قصة قصيدة أبلغ الحارث بن ظالم الرعديد
أما عن مناسبة قصيدة "أبلغ الحارث بن ظالم الرعديد" فيروى بأن الحارث بن ظالم المري في يوم قتل خالد بن جعفر الكلابي، وعندما وصل خبر مقتل خالد إلى صديقه عمرو بن الأطنابة.
أما عن مناسبة قصيدة "أبلغ الحارث بن ظالم الرعديد" فيروى بأن الحارث بن ظالم المري في يوم قتل خالد بن جعفر الكلابي، وعندما وصل خبر مقتل خالد إلى صديقه عمرو بن الأطنابة.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا ما لعينك مطروفة" فيروى بأنه في يوم كان جماعة في مجلس أبي عكرمة الضبي، وكان أبو عكرمة من أعرف الناس بالشعر.
أما عن مناسبة قصيدة "عزب الرقاد فمقلتي لا ترقد" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام شاب من بني الليث بارتكاب جناية، وأمسكه العسس، واقتادوه إلى المروان بن الحكم، وهو والي المدينة المنورة.
أما عن مناسبة قصيدة "أتانا بريدان من واسط" فيروى بأن كان ليزيد بن عبد الملك بن مروان ابن يدعى الوليد، وكان وقت وفاة أبيه يبلغ من العمر عشر سنين.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك ما يغني الثراء عن الفتى" فيروى بأنه عندما اشتد المرض على أمير المؤمنين أبي بكر الصديق رضي الله عنه، وتيقن من أنه ملاق ربه.
أما عن مناسبة قصيدة "سئلت فلم تبخل ولم تعط طائلا" فيروى بأن الحطيئة في يوم دخل إلى المدينة المنورة، وتوجه إلى بيت عتيبة بن النهاس العجلي.
أما عن مناسبة قصيدة "والله ما ندري إذا ما فاتنا" فيروى بانه في يوم من الأيام وبينما كان أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان جالسًا في مجلسه، ومن حوله ندمائه وجلسائه، يتبادلون أطراف الحديث.
أما عن مناسبة قصيدة "أصم أم يسمع غطريف اليمن" فيروى بأنه في ليلة ولادة الرسول صل الله عليه وسلم، وبينما كان كسرى في قصره، ارتج القصر، وانهالت منه أربع عشرة شرفة إلى الأرض.
أما عن مناسبة قصيدة "وكانت نهابا تلافيتها" فيروى بأنه بلغ أهل المدينة المنورة، أن رسول الله صل الله عليه وسلم قد قام بتقسيم غنائم هوزان، وبأنه قد فضل أهل مكة المكرمة على أهل المدينة في القسمة.
أما عن مناسبة قصيدة "أرى تحت الرماد وميض جمر" فيروى بأنه في يوم بدأ القتال بين نصر بن سيار وبين جديع بن علي الكرماني، ومن معهما من رجال وفرسان، وقامت بينهم مجموعة من المعارك.
أما عن مناسبة قصيدة "أدركت بالحزم والكتمان ما عجزت" فيروى بأن أبا مسلم الخراساني كان من موالين العباسيين، فقد خدمهم لأعوام طويلة، وساعدهم في القضاء على الدولة الأموية.
أما عن مناسبة قصيدة "قالت أنيسة دع بلادك والتمس" فيروى بأن زوجة جبيهاء الأشجعي قالت له في يوم من الأيام: لو أنك تسافر إلى المدينة المنورة، وتقوم ببيع ما نملك من إبل، يكن أفضل لنا.
أما عن مناسبة قصيدة "أبلغ أمير المؤمنين رسالة" فيروى بأن مصعب بن الزبير وهو الذي نشأ في بيت ينافس بني أمية على الحكم ويناوئهم عليه، في يوم من الأيام قرر أن يتزوج من فتاة تدعى سكينة بنت الحسين.
أما عن مناسبة قصيدة "ياصاحب السر إن السر قد ظهر" فيروى بأنه في يوم دخل مالك بن دينار إلى البصرة، وتوجه إلى المسجد الكبير، ودخله وكان ذلك في وقت الظهيرة.
