قصة قصيدة لا تذكري مهري وما أطعمته
أما عن مناسبة قصيدة "لا تذكري مهري وما أطعمته" فيروى بأن عنترة بن شداد كان كلما أراد أن يقابل عبلة، خرج على ظهر فرسه، وتوجه إلى مكان اللقاء، وكان ينتظرها، وعندما تأتي وتطلب منه أن يسقيها الماء.
أما عن مناسبة قصيدة "لا تذكري مهري وما أطعمته" فيروى بأن عنترة بن شداد كان كلما أراد أن يقابل عبلة، خرج على ظهر فرسه، وتوجه إلى مكان اللقاء، وكان ينتظرها، وعندما تأتي وتطلب منه أن يسقيها الماء.
أما عن مناسبة قصيدة "نهار وليل كل يوم بحادث" فيروى بأن كعب بن لؤي قد اعتاد بأن يقوم بجمع كل أهل قومه في كل يوم جمعة من كل أسبوع ويخطب فيهم، وقد كان أهل قومه يسمونه بالعروبة.
أما عن مناسبة قصيدة "يريد وثاق ناقتي ويعيبها" فيروى بأنه كان لأبي الأسود الدؤلي جار يقال له وثاق، وكان وثاق من قبيلة خزاعة، وكان هذا الجار يحب أن يأخذ اللقاح للأخيلة التي يملك، ويغالي بها، ويقوم بوصفها.
أما عن مناسبة قصيدة "تروحت من رستاق جي عشية" فيروى بأنه كان لأبي الأسود الدؤلي صديق يقال له حوثرة بن سليم، وكان هذ الصديق من بني قيس بن ثعلبة.
أما عن مناسبة قصيدة "دعاني أميري كي أفوه بحاجتي" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام معاوية بن أبي سفيان بوضع عبيد الله بن زياد واليًا على إمارة البصرة في العراق، وعندما دخل إلى البصرة.
أما عن مناسبة قصيدة "لقد جد في سلمى الشكاة وللذي" فيروى بأنه في يوم من الأيام رأى أبو الأسود الدؤلي امرأة من بني حنيفة، فأعجب بجمالها، وقرر أن يتزوجها، فذهب إلى بيتها، وطلبها من أبيها للزواج.
أما عن مناسبة قصيدة "سيدي خذ بي أتانا" فيروى بأنه كان هنالك حمارًا للشاعر بشار بن برد، وكان بشار يحب هذا الحمار، ويعامله خير معاملة، وفي يوم من الأيام مات حماره، ولكنه لم يعرف سببًا لموت هذا الحمار.
أما عن مناسبة قصيدة "أغيب وذو اللطائف لا يغيب" فيروى بأن الشاعر عبد الرحيم البرعي قرر في يوم من الأيام قرر أن يحج إلى بيت الله الحرام، فجهز نفسه للحج، وخرج متوجهًا من اليمن صوب مكة المكرمة والمدينة المنورة.
أما عن مناسبة قصيدة "يمزق الدهر حتما كل سابغة" فيروى بأن الأحباش كانوا يحكمون اليمن منذ بداية القرن السادس الميلادي، وكانت بداية حكمهم في عهد ذي نواس، وكان سيف بن ذي يزن قد قرر أن يتخلص من حكمهم على اليمن.
أما عن مناسبة قصيدة "قد ذقت في شرع الهوى ألم النوى" فيروى بأن الشيخ حسن حبنّكة الميداني حج في عام من الأعوام، وعندما انتهى من أداء شعائر الحج، توجه عائدًا إلى دياره على متن سفينة.
أما عن مناسبة قصيدة "لها بشر مثل الحرير ومنطق" فيروى بأن ذو الرمة كان يحب فتاة يقال لها مي، ويروى بأنه التقاها حينما مر في يوم من الأيام من حي قومها، وبينما هو في الحي شعر بالعطش.
أما عن مناسبة قصيدة "بان الشباب وكل إلف بائن" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام مجموعة من الرجال من بني كنانة بقتل رجلين من بني سليم، فخرج منهم رجل يقال له نبيشة بن حبيب السلمي في جماعة من قومه.
أما عن مناسبة قصيدة "من مبلغ أفناء خندف أنني" فيروى بأن أمير المؤمنين معاوية بن أبي سفيان قد جعل عبد الله بن عمرو بن العاص واليًا على الكوفة، وعندما وصل خبر ذلك إلى المغيرة بن شعبة.
