قصة قصيدة هاجت عليك ديار الحي أشجانا
أما عن مناسبة قصيدة "هاجت عليك ديار الحي أشجانا" فيروى بأنه في يوم من الأيام رأى رجل يقال له زرارة ابنه مختالًا بنفسه، فجلس معه وقال له: يا بني لما أراك مختالًا بنفسك؟، والله لو أنك قد تزوجت من ابنة ذي الجدين.
أما عن مناسبة قصيدة "هاجت عليك ديار الحي أشجانا" فيروى بأنه في يوم من الأيام رأى رجل يقال له زرارة ابنه مختالًا بنفسه، فجلس معه وقال له: يا بني لما أراك مختالًا بنفسك؟، والله لو أنك قد تزوجت من ابنة ذي الجدين.
أما عن مناسبة قصيدة "أجارتنا إن الخطوب تنوب" فيروى بأن امرؤ القيس بعد أن قُتل أباه، أقسم بأن يثأر له، ولكي يتمكن من تحقيق ذلك طاف على معظم القبائل العربية يستنجد بهم، ويطلب منهم القتال معه.
يا بني طاهر كلوه وبيّا إن لحم النبي غير مريّ إن وتراً يكون طالبه الله
أما عن مناسبة قصيدة "بان الخليط ولم يأووا لمن تركوا" فيروى بأن الحارث بن ورقاء الصيداوي في يوم من الأيام أغار على إبل تعود إلى قوم عبد الله بن غطفان، وكان من بين إبل القوم إبلًا لزهير بن ابي سلمى.
أما عن مناسبة قصيدة "أخذ الكرى بمعاقد الأجفان" فيروى بأن محمود سامي البارودي لم يستطع أن يكمل دراساته العليا، فترك الدراسة والتحق بالجيش السلطاني.
أما عن مناسبة قصيدة "أيادي سبا يا عز ما كنت بعدكم" فيروى بأنه في يوم من الأيام استأذنت عزة الضمرية للدخول إلى مجلس أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان، لكي تشكو له ظلامة كانت لها.
أما عن مناسبة قصيدة "أيا قبر ليلى لو شهدناك أعولت" فيروى بأن قيس كان يحب ليلى، وكانت هي الأخرى تحبه، وكان يقل فيها الشعر، فاشتهر أمر حبه لها بين أهل الحي، ووصل الخبر إلى أبيها.
طرقتك زائرة فحيّ خيالها بيضاء تخلط بالحياء دلالها قادت فؤادك فاستقاد ومثلها
يركب في السهام نصول تبر ويرمي للعدا كرما وجودا فللمرضى علاج من جراح
أما عن مناسبة قصيدة "باتوا على قلل الأجبال تحرسهم" فيروى بأن الخليفة العباسي المتوكل على الله كان شديد العداوة الشيخ يقال له علي الهادي، وقد كان يحاول أن يقلل من قدره وقيمته كلما استطاع إلى ذلك سبيلًا.
إن الأمور إلى المعتز قد رجعت والمستعين إلى حالاته رجعا وكان يعلم أن الملك ليس له
أمّا عن مناسبة قصيدة "أقسمت يا نفس لتنزلنه" فيروى بأنه بعد أن هزم المسلمون قريش في غزوة الأحزاب، قام الرسول صل الله عليه وسلم بعقد صلح الحديبية معهم إن أجلب الناس وشدوا الرنة
أما عن مناسبة قصيدة "أكليب مالك كل يوم ظالما" فيروى بأنه كان هنالك ثلاثة إخوان وهم كليب بن عهمة السلمي، وأخاه العباس بن عهمة، وأخاهم مالك بن عهمة، ومات عنهم أباهم، وأورثهم قرية لهم الثلاثة.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك ما سعي الحريص بزائد" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج رجلان من المدينة المنورة أحدهما من أبناء جابر بن عبد الله الأنصاري، والآخر من ثقيف، وتوجها صوب العراق.
لعينيك ما يلقى الفؤاد وما لقي وللحب مالَم يبق مني وما بقي وما كنت ممن يدخل العشق قلبه
أما عن مناسبة قصيدة "أما الحرام فالممات دونه" فيروى بأنه كان في مكة المكرمة كاهنة اسمها فاطمة بنت مر، وفي يوم من الأيام خرج إليها عبد المطلب ومعه ابنه عبد الله، لكي يستشيرها في زواج ابنه من آمنة بنت وهب.
