء، فقال النبي صلى الله عليه وسلم
علوم القرآن بحرٌ واسع وكبير لا نتوقف عنده بل نبقى نتزود منه، فعلم المبهمات في القرآن الكريم واسعٌ كبير وأمثلته كثيرة لا تنتهي، فالمبهمات والدلائل في القرآن الكريم تشوقنا للبحث
في الختام تعلُم أحكام المد أمر هام لما فيه من بيان لمعاني ومفردات الكتاب العزيز، وفيه إعطاء لكل حرف حقه ومستحقه، وهو جزء لا يتجزأ من أحكام التجويد التي بحاجة لها كل قارئ.
في الختام القرآن الكريم كلما تعمقنا به وبأحكامه نجد العجائب، فيه الحكمة، وفيه قوة الإعجاز، وفيه قدرة الله سبحانه وتعالى على تحدي دهاه العرب وبلغتهم.
في النهاية القرآن الكريم معجزة الإسلام التي لا يشوبها شائبة، وهو كلام الله تعالى اختص به أمة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم
علم غريب القرآن يحتاج إليه كل المسلمين عرباً وعجماً، وهو جزء لا يتجزأ من علم التفسير، وفي ذلك نصّ العلماء على دارس علم الغريب عدم الخوض فيه بالظن والاجتهاد،
مما لا شك فيه أن القصة المحكمة تلفت المسامع بلهفة وشوق، و القصص في القرآن الكريم تساعد على نجاح مهمة المربين في سرد سيرة الحبيب المصطفى -صلى الله عليه وسلم-
وفي النهاية المد العارض للوقف هو جزء من المد العارض للسكون بل إنه بنفس المعنى، فعلى متعلم كتاب الله سبحانه وتعالى أن يميز بين المدود.
القرآن الكريم هو علم واسع المعرفة لمن أراد أن يتزود منه، فهو يجعل صاحبه دائماً من أهل القرآن تعهداً وتدبراً وتلاوتاً، ومن الكرام البررة، فكيف لا يكون كذلك وهو كتاب رب العالمين
علم التفسير بحرٌ واسعٌ وعلمٌ شاملٌ وما تبقى منه أكثر مما ذكر، لاتساع العلماء من قبل في هذا العلم الجليل، فارتباطه بالقرآن الكريم يزيد من شدة التمسك به والعمل على الكتابة فيه والشرح
وجوب اتباع أسلافنا وعلمائنا والأخذ بآرائهم ومعارفهم لما لهم من معارف وعلوم كثيرة في علوم القرآن، وبالإضافة إلى القرآن الكريم والسنة النبوية المشرفة، يجب علينا الرجوع لآراء العلماء
لا بدَّ من تعلُمِ أحكام التجويد من علمائنا الأفاضل وتعليمها لأجيالنا القادمة، وتطبيقها على قراءتنا والتجمل بأصواتنا عند القراءة بها.
في الختام علم التجويد علم عظيم، ليس كباقي العلوم فهو علم اتصل بأشرف الكتب السماوية وأطهرها وهو القرآن الكريم.
في الختام إن الله سبحانه وتعالى خاطبنا في القرآن الكريم بلغة العرب، فقد قال في ذلك صاحب كتاب البرهان:"إن وجد دليل على تقييد المطلق صير إليه.
لا حرج على الرجل أن يتمثل بأمثال القرآن الكريم، لكن بنطاق الأدب مع القرآن الكريم، ولكن الإثم الكبير على الرجل الذي يتمثل بأمثال القرآن الكريم من باب المزح والهزل.
الهمزات الواقعة في القرآن الكريم علم لا ينتهي وهي أساس في كتاب الله عز وجل فتعلمها لازماً على قارئ القرآن ودارسه ومتعلمه.