ترجمة القرآن الكريم
ترجمة القرآن الكريم لها فوائد عظيمة، وترجمتها وتبيانها للعالم الغربي مهمة عظيمة وكبيرة يجب علينا القيام بها، وقد يوجد بها بعض المخالفات للنصوص القرآنية بصورتها الحقيقية
ترجمة القرآن الكريم لها فوائد عظيمة، وترجمتها وتبيانها للعالم الغربي مهمة عظيمة وكبيرة يجب علينا القيام بها، وقد يوجد بها بعض المخالفات للنصوص القرآنية بصورتها الحقيقية
إن تلاوة القرآن الكريم من أعظم العبادات في الإسلام فيجب على المسلم أن يتلو القرآن الكريم تلاوةً صحيحة لا تشوبها الأخطاء، فقال النبي صلى الله عليه وسلم
لا يوجد قول ثابت على كيفية نزول القرآن الكريم، لكننا يتوجب علينا الإيمان بكيفية نزوله كان مفرقاً أم جملة، مهما اختلفت طريقة وصوله إلينا فقد وصل إلينا وشرفنا الله عز وجل بجعلنا قوم خاتم الأنبياء
وفي الختام فإن علم الوجوه والنظائر علم واسع جداً وأمثلة القرآن الكريم لا تنتهي، فيتوجب علينا معرفتها والتفريق بين كل كلمة ومعرفة معناها بمكان ورودها في الآية الكريمة.
في الختام القرآن الكريم كلما تعمقنا به وبأحكامه نجد العجائب، فيه الحكمة، وفيه قوة الإعجاز، وفيه قدرة الله سبحانه وتعالى على تحدي دهاه العرب وبلغتهم.
في الختام علم التجويد علم عظيم، ليس كباقي العلوم فهو علم اتصل بأشرف الكتب السماوية وأطهرها وهو القرآن الكريم.
الحديث لا ينتهي عن المكي والمدني والسور المكية والسور المدنية وفوائدها وما ترمي إليها ألفاظها فهي طريق طويلة للسلوك فيها وتفسيرها وتعريفها ومعرفة هذه السور.
علم التفسير بحرٌ واسعٌ وعلمٌ شاملٌ وما تبقى منه أكثر مما ذكر، لاتساع العلماء من قبل في هذا العلم الجليل، فارتباطه بالقرآن الكريم يزيد من شدة التمسك به والعمل على الكتابة فيه والشرح
الوحي أعظم وسيلة اتصال عرفتها البشرية جميعاً على مرّ الزمن، وهو الحبل المتين، الذي ربط السماء بالأرض، والنور العظيم الذي أنار العقول والقلوب والأبصار بنور المعرفة الصحيحة المستمدة من الله
إن علم التجويد من أشرف العلوم وذلك لارتباطه بكتاب الله تعالى؛ ولأنه العلم الذي نعرف به الكيفية الصحيحة لتلاوة آيات القرآن الكريم، وأدائها على الوجه المقبول.
وفي الختام يتوجب على المسلم استشعار الدين بداخله من خلال إتباع الرسول الكريم عليه صلوات الله وسلامه والابتعاد عن نواهيه، للوصل إلى مراتب الدين الثلاثة.
لا يمكن الجزم في تأويل آية من كتاب أو تفسيرها دون العودة إلى معرفة سبب نزولها، حتى على المجتهد الذي يجتهد في تفسير الآيات الكريمة يجب عليه معرفة أسباب النزول ومناسبتها
ظهرت بعض الكلمات في القرآن الكريم بغير ما اعتاد عليه العرب من الكلام إما بلغة الأعاجم أو الفرس، وكان المرجع في ترجمتها ومعرفة معناها هو النبي صلى الله عليه وسلم.
في الختام لا يستطيع الإنسان أن يدرك المغزى الحقيقي لأحكام و تعاليم القرآن الكريم الخلقية و توجيهاته المدنية و الإقتصادية و مبادئه و نظمه ما دام لا يطبقها في نواحي حياته.
أحكام القرآن الكريم لا تنطوي تحت العبادات والصلاة والحج والصوم والزكاة فقط، بل أنها تدور حول جميع مناحي الحياة، فهي منهج حياة لكل مسلم.
