قصة قصيدة - أمن أم أوفى دمنة لم تكلم
نبذة عن الشاعر زهير بن أبي سلمى: فهو ربيعة بن رياح بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان يعد من أحد الشعراء المتقدمين وهم: النابغة الذيباني، وامرؤ القيس ، وزهير بن أبي سلمى.
نبذة عن الشاعر زهير بن أبي سلمى: فهو ربيعة بن رياح بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان يعد من أحد الشعراء المتقدمين وهم: النابغة الذيباني، وامرؤ القيس ، وزهير بن أبي سلمى.
أمَّا عن قصة قصيدة "ناحت مطوقة بباب الطاق": يحكى أن شاعرًا مكفوفاً رقيقَ الإحساس كان يعيش بالغربة يُدْعَى اليمان بن أبي اليمان مَرَّ وكان معه قائده بسوق يدعى سوق «باب الطاق».
أمَّا عن قصة قصيدة " وما ذنب أعرابية قذفت بها" يحكى أن أحد خلفاء بني العباس خرج هو ومجموعة من حاشيته في رحلة للصيد وبينما هم في هذه الرحلة أضلو الطريق.
أمَّا عن قصة قصيدة "الناس للناس مادام الوفاء بهم *** ﻭﺍﻟﻌﺴﺮ ﻭﺍﻟﻴﺴﺮ ﺃﻭﻗﺎﺕ ﻭﺳﺎﻋﺎﺕ " يحكى أن أحدى الخلفاء قد استدعى مجموعة من الشعراء.
قبل ما يقارب الأربعين عامًا كان هنالك ملتقي للشعر العربي في بغداد، وكان كبار الشعراء حاضرون، وبعد أن ألقى الكثير من الشعراء قصائدهم بدأ الجمهور بالتململ والتثاءب
أما عن مناسبة قصيدة "بخ بخ يا عتب من مثلكم" فيروى بأن أبو العتاهية كان واقعًا يحب جارية لرائطة بنت أبي العباس السفاح، وكان من يهتم برائطة ويرعاها هو ابن عمها أمير المؤمنين المهدي بن المنصور.
هو سلامة بن جندل بن عبد عمرو، أبو مالك، من بني كعب بن سعد التميمي، وهو من الشعراء الجاهليين، ويعتبر أحد فرسان بني تميم، اشتهر بوصف الخيل في شعره وقد برع في ذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمري لقد أشجى تميما وهدها"فيروى بأنه عندما توفي الفرزدق همام بن غالب بن صعصعة الدارمي التميمي، ووصل خبر ذلك إلى الجرير بن عطية الكلبي اليربوعي التميمي.
أما عن مناسبة قصيدة "أقلي اللوم عاذل والعتابا" فيروى بأن عرادة النميري كان من جلساء الفرزدق، وفي يوم أتى الشاعر الراعي نميري إلى البصرة وتوجه إلى بيت عرادة، ودخل بيته، وجلس معه، فأعد له عرادة الطعام والشراب ودعاه لكي يأكل.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا اعتزليني اليوم خولة أو غضي" فيروى بأن طرفة بن العبد كان في أيام شبابه شابًا معجبًا بنفسه، مغرورًا، يمشي مشية تعبر عن هذا الإعجاب والغرور.
وأما عن مناسبة قصيدة " يازيد رد الزمل بأهل عبــرتي " فيروى بأن رجلًا من الأعراب تزوج على إمرأته، وكان له من زوجته أولادًا وبنات، وبعد أن تزوج بفترة بدأ يشك في زوجته الجديدة
هو ميمون بن قيس بن جندل، وهو من بني قيس بن ثعلبة الوائلي، ولد وتوفي في قرية تدعى منفوحة بالقرب من الرياض، يكنى بأبي البصير، معروف بأعشى قيس
أمَّا عن قصة قصيدة "أعَلِّمُه الرمايَة كُلَّ يَومٍ " يروى أن مالك بن فهم الأزدي ذهب مع قبيلة من اليمن إلى عُمان، فكان أول من وصل من عشيرته بعد السيل العرم.
أما عن قصة قصيدة "ألا غدرت بنو أعلى قديما" يروى أن رجلاً في المدينة ذا مال كثير، ولا يوجد أحدًا أكثر منه مالًا، وقد توفيت زوجته بعد أن أنجبت منه ولدًا
وأما عن مناسبة قصيدة "أجزني إذا أنشدت شعرا فإنما" فيروى بأن أبو الطيب المتنبي إستيقظ من نومه في يوم وقت الظهيرة، فقد كان يحب أن ينام في فترة الصباح، وقد قال في نفسه.
