ملخص كتاب أبو العلاء المعري لأحمد تيمور باشا
يتناول الأديب والمفكر المصري أحمد تيمور باشا في هذا الكتاب الحديث عن الشاعر والأديب العربي أبي العلاء المعري، حيث تعرض لكثيراً من جوانب حياته من حيث ولادته ونشأته ومرضه وشعره ومعتقداته ووفاته
يتناول الأديب والمفكر المصري أحمد تيمور باشا في هذا الكتاب الحديث عن الشاعر والأديب العربي أبي العلاء المعري، حيث تعرض لكثيراً من جوانب حياته من حيث ولادته ونشأته ومرضه وشعره ومعتقداته ووفاته
يتناول الأديب المصري أحمد تيمور باشا في هذا الكتاب الحديث عن مجموعة كبيرة من أشهر الأدباء والمفكرين العرب والمسلمين في القرن الثاني عشر والثالث عشر للهجرة، حيث يتناول مساهماتهم الأدبية والفكرية
تناول هذا الكتاب الكثير من الأحداث والأخبار التي عاشها سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام منذ أن كان صغيراً ولغاية فترة ما بعد وفاته، حيث ركز على مجموعة من الأحداث التاريخية
يتحدث هذا الكتاب الذي صدر لأول مرة في عام (1922) عن قصة رجل كان عزيزًا بين أهله فدار عليه الزمن وقومه معًا، فأصبح مطاردًا منهم، حيث لجأ إلى قوم آخرين واعتنوا به،
يتضمن هذا الكتاب الحديث عمن قصة مثل قدمها لنا الأديب المصري إبراهيم رمزي على شكل مسرحية كوميدية مضحكة، هذه القصة التي تعبر عن مضمون وأصل قول ذلك المثل الذي يقول "دخول الحمام مش زي خروجه"
يتحدث هذا الكتاب عن قصة بوليسية حدثت في مدينة لندن، حيث يقوم مجموعة من اللصوص بسرقة محل للمجوهرات، وهنا تأتي الشرطة إلى مسرح الجريمة من أجل كشف ملابسات القضية
قام جوزيف كونراد بنشر هذه الرواية في عام 1907، هذه الرواية التي يتحدث فيها عن العديد من المفاهيم والتي من أهمها اللاسلطوية والتجسس والإرهاب
يتحدث الأديب والمفكر المصري أحمد تيمور باشا في هذا الكتاب عن الحب والغزل والجمال والعشق والمرأة، حيث يتعرض إلى ذكر كثير من أهم القصائد الشعرية التي نظمت في هذا المجال
حط الدبشة يا صلاح هجموا العالم عالخضرة ... سندلي العربية وقرب ناولني الوزرة ... هجموا. عوافي يا معلم بقديش الأفندي ... بتماني بس الكيلو أهلاً بالدفيعة ... حط الدبشي يا صــلاح.
منفلفش الجريدة ومنقرا الجــــــريدة ... ومنسأل الجريدة صوتك وينو ... وبعدا بتسكت وبتطلع بيضا الجــــــــريدة. منفلفش الجريدة ومنقرا الجريدة ... ومنسأل الجــــريدة إسمك وينو ... وبعدا بتسكت وبتطلع بيضا الجـــــــــريدة.
عجّل عجّل تنوصل شـــــــدلي حيلك بكير ... سبقونا كل الجيران وعالراس معلم لطفي. هلق ما بيتقنعوا وبتســــــكر الدكاكين ... اليوم العيد اليوم الصولد بيبيعوا حتــى الفترين.
يا معلمتي يا معلمـــــــــتي إيجى الديب ... إيجى الديب ... إيجـــــــــى تيكلنا ... إيجى تيكلنا ... بنعــمل شو. يا أولادي ... يا أولادي يا حلوين ... يا حلوين ... خليكن مطرحــــــكن ... خليكن مطرحكن ... سمــــــــعين شو.
عودوا أنى كنتم فقراء كما كنتم ... غـــــــرباء كمــــــــا كنتم ... يا أحبابي الموتى عودوا. حتى لو كنتــــــــم قد متم ... صمتاً صمــــــــــتاً من هذا الطارق ... أبواب المــــــــــوتى.
لديك ما يكفـــــــيك من خـــــــــبزٍ ولكن ... ليس ما يكفي جميع الناس والأرض ملأى بالسنابل. انهض وناضـــــل لديك ما يكفيك من حُبٍ ولكن ... ليــــــــس ما يكفي جمــــــيع الناس والأرض.
