قصة قصيدة ظعنت أمامة بالطلاق
أما عن مناسبة قصيدة "ظعنت أمامة بالطلاق" فيروى بأن الأصمعي كان يسير في يوم من الأيام في أحد أحياء العرب، وبينما هو في مسيره، عطش، فطرق على أحد البيوت يريد أن يطلب منهم شربة من الماء.
أما عن مناسبة قصيدة "ظعنت أمامة بالطلاق" فيروى بأن الأصمعي كان يسير في يوم من الأيام في أحد أحياء العرب، وبينما هو في مسيره، عطش، فطرق على أحد البيوت يريد أن يطلب منهم شربة من الماء.
أما عن مناسبة قصيدة "أمن ريحانة الداعي السميع" فيروى بأن ريحانة بنت معد يكرب الزبيدية، وهي أخت الشاعر والفارس المشهور عمرو بن معد يكرب، وأم الشاعر دريد بن الصمة.
أما عن مناسبة قصيدة "قبر الغريب سقاك الرائح الغادي" فيروى بأنه عندما قرر يوسف بن تاشفين نفي المعتمد بن عباد، أخذ هو وعائلته من إشبيلية، وبعثوا بهم إلى مدينة طنجة في المغرب.
أما عن مناسبة قصيدة "أصبحت في السوق ينادي على" فيروى بأنه عندما تمكن ابن عمار من الانتصار على دار ملك بني طاهر، بدأت نفسه تسول له بأن يصبح ملك طائفة مرسية في شرق الأندلس.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا لا أبالي اليوم ما صنع الدهر" فيروى بأن والد منظور بن زبان كان قد تزوج من امرأة يقال لها مليكة بنت خارجة بن سنان المزني، ولكنها لم تلد له، وبعد أن توفي قام منظور بالزواج منها.
أما عن مناسبة قصيدة "نذر الناس يوم برئك صوما" فيروى بأن في يوم من الأيام مرض أمير قوم مرضًا شديدًا، وكان هذا الأمير محبوبًا بين جميع أهل قومه، فقد كان هذا الأمير سندًا لهم.
أما عن مناسبة قصيدة "أوقد فإن الليل ليل قر" فيروى بأن أكرم العرب في العصر الجاهلي كانوا ثلاثة من الرجال وهم: حاتم بن عبد الله بن سعد الطائي، وهرم بن سنان المري.
أما عن مناسبة قصيدة "قالوا أتبخل بالحلاوة فاطم" فيروى بأنه في يوم من الأيام أقيم حفل خيري في مصر، وكان في هذا الحفل مزاد على بعض الأشياء، بحيث تذهب النقود التي تأتيهم من هذا المزاد إلى الجمعيات الخيرية.
أما عن مناسبة قصيدة "بالله يا حلوة العينين زوريني" فيروى بأنه كان هنالك جارية لامرأة يقال لها ريطة بنت السفاح، وكانت هذه الجارية شديدة الجمال، كما أنها انت رقيقة أديبة.
أما عن مناسبة قصيدة "بني المظفر والأيام ما برحت" فيروى بأن المنصور عبد الله بن الأفطس كان حاكمًا على مدينة باجة، ولكن باجة ثارت على حكمه، وقد قام حاكم إشبيلية أبو القاسم بن عباد باستغلال تلك الثورة.
أما عن مناسبة قصيدة "اذكرتنا يا ابن النبي محمد" فيروى بأنه من ورع أبو الحسن السيد محمد بن الحسين بن موسى الملقب بالشريف الرضى، أنه في يوم من الأيام اشترى كتابًا من امرأة، وكان سعر هذا الكتاب خمسة دنانير.
أما عن مناسبة قصيدة "جعلت فداك الدهر ليس بمنفك" فيروى بأن البحتري كان صديقًا مع رجل يقال له معشر المنجم، وفي يوم من الأيام أصاب الاثنان ضائقة شديدة،.
أما عن مناسبة قصيدة "رآني على ما بي عميلة فاشتكى" فيروى بأن أسيد بن عنقاء الفزاري كان من أكثر الناس في الزمان الذي عاش فيه عارضة ولسانًا، وكان من المعمرين، وبعد أن أصبح كبيرًا في العمر.
أما عن مناسبة قصيدة "رحن في الوشي وأصبحن" فيروى بأنه في يوم من الأيام عرضت على الخليفة العباسي المهدي جارية يقال لها الخيزران بنت عطاء، وهي من اليمن، فأعجب بجمالها، وقام بشرائها.
أما عن مناسبة قصيدة "لما تمادى على بعادي" فيروى بأنه كان في مدينة سوسة في تونس شاب، وكان هذا الشاب شاعر أديب، وفي يوم من الأيام رأى هذا الشاب فتاة في السوق بالقرب من بيته.
