قصة قصيدة حجبوه عن نظري فمثل شخصه
هي جارية من جواري الخليفة المأمون بن هارون الرشيد، اشتهرت بجمالها، وسرعة بديهتها، وذكائها، والشعر الجميل الذي كانت تقوله.
هي جارية من جواري الخليفة المأمون بن هارون الرشيد، اشتهرت بجمالها، وسرعة بديهتها، وذكائها، والشعر الجميل الذي كانت تقوله.
أما عن مناسبة قصيدة "أنا أبن الذي لا تنزل الدهر قدره" فيروى بأنه كان في بغداد غلامان شديدا الذكاء والدهاء، وكانا يجيدان الشعر ويبرعان في الأدب، وكان أحدهما ابن حجام " وهو من يذبح المواشي".
أما عن مناسبة قصيدة "أتذكر إذ لحافك جلد شاة" فيروى بأن القائد العربي معن بن زائدة قد اشتهر بكونه حليمًا يصفخ ويعفو عند المقدرة عن أخطاء الناس في حقه، وعندما وليّ من قبل أبو جعفر المنصور على اليمن.
هو يحيى بن الحكم البكري الجياني، شاعر أندلسي من أسرة عربية اصيلة، ولد عام مائة وخمسة وستون للهجرة، في بلدة جيان في الأندلس، وانتقل إلى قرطبه، وعاش فيها معظم حياته.
هو خويلد بن خالد الهذلي، شاعر جاهلي إسلامي مخضرم.
أما عن مناسبة قصيدة "كان يعج بالنساء المنزل" فيروى بأنه شيع بأن هنالك امرأة تحب سبعة رجال، وتداول أهل المدينة خبر ذلك، فذهبت إحدى النساء إلى بيتها وسألتها عن ما شاع في المدينة.
هو بشر بن أبي خازم يعد شاعرًا من شعراء العصر الجاهلي ولد في القرن السادس.
هو أبو يحيى مالك بن دينار البصري، أحد كبار التابعين، ولد في الكوفة وتوفي فيها.
أما عن مناسبة قصيدة "إﻥ ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺮﺿﻴﻪ ﺳﻔﻚ ﺩﻣﻲ" فيروى بأن مالك بن دينار خرج في سنة من السنين إلى مكة المكرمة، حاجًا إلى بيت الله الحرام، وبينما هو في طريقه إلى هنالك رأى رجلًا يمشي وليس معه راحلة ولا طعامًا.
هو عروة بن حزام بن مهاجر الضني، وهو من بني عذرة، ويعتبر عروة من أكثر الشعراء المتيمين في التغزل بحبيبته في جميع العصور، فقد كان عروة يحب ابنة عم له وكانت تدعى عفراء، وعندما تزوجت من غيره لحق بها إلى المكان الذي سافرت إليه.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر محمود درويش: فهو محمود درويش ولد في عام 1941 للميلاد بفلسطين في قرية البروة في عهد الانتداب البريطاني.
كثير بن عبد الرحمن بن الاسود الخزاعي ولد في المدينة المنورة سنــة 660م عرف عنه شاعرٌ من شعراء العصر الأموي لقب بكثر لكثرة حبه لعزة.
شعر الرثاء لغة: هو بكاء الراثي للمرثي بعد موته أو مدح للمرثي وتعدد محاسنه وتنظيم الشعر فيه.
شعر الرثاء لغة: هو بكاء الراثي للمرثي بعد موته أو مدح للمرثي وتعدد محاسنه وتنظيم الشعر فيه.
الرثاء هو كتابة الشعر للميت فقد يعرف هذا النوع فن من فنون الشعر العربي الذي يعبر عما في نفس الشاعر من حزن على المرثي.
أبو الشيص هو محمد بن علي الخزاعي، شاعر العصر العباسي ولد في الكوفة، وقد عرف عنه أنّه رقيق الألفاظ، سريع الهاجس، وكان أوصف الناس وأمدحهم للملوك، ومن شعره الرائع أنه قال:
وأمَّا عن التعريف بالشاعر فهو الشاعر الأصمعي هو عبد الملك بن علي بن أصمع الباهلي، ولد في البصرة، حيث يعد الأصمعي من أئمة العلم واللغة والشعر والأدب.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو صالح بن شريف الرندي الأندلسي يكنى أبو البقاء، ولد سنة 1204 ميلادي في إشبيلية، نشأ الشاعر في عصر الفتن والاضطرابات، توفي سنة 1285 ميلادي في سبتة.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهوأبي تمام حبيب بن أوس الطائي، وهو أحد شعراء العصر العباسي وأحد أمراء البيان، كان أبي تمام ذا كلام فصيح وله أعراض شعرية في المدح والرثاء والهجاء والغزل.
وبعد قتله للأسد أكمل طريقه ولقي شجاع فقتلها وعندما علم عمه بما حدث معه في الطريق وقال: إني عرضتك طمعاً في أمر قد ثنى الله عناني عنه فارجع لأزوجك ابنتي
هو الحارث بن سعيد الحمداني، يُكنى بأبو فراس، عاش معظم حياته في رعاية عمه سيف الدولة الحمداني عندما توفى والده، اشتهر أبو فراس الحمداني في العصر العباسي، كما اشتهر بالفروسية، وأغلب أشعاره كان قد كتبها في سجن الروم وسميت بالروميات.
هو كليب بن ربيعة التغلبي، ولد سنة 440 للميلاد، حيث ولد بنجد في شبه الجزيرة العربية، وهو كما عُرف عنه أنه شقيق عدي بن ربيعة الملقب بالمهلهل او الزير سالم الذي عُرف به، هوو ملك تغل، حيث اشتهر بفروسيته وشاعريته.
هو جرير بن عطية اليربوعي التميمي، ولد في مدينة نجد سنة ثلاثة وثلاثين للهجرة، وهو أشهر شعراء العرب، كان بارعاً في المدح والهجاء، كما أنه كان كان عفيفاً وأغزل الناس شعراً، وهو من شعراء النقائض، توفي في نجد سنة "110" للهجرة وهو في السابعة والسبعين من عمره.
هو عبد العزيز السنبسي نسبة الى سنبس، ولد في سنة 1277 للميلاد، ولقب بصفي الدين الحلي؛ نسبة الى مدينة الحلة في العراق، حيث يُعدّ صفي الدين من شعراء العربية الذين نظموا شعر الفصحى والعامية.
هو محمود درويش ولد في عام 1941 للميلاد بفلسطين في قرية البروة في عهد الانتداب البريطاني، وهو من شعراء الصمود وأهم شعراء العرب وفلسطين، حيث ارتبط اسمه بشعر الثورة والقضية الفلسطينية.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: جميل بن معمر العذري القضاعي، يعد من شعراء العصر الأموي، فعرف عن جميل كريم النفس وشاعرًا فصيحًا وفارسًا شجاعًا.
هو أبو الفتح محمود بن محمّد بن الحسين الرّملي، سميّ بالرملي نسبةً إلى الرّملة بفلسطين، من أصلٍ فارسي، لقُب بكُشَاجِم، ُيعدّ كُشَاجِم نابغة من نوابغ الأمة، كان شاعراً، كاتباً، أديباً، محقّقاً، ومدققاً فهو جامع كل الفضائل.
هو من أكثر شعراء العرب شهرةً وأعظمهم، وهو من الشعراء الذين اكتسبوا أهميةً تجاوزت زمانهم ومكانهم، حيث أنّه لم يكن مجرد شاعر يمتلك الفصاحة والبلاغة بل كان شخضيةً شجاعة متميزة يعتز بنفسه.