نحن نارُ الكفاح ... نحن عصفُ الرياح ... نحنُ نبعُ العطاء ... إن يَعِزَّ الســـــــــماح. نحن نفْحُ العبير ... نحن صوتُ الضمير ... نحن قصفُ الرُّعود ... إنْ يُدوِّي النفـــير.
نامـــــــــي نامــــــي يا صغيرة ... تا نغفــــــى ع الحاصيري ... نامي ع العتمي تا تنزاح الغيمي. ويصير عنا ضو كبير ... يضوي ع كل الجيري ... نامي نامي يا صغيري ... تا نغفى ع الحاصــــيري.
نازلا من نحلة الجرح القديم إلى تفاصيل البلاد ... وكانت السنة انفصال البحر عن مدن الرماد. وكنت وحــــــــدي ثم وحدي آه يا وحـــــــــدي ... وأحمد كان اغتراب البحر بين رصاصتـــــــين.
ودخلت في بيــــــروت ... من بوابة الدار الوحيدة ... شاهراً حبي ففر الحاجز الرملي. وانقشعت تضاريس الوطن ... من أين أدخل في الوطن ... من بابه من شرفة الفقراء.
حبيبتي لا من غديتي لي ســـــراج اتبعه ... وكني غديت من الظمأ اركض ويطردني السراب. لا تبخلين اليا شربتك ما شربتك من ســــعة ... دامي من جروح الهموم الموجعة كلي صواب.
على يـدينـك إذا تــسمح تكرّم بدّل أوضاعـي ... إذا لي خاطــرٍ عـنـدك تـصرّف لا تـخـلينـــــي. لغيرك مستحيل أشـكي وأبين له عن أوجاعـي ... أنا ما أبغـى بهالدنيا سواك أحدٍ يواسينــي.
اذكري يوم التلاقي وادركي أنكِ للعين مرآه ... سليه طرف لم ينـم وروح انتِ مغــذاه. وادركي حاجة احساســـــــــي فلست أؤمن بالســـؤال قولا إن لم تشعــــــــــــــري.
أنا أحمد العــــربيّ قال ... أنا الرصاص البرتقال الذكــــــــريات ... وجدت نفسي قرب نفـــــــــسي. فابتعـــــــــــــدت عن الندى والمشــــــــــهد البحريّ ... وأنا البلاد وقـــــــــد أتت وتقمّصـــــــــتني.
أوف أوف أوف أوف أوف ... طق طــــــق طق طــــــــق طقتيني طقطقتي وما سقيتــيني. الليلة بدي خلي الكاس يفز يبوس القنيني ... طـــــق طــــق طـــــق طق والدني حـــربْ.
هات إيدك يا خـــــــي هات وياما قضـــــينا وهـــــلات ... وياما لوعني الماضي الله ينجينا من الآت. الله الله الله ... ينجـــــــــــينا من الآت ... هات إيدك وخبـــــــــرني كيف أحوالك من دون تكـــــليف.
الكمنجات تبكي مع الغجر الذاهبين إلى الأندلس ... الكمنجات تبكي على العرب الخارجين من الأندلس. الكمنجات تبكي على زمـــــــن ضائع لا يعــــــــود ... الكمنجات تبكي على وطــــــــن ضائع قد يعـــــــود.
ومـــــــــررت أمسّـــــــــي على الـــديار ... أنفض الحزن المعشّش في الجدار. وأقبل الأرض التـــــــي وطأ الصـــــــغار ... وجثــــــــوت عند قبــــــور أحبابــــي.
كان في مرة طفل صغير عم يلعب بالحارة ... عم بيفتش على خيطان تيطير طيـــــارة. اتطلع بالجو وقال مدري شـــــــو عم يلمع ... شوفوا شوفوا الطيارة جاي لعندي طيارة.
نحـــن الشوفيرية نحن شرايين المــــــــدينة ... إذا شي يوم توقفنا منحبسكن في قنيــــــــني. ما خلقنا بي ستون موتير ما حدى بيخلق شوفير ... كان في عنا أرض وزرع ساكل الدخان وتعير.
الذكريات تجيء ولا تؤذي ... ويأتي راضياً في الذكريات ... متألقاً في زيّه حربيّ ... لم يتعب ولم يذهـــــب. ويلعب ضد كل لاعبين ... على المكان ما غادر الميدان ... لا في السلم مفتقد ... ولا في الحرب مفــــتقد.
بين ريتا وعيوني بندقـــــــية ... والذي يعرف ريتا ينحني ويصلي ... لإله في العيــــــون العسلية. وأنا قبَّلت ريتا عندما كانت صغيرة ... وأنا أذكر كيف التصقت بي ... وغطت ساعدي أحلى ضفيرة.