أما عن مناسبة قصيدة "أصبحت في السوق ينادي على" فيروى بأنه عندما تمكن ابن عمار من الانتصار على دار ملك بني طاهر، بدأت نفسه تسول له بأن يصبح ملك طائفة مرسية في شرق الأندلس.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا لا أبالي اليوم ما صنع الدهر" فيروى بأن والد منظور بن زبان كان قد تزوج من امرأة يقال لها مليكة بنت خارجة بن سنان المزني، ولكنها لم تلد له، وبعد أن توفي قام منظور بالزواج منها.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا أبلغا عني حصينا رسالة" فيروى بأنه في يوم من الأيام ولي عبيد الله بن زياد بن الحصين بن أبي الحر العنبري على ميسان، فاستلم ولايتها، وبقي واليًا عليها لما يزيد عن الخمس سنين.
أما عن مناسبة قصيدة "لنا صاحب لا كليل اللسان" فيروى بأنه كان لأبي الأسود الدؤلي صديقًا يقال له الحارث بن خليد، وكان الحارث بن خليد أحد أشراف المدينة التي يعيش بها أبي الأسود.
وفي يوم من الأيام مر به رجل، فدعاه إلى الطعام، فأقبل الرجل، وأمسك بالخوان، ووضعه أسفل، ثم جلس يأكل، وبينما هو يأكل قال لأبي الأسود: يا أبا الأسود، إن أردت أن تأكل، فانزل وتناول الطعام معي.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا أبلغ معاوية بن حرب" فيروى بأنه عندما توفي علي أبي طالب رضي الله عنه، وبويع ابنه حسن بن العلي، ووصل خبر ذلك إلى أبي الأسود الدؤلي، وكان وقتها في المسجد.
أما عن مناسبة قصيدة "رأيتك إن أزمعتم اليوم نية" فيروى بأن قوم مالك بن الحرث قد نزلوا في يوم من الأيام على مكان كثير العشب، وأقاموا هنالك، وكان بالقرب من المكان الذي نزل القوم عليه ماء يأخذون منها ماءهم.
أما عن مناسبة قصيدة "خليلي إن حانت وفاتي فادفنا" فيروى بأن رجلًا يقال له مالك بن الحرث بن الصمامة توجه في يوم من الأيام إلى بيت صديق وقريب له يقال له الأصبغ بن قيس بن أصبغ.
أما عن مناسبة قصيدة "جلست لها كيما تمر لعلني" فيروى بأن الأمير عبد العزيز بن مروان بن الحكم كان قد أوصى قبل أن يموت بنصيب بن رباح إلى سليمان بن عبد الملك، بعد أن عتق رقبته، فأخذه الخليفة سليمان بن عبد الملك.
أما عن مناسبة قصيدة "لعبد العزيز على عترته" فيروى بأن نصيب بن رباح كان في يوم من الأيام يرعى إبلًا لمولاه، وكان في نفس المرعى إبل لرجل يقال له صفوان، وكان عند صفوان ابنة يقال لها زينب.
أما عن مناسبة قصيدة "مثل الرزق الذي تطلبه" فيروى بأن ابن مرج الكحل كان من الناس الذين ينتمون إلى طبقة المجتمع المتدنية الدخل، وكان يخرج في كل يوم من بيته يطلب الرزق.
أما عن مناسبة قصيدة "أحن إذا رأيت جمال سعدى" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان عمر بن أبي ربيعة يسير على بغلة في السوق، وبينما هو في مسيره رأى امرأة يقال لها ليلى بنت الحارث بن عوف المري.
أما عن مناسبة قصيدة "ينام من شاء على غفلة" فيروى بأن رجلًا في البصرة يقال له عبد الواحد بن زيد قام في يوم من الأيام يريد أن يقوم الليل، ولكنه عندما وقف على قدمه، أحس بألم شديد فيها، فلم يتمكن من الوقوف عليها.
أما عن مناسبة قصيدة "قصة قصيدة يا برق حي إِذا مررت بِعزتا" فيروى بأن محمد بن نصر الله بن مكارم بن الحسن بن عنين، كان واحدًا من أعظم شعراء عصره، وأكثرهم اتقانًا للشعر، ويروى بأنه كان كثير الهجاء.
أما عن مناسبة قصيدة "أسأل يا زرقاء" فيروى بأنه كان هنالك في اليمامة امرأة يقال لها زرقاء اليمامة، وكانت زرقاء تبصر الشعرة البيضاء في اللبن وترى الشخص من على مسير يوم وليلة، وكانت اليمامة مدينة جميلة.
أما عن مناسبة قصيدة "أطلت شمس محمود" فيروى بأن السلطان يمين الدولة محمود الغزنوي كان حاكم الدولة الغزنوية في الفترة ما بين عام تسعمائة وثمانية وتسعون ميلادي، وعام ألف وثلاثون ميلادي، وكان ذلك في فترة الخلافة العباسية.
أما عن مناسبة قصيدة "تفاحة جرحت بالثغر من فمها" فيروى بأنه في يوم من الأيام بعث الخليفة العباسي المتوكل في طلب الشاعر علي بن الجهم، فذهب رجل من رجاله إلى بيت علي بن الجهم.