نمر بن عدوان
نمر بن قبلان بن حمدان بن عدوان، ولد في الأردن سنة 1745 للميلاد، كانت ديانته الإسلام، وكان مواطن للدولة العثمانية ويُكنى بأبو عقاب.
نمر بن قبلان بن حمدان بن عدوان، ولد في الأردن سنة 1745 للميلاد، كانت ديانته الإسلام، وكان مواطن للدولة العثمانية ويُكنى بأبو عقاب.
هو الحارث بن سعيد بن حمدان التغلبي، ولد في سنة "320" للهجره في الموصل، وهو ابن عم ناصر الدولة وسيف الدولة الحمداني أمير من أمراء حلب، عاصر المتنبي وقد أُسر في إحدى معاركه مع الروم.
الشَّريف الرّضي: محمّد بن الحسين وُلد في مدينة بغداد وذلك في عام (359هـ)، يُكنى بأبو الحسن، كان يلقب بالشَّريف الرّضي؛ لأنّه نشأ في أحضان أبوين جليلين تربيةً صحيحة، كما أنّه كان من أكبر علماء عصره، وهو جامع خطب الإمام علي، وقدّ أشتهر بالزهد والتقوي وكمال النفس وجمال الخُلق.
أما عن مناسبة قصيدة "طحا بك قلب في الحسان طروب" فيروى بأن الحارث بن جبلة الغساني ذهب في يوم إلى ديار المنذر اللخمي، ودخل إلى مجلسه وخطب منه ابنته، وكان يريد من ذلك أن تنقطع الحرب بين قبيلتي لخم وغسان.
أما عن مناسبة قصيدة "وإن سلوي عن جميل لساعة" فيروى بأن جميل بن معمر قد أحب بثينة بنت حيان، وهي أحد فتيات قومه وقد كان وقتها فتى صغير ، وعندما كبر خطبها من أبيها فرفض أن يزوجه إياها.
أما عن مناسبة قصيدة "انظر قراد وهاتا نضرة جزعا" فيروى بأنه في دخل زرارة بن عدس إلى بيته، فرأى ابنه لقيط وهو يضرب غلمانًا له، وكان وقتها شابًا، فقال له زرارة: والله إنّ صنيعك كأنما أحضرت لي مائة من إبل المنذر بن ماء السماء.
هو جعفر بن علبة بن ربيعة بن عبد يغوث، ويقال له أبا عارم، وعارم هو ابنه وقد قام بذكره في شعره، يعتبر جعفر شاعر فارس من أشجع رجال قومه، وكان أبوه علبة بن ربيعة ممن يقولون الشعر أيضًا.
هو عبد الرحمن بن معاوية بن هشام بن عبد الملك بن مروان، ولد سنة مائة وثلاثة عشر للهجرة في قرية دير حنا في بلاد الشام، يكنى بأبي المطرف.
أما عن مناسبة قصيدة "لولا الحياء لعادني استعبار" فيروى بأن زوجة الجرير ماتت، وكان الجرير يحبها حبًا كبيرًا، فحزن وتألم من فراقها ألمًا شديدًا، ورثاها بقصيدة تعتبر من أصدق قصائد الرثاء.
أما عن مناسبة قصيدة "تفديك نفسي من كل ما كرهت" فيروى بأن هارون الرشيد قام بسجن أبو العتاهية بعد أن قام بعض الكاذبين بالوشاية به عنده، فقام بوضعه في واحد من سراديب السجن.
هو عائذ بن محصن بن ثعلبة العبدي، أبو عدي من بني نكرة بن عبد القيس من بني ربيعة، لقب بالمثقب
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر محمود درويش: فهو محمود درويش ولد في عام 1941 للميلاد بفلسطين في قرية البروة في عهد الانتداب البريطاني.
كثير بن عبد الرحمن بن الاسود الخزاعي ولد في المدينة المنورة سنــة 660م عرف عنه شاعرٌ من شعراء العصر الأموي لقب بكثر لكثرة حبه لعزة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)،
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: جميل بن معمر العذري القضاعي، يعد من شعراء العصر الأموي، فعرف عن جميل كريم النفس وشاعرًا فصيحًا وفارسًا شجاعًا.
هو عبدالله بن محمد بن عبد الله بن عاصم الأنصاري، وهو من بني ضبيعة، لقب بالأحوص الأنصاري وسبب ذلك ضيق في عينيه، وقد اشتهر الأحوص بأنه شاعر هجاء، وقد عاصر الجرير والفرزدق، واعتبروه من طبقة جميل بن معمر ونصيب.
مصعب بن الزبير ابن العوام الأسدي القرشي، ابن الصحابي زبير بن العوام، وأمير العراقيين، ولد في مكة المكرمة.
هو عديّ بن ربيعة بن الحارث التغلبي، من قبيلة تغلب، لقب بأبي ليلى المهلهل، ولقبه أخاه كليب بالزير سالم، وكان ذلك بسبب حبه للنساء والخمر.
هو قتادة بن إدريس بن مطاعن الحسني القرشي، هو حاكم مكة المكرمة في القرن السادس الهجري.
هو شخصية وهمية في مقامات بديع الزمان الهمذاني.
هو أبو مليكة جرول بن أوس بن مالك العبسي، لقب بالحطيئة، من الحراء المخضرمين في الجاهلية والإسلام، اشتهر بالهجاء، توفي في مكة المكرمة في عام ستمائة وخمسون ميلادية.
هو الخليل بن أحمد الفراهيدي البصري، ولد عام مئة للهجرة في البصرة، يعد كتابه "معجم العين" أول معجم في اللغة العربية، وهو من وضع علم العروض.
هو حسان بن ثابت الأنصاري، صحاب وشاعر من الأنصار، وهو شاعر الرسول صل الله عليه وسلم، ومن أهل المدينة المنورة، ولد في المدينة المنورة في عام خمسون قبل الهجرة، وتوفي بين عامي خمسة وثلاثون وأربعون للهجرة.
عاصم بن ثابت بن أبي الأفلح، صحابي من الأنصار، بايع الرسول صل الله عليه وسلم في بيعة العقبة، وكان ممن قاتلوا في غزوتي بدر وأحد، قتل في السنة الرابعة للهجرة في يوم الرجيع.
أما عن مناسبة قصيدة "هنيئا لك المال الذي قد أخذته" فيروى بأنه في يوم رأى أعرابي جارية معروضة للبيع، فأعجب بها وقرر أن يشتريها، فذهب إلى منزله من فوره وأتى بالنقود اللازمة لكي يقوم بشرائها.
هو أبو عقيل لبيد بن ربيعة بن مالك العامري، صحابي، وشاعر، ولد في عام خمسمائة وستون ميلادي، وتوفي في عام ستمائة وواحد وستون ميلادي.