قصة قصيدة - هل للفصاحة والسماحة
وأمَّا عن تعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: الحارث بن سعيد بن حمدان التغلبي، يعد من أهم شعراء العصر العباسي وهو قائداً عسكرياً
وأمَّا عن تعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: الحارث بن سعيد بن حمدان التغلبي، يعد من أهم شعراء العصر العباسي وهو قائداً عسكرياً
عندما تفرق بني حِمْيّرٌ عن ملكهم حسان، كان ذلك بسبب بغي حسان وتكبره عليهم، وكان أسلوبة في معاملتهم سيء للغاية، فبعد أن رأووا هذه المعاملة منه لم يستطيعوا تحمل هذا الوضع
عندما مرض شوقي مرضه قبل وفاته والذي بعدها لقي ربه، جاء عليه واحداً من خدمه الخاص يريد أن يخبرهُ بأن هناك رجل ينتظر رؤيتك وكان هذا الرجل إسمهُ ( محمد الاحمدي الظواهري).
هذه القصة من أجمل القصص الشعر العربي فهذه القصيدة للأصمعي، يحكى أن ذات يومًا جاء إعرابي إلى الأصمعي فأحب الأصمعي أن يصعب عليه الشعر.
أن هذه القصيدة تبين أحوال العشاق وحياتهم التي يعيشونها ويبين أنها صعبة وشديدة فهذه كله لا يعلم به إلا الله، فإن العاشق لا يهدأ تفكيرهُ لا تنام عينه من كثرة التفكير، فقد يكون غريبًا ووحيدًا بين الناس فيكون في حالة حزن وقلق.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي فنسب إلى كنده، لأنه ولد فيها، فنشأ محبًا للعلم والأدب، يعد المتنبي من أكثر شعراء العرب شهرةً وأعظمهم
أما عن التعريف بالشاعرالحطيئـة: فهو جرول بن أوس، فلقب الحطيئة؛ لأنه كان قصيرًا قريبًا من الأرض فكان شاعرًا من شعراء المخضرمين، فكان الحطيئة ذات طبع لئيم ولكنه رقيق الإسلام، يكنى أبا مليكة.
وأما عن قصيدة " فإن تسألوني عن النساء فإنني " فمنذ قالها علقمة الفحل وهي تردد على ألسنة العرب منذ يومها وحتى يومنا هذا، فقد ترددت في كتب الأدب كلما تحدثوا عن طبائع النساء
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة:فهو همام بن غالب يكنى أبو فراس وكان يلقب "بالفرزدق" فهو شاعرًا من شعراء العصر الأموي.
أمَّا عن هذه القصيدة "يَبْكِي الْغَرِيبُ عَلَيْـهِ لَيْسَ يَعْرِفُـهُ *** وَذُو قَرَابَتِـهِ فِي الْحَيِّ مَسْرُورُ" قيل لمعاوية بن أبي سفيان، فقال له أحد من حاشيته أنه يوجد رجل من قومك.
عُرف عن العبيد بن الأبرض أنه رجلاً فقيرًا لم يملك المال، ففي يوم من الأيام ومعه غنائم له وكان معه أخته تدعى ماوية، وهناك فمنعه رجل من قبيلة بني مالك بن ثعلبة.
تدور أحداث هذه القصيدة في فترة العصر الجاهلي وما زالت تتداول في وقتها الحاضر وهي (حرب البسوس) أمَّا عن التعريف بالبسوس بنت منقذ
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: عروة بن الورد بن زيد العبسي، يعد من أهم شعراء الجاهلية وأيضاً شاعرًا من شعراء غطفان وأهم فرسانها وأيضاً يعد من شعراء الصعاليك.
تعد هذه القصيدة من قصائد أبو الطيب المتنبي في المدح والحب والإشفاق، أي أنت الذي بك بقاؤهم فإذا غضبت عليهم فقد غضبت عليهم حياتهم ولا عقوبة فوق هجر الحياة،
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: أبو القاسم الشابي ولد سنة "1909" ميلادي في مدينة توزر بتونس، فلقب (بشاعر الخضراء) يعد من أعظم شعراء العرب.
