قصة قصيدة ونبئت أن أبا منذر
أما عن مناسبة قصيدة "ونبئت أن أبا منذر" فيروى بأن الحارث الجفني ملك الغساسنة، كان في يوم متعكر الحال، مشغول البال، فخطر في باله الشاعر حسان بن ثابت.
أما عن مناسبة قصيدة "ونبئت أن أبا منذر" فيروى بأن الحارث الجفني ملك الغساسنة، كان في يوم متعكر الحال، مشغول البال، فخطر في باله الشاعر حسان بن ثابت.
أما عن مناسبة قصيدة "بلغا كندة الملوك جميعا" فيروى بأن قيسبة بن كلثوم الكندي توجه في سنة من السنين إلى الحج، وبينما هو في طريقه خرج له قوم من بني عامر.
أما عن مناسبة قصيدة "قد قيل ما قيل إن حقا وإن كذبا" فيروى بأن الربيع بن زياد كان من جلساء الملك النعمان بن المنذر، وقد اشتهر الربيع بكونه صاحب لسان فاحش، يكثر من السب واللعن.
أما عن مناسبة قصيدة "فلما أصبحوا صلوا وقاموا" فيروى بأنه عندما أصبح عبيد الله بن زياد واليًا على العراق، اشتد في طلب الخوارج، وكان قاسيًا مع كل من كان معارضًا له، ورفض أن يشفع لهم أي أحد.
أما عن مناسبة قصيدة "لله در زياد أيّما رجل" فيروى بأنه في يوم كتب معاوية بن أبي سفيان إلى زياد بن أبيه وهو الذي كان عاملًا عند الخليفة علي بن أبي طالب.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا لم أعد بالحلم مني عليكم" فيروى بأنه في يوم من الأيام توجه معاوية بن أبي سفيان إلى الحج، وعندما وصل إلى مكة المكرمة، سأل عن امرأة من بني كنانة تدعى دارمية الحجونية.
أما عن مناسبة قصيدة "ﻫﻞ ﺗﺮﺍﻧﺎ ﻧﻠﺘﻘﻲ ﺃﻡ ﺃﻧﻬﺎ" فيروى بأن كمال السنانيري كان داعية من دعاة مصر، وفي يوم من الأيام سجن وحكم عليه بالإعدام وذلك لمعارضته نظام الحكم في مصر وقتها.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا جالت الخيل في مأزق" فيروى بانه في يوم من الأيام وبعد أن قتل والد امرؤ القيس، أتاه جماعة من قبيلة بني أسد، وكان من بين الذين أتوا رجل يدعى قبيصة بن النعيم.
أما عن مناسبة قصيدة "وما الفقر عيبا ما تجمل أهله" فيروى بأنه في يوم من الأيام رأى رجلًا جارًا له واقفًا عند حاوية القمامة، وبينما هو واقف ينظر إليه مدّ الرجل يده إلى الحاوية وتناول منها شيئًا وأخذه معه ودخل إلى بيته.
أما عن مناسبة قصيدة "رأيت عرابة الأوسي يسمو" فيروى بأن عرابة الذياني خرج في يوم من الأيام إلى المدينة المنورة، وعندما وصلها، لقيه رجل يقال له عرابة بن أوس، الذي كان يعد سيدًا من سادات قومه.
أما عن مناسبة قصيدة "كأن أبا حفص قتيبة لم يسر" فيروى بأن قتيبة بن مسلم بن عمرو بن حصين بن ربيعة أبو حفص الباهلي كان من أفضل الأمراء ومن ساداتهم، وكان قائدًا شامخ الهامة.
أما عن مناسبة قصيدة "ﻫﻤﻤﺖ ﻭﻟﻢ ﺃﻓﻌﻞ ﻭﻛﺪﺕ ﻭﻟﻴﺘﻨﻲ" فيروى بأن عبد الملك بن مروان بعث بالحجاج إلى الكوفة ووضعه واليًا عليها، وعندما وصل الحجاج إلى الكوفة دخل إلى مسجدها الكبير، وصعد إلى المنبر وخطب في الناس.
هو عديّ بن ربيعة بن الحارث التغلبي، لقب بأبو ليليى المهلهل حيث لقب بالمهلهل كونه أول من هلهل الشعر أي رققه، ولقب بالزير سالم، من قبيلة تغلب.
