قصة قصيدة تعز أمير المؤمنين فإنه
أما عن مناسبة قصيدة "تعز أمير المؤمنين فإنه " فيروى بأنه كان لأمير الؤمنين عمر بن عبد العزيز ابنًا يدعى عبد الملك، ولد في العام الثاني والثمانون بعد الهجرة، وقد عرف عبد الملك بالزهد والورع وكثر العبادة.
أما عن مناسبة قصيدة "تعز أمير المؤمنين فإنه " فيروى بأنه كان لأمير الؤمنين عمر بن عبد العزيز ابنًا يدعى عبد الملك، ولد في العام الثاني والثمانون بعد الهجرة، وقد عرف عبد الملك بالزهد والورع وكثر العبادة.
هي عفراء بنت مهاصر بن مالك بن حزام بن ضبة بن عبد بن عُذرة، اشتهرت بحبها لابن عمها عروة بن حزام، رفض أبوها أن يزوجها منه، وزوجها من ابن عم لها يدعى أثالة بن سعيد بن مالك.
هو علي بن أبي طالب الهاشمي القرشي، أبو الحسن، ابن عم رسول الله صل الله عليه وسلم، وزوج ابنته فاطمة الزهراء، ولد في العام الثالث والعشرون قبل الهجرة في جوف الكعبة في مكة المكرمة.
أما عن مناسبة قصيدة "انظر قراد وهاتا نضرة جزعا" فيروى بأنه في دخل زرارة بن عدس إلى بيته، فرأى ابنه لقيط وهو يضرب غلمانًا له، وكان وقتها شابًا، فقال له زرارة: والله إنّ صنيعك كأنما أحضرت لي مائة من إبل المنذر بن ماء السماء.
هو جعفر بن علبة بن ربيعة بن عبد يغوث، ويقال له أبا عارم، وعارم هو ابنه وقد قام بذكره في شعره، يعتبر جعفر شاعر فارس من أشجع رجال قومه، وكان أبوه علبة بن ربيعة ممن يقولون الشعر أيضًا.
هو عائذ بن محصن بن ثعلبة العبدي، أبو عدي من بني نكرة بن عبد القيس من بني ربيعة، لقب بالمثقب
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
وأمَّا عن قصة قصيدة " أسيف الهدى وقريع العرب " يحكى أنَّ أبو فراس الحمداني كتب هذه القصيدة وأرسلها لإبن عمه سيف الدولة الحمداني الذي تأخر عنه وهو في الأسر.
أمَّا عن قصة قصيدة "أبت عبراته إلا انسكابا" يذكر أبو فراس الحمداني في هذه القصيدة الحدث العظيم، عندما كثرت حروب سيف االدولة الحمداني في كل البقاع،
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)،
أما عن مناسبة قصيدة "يارب جبس قد غدا في شانه" فيروى بأن أبو فرعون الساسي كان في البصرة، وعندما وصل خبر ذلك إلى الأصمعي، أخذ يبحث عنه، ويريد لقائه، ولكنه لم يستطع ذلك.
هو أكثم بن صيفي بن رباح الأسيدي العمروي التميمي، واحد من أبرز الحكام في الجاهلية، وهو حكيم من حكماء العرب، وأحد المعمرين، كان فارسًا شجاعًا، وشريفًا حكيمًا.
أما عن مناسبة قصيدة "أبيت اللعب إن سكاب علق" فيروى بأنه كان عند عبيدة بن الربيع التميمي فرس يقال لها سكاب، وكان يحب هذه الفرس كثيرًا ويعتني بها اعتنائًا شديدًا، فهي أغلى ما يملك على قلبه.
هو عمرو بن سعد بن مالك بن ضبيعة، شاعر جاهلي ولد في اليمن ونشأ في العراق.
أما عن مناسبة قصيدة "رمل هل تذكرين يوم غزال" فيروى بأن عبد الرحمن بن حسان بن ثابت في يوم رأى رملة بنت معاوية بن أبي سفيان في السوق، فأخذ يتشبب بها ويقول فيها الشعر.
أما عن مناسبة قصيدة "إن أدع مسكينا فاني ابن معشر" فيروى بأن يزيد بن معاوية بن أبي سفيان كان يحب الشاعر مسكين الدارمي، ويفضل الجلوس معه عن بقية الشعراء.
هو عبدالله بن محمد بن عبد الله بن عاصم الأنصاري، وهو من بني ضبيعة، لقب بالأحوص الأنصاري وسبب ذلك ضيق في عينيه، وقد اشتهر الأحوص بأنه شاعر هجاء، وقد عاصر الجرير والفرزدق، واعتبروه من طبقة جميل بن معمر ونصيب.
مصعب بن الزبير ابن العوام الأسدي القرشي، ابن الصحابي زبير بن العوام، وأمير العراقيين، ولد في مكة المكرمة.
هو عديّ بن ربيعة بن الحارث التغلبي، من قبيلة تغلب، لقب بأبي ليلى المهلهل، ولقبه أخاه كليب بالزير سالم، وكان ذلك بسبب حبه للنساء والخمر.
هو قتادة بن إدريس بن مطاعن الحسني القرشي، هو حاكم مكة المكرمة في القرن السادس الهجري.
أما عن مناسبة قصيدة "سرت الهموم فبتن غير نيام" فيروى بأنه في أحد مواسم الحج اجتمع كبار شعراء العصر الأموي، ومنهم جرير والفرزدق وجميل بن معمر ونصيب، وجلسوا سوية.
أما عن مناسبة قصيدة "فديتك هل إلى وصل سبيل" فيروى بأن الحسن بن سابور في يوم من الأيام رأى فتاة من فتيات حيه، وكانت هذه الفتاة شديدة الجمال.
أما عن مناسة قصيدة "حياة ثم موت ثم بعث" فيروى بأنه في أيام الجاهلية كان هنالك رجل يقال له خرافة، وفي يوم من الأيام اختطفته الجن، وعندما أخذوه اختلفوا في أمره.
أما عن مناسبة قصيدة "تمنى ابنتاي أن يعيش أبوهما" فيروى بأنه في يوم دخل الشعيبي على أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان وهو مريض، وجلس عنده، وسأله عن حاله.
أما عن مناسبة قصيدة "كم بالمواسم من شعثاء أرملة" فيروى بأنه في يوم من الأيام نزل الخليفة الأموي عمر بن عبد العزيز في غرفة قريبة من السوق، لكي يكون على مقربة من الناس، لكي يتعرف على مشاكلهم وهمومهم.
هو مروان بن محمد أبو الشمقمق، ولد في عام مائة وإثنا عشر للهجرة في بخارى، وهو أحد موالي بني أمية، اشتهر بكونه شاعر هجاء، فقد هجا العديد من الشعراء الذين عاصروه من مثل أبي العتاهية.
هو أبو محمد الحجاج بن يوسف الثقفي، كان قائدًا في العصر الأموي، ولد في الطائف ونشأ فيها، ثم انتقل إلى الشام، قاتل عبد الله بن الزبير بأمر من عبد الملك بن مروان.
هو يحيى بن خالد البرمكي، كان وزيرًا لهارون الرشيد، كان أحد أشهر الرجال في عصره في العلم والأدب والنبل والكرم.