قيم وأخلاقيات الخدمة الاجتماعية الدولية
تعريف القيم في الخدمة الاجتماعية: هي مجموعة المعتقدات التي يكتسبها الأخصائيون الاجتماعيون وتعبر عن محور اهتماماتهم وتفضيلاتهم.
تعريف القيم في الخدمة الاجتماعية: هي مجموعة المعتقدات التي يكتسبها الأخصائيون الاجتماعيون وتعبر عن محور اهتماماتهم وتفضيلاتهم.
تعتبر الخدمة الاجتماعية الدولية من الممارسة المهنية للخدمة الاجتماعية، حيث تتكون من اتجاهين أو أكثر عن طريق التعاون الدولي.
تعددت العوامل التي حتمت ظهور الخدمة الاجتماعية الدولية وفاعليتها لممارسة المهنة مع القضايا والمشكلات الدولية التي أفرزها المجتمع العالمي
تتعدد مجالات استخدام المدخل الروحي في ممارسات الخدمة الاجتماعية ومن تلك المجالات مجال رعاية الطفولة.
التعريف الأول: وثيقة تحدد موضوع البحث وأسباب القيام وكيفية إجرائه والنتائج التي تم التوصل إليها ثم الاستخلاصات العامة من النتائج.
يعتبر الإعداد المهني للأخصائي الاجتماعي كباحث من المتطلبات الأساسية لتخريج أخصائيين اجتماعيين من كليات ومعاهد الخدمة الاجتماعية.
إن توفر الجودة في تعليم واستخدام البحث العلمي في دراسات الخدمة الاجتماعية يحقق عدة أهداف
إن الخدمة الاجتماعية المدرسية تحقق مجموعة من الأهداف، منها العلاجية والوقائية والتنموية، وكذلك هناك أغراض أخرى مبدئية ووسطى ونهائية.
هي تغيير شامل ومتسع في نفس الوقت وغالباً ما تحدد على أنها أنشطة منظمة وتدخلات مهنية تقترح سياسات وبرامج كاستجابات للمشكلات الاجتماعية
أصبح من الواجبات المفروضة على كل مؤسسة وفي كل مجتمع إيجاد جهود وأنشطة منظمة لدعم العلاقات الإنسانية في مجتمعاتنا الحديثة بعد أن أصبحت مهددة بالضمور والانكماش.
يعتبر الرأي العام بأنه وجهة نظر أغلب الجماعة التي لا يتعداه رأي آخر، وذلك في مدة محددة إزاء قضية تعني الجماعة تدور حولها الحوار صراحةً أو ضمناً في إطار هذه الجماعة
يقوم النوع الكمي على وجهة النظر الكمية أو العددية، وهذا يتجزء إلى التقسيم العددي، وهو رأي الأغلبية ورأي الأقلية، والتقسيم الومني وهو الرأي العام
لعل من البديهات أن كل العلوم، الطبيعي منها والاجتماعي، قد تنشأ في أحضان الفلسفة، وكثيراً ما يتردد القول بأن الفلسفة هي أم العلوم.
يعتبر علم الاجتماع شأنه من شأن العلوم الطبيعية، حيث يدرس المادة التي تشكل موضوعه بهدف استخلاص القواعد والقوانين التي تخضع لها.
إن تعريف علم الاجتماع مرتبط بموضوعه، وعلى ذلك فإن تعدد جوانب هذا الموضوع يؤدي بالضرورة إلى تعدد المجالات التي يهتم بها هذا العلم.
تستند فلسفة العلاقات العامة على حقيقة علمية مؤكده أن البشر كائن اجتماعي بحياته، لا يمكن أن نبذه عن الآخرين، وقد أكد العديد من البحوث العلمية أن البشر يعجز عن اشباع كافة احتياجاته العديدة البيولوجية والنفسية بنفسه.
يوجد عدة مفاهيم للمسؤولية الاجتماعية، حيث تتنوع بتنوع العلوم وهي علم الإدارة وعلم الاقتصاد وعلم القانون وعلم الاجتماع، وفيما يلي بعضاً منها:
مجلات الحائط: وتنشر هذه المجلات بشكل كبير في كافة القطاعات والمؤسسات، حيث يستعان فيها بالصورة أكثر من الكلمة عادة.
من المفيد أن تدعم المنشأة اتصالها بالعاملين خاصة بعد أن اتسعت الفجوة بين الإدارة العليا والقاعدة العريضة في المستويات الدنيا من التنظيم وصارت الاتصالات غير مباشرة.
إن الجمهور يعد محور اهتمام العلاقات العامة بهدف تدعيم العلاقة وتوطيد الصلات بين التنظيمات أو المؤسسات من ناحية وبين الجماهير التي تتعامل معها من ناحية أخرى.
تعرف الدعاية أنها مهارة امتلاء القوى العاطفية والمصالح الشخصية بقصد تكوين حالة من التشتت الذهني أو الغموض الفكري التي تسمح بتسيير عملية الإقناع بفكرة معينة ربما كان من العسير أن يتوصل إليها الفرد فيما لو ترك لمنطقة الذاتي
تقوم العلاقات العامة بتحويل المواقف الخطرة إلى صالح المؤسسة من خلال مراعاة الاعتبارات التالية:
يعتبر استخدام البحث العلمي ضرورة من الضروريات اللازمة لتطوير الإطار المعرفي للمهنة من ناحية وممارستها من ناحية أخرى.
هناك جهود عديدة تبذل حالياً لتطوير تعليم البحث في الخدمة الاجتماعية وتتبلور أهم تلك الجهود في المظاهر التالية
يعتبر تحديد واقع تعليم وممارسة أو استخدام البحث العلمي في الخدمة الاجتماعية ضروري للتعرف عليه والانطلاق منه كأساس للتطوير.
يعد الإنهاء فرصة للممارس العام لتقييم ما تم تنفيذه من استراتيجيات وأساليب التدخل المهني، لمساعدة العملاء من ناحية، ويحسن قدراتهم على مساعدة الآخرين من ناحية أخرى.
القاعدة العلمية في الخدمة الاجتماعية بناء متغير بتغير المعارف المتطورة لفهم حقيقة الإنسان.
لقد وضع علماء تنظيم المجتمع في الخدمة الاجتماعية العديد من التعاريف لهذه الطريقة
يمكن أن نحدد أهم المبادئ التي يسترشد بها اﻷخصائي الاجتماعي في عمله مع الجماعات
أن كلاهما يقوم على قيم أخلاقية، فالرعاية الاجتماعية قيمة أخلاقية استمدت عطائها من القيم الروحية والإنسانية، التي قامت على أساس معاونة الإنسان ﻷخيه الإنسان.