معايير الضم والاستبعاد في الإرشاد النفسي
من الطبيعي ان يقوم المرشدون النفسيون بالاستماع إلى المسترشد وقراءة سيرته الذاتية وتحديد مشكلته وتقييمها، ومن الطبيعي أيضاً أن يتمّ ضمّ مجموعة من الأفراد
من الطبيعي ان يقوم المرشدون النفسيون بالاستماع إلى المسترشد وقراءة سيرته الذاتية وتحديد مشكلته وتقييمها، ومن الطبيعي أيضاً أن يتمّ ضمّ مجموعة من الأفراد
لا يستطيع المرشد النفسي مهما ملك من المهارة والخبرة من تحديد طبيعة المشكلة الإرشادية ما لم يقم بمعرفة المؤشرات التي تدلّ عليها
يرى البعض أنّ أفكارهم صحيحة وأن مسلكياتهم منطقية تتوافق مع طريقة تفكيرهم، ومن وجهة نظر المجتمع يتبيّن أن هذه الأفكار غير صحيحة
لا شكّ أنّ للتواصل اللفظي وغير اللفظي دور كبير في إقناع المسترشد بأهمية الإرشاد النفسي وضرورة خضوعه للعملية الإرشادية
قبل أن يتم البدء بالعملية الإرشادية يقوم المرشد النفسي بعمل قراءة كاملة تحليلية لشخصية المسترشد والمشكلة التي يعاني منها
لا يمكن أن يقوم المرشد النفسي بالتعامل مع جميع المسترشد ضمن أطر نفسية وفكرية وسلوكية واحدة، فالقدرات العقلية والنفسية
إذا كانت الطفولة عنوان المعرفة والتعلّم من الغير، ففي مرحلة المراهقة يبدأ الفرد بتكوين أسس فكرية ويتبناها ويدافع عنها بناء على الثقافة التي نشأ عليها
لا يقتصر علم الإرشاد النفسي على فئة عمرية دون غيرها، فهو علم شامل يعالج جميع الأفكار والأمراض النفسية منها والسلوكية لكافة الفئات العمرية
لا بدّ وأن يكون المرشد قادراً على تحديد الاحتياجات الإرشادية التي يحتاجها المسترشد قبل البدء بوضع خطط استراتيجية إرشادية.
يقوم علم الإرشاد النفسي على معالجة المشاكل النفسية التي يعاني منها المسترشد من خلال قراءة أفكاره ومعرفة أبرز المتغيرات التي أثّرت في شخصيته.
يقوم على الإرشاد النفسي أساساً على مجموعة من الضوابط التي لا يمكن الخروج عليها، ويقوم المرشد بمعرفة هذه الضوابط وتنفيذها بصورة مثالية.
يعتبر الأسلوب الإرشادي عن طريق الإشباع من الأساليب التي تستخدم مع بعض المسترشدين الذين يعانون من مشاكل نفسية معيّنة.
بالطبع ليس من الضروري أن يكون المسترشد شخصاً جيداً أو محاوراً رائعاً، أو شخص يحمل العديد من القيم والأخلاق والصفات الحميدة.
يعاني البعض من العديد من المشاكل التي تتطلّب تداخلات تتعلّق بالعملية الإرشادية، ولعلّ العزلة الاجتماعية والانطوائية من أبرز المؤشرات التي يمكن.
لا شكّ في أنّ الحزن من الأمور السلبية التي تعطي نتائج مدمّرة على كافة الأصعدة، ولا شكّ في أننا جميعاً نتعرّض إلى مواقف وضغوط في حياتنا الاجتماعية.
من النادر في عصرنا الحالي أن نجد شخصاً لا يملك هاتفاً ذكياً أو لا يمكنه التواصل مع أصدقائه عبر إحدى التطبيقات الذكية أو بما يسمى بوسائل التواصل الاجتماعي.
العجلة من طبع الإنسان، ولكن لا يعني هذا أن يكون الإنسان متسرّعاً في كافة قراراته وخياراته، فالإنسان الواعي يفرّق بين التسرّع في اتخاذ القرارات.
لا يعتبر البعض أنّ علم الإرشاد النفسي ضرورة لا يمكن الاستغناء عنها، وذلك لعدّة اعتبارات تتعلّق بالمكان والزمان والثقافة السائدة
علم الإرشاد النفسي علم قديم يتداخل في مبادئه مع مبادئ علم التوجيه والنصح الذي كان رائجاً في أزمنة مضت، ولكن مهما اختلف الزمان أو المكان.
في حين أنّ البعض يعتقد أنّ السعادة تكمن في الانتقال من الأسرة الكبيرة إلى الأسرة الصغيرة، بالبعض الآخر لا يستطيع أن يتماشى وفقاً لهذه النظرية.
لا يولد أحد وقد تجاوز كافة المراحل العمرية، فكلّ واحد منّا يتسلسل في مراحل عمرية تجعل منه في كلّ مرحلة ذو فكر يختلف عن المرحلة التي قبلها أو بعدها.
تتنوع الأهداف العامة لعلم الإرشاد النفسي على اختلاف مسمياتها، ولكن يبقى للعملية الإرشادية مجموعة من الأهداف التي لا بدّ وأن تتحقق
لكلّ المشككين في مصداقية علم الإرشاد النفسي عليهم أن يقوموا أولاً بمراجعة القواعد والقوانين الخاصة بهذا العلم، وبالتالي فإنّ الإرشاد النفسي يقوم بالأساس على مبدأ أول
تعتبر الحاجة أمّ الاختراع ولا يوجد شيء أكثر قدرة على الانتشار والشهرة أكثر من الحاجة المُلحّة، ولم يكن لظهور علم الإرشاد النفسي وانتشاره في المجتمعات الغربية وخاصة الدول الأوروبية
إنّ الآراء حول بداية الإرشاد النفسي كثيرة ومتباينة، ولا يوجد تاريخ دقيق محدّد لعملية البدء بالإرشاد النفسي، ولكن العصر الحديث استطاع.
قد لا يهتم معظم العوام من الناس بالمصطلحات الخاصة بعلم النفس وما يتفرّع منه من إرشاد أو علاج أو توجيه نفسي، ولربّما يكون المختون في هذا المجال هم أكثر الأشخاص.
على الرغم من أنّ كلّ ما يتعلق بالأمور النفسية يعود بأصله إلى علم النفس، فإنّ هناك بعض الفوارق التي لا يمكن أن تلتقي مع بعضها الآخر فيما يخصّ الإرشاد والعلاج النفسي.
يعتقد البعض أن عملية التقييم التي يقوم بها المرشد في نهاية العملية الإرشادية ليست إلّا مظهراً مكمّلاً للعملية الإرشادية، ولكن التقييم هو من أهمّ المراحل التي تقوم على أساسه العملية الإرشادية.
عندما يقوم المرشد على استخدام استراتيجية متفرّعة عن علم الإرشاد النفسي، فإنه يضع نصب عينيه مجموعة من الأهداف التي لا بدّ من تحقيقها في حال الانتهاء من تنفيذ جميع خطوات هذه الاستراتيجية.
قبيل البدء بتطبيق الاستراتيجية الإرشادية من قبل المرشد، لا بدّ وأن يكون المسترشد على اطلاع كامل بالإجراءات المتّخذة في حال تم الخضوع للعملية الإرشادية ضمن أطر الإرشاد النفسي.