قصة قصيدة إفريقيا مهد الأسود ولحدها
أما عن مناسبة قصيدة "إفريقيا مهد الأسود ولحدها" فيروى بأن عمر المختار ترعرع في بيت هز وكرم، ونشأ على التربية الإسلامية، فكان يملك صفات حميدة، وأخلاقه فاضلة.
أما عن مناسبة قصيدة "إفريقيا مهد الأسود ولحدها" فيروى بأن عمر المختار ترعرع في بيت هز وكرم، ونشأ على التربية الإسلامية، فكان يملك صفات حميدة، وأخلاقه فاضلة.
أما عن مناسبة قصيدة "وما الحرب إلا ما علمتم وذقتم" فيروى بأنه في يوم كان الحارث بن عوف وهو أحد سادات العرب جالسًا مع خارجة بن سنان.
أما عن مناسبة قصيدة "هلك الأحول المشوم" فيروى بأنه عندما تولى هشام بن عبد الملك بن مروان الخلافة، أكرم الوليد بن يزيد خير إكرام، وبعد زمن لاحظ هشام بأن يزيد اتخذ لنفسه ندمائًا.
أما عن مناسبة قصيدة "وأحمل أحقاد الأقارب فيكم" فيروى بأن بني أمية عندما تولوا الخلافة جاروا على رعيتهم واستأثروا بجميع ثروات الدولة لأنفسم، وحرموا بني هاشم منهل.
أما عن مناسبة قصيدة "ذهبت مكارم جعفر وفعاله" فيروى بأن جعفر بن يحيى في يوم من الأيام كان في مجلسه، وكان عنده أشجع السلمي، وبينما هم جالسين يتبادلون أطراف الحديث، دخل عليهم أعرابي من بني هلال.
أما عن مناسبة قصيدة "إلى ملك يستغرق المال جوده" فيروى بأنه في يوم من الأيام غادر أشجع السلمي من البصرة متوجهًا إلى الرقة في سوريا، وعندما وصل إليها كان الخليفة العباسي هارون الرشيد في غزوة.
أما عن مناسبة قصيدة "رب مغموم بعافية" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل يحيى بن مبارك اليزيدي إلى مجلس عيسى بن عمرو، وكان ممن جالس يومها سلم الخاسر.
أما عن قصة قصيدة "لك يا منازل في القلوب منازل" فيروى بأن أبو العلاء المعري كان شديد الإعجاب بأبي الطيب المتنبي، وقد قام بشرح ديوانه وسماه معجز أحمد، مما أدى إلى إزعاج الكثير من الفقهاء الذين اعتبروا عنونته.
أما عن مناسبة قصيدة "دعاني صديق لأكل القطائف" فيروى بأنه كان هنالك رجل بخيل بشكل لا يوصف، وقد اشتهر هذا الرجل ببخله في مدينته، وفي يوم من الأيام أحضر هذا الرجل بعض القطائف إلى بيته.
أما عن مناسبة قصيدة "إلى أوس بن حارثة بن لأم" فيروى بأن النعمان بن المنذر وهو ملك الحيرة، قد جلس في مجلسه في يوم وكان يرتدي ملابسًا مرصعة لم ير أحد مثلها من قبل، وسمح للناس بالدخول عليه.
أما عن مناسبة قصيدة "من رآنا فليحدث نفسه" فيروى بأن عدي بن زيد العبادي كان من المقربين عند النعمان بن امرؤ القيس، وفي يوم من الأيام دخل عليه وكان النعمان يومها جالسًا مع ندمائه.
أما عن مناسبة قصيدة "ليس الجمال بمئزر" فيروى بأن عمرو بن معد يكرب الزبيدي كان من الحاضرين في يوم اليرموك، وفي ذلك اليوم قاتل الزبيدي بكل شجاعة واستبسال، وكان يومها يريد أن يموت شهيدًا.
أما عن مناسبة قصيدة "ياخير إخوان وأصحاب" فيروى بأنه في يوم دخل يحيى بن مبارك اليزيدي إلى مجلس المأمون بن هارون الرشيد، وجلس معه، وبينما هما جالسان يتحدثان، شكا اليزيدي له حاله والدين الذي عليه.
هو كثير بن عبد الرحمن بن الأسود بن عامر بن عويمر الخزاعي، لقب بكثير عزة بسبب حبه لفتاة تدعى عزة، وقوله الكثير من الشعر فيها، ولد في عام ستمائة وستون ميلادي في المدينة المنورة.