أما عن مناسبة قصيدة "إن جاع في شدة قوم شركتهم" فيقال بأن عمر بن الخطاب كان قد تيقن بأن هذه الحياة ما هي إلا حياة اختبار وامتحان، وما هي سوى ممر للحياة الآخرة، وبأنها لا تساوي شيئًا وليس لها أي قيمة.
أما عن مناسبة قصيدة "أعطوا هنيدة يحدوها ثمانية" فيروى بأن الشاعر الجرير كان قد لازم الحجاج بن يوسف الثقفي، ومدحه بالعديد من القصائد، فقام الحجاج بإكرامه وتقريبه منه، ومن بعد أن ذاع صيت الجرير.
أما عن مناسبة قصيدة "أما بنوه فلم تنجح شفاعتهم" فيروى بأن النوار زوجة الفرزدق هي ابنة عمه، وأباها هو أعين بن ضبيعة المجاشعي، وكان أمير المؤمنين علي بن أبي طالب قد بعثه إلى البصرة في العراق في أيام الحكمين.
أما عن مناسبة قصيدة "جانيك من يجني عليك وربما" فيروى بأنه في يوم من الأيام طلب الحجاج بن يوسف الثقفي أن يحضر له رجل من المدينة، لأنه يريد أن يعاقبه على أمر فعله، وبعث رجاله في طلب هذا الرجل.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا لا أبالي بعد يوم بسحبل" فيروى بأن رجل من الحارثيين ورجل من العقيليين اجتمعا عند جارية لشعيب بن صامت الحارثي، وأخذا يتحدثان إليها، فمالت الجارية إلى العقيلي.
أما عن مناسبة قصيدة "أعيني ألا فابكي عمير بن معبد"فيروى بأن دخنتوس بنت لقيط كانت قد تزوجت عمرو بن عدس، وهو ابن عمها، وعلى الرغم من كبر عمره، إلا أنه قد كان من أكثر القوم شرفًا ومالًا.
هي ميسون بنت بحدل بن أنيف الكلبية، وهي زوجة الخليفة الأموي معاوية بن أبي سفيان، وهي واحدة من أقدم الشاعرات العربيات.
أما عن مناسبة قصيدة "ربّ بيضاء ذات دلٍّ وحسن" فيروى بأن الحجاج قرر في يوم النزول إلى سجن المدينة، ورؤية حال المساجين، وبالفعل في اليوم التالي جهز الحجاج نفسه.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا أيها البنتان إن أباكما" فيروى بأن أحد الشعراء أراد أن يخرج يريد أن يرد أمانة عنده لصاحبها، وبالفعل قام بتجهيز نفسه للسفر، ولكنه قد شعر بأنه سوف يقتل على الطريق قبل أن يصل إلى صاحب الأمانة.
أما عن مناسبة قصيدة "فلما أصبحوا صلوا وقاموا" فيروى بأنه عندما أصبح عبيد الله بن زياد واليًا على العراق، اشتد في طلب الخوارج، وكان قاسيًا مع كل من كان معارضًا له، ورفض أن يشفع لهم أي أحد.
أما عن مناسبة قصيدة "لله در زياد أيّما رجل" فيروى بأنه في يوم كتب معاوية بن أبي سفيان إلى زياد بن أبيه وهو الذي كان عاملًا عند الخليفة علي بن أبي طالب.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا لم أعد بالحلم مني عليكم" فيروى بأنه في يوم من الأيام توجه معاوية بن أبي سفيان إلى الحج، وعندما وصل إلى مكة المكرمة، سأل عن امرأة من بني كنانة تدعى دارمية الحجونية.
أما عن مناسبة قصيدة "ﻫﻞ ﺗﺮﺍﻧﺎ ﻧﻠﺘﻘﻲ ﺃﻡ ﺃﻧﻬﺎ" فيروى بأن كمال السنانيري كان داعية من دعاة مصر، وفي يوم من الأيام سجن وحكم عليه بالإعدام وذلك لمعارضته نظام الحكم في مصر وقتها.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا جالت الخيل في مأزق" فيروى بانه في يوم من الأيام وبعد أن قتل والد امرؤ القيس، أتاه جماعة من قبيلة بني أسد، وكان من بين الذين أتوا رجل يدعى قبيصة بن النعيم.