حنين عارف

قبل زيارة طبيب نفسي للمرة الأولى ينبغي أن يراعي الشخص بعض الأمور المهمة ذات الأثر المهم على جدوى علاجه، وسيتم ذكر أهم النصائح

الاجترار التأملي، قد يكون مؤذي للصحة النفسية، لأنه يزيد من الاكتئاب، إضافة إلى إضعاف قدرة على التفكير ومعالجة المشاعر. يدفع الاجترار إلى الإحساس بالوحدة

على الشخص محاولة أن يكتسب هذه الصفة الجميلة وتجعلها من سمات شخصيته، وإنه من المهم أيضاً أن يكون في حياته شخص عطوف تتبادل معه مشاعر الاهتمام والعناية والحب.

يُعتبر العلاج النفسي النسوي نهج تكاملي في العلاج النفسي يركز على النوع الاجتماعي، ويتضمن التحديات والضغوط الخاصة التي تواجهها النساء بسبب

الشخص المصاب بهذا المرض النفسي هو على وعي وإدراك بما يقوم به من أفعال، ويحاول تغييرها ومقاومتها حتى لا تؤثر على حياته الروتينية؛ بالرغم من أن هذه المحاولات تجعله يشعر بالقلق، ويسأل ذاته دائمًا هل تمكنت من توصيل الرسالة.

من المهم معرفة صفات هذه المرأة بشكل محدد حتى يتمكن من يتعامل معها تأطير سبل التعامل معها، وبالأخص وأن المرأة بصورة عامة

صاحب هذه الشخصية قليل الكلام بشكل ملحوظ، إذ يبدو أكثر تركيز على الاستماع بدل من التحدث، وما يمنحه ميزة خاصة وهو قراءة أفكار الأشخاص المحيطين به،

نوبات الهلع هي تأثير نفسي ناجم عن الخوف بصورة كبيرة، وتحدث بطريقة مفاجئة وبدون أي تبرير، حيث أنّ المصاب يكون في حالة قلق متواصل.

إن الوسواس يظهر للأشخاص الذين لديهم أوهام في داخلهم وتهيمن عليهم بصورة كبيرة، وهذه الهلاوس تكون من خلال التعرض لأحداث ومشاكل صعبة جداً.

العمى الهستيري هو خسارة كاملة أو متدرجة لحاسة البصر في عين واحد أو في العينين، بسبب تجمع الضغوطات النفسية أو وقوع مشكلة أثرت على الشخص بقوة

اللامفرادتية وهو مرض نقص الانسجام العاطفي، أو حالة فقد العواطف ويكون فيه الشخص مصاب بضعف إدراكي وجداني غير علني، بمعنى لا يمكنه التعبير عن مشاعره أمام الآخرين

الجوع موضوع معقد، وذلك عند قيام الشخص بشيء بسيط مثل تفويت وجبة غذائية، والذي يمكن أن تغير مزاج الشخص من الفرح إلى الغضب والقلق. ولكن كما أوضحت دراسة جديدة

العمل العاطفي هو عملية ضبط المشاعر والتعبيرات لتلبية المتطلبات الوجدانية للعمل، إذ يُتوقع من الموظفين إدارة عواطفهم خلال تفاعلهم مع العملاء وزملاء العمل ورؤسائهم.

يعتبر الملل من المشاعر المنتشرة التي تنتاب الكثير من الأشخاص، إذ يصاب الشخص بالملل عندما يفقد الرضا عن نشاط محدد فلا يهتم به، وقد يظهر الملل عندما يكون الشخص

بالرغم من أن عقول الجنس البشري قد تكون متشابهة، إلا أن توجد بالتأكيد بعض الاختلافات بين الذكور والإناث، فقد يكون التركيب واحد بينما فتوجد بالتأكيد اختلافات نفسية،

قد يكون العمل سام لمجموعة أسباب، منها أن يكون مرهق جدًا أو ممل بدرجة لا تحتمل، مثلاً قد يكون الزبون كثير الطلب هو السبب، أو الرئيس في العمل، أو زميل العمل.

هناك عامل زمني للوحدة له تأثير في الشدة والضرر الناجم عنها. قد تكون الوحدة إحساس عابر أو ظرفي. يختبر أغلب الأشخاص شعور الوحدة في مناسبات معينة.

يظن البعض أن التعرض لموقف صعب مثل الخوف أو الحزن، قد يتسبب في تغير لون شعر الرأس إلى الأبيض، وبالرغم من وجود أدلة علمية تخالف هذا التصور

بعض الأحلام لا تنسى، قد تبدو غير مترابطة وذات أحداث مشتته والشخصيات أحياناً، وبعضها مخيف ويحمل رسائل مثيرة للخوف، والبعض الآخر يصبح متنفس عن ضغوط اليوم

عندما نسمع عن مسمى انطوائي، قد يتم تخيل شخص هادئ ومعزول، ويحب قضاء أغلب وقته بمفرده، مع الابتعاد عن المواقف الاجتماعية

العديد من الأشخاص قاموا بارتداء قناع فوق وجوههم لإخفاء الهوايات أو المشاعر الحقيقية من خلال قمع أفكارهم أو التصرف بأسلوب معين،

من ناحية الآثار النفسية، فإن عقوبة السجن في العديد من الحالات تتسبب في إصابة السجين ببعض الاضطرابات النفسية الناجمة عن عدم قدرته على التأقلم

يتفق الباحثون على أن المرض العقلي يترتب على سلوك معادٍ للمجتمع، وانعدام التعاطف،والندم، والاندفاعية والسمات الأنانية جداً، ويمتلك المريض النفسي

أظهر تقرير حديث عن الألوان وكيفية تأثيرها على الصحة، في البداية من لون الجدران فى المدارس والمستشفيات والمصحات النفسية إلى لون الأدوية وتأثيره على فعاليتها

بغض النظر عن هذه الشخصية، بصورة عامة، تدور حياة هذا الشخص حول الانتقام من كُل من لا يمنحوه القيمة التي يريدها من الاحترام والتقدير، حتى وإن كان لا يستحقه من الأصل،

عند وصول الشخص لمرحلة الإنجاز الذاتي يرجع ذلك بأهمية قصوى للأشخاص من حيث تحملهم المسؤولية، والتكيف مع الواقع والبعد عن الخيال والكسل، والتقبل الكامل لحالة الفرد،

تتم الإصابة بها في فترة الطفولة وتمتد لسنوات طويلة، ولكن إقتناع الشخص بمروره بمشكلة نفسية تتطلب إلى التعامل معها بأسلوب مناسب ومحاولاته في السيطرة على الأفكار القهرية الناجمة عن وسواس

هذه الحالة هي عبارة عن مرض نفسي، يصاب به الفرد بنتيجة حدوث عدة مشاكل عاطفية داخل حياته أو التعرض لصدمة معينة أدت لظهور ذلك، وعادة ما تظهر نتيجة تعرض الشخص المصاب

من الصعب تحديد حدود الذهان بوضوح من فئة الاضطرابات العقلية الأقل حدة والمعروفة باسم العصاب، لأن العصاب قد يكون شديد أو معاق أو غير منظم في آثاره لدرجة أنه يشكل بالفعل ذهان

وإن التخلص منها يحتاج إلى الجهد والوقت، ولكن بالعزيمة والممارسة يمكن أن يتعلم الشخص عادات جديدة لتُحسن من صحته النفسية والتغلب على كل الاضطرابات والمشاكل التي يعاني منها.