أغنية بكتب اسمك يا حبيبي
كثيراً ما يتم سماع أغاني السيدة فيروز أثناء الصباح، ومنها أغنية بكتب اسمك يا حبيبي، ولكن عندما يتم سماع أي نوع من الأغاني أو الشعر والتمعن بها
كثيراً ما يتم سماع أغاني السيدة فيروز أثناء الصباح، ومنها أغنية بكتب اسمك يا حبيبي، ولكن عندما يتم سماع أي نوع من الأغاني أو الشعر والتمعن بها
تعتبر السيدة فيروز من أشهر الفنانين العرب في مجال الغناء حيث أن أغانيها تحتل المراكز الأولى في الإستماع وعلى صعيد الوطن العربي بأكملة.
بدأ الرحبانيون مع فيروز منذ الصغر وحول هذا يقول منصور الرحباني: هيأنا لفيروز إنطلاقة رحبانية محضة، وأجرينا لصوتها الكثير من التجارب والإختبارات الصعبة
قد قيل الكثير من المدح والفخر والاعتزاز في سيدة الصباح الأولى السيدة فيروز، حيث قال أحد الشعراء والذي يدعى أنس الحاج " ليس مجدي أنني أعيش في عهد السيدة فيروز.
في إحدى ليالي الصيف الجميلة الهادئة، وعلى مرءى شواطئ البحر، اجتمعت تلك العائلة الرحبانية على طاولة العشاء، فكانت نسمات الهواء العليل تداعب أجسادهم،
لبنان ذلك البلد الجميل الهادئ، قِبلة كل محب للجبل والبحر، ذلك البلد الذي ما يلبث أن يخرج من مأساة حتى يدخل في أخرى، فهو لم تكد يخرج من مرحلة الاستعمار الفرنسي وآثاره
قدمت لنا قيثارة الغناء السيدة فيروز الكثير من الأغاني الخالدة، حيث تناولت في أغانيها معظم المواضيع من حب وغزل وعتاب وغضب، وكذالك تناولت مواضيع الفخر والإعتزاز
يقال أن السيد زياد الرحباني الإبن الأكبر للسيدة فيروز تحدث عن قصة هذه الأغنية في أحد المقابلات التلفزيونية، التي أُجريت معه على أحد شاشات التلفزيون اللبناني
تعتبر هذه القصيدة والتي بقيت أكثر من عشر سنوات دون تلحين حتى رات النور من أجمل أغاني قيثارة الغناء العربي نهاد حداد الشهيرة بفيروز،
إستقبال الجمهور لإغنية وتعلقهم بها ينبع من توازن بين توليفة من الشعر واللحن والموسيقى وصوت المغني، " نسَّّم علينا الهوى " هي واحدة من الأعمال الخالدة
دمشق أو الشام أو الشأم أقدم مدينة مأهولة بالسكان عبر التاريخ، تلك المدينة الهادئة الحاضنة لنهر بردى، والتي تغنى بها الشعراء وأبدع الأدباء في مدحها والحديث عنها
من مسلمات الحب والعشق أن العشاق لا ينسون أبدا ً، وإنما قد يتناسونَ، وهنا عندما نتأمل أغنية السيدة فيروز " فايق يا هوى " والتي تعبرعن حال العشاق،
يعتبر الرحبانيون وخصوصا الأخوين رحباني، عاصي ومنصور الرحباني من مبدعي وعظماء الفن الراقي، وخصوصا ما يتعلق في مجال الموسيقى، من شعر ولحن على المستوى العربي والعالمي
عمان عشق العرب وملجأ المظلومين والمنكوبين، وروح السعادة لكل من مرَّ بها يوما، عمان هي الفتاة الحسناء التي طالما تغنى بها الشعراء، وأبدع الأدباء في التحدث والتغزل بها
لقد قيل الكثير من المدح والفخر والاعتزاز في السيدة فيروز، حيث قال أحد الشعراء والذي يدعى أنس الحاج ” ليس مجدي أنني أعيش في عهد السيدة فيروز فقط، بل إن المجد كله أنني من شعبها ومحبيها
الإبداع هو ثمرة جهد متراكم، وهذا هو بالضبط من نجده في أغاني الرائعة السيدة فيروز، فمعظم أغانيها إن لم تكن جميعها هي أغاني تحمل في طياتها رساله حب او حزن اوعتاب،
في إحدى ليالي بيروت الجميلة وتحديدا أثناء فترة الحرب الأهلية اللبنانية، إستمعت قيثارة الغناء العربي السيدة فيروز لِلَحن هذه الأغنية،
يقال أن السيد زياد الرحباني كان في بحبوحة مادية، ولكن كان ذلك قبل إندلاع الحرب الأهلية اللبنانية، ولاكنه بعد إندلاعها وقع في ضائقة، فيتحدث هو عن ذلك بدون خجل
شكَّلت الست أم كلثوم ظاهرة فنية استثنائية في صوتها وحضورها في ذلك الزمن الجميل الذي ضمّ أروع الأصوات وأجملها في تاريخ الغناء العربي،
لم تكن الأغاني التي كان يغنيها العندليب الأسمر في الستينات جميعها مقبولة، بل كان هناك عدد من الأغنيات التي لو تأملناها وتمعنا بكلماتها في الوقت الحالي،
في 30 مارس عام 1977، صُدم الوطن العربي والشعب المصري بخبر سيء جداً وهو رحيل الفنان والمطرب الكبير وقامة من قامات جمهورية مصر عبد الحليم حافظ والملقب بالعندليب الأسمر
ذهب الشاعر أحمد شفيق كامل إلى بيت الموسيقار الكبير كمال الطويل، ومعه أغنية وطنية جديدة للعندليب الأسمر، قام الملحن كمال الطويل وحليم بقراءة كلمات الأغنية،
يعتبر العندليب عبد الحليم حافظ من أكثر الفنانين العرب والمصريين الذين كثيرا ما كانوا يقدمون الأغاني التي تحتفل بالأمجاد الوطنية والعربية وتخليد ذكراها.
أغنية "حاجة غريبة" تلك الاغنية التي ألّف كلماتها الشاعر حسين السيد، ومن ألحان منير مراد، حيث تم غنائها ضمن أحداث فيلم "معبودة الجماهير".
حكاية من بين تلك الحكايات الجميلة والتي قام بروائها بيجاد سلامة والذي كان من بين النقاد الذين إشتهروا بنقد أغاني ذلك العصر الجميل.
تعتبر أغنية "أنا كل ما أقول التوبة يابوي" أول عمل جمع بين عبد الحليم حافظ والشاعر الأبنودي، حيث قدّمت مزج غير مألوف بين اللهجة الصعيدية الشعبية واللحن الغربي
كان الملحن محمد الموجي مهندساً زراعياً قبل أن يدخل في مجال الفن، حيث درس الموسيقى دراسة خاصة، وكانت بدايته الفنية على مسارح القاهرة،
استمر القيصر وقباني في التعاون في العديد من القصائد مثل مدرسة الحب ليتألق ويصبح أحد أشهر وأفضل المغنيين العرب وينال على كسب محبة الكثيرين
ولد الشاعر عزيز الرسام في مدينة الناصرية سنة 1950 وهو متزوج وعنده 4 أولاد "ولدان وابنتان" ويقيم الآن في مدينة سدني، من عشيرة الحجام واسمه الحقيقي "عزيز اربيح عبيد علي"
ارتبط القيصر أول مرة في حياته في سن التاسعة عشر من عمره وانتهى زواجه بالطلاق. كان يقول عن تجربته هذه: اعتقد أن زواجي المبكر سبب في فشل زواجي الوحيد،