قصة بيت - أنا الطاعون ليس له دواء -
وأمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو جرير بن عطية اليربوعي التميمي، ولد في مدينة نجد سنة ثلاثة وثلاثين للهجرة، وهو أشهر شعراء العرب، كان بارعاً في المدح والهجاء، كما أنه كان كان عفيفاً وأغزل الناس شعراً.
وأمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو جرير بن عطية اليربوعي التميمي، ولد في مدينة نجد سنة ثلاثة وثلاثين للهجرة، وهو أشهر شعراء العرب، كان بارعاً في المدح والهجاء، كما أنه كان كان عفيفاً وأغزل الناس شعراً.
أمّا عن تعريف بالشاعر هذه القصيدة: فهو كريم عوده شاعر معاصر من العراق، ولد الشاعر كريم في سنة 1955 للميلاد في بغداد، حصل الشاعر كريم على شهادة علم النفس.
حسن المرواني هو شاعر عراقي فقير مسكين درس اللغة العربية، حيث يعد حسن المرواني من الطلاب المجتهدين في كلية الآداب ذات لبس بسيط ولكن ذات لسان راقي يحمل ما في داخله كنز من الرقة والإحساس.
إبراهيم ناجي هو شاعر مصري ولد سنة " 1898 " في القاهرة وقد توفي بسبب مرض السكري الذي تألم منه كثيراً سنة " 1953 " على عمر ما يناهز الخمسة وخمسون سنه.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو محمد حسن بن محمد فقي ولد سنة 1912 ميلادي في مكة المكرمة حيث يعد من شعراء وادبا وكتاب المملكة العربية السعودية.
وأمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو مالك بن الريب المازني التميمي ولد سنة " 21 " للهجرة في نجد بالجزيرة العربية، يكنى أبو عقبة ويعد شاعرً وفارسً شجاعً، توفي سنة " 57 " للهجرة.
أولاً ما لا تعرف عن البرقية فهي عبارة عن رسالة ترسل إلى شخص ذي شأن مهم، ولا يهم إن كانت عن طريق الإيميل أو رسائل الجوال أو الفاكس أو التلكس.
هذه القصيدة تحمل في عنوانها الكثير من المشاعر والحنين التي تملئ نفس الشاعر مثل: الحنين إلى الوطن، والحنين إلى أيام الصفولة والشباب.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة توفيق زيّاد ولد في مدينة الناصرة بفلسطين سنة "1929" ميلادي فهو شاعرًا فلسطيني وذات شخصية مثقفة.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو إبراهيم عبد الفتاح طوقان هو شاعرا فلسطيني وله اخت شاعرة فدوى طوقان أطلقوا عليها لقب شاعرة فلسطين.
أمَّا عن قصة قصيدة هذا البيت المشهور "أعلم غراب البين أني محسن" كانت هنالك عائلة كبيرة يعيش فيها كبار، وكانت هذه العائلة تعيش في سعادة
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: تميم مريد البرغوثي ولد سنة "1977" ميلادي في مدينة القاهرة بمصر، نشأ تميم البرغوثي لدى عائلة مثقفة.
هذه القصيدة للشاعر الإسلامي قريط بن أنيف كتب هذه القصيدة والسبب الذي جعله يكتب هذه القصيدة هو أنه في يوم أغار جماعة من بني شيبان على الشاعر
ولد أحمد شوقي عام "1868" ميلادي ولقب أمير الشعراء، درس في مصر وأكمل دراسته في أوربا حيث تأثر بالشعر الأوربي.
أمَّا عن قصة قصيدة "في القلب منّي نارٌ" يحكى أنّ معاوية بن أبي سفيان كان جالس في مجلس له في دمشق على نهاية الطّريق.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو محمد بن القاسم الثقفي، ولد في الطائف سنة"72" هجري، ، فكان محمد الثقفي يحب الجهاد فكان مهتمًا في تدبير الجيوش ونشر الإسلام في أرجاء العالم.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو نزار قباني الشاعر السوري الدمشقي الذي ولد سنة 1923 ميلادي، عرف شعره بالبساطة والبلاغة، وهذه الميزة التي ميزت شعره عن باقي شعراء العصر الحديث، وأيضاً أبدع في كتابة شعر الغزل، واشتهر بحبه للوطن.
