ما هي الطرق التي تقوم على تبسيط حياتنا اليومية؟
علينا أن نبدأ اليوم في تبسيط حياتنا العملية والشخصية، وأن نجعل هذا الأمر هدفاً ملحّاً لنا وعلى قائمة أبرز الأولويات، وأن نقوم على تصميم خطّة.
علينا أن نبدأ اليوم في تبسيط حياتنا العملية والشخصية، وأن نجعل هذا الأمر هدفاً ملحّاً لنا وعلى قائمة أبرز الأولويات، وأن نقوم على تصميم خطّة.
يعتبر التقرير الذاتي من أبرز الأساليب المستخدمة في عملية جمع المعلمات الخاصة بالعملية الإرشادية.
يعتبر التقرير الذاتي من الأساليب التي يتمّ استخدامها ف عملية الإرشاد النفسي من قبل المرشدين النفسيين، ويهدف إلى جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات عن المسترشد بتوجيه أفضل الأسئلة والنماذج المطروحة للعرض.
يوجد للاستبيان أكثر من نوع مستخدم في عملية الإرشاد النفسي، والتي تساعد المرشد في الحصول على المعلومات المتعلّقة بالعملية الإرشادية الخاصة بطبيعة المسترشد وشخصيته.
يقوم مثل هذا النوع من أنواع الاختبارات الإرشادية على التعامل المباشر مع المسترشد، من خلال معرفة ما يحتاجه من أمور إرشادية تتعلّق بالصحّة والشخصية ومقدار التفاعل مع الآخرين.
كلّما تعمقنا في مجالات الإرشاد النفسي تظهر لدينا أنماط جديد من الاختبارات المعنية بالشخصية والتكيف.
هناك العديد من الأبعاد التي تقوم اختبارات الشخصية والتكيف بقياسها من خلال قائمة منيسوتا، ولعلّ أبرز هذه الاختبارات هو قياس الصدق لدى المسترشد
هناك العديد من الاختبارات التي تمّ اعتمادها فيما يخصّ الشخصيّة والتكيّف في الإرشاد النفسي، والهدف من هذه الاختبارات هو معرفة المرشد لقدرة الأشخاص
يعتقد الكثيرون أنّ الإرشاد النفسي هو وسيلة علاجية فقط لا تخدم سوى المرضى النفسيين، أو الأشخاص الذين يعانون من عقبات نفسية وفكرية.
في كلّ يوم يتعرض المرشد النفسي للعديد من الحالات الإرشادية التي تتنوّع بسبب الظروف البيئية والمعيشية والنفسية والثقافية.
المرشد المتقن لعمله هو المرشد القادر على تمييز المعلومات التي يحصل عليها عن طريق المسترشد، ومعرفة طبيعة هذه المعلومات هل هي صحيحة.
من الطبيعي أن لا تنجح كلّ العمليات الإرشادية كونه يعتبر نجاحها جميعاً أمر مبالغ فيه، فالفشل وعدم القدرة على إيجاد الحلول ممكنة الحدوث.
عندما يقوم المرشد على استخدام استراتيجية متفرّعة عن علم الإرشاد النفسي، فإنه يضع نصب عينيه مجموعة من الأهداف التي لا بدّ من تحقيقها في حال الانتهاء من تنفيذ جميع خطوات هذه الاستراتيجية.
إذا ما قرأنا عن تاريخ الإرشاد النفسي سنجد أنه معمول به منذ فترات زمنية طويلة، ولكن لم يكن ذو شهرة ومكانة في المجتمعات علت مختلف مسميّاتها وثقافتها إلا في القرن العشرين
من البديهي أن يقوم المرشد النفسي قبل البدء بالعملية الإرشادية وبعد الانتهاء منها بتقديم بعض النصائح التي من شأنها ضمان سلامة المسترشد في حال الالتزام بها
لا يستطيع المرشد النفسي مهما ملك من المهارة والخبرة من تحديد طبيعة المشكلة الإرشادية ما لم يقم بمعرفة المؤشرات التي تدلّ عليها
في كلّ يوم يتطوّر علم الإرشاد النفسي بصورة تزيد من تكامل هذا العلم وتنوّعه وشموليته ليصبح علماً قادراً على التواصل مع كافة المستويات الثقافية والأعمار
يعتبر علم الإرشاد من العلوم الدقيقة التي تهتمّ بكافة التفاصيل الصغيرة منها والكبيرة لنجاح العملية الإرشادية، فهناك العديد من الأشخاص يخشون لوناً معيّناً
يعتقد العديد من المسترشدين أنّ العملية الإرشادية الخاصة بالإرشاد النفسي تقوم فقط على المقابلات الإرشادية الفردية والجماعية
علم الإرشاد النفسي علم شمولي يقوم على مجموعة من المدخلات والمخرجات الدقيقة التي تراعي شؤون كلّ فرد وكلّ نمط شخصية
لا يشترط علم الإرشاد النفسي أن يكون المسترشد ذو مظهر حسن أو صاحب ابتسامة عريضة، فهو يستوعب كافة الأشكال والهيئات بغضّ النظر عن وسامة المسترشد من عدمها
لا يعاب على الفرد أنه عاطفي بل يعاب عليه أنه عكس ذلك حيث يتصف بالوحشية واللاإنسانية، كما ويعاب عليه أنه غير عقلاني ولا يحتكم إلى المنطق
من المجحف أن ننكر قيمة علم الإرشاد والتوجيه النفسي للقدماء عبر العصور الغابرة، ولكن لا تملك تلك العصور على اختلاف تطوّرها العلمي والإبداعي القدرات التقنية الحديثة
يقوم علم الإرشاد النفسي على مجموعة من المؤشرات والأعراض التي لا بدّ وان تظهر في شخصية المسترشد قبل اللجوء إلى العملية الإرشادية
يفتقد العديد من الأفراد إلى أساسيات الاتصال الأولية التي تضمن للفرد بقاءه ونجاحه وتطوّره في الحياة الاجتماعية، ولعلّ هذه المهارات متاحة لجميع فئات المجتمع على مختلف المراحل العمرية
لعلّ الحالة النفسية التي تمرّ بالمسترشد قد نشأت نتيجة لتشكّل بعض الأفكار اللاعقلانية لديه والإيمان المطلق بها والعمل على تنفيذها
يقوم الإرشاد النفسي على مجموعة من النظريات والاستراتيجيات التي تساعد المسترشد في التخلّص من العقدة النفسية
لا يقوم الإرشاد النفسي على النظريات أو الخطط الإرشادية فقط، فهو علم يقوم على الناحية النظرية والعلمية ووفقاً لبعض البرامج الإرشادية من خلال نظام التعليم
ينعكس الأثر النفسي على السلوك البشري بصورة مباشرة، الأمر الذي من شأنه أن يجعل من عمل المرشد النفسي غير مختص في المجال النفسي
إنّ الخيارات التي يقوم المرشد النفسي برصدها وتشكيلها في طريق المسترشد محتومة تتحدث عن طريق الخير وتغيير مسار السلبية