مناسبة هذه القصيدة "أزين نساء العالمين أجيبي" تروى هذه الأبيات أن العباس بن الأحنف وقع في حب جارية تدعى "فوز" قد أحبها حبيًا كثير فهذه الجارية أشعلت حب الشعر فبقي يتغزل بها.
أمَّا عن تعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: عمر أبو ريشة، ولد في فلسطين عام "1910" ميلادي حيث درس العلوم في الجامعة الأمريكية ببيروت، تخلى عن دراسة الأدب العربي وشغف في الشعر الإنجليزي.
وأما عن مناسبة قصيدة "أقل أنل أقطع احمل" فيروى بأن سيف الدولة الحمداني بعث برجل إلى أبو الطيب المتنبي ليدعوه للإنضمام إلى مجلس الشعراء في قصره
أما عن مناسبة قصيدة "بنفسي يا زرع بن أرقم لوعة" فيروى بأنه كان في ذمار فتى يدعى زرعة بن رقيم وهو من حمير من بيت شريف، وكان زرعة شاب جميل الوجه، وشاعر، فلا تراه فتاة إلا أعجبت به.
أما عن مناسبة قصيدة "يا منزلا لبني طولون قد دثرا" فيروى بأن أحمد بن طولون هو ابن أحد الرجال الذين قام أمير بخارى بإرسالهم إلى الخليفة المأمون، وعندما وصل إليه، وقدم له ابنه أحمد عطف عليه الخليفة وأعجب به.
أما عن مناسبة قصيدة "اليوم يبدو بعضه أو كله" فيروى بأنه كان هنالك امرأة من بني عامر بن صعصعة يقال لها ضباعة بنت عامر، وكانت ضباعة امرأة شديدة الجمال، وقد اشتهرت بذلك، وسمع بجمالها العرب جميعهم.
أما عن مناسبة قصيدة "ولما رأيت القوم لا ود عندهم" فيروى بأن قريشًا عندما رأوا ما أصبح عليه رسول الله صل الله عليه وسلم من قوة، أجمعوا على قتله، فطلبوا من عمه أبي طالب أن يجعل بينهم وبينه سبيلًا، ولكنه رفض.
أما عن مناسبة قصيدة "سيشرق وجهك خلف الظلام" فيروى بأنه كان هنالك سجين في سجن تدمر يقال له الأستاذ نادر، وكان قد انتشر في وقت سجنه الكثير من الأمراض في ذلك السجن.
أما عن مناسبة قصيدة "أقول لإبراهيم لما لقيته" فيروى بأنه عندما وصل الحجاج بن يوسف الثقفي إلى مدينة الكوفة، ودخل إلى مسجد المدينة الكبير، وصعد إلى المنبر، وقبل أن يبدأ بإلقاء خطبته.
أما عن مناسبة قصيدة "إن النساء كأشجار نبتن معا" فيروى بانه كان هنالك ملكًا من الملوك، وكان هذا الملك مولعًا بأكل السمك، وفي يوم من الأيام أتى صياد إلى هذا الملك، وكان معه سمكة كبيرة جدًا.
أما عن مناسبة قصيدة "مررت على حدثي برمان بعدما" فيروى بأن أرطأة بن سهية كان يتردد إلى ديار بني غنى، حيث كان يهوى فتاة من فتياتهم، وكان كلما زار الحي جلس وتحدث معها، وقد كان أرطأة شديد التعلق بهذه الفتاة التي يقال لها وجزة.
أما عن مناسبة قصيدة "صبرت على كتمان حبك برهة" فيروى بأنه في يوم من الأيام رأى رجل يقال له الحارث بن الشريد فتاة يقال لها العفراء بنت أحمر، وكانت العفراء شديدة الجمال، وفي اللحظة التي رآها فيها وقع في حبها.
أما عن مناسبة قصيدة "ما للجمال مشيها وئيدا" فيرو بأن الملك جذيمة الأبرش من أفضل الملوك، وهو أول من حكم أرض العراق جميعها، وفي يوم توجه هو وجيشه نحو عمرو بن الظرب، يريد أن يقاتله.
أما عن مناسبة قصيدة "أين في المحفل مي يا صحاب" فيروى بأن مي زيادة ولدت في عام ألف وثمانمائة وستة وثمانون ميلادي، وكانت لها مسيرة حافلة، ساهمت في تغيير صورة الامرأة العربية في عيون العالم.
أما عن مناسبة قصيدة "تزوجت أبغي قرة العين أربعا" فيروى بأنه في يوم من الأيام، وبينما كان الحجاج بن يوسف الثقفي في مجلسه، وعنده جمع من أهل الكوفة، قال لهم:والله إن النعمة لا تتم على أحدكم، حتى يتزوج من النساء أربعة.