قصة قصيدة أقول لإبراهيم لما لقيته
أما عن مناسبة قصيدة "أقول لإبراهيم لما لقيته" فيروى بأنه عندما وصل الحجاج بن يوسف الثقفي إلى مدينة الكوفة، ودخل إلى مسجد المدينة الكبير، وصعد إلى المنبر، وقبل أن يبدأ بإلقاء خطبته.
أما عن مناسبة قصيدة "أقول لإبراهيم لما لقيته" فيروى بأنه عندما وصل الحجاج بن يوسف الثقفي إلى مدينة الكوفة، ودخل إلى مسجد المدينة الكبير، وصعد إلى المنبر، وقبل أن يبدأ بإلقاء خطبته.
أما عن مناسبة قصيدة "يا منزلا لبني طولون قد دثرا" فيروى بأن أحمد بن طولون هو ابن أحد الرجال الذين قام أمير بخارى بإرسالهم إلى الخليفة المأمون، وعندما وصل إليه، وقدم له ابنه أحمد عطف عليه الخليفة وأعجب به.
أما عن مناسبة قصيدة "اليوم يبدو بعضه أو كله" فيروى بأنه كان هنالك امرأة من بني عامر بن صعصعة يقال لها ضباعة بنت عامر، وكانت ضباعة امرأة شديدة الجمال، وقد اشتهرت بذلك، وسمع بجمالها العرب جميعهم.
أما عن مناسبة قصيدة "ولما رأيت القوم لا ود عندهم" فيروى بأن قريشًا عندما رأوا ما أصبح عليه رسول الله صل الله عليه وسلم من قوة، أجمعوا على قتله، فطلبوا من عمه أبي طالب أن يجعل بينهم وبينه سبيلًا، ولكنه رفض.
أما عن مناسبة قصيدة "صبرت على كتمان حبك برهة" فيروى بأنه في يوم من الأيام رأى رجل يقال له الحارث بن الشريد فتاة يقال لها العفراء بنت أحمر، وكانت العفراء شديدة الجمال، وفي اللحظة التي رآها فيها وقع في حبها.
أما عن مناسبة قصيدة "ما للجمال مشيها وئيدا" فيرو بأن الملك جذيمة الأبرش من أفضل الملوك، وهو أول من حكم أرض العراق جميعها، وفي يوم توجه هو وجيشه نحو عمرو بن الظرب، يريد أن يقاتله.
أما عن مناسبة قصيدة "أين في المحفل مي يا صحاب" فيروى بأن مي زيادة ولدت في عام ألف وثمانمائة وستة وثمانون ميلادي، وكانت لها مسيرة حافلة، ساهمت في تغيير صورة الامرأة العربية في عيون العالم.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا كان الكريم له حجاب" فيروى بأنه في يوم من الأيام سمع الأصمعي عن كرم رجل من أهل المدينة، فقرر أن يزوره لكي يرى مدى كرمه، فتوجه إلى بيته وطرق عليه بابه.
أما عن مناسبة قصيدة "شرفت مشرافي وأعد أنا القافي" فيروى بأنه في يوم من الأيام وبينما كانت قافلة تتبع للجيش تمر بالجزيرة العربية، وعندما أصبحت بالقرب من منطقة يقال لها قهدية.
أما عن مناسبة قصيدة "قالت لي يا أسود السواد هو الوطن في القارة السمراء" فيروى بأنه في يوم من الأيام وفي إحدى مدن المملكة العربية السعودية، دخلت امرأة إلى أحد المحال التجارية، واشترت ما تحتاج.
أما عن مناسبة قصيدة "هاجت عليك ديار الحي أشجانا" فيروى بأنه في يوم من الأيام رأى رجل يقال له زرارة ابنه مختالًا بنفسه، فجلس معه وقال له: يا بني لما أراك مختالًا بنفسك؟، والله لو أنك قد تزوجت من ابنة ذي الجدين.
أما عن مناسبة قصيدة "أجارتنا إن الخطوب تنوب" فيروى بأن امرؤ القيس بعد أن قُتل أباه، أقسم بأن يثأر له، ولكي يتمكن من تحقيق ذلك طاف على معظم القبائل العربية يستنجد بهم، ويطلب منهم القتال معه.
أما عن مناسبة قصيدة "أما الحرام فالممات دونه" فيروى بأنه كان في مكة المكرمة كاهنة اسمها فاطمة بنت مر، وفي يوم من الأيام خرج إليها عبد المطلب ومعه ابنه عبد الله، لكي يستشيرها في زواج ابنه من آمنة بنت وهب.
أما عن مناسبة قصيدة "إن النساء كأشجار نبتن معا" فيروى بانه كان هنالك ملكًا من الملوك، وكان هذا الملك مولعًا بأكل السمك، وفي يوم من الأيام أتى صياد إلى هذا الملك، وكان معه سمكة كبيرة جدًا.