هي البسوس بنت منقذ التميمية، وهي شاعرة جاهلية، وقد كان يضرب المثل بتشاؤمها، وهي من تسببت بحرب البسوس
أما عن مناسبة قصيدة "تزوجت اثنتين لفرط جهلي" فيروى بأن أعرابيًا أحب كان يحب فتاة حبًا شديدًا، وكانت هي تحبه، وفي يوم قرر هذا الأعرابي أن يذهب إلى أبيها لكي يطلبها منه للزواج، فذهب إليه وطلبها منه.
أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي المذحجي، من شعراء العصر العباسي، وأحد أكبر وأفضل الشعراء على مدى التاريخ، ولد في الكوفة وتوفي في بغداد.
هو قيس بن عبد اللّه بن عمرو بن عدس بن ربيعة بن جعدة بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة، من الصحابة المعمرين، لقب بالنابغة لأنه لم ينظم الشعر في حياته إلا عندما بلغ الثلاثون من عمره.
هو عتبان بن أصيلة ويقال وصيلة الشيباني وأصيلة أمه، من شعراء العصر الأموي، وهو من الخوارج.
هو عبدالله باه بن الشيخ الحاج بنا باه، سينغالي الأصل، أخذ عن والده المذهب المالكي، وتعلم على أيدي شيوخ القرية التي كان يعيش بها، ومن ثم سافر من السنغال إلى فرنسا، لكي يعمل هنالك.
أما عن مناسبة قصيدة "أما الثلاثة قد وافوك من قبلي" فيروى بأنه كان لأحد التجار ابن، وقد كان حال التاجر ميسورًا، وكان ابنه كريمًا مع أصدقاءه، وشبه كرمه بكرم حاتم الطائي، وبقي الإبن على حاله.
هو نزار بن توفيق القباني، شاعر وسياسي سوري، ولد عام ألف وتسعمائة وثلاثة وعشرون ميلادي في دمشق، درس الحقوق في سوريا، وعندما تخرج، دخل في حياة الدبلوماسية، وبدأ يتنقل بين دول العالم.
هي عنان بنت عبد الله الناطفية، كنيت بالناطفية نسبة إلى مولاها أبو خالد البرمكي، وهي شاعرة من شعراء العصر العباسي، ذات جمال أخاذ، اشتهرت بسرعة بديهتها وذكائها.
هو أبو محمد الحسن بن علي بن أبي طالب الهاشمي القرشي، وهو سبط الرسول صل الله عليه وسلم، ومن قال عنه وعن الحسين أخاه الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام سيدا شباب أهل الجنة، أبوه علي بن أبي طالب ابن عم رسول الله.
هي ميسون بنت بحدل بن أنيف الكلبية، وهي زوجة الخليفة الأموي معاوية بن أبي سفيان، وهي واحدة من أقدم الشاعرات العربيات.
أما عن شاعر هذه القصيدة فهو الحسن بن هاني الحكمي شاعراً من شعراء العصر العباسي، وكان يكنى بأبي علي، له الكثير من الأشعار في وصف الخمرة، فقد كان يصفها ويغمرها بالبيان وروعة المعاني.
هو أحد شعراء العصر العباسي، لا يوجد الكثير من الأخبار عنه، إلا أنه كان من جلساء الخليفة العباسي المأمون بن هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "يا خير من دفنت بالقاع أعظمه" فيروى بأنه في يوم قرر العتبي زيارة قبر رسول الله صل الله عليه وسلم، وبالفعل توجه إليه، وجلس بجانبه، وفي نفس الوقت كان هنالك أعرابي قد قرر أن يحج إلى بيت الله الحرام.
كانت حالة الشاعر عندما كتب هذه القصيدة العفاف عن طلب العباد، وبدلًا عنهم طلب رب العباد.
أما عن شاعر هذه القصيدة فهو العباس بس الأحنف، ويعد أحد شعراء العصر العباسي ولد في مدينة البصرة سنة سبعمائة وخمسين ميلادية وتوفي في بغداد سنة ثمانمائة وثمانية ميلادية.
أما عن مناسبة قصيدة "ربّ بيضاء ذات دلٍّ وحسن" فيروى بأن الحجاج قرر في يوم النزول إلى سجن المدينة، ورؤية حال المساجين، وبالفعل في اليوم التالي جهز الحجاج نفسه.