أمَّا عن مناسبة قصيدة "فأي امرئ ساوى بأم حليلة" كانت هذه القصيدة في رثاء صخر أخو الخنساء الشاعرة الصحابية رضي الله عنها،
هذه القصيدة لشاعر من العصر الإسلامي فهو بشر الأسدي، فهذه القصيدة من القصص التي قضوا نحبهم عشقًا وأمّا عن الفتاة التي أحبها الشاعر فهي هند.
أمّا عن مناسبة قصيدة "وظلم ذوي القربى أشد" يحكى أنه أبو زيد الهلالي أرسل في طلب ابن أخته يحيى، فأتاه من فوره فخرجا هو وابن أخته
هو نزار بن توفيق القباني، شاعر وسياسي سوري، ولد عام ألف وتسعمائة وثلاثة وعشرون ميلادي في دمشق، درس الحقوق في سوريا، وعندما تخرج، دخل في حياة الدبلوماسية، وبدأ يتنقل بين دول العالم.
هو إبراهيم بن ميسون، واحد من شعراء العصر العباسي، ولد بالكوفة، وهو من أصل فارسي، ولد عام مئة وخمسة وعشرون للهجرة.
هو أبو محمد عبد الجليل بن وهبون المرسي، شاعر من شعراء الأندلس، كان مقربًا من المعتمد بن عباد، ومن ابن عمار، قتل من قبل بعضًا من جنود النصارى، بينما كان في طريقه إلى مرسية.
هو أبو محمد الحجاج بن يوسف الثقفي، كان قائدًا في العصر الأموي، ولد في الطائف ونشأ فيها، ثم انتقل إلى الشام، قاتل عبد الله بن الزبير بأمر من عبد الملك بن مروان.
هو أبو محمد الحجاج بن يوسف الثقفي، كان قائدًا في العصر الأموي، ولّاه عبد الملك بن مروان أميرًا على العراق، وبقي أميرًا عليها لعشرين عامًا.
هو عمر بن عبد الله بن أبي ربيعة بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم، ولد في مكة عام ثلاثة وعشرون للهجرة، اشتهر بمغازلة النساء، والنعرض لهن في أيام الحج، توفي في مكة عام ثلاثة وتسعون للهجرة.
هو عمر بن عبد الله بن أبي ربيعة بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم، ولد في مكة في عام ثلاثة وعشرون للهجرة، اشتهر بشعر الغزل والنوادر، توفي في مكة في عام ثلاثة وتسعون للهجرة.
هو يحيى بن خالد البرمكي، كان وزيرًا لهارون الرشيد، كان أحد أشهر الرجال في عصره في العلم والأدب والنبل والكرم.
هو المغيرة بن عبدالله بن معرض الأسدي، يكنى بأبو معرض، ولد المغيرة في الجاهلية ونشأ في الإسلام، في بادية الكوفة، لقب بالأقيشر بسبب تحول لون وجهه إلى الأحمر، وقد كان يشعر بالغضب الشديد إذا ناداه أحدهم بهذا الإسم.
أما عن شاعر هذه القصيدة فهو صالح أحمد طه الدوماني ولد سنة ألق وثمانمائة وستون ميلادي في مدينة دوما، ويعد صالح الدوماني شاعرًا سوريًا عاش في الدولة العثمانية سمي الدوماني نسبة إلى المدينة التي ولد فيها.
أما عن مناسبة قصيدة "إنّ التي طرقتك بين ركائب" فيروى بأن عبد الرحمن بن أبي عمار قد قرر في يوم أن يزور سهل بن عبد الرحمن بن عوف، وبالفعل توجه إلى المدينة التي يسكن فيها سهل.
كانت حالة الشاعر عندما ألقى هذه القصيدة معجبًا بما رآه من الحب والاشتياق عند الشاب الذي قابله بينما هو يطوف.