قصة قصيدة ونبئت أن أبا منذر
أما عن مناسبة قصيدة "ونبئت أن أبا منذر" فيروى بأن الحارث الجفني ملك الغساسنة، كان في يوم متعكر الحال، مشغول البال، فخطر في باله الشاعر حسان بن ثابت.
أما عن مناسبة قصيدة "ونبئت أن أبا منذر" فيروى بأن الحارث الجفني ملك الغساسنة، كان في يوم متعكر الحال، مشغول البال، فخطر في باله الشاعر حسان بن ثابت.
أما عن مناسبة قصيدة "أتانا بريدان من واسط" فيروى بأن كان ليزيد بن عبد الملك بن مروان ابن يدعى الوليد، وكان وقت وفاة أبيه يبلغ من العمر عشر سنين.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك ما يغني الثراء عن الفتى" فيروى بأنه عندما اشتد المرض على أمير المؤمنين أبي بكر الصديق رضي الله عنه، وتيقن من أنه ملاق ربه.
أما عن مناسبة قصيدة "بلغا كندة الملوك جميعا" فيروى بأن قيسبة بن كلثوم الكندي توجه في سنة من السنين إلى الحج، وبينما هو في طريقه خرج له قوم من بني عامر.
أما عن مناسبة قصيدة "ليتني كنت قبل ما قد بدا لي" فيروى بأن أمية بن أبي الصلت في يوم من الأيام دخل إلى بيت أخته، وكانت وقتها تصنع ردائًا لها، وجلس معها أمية، وبينما هما جالسان أصابه نعاس.
أما عن مناسبة قصيدة "أبا الخيبري وأنت امرؤ" فيروى بأنه في يوم من الأيام مر رجل يقال له أبا الخبيري بقبر حاتم الطائي، وأقام بجانبه، وأتاه في المساء.
أما عن مناسبة قصيدة "سئلت فلم تبخل ولم تعط طائلا" فيروى بأن الحطيئة في يوم دخل إلى المدينة المنورة، وتوجه إلى بيت عتيبة بن النهاس العجلي.
أما عن مناسبة قصيدة "صحبتك إذ عيني عليها غشاوة" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج عبد الملك بن مروان إلى الحج، وعندما انتهى من شعائر الحج، توجه عائدًا إلى دمشق.
أما عن مناسبة قصيدة "لنا حاجة والعذر فيها مقدم" فيروى بأنه كان لسوار القاضي أموال وأرزاق عند رجل يقال له موسى بن عبد الملك، وذهب إليه لكي يأخذها، ولكنهأخبره بأنه لا يمكنه أن يعطيه إياها.
أما عن مناسبة قصيدة "أبوح بحزن من فراقك موجع" فيروى بأنه كان هنالك رجل وكان لديه جارية، وقد كانت هذه الجارية تبرع وتتفوق في جميع أنواع الأدب، وقد كان هذا الرجل غنيًا فيما سبق.
أما عن مناسبة قصيدة "والله ما ندري إذا ما فاتنا" فيروى بانه في يوم من الأيام وبينما كان أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان جالسًا في مجلسه، ومن حوله ندمائه وجلسائه، يتبادلون أطراف الحديث.
أما عن مناسبة قصيدة "أصم أم يسمع غطريف اليمن" فيروى بأنه في ليلة ولادة الرسول صل الله عليه وسلم، وبينما كان كسرى في قصره، ارتج القصر، وانهالت منه أربع عشرة شرفة إلى الأرض.
أما عن مناسبة قصيدة "رب صهباء من شراب المجوس" فيروى بأن عبد الله بن العباس بن الفضل في يوم من الأيام وبينما هو في مكان يقال له دير مار جرجس رأى فتاة نصرانية، وأعجب بها وبجمالها.
أما عن مناسبة قصيدة "شكونا إلى أحبابنا طول ليلنا" فيروى بأن إسماعيل بن جامع السهمي وبينما هو في مكة المكرمة، ضاقت عليه الحياة، فقرر أن ينتقل منها، لعل حاله تتغير، فخرج من مكة.
أما عن مناسبة قصيدة "خليلي قد رزت الأمور وقستها" فيروى بأنه كان هنالك رجل من أهل الحجاز اسمه كعب بن مالك، كان متزوجًا من امرأة من أبناء عمومته، يقال لها أم عمرو، وكان يحبها حبًا شديدًا.
