قصة قصيدة أيا خالدا أعني سعيد بن خالد
أما عن مناسبة قصيدة "أيا خالدا أعني سعيد بن خالد" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الخليفة الأموي سليمان بن عبد الملك بن مروان في مجلسه، وعنده وجوه بني امية.
أما عن مناسبة قصيدة "أيا خالدا أعني سعيد بن خالد" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الخليفة الأموي سليمان بن عبد الملك بن مروان في مجلسه، وعنده وجوه بني امية.
أما عن مناسبة قصيدة "فديتك هل إلى وصل سبيل" فيروى بأن الحسن بن سابور في يوم من الأيام رأى فتاة من فتيات حيه، وكانت هذه الفتاة شديدة الجمال.
أما عن مناسبة قصيدة "ماذا أردت إلى روح معلقة" فيروى بأنه بينما كان عمر بن عبد الرحمن في بيته في يوم من الأيام، دخل عليه أحد خدامه، وقال له: هنالك رجل على الباب ومعه كتاب لك.
أما عن مناسبة قصيدة "العار في مدة الدنيا وقلتها" فيروى بأن جابر بن نوح في يوم من الأيام كان جالسًا في أحد محال المدينة المنورة، وبينما هو جالس دخل شيخ حسن الملابس.
أما عن مناسبة قصيدة "يهيج ما يهيج ويذكر" فيروى بأنه في زمن الجاهلية، كان هنالك أخوين من ثقيف، وكان أحد هذين الأخوين متزوج، أما الآخر فلم يكن كذلك، بل كان أعزب.
أما عن مناسبة قصيدة "إن الذي بعث النبي محمدا" فيروى بأن الشعراء وفدوا إلى الخليفة عمر بن عبد العزيز، عندما تولى الخلافة، ولكنه لم يستقبلهم، وبقوا على بابه أيامًا على هذه الحال.
أما عن مناسبة قصيدة "كنت ليلا مع أمير المؤمنين" فيروى بأنه في يوم خرج صحابي يقال له أسلم رضي الله عنه مع أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه في ليلة يمشون بين أحياء المسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "أرشدني رشدا هديت" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الصحابي خريم بن فاتك كان جالسًا مع الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وبينما هما جالسين.
أما عن مناسبة قصيدة "أمنن علينا رسول الله في كرم" فيروى بأنه في يوم من الأيام، قدم إلى الرسول صل الله عليه وسلم وفد من هوازن، ودخلوا عليه وأخبروه بانهم قد اصابهم بلاء كثير.
أما عن مناسبة قصيدة "أضحت يمينك من جود مصورة" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج أمير المؤمنين المهدي إلى الصيد، وبينما هو في طريقه، لقيه رجل يقال له الحسين بن مطير.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا نوبة نابت صديقك فاغتنم" فيروى بأنه في يوم من الأيام قرر الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور أن يولي أمر أذربيجان إلى معن بن زائدة، وبعث إليه بقراره، فتوجه معن بن زائدة إلى هنالك وتسلمها.
أما عن مناسبة قصيدة "أبعد بياض الشعر أعمر مسكنا" فيروى بأنه في يوم من الأيام توجه سبط ابن الجوزي إلى بيت ابن قدامة الأندلسي، وطرق عليه بابه، فخرج إليه، وعندما رآه ابن قدامة رحب به خير ترحاب.
أما عن مناشبة قصيدة "ما زلت أطوي الحي أسمع حسهم" فيروى بأن رجلًا من بني الرباب يقال له حباب قام بقتل رجل من بني كلب، فاجتمع قوم كلب على أن يدفع لهم الدية، ولكنه لم يكن يملكها.
أما عن مناسبة قصيدة "نقض الذي أعطيته نقفور" فيروى بأنه في يوم دخل القاسم بن هارون الرشيد أرض الروم، وقد دخلها مقاتلًا، ولكن الروم أرسلوا له يطلبون المصالحة، على أن يعطوه ثلاثمائة وعشرون أسيرًا من أسرى المسلين.