هو أبو الفضل العباس بن الأحنف الحنفي اليمامي النجدي، من الشعراء العباسيين، ولد في عام سبعمائة وخمسون ميلادي في البصرة، وتوفي في عام ثمانمائة وثمانية في بغداد.
أما عن مناسبة قصيدة "بنيت بعبد الله بعد محمد" فيروى بأنه في يوم من الأيام وبينما كان الشاعر سعيد بن سلم الشاعر جالسًا في مجلس أمير المؤمنين هارون الرشيد، وبينما هو يتحدث إليه، ذكر له خبر شاعر من الأعرابيين.
هو أبو الحسن سري بن مغلس السقطي، ولد في عام مائة وستون للهجرة في بغداد، وهو شيخ وإمام، اشتهر بالزهد والورع، تتلمذ على يد الشيخ معروف الكرخي، وأخذ عنه العديد من الصفات الحسنة.
أما عن مناسبة قصيدة "نحيل الجسم مكتئب الفؤاد" فيروى بأنه في يوم كان أحد الصالحين يمشي في البرية، وبينما هو كذلك رأى شجرة، فجلس يحتمي في ظلها من حرارة الشمس.
هو حضرمي بن عامر بن مجمع الأسدي، من قبيلة أسد، من الصحابة، وهو شاعر فارس.
هو الحسن بن علي بن إبراهيم، أبو علي الجويني البغدادي، كان مقيماً ببغداد، ثم انتقل إلى مصر.
هو راشد بن عبد ربه السلمي ويقال له راشد بن عبد الله السلمي، وهو صحابي يكنى بأبو أثيلة، أسلم بعد الهجرة، ولاه رسول الله صل الله عليه وسلم أميرًا على القضاء والمظالم في نجران.
هو زياد بن معاوية بن ضباب بن جابر بن يربوع بن غيظ، ولد في العام التاسع والثمانون قبل الهجرة في ديار غطفان، ولقب بالنابغة لأنه أبدع في الشعر، اتصل بالنعمان بن المنذر، توفي في العام الثامن عشر قبل الهجرة في نجد.
كانت حالة الشاعر عندما ألقى هذه القصيدة الحزن على فراق حبيبته، والندم على الوقت الذي لم يمضه معها عندما كان يستطيع ذلك.
هو وزر بن جابر النبهاني الطائي، وهو من المقاتلين الأشاوس، عاصر عنترة بن شداد، وهو الذي قتله، سمي بالأسد الرهيص لأنه كان يحب أن يصطاد الأسود.
أما عن مناسبة قصيدة "لا يدخل البيت إلا ذو مخاطرة" فيروى بأنه كان هنالك رجل من قبيلة عاد، ويدعى الهميسع بن بكر، وكان الهميسع رجلًا شجاعًا لا يخاف من شيء ولا من أحد، وكان من شدة شجاعته لا يترك كهفًا في اليمن إلا ويدخله.
هي تماضر بنت عمرو بن الحارث السلمية، تلقب بالخنساء صحابية، أدركت الجاهلية، وقد كانت معروفة بحرية الرأي، وقوة شخصيتها، فقد تربت في بيت عز وأصل مع والدها عمرو الشريد.
أما عن مناسبة قصيدة "تصغر الأحلام في بلدي" فيروى بأن أحد الشعراء كان له صديقين، وقد أحيل هذان الصديقان إلى التقاعد، وكان سبب إحالتهما على التقلعد هو كبر عمرهما، وبعد ذلك حرما من راتبعما التقاعدي.
هو شايع بن مرداس الرمالي، هو شيخ الرمال، عاش في القرن الحادي عشر الهجري.
هي هند بنت النعمان بن المنذر ملك الحيرة، من أشهر ملوك المناذرة قبل الإسلام، عندما قتل كسرى أباها، أقامت في دير بين الكوفة والحيرة، حتى جاء الفتح الإسلامي، وقد لقبت بحرقة بنت النعمان واشتهرت به.
كانت حالة الشاعر عندما ألقى هذه القصيدة الخف من الإمتحان الذي تقدم له، واستصعابه، وحاول أن يكون ظريفًا لكي ينال من معلمه أي علامة لا يستطيع تحقيقها بالإجابة على الأسئلة فقط.