هو العباس بن الأحنف بن الأسود بن طلحة، ولد في اليمامة في نجد، ومن ثم انتقل إلى بغداد وعاش بها إلى أن مات فيها، من شعراء العصر العباسي، عاصر هارون الرشيد، ورافق إبنه المأمون.
أما عن مناسبة قصيدة "يا صاحبي تلوما لا تعجلا" فيروى بأن المرقش الأكبر كان يحب ابنة عمه أسماء بنت عوف بن مالك، فذهب إلى أبيها يريد أن يخطبها، فقال أبوها له: لا أزوجك إياها إلا عندما تعرف بين الناس، فانطلق مرقش إلى أحد الملوك.
أما عن مناسبة قصيدة "وبدلت قسطا بعد اروى وحبها" يروى أن الحسن بن علي قرر في يوم أن يسافر إلى بلاد الشام، وقد خرج في ذات ليلة حينما جنّ عليه الليل، وبينما هو في طريقه إلى هنالك رأى قصرًا.
أما عن مناسبة قصيدة "علام تلفتين وأنت تحتي" فيروى بأن الفرزدق والجرير خرجا من العراق باتجاه مدينة ارصافة، وكان ذلك بعد إصرار من أمير المؤمنين الخليفة هشام بن عبد الملك.
أما عن مناسبة قصيدة "مهلا نوار أقلي اللوم والعذل" فيروى بأن المدينة التي يعيش فيها حاتم الطائي أصابتها سنة اقشعرت لها الأرض، فكانت سنة جفاف، سمائها مغبرة، وكانت الإبل لا تجد الماء لتشرب، وجف حليب المواشي.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا لقومي للنوائب والدهر" فيروى بأن هدبة بن الخشرم كان معروفًا بأنه من شجعان القوم، وقد اشتهر بالمروءة والصبر، وبأنه ينجد المظلومين، وقد كان لهدبة أخ اسمه حوط.
أما عن مناسبة قصيدة "تضوع مسكا بطن نعمان إن مشت" فيروى بأن محمد بن عبدالله بن نمير الملقب بالنميري قال في زينب بنت يوسف الثقفي " أخت الحجاج بن يوسف الثقفي" قصيدة، وفيها يقول.
أما عن مناسبة قصيدة "استبقني إلى الصباح أعتذر" فيروى بأن أمير المؤمنين الخليفة الأموي سليمان بن عبد الملك خرج في يوم يقصد بيت المقدس، وكان سليمان من أغير رجال قريش، وبينما هو في الطريق نزل في غور البلقاء.
أما عن مناسبة قصيدة "والله يا طرفي الجاني على كبدي" فيروى بأنه في يوم دخل الشاعر أبو النواس على أمير المؤمنين الأمين أبو عبدالله محمد بن هارون الرشيد، وهو جالس في مجلسه.
وراء كل قصيدة من قصائد الشعر العربي قصة تحلو، ووراء حروفها هدف وغاية سنرويها ونبحر في هواها، بدايتها تطيب كما النهاية، فهذه القصيدة لأبو القاسم محمد المكنى المعتمد بن عباد الذي كان ملكًا على منطقة إشبيلية في الأندلس.
أما عن مناسبة قصيدة "غدرت ولم ترعي لبعلك حرمة" فيروى بأنّ رجلًا من بني يشكر يدعى غسان بن جهم بن العذافر، له ابنة عم تدعى أم عقبة بنت عمرو بن الأجبر، وقد كان غسان يحبها، وكانت هي تحبه أيضًا.
رواء كل قصيدة في الشعر العربي حكاية مؤثرة وهذه القصيدة التي تسمى "باليتيمة"، فقد سميت بهذا الأسم؛ لأن قائلها غير معروف والبعض قد انتسبها للشاعر دوقلة المنبجي، فهذا الشاعر مجهول لا يُعرف له إلا هذه القصيدة.
أمَّا عن التعريف بدعبل الخزاعي: فهو محمد بن دعبل بن سليمان بن تميم، يكنى أبو علي يلقب بدعبل؛ لدعابة كانت فيه، ولد دعبل الخزاعي في العراق بالكوفة.