أما عن مناسبة قصيدة "مررت على حدثي برمان بعدما" فيروى بأن أرطأة بن سهية كان يتردد إلى ديار بني غنى، حيث كان يهوى فتاة من فتياتهم، وكان كلما زار الحي جلس وتحدث معها، وقد كان أرطأة شديد التعلق بهذه الفتاة التي يقال لها وجزة.
أما عن مناسبة قصيدة "وكائن ترى من ذات بث وعولة" فيروى بأن عبد الرحمن بن سهيل بن عمرو في يوم من الأيام تزوج من ابنة عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما، وكانت زوجته واحدة من أجمل نساء قريش.
أما عن مناسبة قصيدة "عوجا نلم على أسماء في الثمد" فيروى بأنه كان بين أرطأة بن سهية وبين شبيب بن البرصاء نقائض، فكان كل منهما يهجو الآخر في شعره.
أما عن مناسبة قصيدة "يكذبني العمران عمرو بن جندب" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج جماعة من قوم بكر بن وائل، يغيرون على قوم تميم، وبينما هم في طريقهم رأوا السليك بن السلكة، ولكنه لم يراهم، فقالوا لبعضهم: إن رآنا سوف يقوم بإبلاغ قومه عن قدومنا، ولن ننجح بغزوتنا هذه.
أما عن مناسبة قصيدة "أمغطى مني على بصري في الحب" فيروى بأن رجلًا يقال له مصعب في يوم وقف عند قبرين، وكان بجانب هذين القبرين لوحين.
أما عن مناسبة قصيدة "جانيك من يجني عليك وربما" فيروى بأنه في يوم من الأيام طلب الحجاج بن يوسف الثقفي أن يحضر له رجل من المدينة، لأنه يريد أن يعاقبه على أمر فعله، وبعث رجاله في طلب هذا الرجل.
أما عن مناسبة قصيدة "إن جاع في شدة قوم شركتهم" فيقال بأن عمر بن الخطاب كان قد تيقن بأن هذه الحياة ما هي إلا حياة اختبار وامتحان، وما هي سوى ممر للحياة الآخرة، وبأنها لا تساوي شيئًا وليس لها أي قيمة.
أما عن مناسبة قصيدة "يلومونني في سالم وألومهم" فيروى بأنه ولد لعبد الله بن عمر طفل سماه سالم، وولد سالم في المدينة المنورة، مثوى رسول الله صل الله عليه وسلم.
أما عن مناسبة قصيدة "يا سلم لا تسألي عنا فلا كشفت" فيروى بأن المكان الذي تعيش به قبيلة بكر بن وائل لم يعد مناسبًا للعيش، وأصبح قاحلًا، فاضطروا لمغادرته، وانتقلوا إلى مكان بين اليمامة وهجر.
أما عن مناسبة قصيدة "وقضين ما قضين ثم تركنني" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج كثير من المدينة المنورة وتوجه صوب مصر، وكانت عزة ما تزال في المدينة، وبينما هو في مصر زاد اشتياقه لها، فقام إلى حصان له.
أما عن مناسبة قصيدة "يا أخت ناجية السلام عليكم" فيروى بأنه في يوم من الأيام زار الجرير المدينة المنورة، فاجتمع مجموعة من شعراء المدينة، وتوجهوا إليه يريدون أن يسمعوا منه شعره، وكان من بينهم رجل يقال له أشعب.
أما عن مناسبة قصيدة "أعطوا هنيدة يحدوها ثمانية" فيروى بأن الشاعر الجرير كان قد لازم الحجاج بن يوسف الثقفي، ومدحه بالعديد من القصائد، فقام الحجاج بإكرامه وتقريبه منه، ومن بعد أن ذاع صيت الجرير.
أما عن مناسبة قصيدة "أما بنوه فلم تنجح شفاعتهم" فيروى بأن النوار زوجة الفرزدق هي ابنة عمه، وأباها هو أعين بن ضبيعة المجاشعي، وكان أمير المؤمنين علي بن أبي طالب قد بعثه إلى البصرة في العراق في أيام الحكمين.
وما ترك الهاجون لي إن هجوته مصحا أراه في أديم الفرزدق ولا تركوا لحما يرى فوق عظمه
أما عن مناسبة قصيدة "باتوا على قلل الأجبال تحرسهم" فيروى بأن الخليفة العباسي المتوكل على الله كان شديد العداوة الشيخ يقال له علي الهادي، وقد كان يحاول أن يقلل من قدره وقيمته كلما استطاع إلى ذلك سبيلًا.
إن الأمور إلى المعتز قد رجعت والمستعين إلى حالاته رجعا وكان يعلم أن الملك ليس له