دعاء العضيبات

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة اسم الذي أنزلت من عنده السور

أما عن مناسبة قصيدة "اسم الذي أنزلت من عنده السور" للسابق البربري فيروى بأن أول من قال أما بعد هو قس بن ساعدة، وكان ذلك حينما نصح ابنه، فابتدأ بحمد الله ومن ثم قال أما بعد، ومن ثم قال: فإن البطن تكفيه البقلة وترويه المقلة.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة ذهب الشباب وكدر العمر

أما عن مناسبة قصيدة "ذهب الشباب وكدر العمر" فيروى بأن هارون بن أحمد بن طولون بعث بكتاب إلى المعتضد بالله بينما كان في مخيم يقال له آمد يقر له فيه بأنه سوف يسلم إليه قنسرين والعواصم، على أن يقر له الخليفة بأن يكون أميرًا على الديار المصرية.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة سقى جدث الريان كل عشية

أما عن مناسبة قصيدة "سقى جدث الريان كل عشية" فيروى بأن إحدى الخيل التي اشتهر اسمها عند العرب هي فرس يقال لها الحرون، وهي لمسلم بن عمرو الباهلي، وكانت تدعى الحرون لأنها كانت تسبق الخيل، وبعد أن تسبقهم تحرن حتى يلحقوا بها.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة لك في المجد أول وأخير

أما عن مناسبة قصيدة "لك في المجد أول وأخير" للبحتري فيروى بأن الخليفة المتوكل كان يتجول في يوم في متصيد له، فرأى زرعًا أخضرًا، وقال: لقد استأذنني عبد الله بن يحيى بفتح الخراج، وأرى بأن الزرع أصبح أخضرًا، فقال له من معه بأن ذلك يضر الناس.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة خليلي إني ما يزال يشوقني

الخلاصة من قصة القصيدة: كان نصيب الأصغر عبدًا، ومن ثم خدم المهدي قبل أن يصبح خليفة، ومن ثم أعتقه المهدي بعد أن أعجب بشعره، فتقرب منه، ومدحه بقصائد عديدة، وعمّر حتى أدرك هارون الرشيد، فتقرب منه، ومدحه هو الآخر بقصائد عددية.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة يا ابن الدمينة والأخبار تحملها

أما عن مناسبة قصيدة "يا ابن الدمينة والأخبار تحملها" فيروى بأن ابن الدمينة كان متزوجًا من امرأة يقال لها حما، وكانت حما تقابل رجلًا يقال له مزاحم بن عمر السلولي، فكان مزاحم يأتيها كل يوم فيجلس معها، ويتحدث إليها، وعندما وصل خبر ذلك إلى زوجها ابن الدمينة منعها عن لقائه، فامتنعت، واشتد ذلك على مزاحم، فأنشد عند ذلك يذكرها قائلًا.