أما عن مناسبة قصيدة "أنا في حال تعالى الله" فيروى بأن أبو الشمقمق كان معتزلًا للناس، لا يختلط بهم إلا إذا اقتضت الحاجة إلى ذلك، وكان لا يخرج من بيته، وإذا أتاه أحد إلى باب بيته.
عجبت للجن وأنجاسها ورحلها العيس بأحلاسها نبغ إلى مكة نبغي الهدى
وقلت لَها يا عز أَرسل صاحبي على نأي دار والرسول موكل بأن تجعلي بيني وبينك موعدا
أقاض ولا تمضي أحكامه وأحكام زوجته ماضية ولا يقضِ حكما إلى مدع
أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك ما سعي الحريص بزائد" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج رجلان من المدينة المنورة أحدهما من أبناء جابر بن عبد الله الأنصاري، والآخر من ثقيف، وتوجها صوب العراق.
فقل للخليفة إن جئته نصوحا ولا خير في متهم إِذا أيقظتك حروب العدا
أَهيم بدعد ما حييت فإن امت فوا حزنا من ذا يهيم بها بعدي ودعد مشوب الدل توليك شيمة
أما عن مناسبة قصيدة "وترى الملوك إذا رأيتهم" فيروى بانه في يوم من الأيام كان أشجع السلمي جالس في مجلس مع أصحاب له، وكانوا يتبادلون أطراف الحديث، وينشدون بعضهم البعض ما عندهم من شعر.
أما عن مناسبة قصيدة "وشر سلاح المرء دمع يفيضه " فيروى بأن الحملة الصليبية التي قامت بين عامي ألف وستة وتسعون ميلادي وألف وتسعة وتسعون ميلادي قد أدت إلى قيام أربع دول صليبية في بلاد المسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "يارب جبس قد غدا في شانه" فيروى بأن أبو فرعون الساسي كان في البصرة، وعندما وصل خبر ذلك إلى الأصمعي، أخذ يبحث عنه، ويريد لقائه، ولكنه لم يستطع ذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "أفي كل عام غربة ونزوح" فيروى بأن عوف بن محلم الخزاعي، كان من المقربين عند الأمير عبد الله بن طاهر، وكان ممن يترددون على مجالسه، وعندما رأى عبد الله بن طاهر ما عند عوف من أدب وفضل تمسك به.
أما عن مناسبة قصيدة "أنخت بآطام المدينة أربعا" فيروى بانه في يوم وفد جماعة من طيء إلى رسول الله صل الله عليه وسلم، وكان فيهم وزر بن سدوس النبهاني، وقبيصة بن الأسود.
أما عن مناسبة قصيدة "ليس الجمال بمئزر" فيروى بأن عمرو بن معد يكرب الزبيدي كان من الحاضرين في يوم اليرموك، وفي ذلك اليوم قاتل الزبيدي بكل شجاعة واستبسال، وكان يومها يريد أن يموت شهيدًا.
أما عن مناسبة قصيدة "ﻫﻤﻤﺖ ﻭﻟﻢ ﺃﻓﻌﻞ ﻭﻛﺪﺕ ﻭﻟﻴﺘﻨﻲ" فيروى بأن عبد الملك بن مروان بعث بالحجاج إلى الكوفة ووضعه واليًا عليها، وعندما وصل الحجاج إلى الكوفة دخل إلى مسجدها الكبير، وصعد إلى المنبر وخطب في الناس.
أما عن مناسبة قصيدة "ياخير إخوان وأصحاب" فيروى بأنه في يوم دخل يحيى بن مبارك اليزيدي إلى مجلس المأمون بن هارون الرشيد، وجلس معه، وبينما هما جالسان يتحدثان، شكا اليزيدي له حاله والدين الذي عليه.
هو أكثم بن صيفي بن رباح الأسيدي العمروي التميمي، واحد من أبرز الحكام في الجاهلية، وهو حكيم من حكماء العرب، وأحد المعمرين، كان فارسًا شجاعًا، وشريفًا حكيمًا.