أما عن مناسبة قصيدة "وقفنا على قبر بدسم فهاجنا" فيروى بأن إسحق بن يعقوب -وهو مولى لآل عثمان- كان في يوم بفناء بيت عمرو بن عثمان، وبينما هو هنالك أتاه رجلان على أحصنتهما.
أما عن مناسبة قصيدة "أمسى بمرو على التوفيق قد صفقت" فيروى بأنه عندما لاحظ الفضل بن يحيى البرمكي في عام مائة وخمس وسبعون للهجرة، وكان ذلك قبل أن يتوفي الخليفة العباسي هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "ظفرت فلا شلت يد برمكية" فيروى بأنه حينما خرج خبر يحيى بن عبد الله بن حسن بن علي بن أبي طالب، وظهوره في الديلم، واجتماع الناس عليه، وقوته التي صار عليها.
أما عن مناسبة قصيدة "لذي الحلم قبل اليوم ما تقرع العصا" فيروى بأنه كان هنالك رجلًا من قبيلة دوس يقال له عمرو بن حممة الدوسي، وقد كان عمرو سيدًا من أسياد قومه.
أما عن مناسبة قصيدة "أهاجك من سعداك مغنى المعاهد" فيروى بأن ملك الحيرة النعمان بن المنذر في يوم من الأيام غضب غضبًا شديدًا من النابغة الذبياني، ولكن غضبه لم يكن بسبب شيء فعله النابغة الذبياني.
أما عن مناسبة قصيدة "نعب الغراب بما كرهت" فيروى بأن غلامًا من تميم في يوم من الأيام خرج من دياره يريد بني شيبان، وبينما هو في طريقه إليهم رأى فتاة، وكانت هذه الفتاة شديدة الجمال.
أما عن مناسبة قصيدة "أإن غنت الذلفاء يوما بمنية" فيروى بانه بينما كان الخليفة عمر بن الخطاب يمشي في ليلة بين أحياء المدينة، سمع امرأة تنشد وهي في بيتها.
أما عن مناسبة قصيدة "وإني لمشتاق إلى ظل صاحب" فيروى بأن المأمون في يوم بعث إلى علوية وأصحابه لكي يأتوه إلى مجلسه، وبينما هم في طريقهم إليه، لقيهم رجل يقال له عبد الله بن إسماعيل وهو صاحب المراكب.
أما عن مناسبة قصيدة "كفى حزنا أن تطعن الخيل بالقنا" فيروى بأن أبو محجن الثقفي كان من الأبطال قبل الإسلام وبعده، وكان من الشعراء الكريمين، ولكنه كان يكثر من الشراب.
أما عن مناسبة قصيدة "سليمى أزمعت بيننا" فيروى بأنه فيأيام التابعين كان هنالك رجل يقال له ابن عائشة، وقد اشتهر ابن عائشة بصوته الجميل، وفي يوم من الأيام قرر ابن عائشة أن يذهب إلى بيت الشاعر.
أما عن مناسبة قصيدة "لو يعلم الذئب بنوم كعب" فيروى بأنه في يوم من الأيام، كان عروة بن أذينة جالسًا في قصره، وعنده عروة بن عبيد الله، ووالده، وبينما هم جالسون قال لهم عروة بن أذينة: ما رأيكم بان نخرج.
أما عن مناسبة قصيدة "أتينا نمت بأرحامنا" فيروى بأنه في يوم من الأيام، خرج قوم من أهل المدينة المنورة إلى الشام، يريدون لقاء الخليفة الأموي هشام بن عبد الملك بن مروان.
أما عن مناسبة قصيدة "قالت وأبثثتها وجدي فبحت به" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرجت سكينة بنت الحسين بن علي بن أبي طالب من بيتها في موكب، وكان معها جواري لها، وأخذ الموكب يسير في أنحاء مدينة البصرة.
أما عن مناسبة قصيدة "غدا يكثر الباكون منا ومنكم" فيروى بأنه قد كان للخليفة الأموي عبد الملك بن مروان مجلسًا يخصص في كل أسبوع يومان يقرأ فيهما قصص العامة.
أما عن مناسبة قصيدة "سرت الهموم فبتن غير نيام" فيروى بأنه في أحد مواسم الحج اجتمع كبار شعراء العصر الأموي، ومنهم جرير والفرزدق وجميل بن معمر ونصيب، وجلسوا سوية.