تعددت وكثرت آيات الكون في القرآن الكريم وكل آية تحكي عظم خلق الخالق عز وجل في الكون، فالله عز وجل خلق هذا الكون بدقة عظيمة لا يستطيع أحد أن يخلق مثله.
هناك الكثير من أنواع الجدال والمناظرة في القرآن الكريم، منها مناظرة الأنبياء مع الأمم التي أُرسلوا إليها، أو جدل فريقين من المؤمنين مع فريق من المنافقين وغيرها الكثير.
كل شيء في الحياة والكون وجد لسبب، وقد وردت في القرآن الكريم تدل على السبب، منها الحبل، ومنها العلم، ومنها أبواب السماء، ومنها ما جاء بمعنى الطريق، وغيرها الكثير.
الاعتراض أحد الأساليب التي استخدمها القرآن الكريم، فهو أسلوب أبلغ في الإقناع وإيصال المراد من الآية، وهو أبلغ في توضيح المعنى بوجود الاعتراض أم بعدم وجوده.
اليقين أعلى مراتب العلم بالشيء الذي لا يشوبه شائبة ولا شك ولا ريب، وهو عكس الجهل الذي هو أصل في الإنسان، ولكن من الله عليه بأن علمه وأخرجه الظلمات إلى النور.
كل ما يتعلق بكتاب الله سبحانه وتعالى، يصبح ذو شرف عظيم ومهابة فقد في نزل في ليلة القدر فأصبحت خير الليالي، ونزل في شهر رمضان فأصبح خير الشهور، ونزل على محمد صلى الله عليه وسلم فأصبح سيد البشر.
الإمداد لا يقتصر فقط على ما جاء في القرآن الكريم، بل حتى في العلم الحديث له جوانب عديدة مثل الإمداد الطبي، والصيانة والإتصالات بكافة أنواعها، فهو ليس حصراً على القرآن الكريم.
إن النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام رضوان الله عليهم هم القدوة الحسنة لنا في تأثرهم بكتاب الله العزيز الذي هو الشفيع لنا يوم القيامة من عذاب الله والفوز بجناته.
الوحي هو حلقة الوصل بين الله سبحانه وتعالى وأنبيائه ورسله صلوات الله وسلامه عليهم جميعاً، فهو الموصوف في كتاب الله سبحانه وتعالى بأنه الروح الأمين فهو المؤتمن على الرسالة بين السماء والأرض.
إنَّ اقتران اللغة العربية بالقرآن الكريم اقتران وثيق بينهما لنزول القرآن الكريم باللغة العربية، فقواعد اللغة العربية موجودة فعلياً بالقرآن الكريم، فهو مملوء بالقواعد المقترنة باللغة العربية.
كثرت المصنفات في علم التفسير، وكثر المفسرين واختلفوا باختلاف درجات المعرفة فيما بينهم، وهذا لا يعني أنه يوجد أفضلية فيما بينهم، فالله تعالى يقول: "قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ".
التغيير مطلب أساسي لما هو أفضل وأحسن، ولكن يجب على الذي يريد تغيير شيء أو تبديله من حال سيء إلى حال أفضل أن يُثابر ويصبر على ما قد يواجهه من مصاعب ومتاعب.
لا بد من وجود اختلاف، لكن ذكر بعض العلماء أنه لا فائدة من هذا الإحصاء والعد لكلمات القرآن الكريم وحروفه وآياته، ووجدوا أنه من الأفضل الالتفات إلى دارسته وتعلم أحكامه وتلاوته وحفظه.
علم عد الآيات علم مفيد لمعرفة أمور كثيرة متعلقة بأوجه القراءات، ومذاهب الرسم، وعدد الآيات، وهذا العلم يجب عدم الخوض فيه بغير علم ودراية لما فيه خطورة على التفسير.
يجب على الإنسان المسلم عدم إعطاء الأمان لليهود، لأن بطبعهم الخيانة ونقض العهود فقد علمنا القرآن الكريم والرسول صلى الله عليه وسلم بأخذ الحيطة والحذر منهم على مر العصور.