أما عن قصة قصيدة "كأن نيراننا في جنب قلعتهم" فيروى بأنه كان هنالك غلام يقال له مخارق، وكان مخارق صاحب صوت جميل، وفي يوم من الأيام اشتراه إبراهيم الموصلي بثلاثة وثلاثون ألف درهم، وفي يوم من الأيام أتاه الفضل بن يحيى.
أما عن مناسبة قصيدة "لولا الحياء وأن الستر من خلقي" فيروى بأن إسحاق بن إبراهيم الموصلي كان في يوم من الأيام في مجلس رجل يقال له الواثق، وبعد فترة من جلوسه في ذلك المجلس.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا سقني يا صاح خمرا فإنني" فيروى بأن أبو محجن الثقفي كان يحب شرب الخمر، وكان مدمنًا عليه، وعندما أسلم بعد غزوة ثقيف، لم يترك شرب الخمر.
أما عن مناسبة قصيدة "فدا لك من يقصر عن مداكا" فيروى بأن أبا الطيب المتنبي بعد أن خرج من شيراز، وبعد أن العطايا الكثيرة من عضد الدولة، أنشد قصيدة يمدح فيها عضد الدولة.
أما عن مناسبة قصيدة "قرعت العصا حتى تبين صاحبي" فيروى بأن سعد بن مالك الكناني أراد في يوم من الأيام الدخول إلى مجلس الملك النعمان بن المنذر، فتوجه إلى قصره، ودخل إلى مجلس الملك.
أما عن مناسبة قصيدة "بسط الربيع بها الرياض كما" فيروى بأنه كان عند محمد بن كناسة جارية يقال لها دنانير، وقد اشتهرت هذه الجارية بشدة جمالها، كما اشتهرت أيضًا بإجادتها للشعر، وسرعة بديهتها.
أما عن مناسبة قصيدة "هلم فقد دعوت إلى البراز" فيروى بأنه في يوم من الأيام أمر الحاكم المستنصر محمد بن أبي الحسين، وابنه سعيد، ورجل يقال له أبو علي إسماعيل بن القاسم البغدادي أن يقوموا بقراءة كتاب العين.
أما عن مناسبة قصيدة "اسمع حديثا كما يوما تحدثه" فيروى بأن عدي بن مرينا كان يكره عدي بن زيد، ويبغضه على المكانة التي وصل إليها عند ملك الفرس، وبسبب ذلك اتفق هو وجماعة من أصحابه على أن يجعلوا النعمان يكرهه.
أما عن مناسبة قصيدة "بني دارم لا تفخروا إن فخركم" فيروى بأنه في يوم من الأيام أتى وفد من تميم إلى المدينة، وكان معهم رجل يقال له الأقرع بن حابس، وبينما هو في المدينة أخذ ينادي ويقول: يا محمد إن حمدي حسن.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا من مبلغ فتيان فهم" فيروى بأن ذكر الغول قد ورد في العديد من القصائد العربية في العصر الجاهلي، وإن ذكره يدل على أن هذه الأسطورة كانت موجودة في عقول العرب قبل الإسلام.
أما عن مناسبة قصيدة "أقفر من أوتاره العود" فيروى بأنه كان هنالك صديق لإبراهيم الموصلي اسمه منصور وكان يقال له زلزل، وكان زلزل مغنيًا من مغني بغداد، وكان صاحب مزمار وعود.
أما عن مناسبة قصيدة "بآية قام ينطق كل شيء" فيروى بأن قريش كانوا يدعون في العصر الجاهلي العالمية، وسبب ذلك فضلهم وعلمهم عن سواهم من العرب، وفي خبر ذلك أنشد الفضل بن العباس بن عتبة بن أبي لهب قائلًا.
أما عن مناسبة قصيدة "حدثيني رقاش لا تكذبيني" لجذيمة الأبرش، فيروى بأن عدي بن النصر بن الربيعة بن الحارث كان نديمًا لجذيمة الأبرش ملك الحيرة، فكان يأتيه كل يوم إلى مجلسه، ويمضي نهاره عنده، وكان لجذيمة أخت يقال لها رقاش.
أما عن مناسبة قصيدة "ذهب الأحبة بعد طول تزاور" فيروى بأن أبو بشر عمر بن عثمان الذي اشتهر بلقب سيبويه، كان إمامًا وعلامة، ويعتبر شيخ النحاة من أهل زمانه، وصولًا إلى زماننا هذا، والناس كالعيال على كتابه المشهور في النحو.
أما عن مناسبة قصيدة "أسائلكم عنها فهل من مخبر" فيروى بأن أحمد بن عيسى الخراز وهو أحد علماء السنة والجماعة، وهو من أهل بغداد، كان واحدًا من مشاهير المتصوفين الذين اشتهروا بالعبادة والمجاهدة والورع والمراقبة.