أما عن مناسبة قصيدة "وشر سلاح المرء دمع يفيضه " فيروى بأن الحملة الصليبية التي قامت بين عامي ألف وستة وتسعون ميلادي وألف وتسعة وتسعون ميلادي قد أدت إلى قيام أربع دول صليبية في بلاد المسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "أشد قبال نعلي أن يراني" فيروى بأنه كان هنالك خصومة بين هدبة بن الخشرم وبين ابن عم له يقال له زيادة بن زيد، وكان أول ما أوقد نار الخصومة بينه وبين ابن عمه رهان أجراه رجل يدعى حوط بن خشرم.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ما تراجعنا الذي كان بيننا " فيروى بأنه في يوم كان هارون الرشيد في مجلسه وكان عنده الفضل بن ربيع، فقال له الخليفة: من يوجد في الخارج من ندمائي؟، فقال له الفضل: هنالك جماعة وبينهم هاشم بن سليمان.
هو غيلان بن عقبة بن نهيس بن مسعود العدوي الربابي التميمي، شاعر أموي، ولد في عام سبعة وسبعون للهجرة في نجد، وتوفي في عام مائة وسبعة عشر للهجرة.
هو غيلان بن عقبة بن نهيس بن مسعود العدوي الربابي التميمي، ولد في عام سبعة وسبعون للهجرة في نجد، وهو أحد شعراء العصر الأموي، توفي في عام مائة وسبعة عشر للهجرة في أصفهان عن عمر يناهز الأربعين.
هو إسماعيل بن القاسم بن سويد العنزي، ولد في عام مائة وثلاثون للهجرة في في منطقة يقال لها عين التمر وهي قريبة من كربلاء في العراق، كان في بداية حياته يبيع الجرار، ولكنه بدأ بعد ذلك في نظم الشعر.
هو الجرو بن كليب بن ربيعة التغلبي ، ولد في القرن الخامس الميلادي، وكان ذلك بعد أن قتل أباه كليب بن ربيعة من قبل خاله الجساس، والذي كان سببًا في حرب البسوس بين قبيلتي بكر وتغلب والتي استمرت طوال أربعين عامًا.
هو عبد الله بن علقمة، من بني عامر، اشتهر بحبة لفتاة تدعى حُبيشة، وهو من شعراء العصر الإسلامي.
هو جرير بن عطية الكلبي اليربوعي التميمي، ولد في عام ثلاثة وثلاثون للهجرة في نجد، وهو واحد من أشهر شعراء العصر الأموي.
هو أبو عبد الله سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري، ولد عام سبعة وتسعون للهجرة في الكوفة، وهو فقيه، واحد من أئمة الحديث، وهو من الزاهدين، توفي عام مائة وواحد وستون للهجرة.
هو عمر بن عبد الله بن أبي ربيعة بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم، ولد في مكة في عام ثلاثة وعشرون للهجرة، اشتهر بشعر الغزل والنوادر، توفي في مكة في عام ثلاثة وتسعون للهجرة.
هو إبراهيم بن ميسون، واحد من شعراء العصر العباسي، ولد بالكوفة، وهو من أصل فارسي، ولد عام مئة وخمسة وعشرون للهجرة.
هو أبو محمد الحجاج بن يوسف الثقفي، كان قائدًا في العصر الأموي، ولّاه عبد الملك بن مروان أميرًا على العراق، وبقي أميرًا عليها لعشرين عامًا.
هو المغيرة بن عبدالله بن معرض الأسدي، يكنى بأبو معرض، ولد المغيرة في الجاهلية ونشأ في الإسلام، في بادية الكوفة، لقب بالأقيشر بسبب تحول لون وجهه إلى الأحمر، وقد كان يشعر بالغضب الشديد إذا ناداه أحدهم بهذا الإسم.
أما عن شاعر الفرزدق: فهو همام بن غالب بن صعصعة الدارمي التميمي، وهو من شعراء العصر الأموي، يكنى بأبو فراس، وكان سبب تسميته بالفرزدق لكبر وجهه.
هو جرير بن عطية بن حذيفة الخَطَفي بن بدر الكلبيّ اليربوعي، وهو من تميم. ويعتر الجرير أشعر أهل عصره. ولد وتوفي في اليمام.