يعرف الخردل بأنه محصول أوراق موسم باردوهو نبات شديد الصلابة مع مجموعة من الأوراق الخضراء داكنة اللون ومتعرجة قد يصل طولها لثلاث أقدام، حيث تؤكل الأوراق وسيقان الأوراق ولها نكهة الفلفل. حيث أنها نباتات ورقية سريعة النمو ومغذية ولها قيمة اقتصادية عالية،
العدس من البقوليات الصالحة للأكل، حيث يزرع العدس ذو القيمة الغذائية العالية كمحصول سنوي خلال المواسم الباردة وفي المناطق التي لا تهطل فيها الأمطار. العدس أكثر ملاءمة للمناخات الباردة، ومن خلال اسخدام الزراعة المائية سهلت زراعة العدس لما له من فوائد وقيم غذائية كبيرة.
الخزان هو شريان الحياة للحديقة المائية الداخلية، يخزن الماء والمحاليل الغذائية التي تحتاجها النباتات لتنمو بشكل صحي وقوي، حيث تأتي الخزانات المائية في مجموعة متنوعة من الأشكال والأحجام. هو ما يحتفظ بالشيء الذي تحتاجه النباتات للعيش وهو محلول الماء المشبع بالمغذيات.
كستناء الماء أحد محاصيل الفاكهة والذي يعتبر نبات استوائي أو شبه استوائي موطنه آسيا وأجزاء من أفريقيا وأوقيانوسيا، وباعتباره نباتًا استوائيًا ويزدهر في المياه الغنية بالمغذيات في البرك أو البحيرات والجداول ذات مستوى الأس الهيدروجيني المحايد إلى القلوي قليلاً.
تحتاج جميع النباتات إلى الهواء والضوء والماء والمعادن لتزدهر. كل عنصر من هذه العناصر له صفات موثوقة تجعله قادرًا على الحفاظ على نمو النبات.
على الرغم من استخدام الزراعة المائية لزراعة المحاصيل اليومية التي تستخدم في الحياة اليومية إلا أه يمكن زراعة بعض المحاصيل كالقطن في عدة أنواع من أنظمة الزراعة المائية، تمامًا مثل العديد من النباتات الأخرى رغم أنه لا توجد أدلة على جدوى زراعتها.
الصوديوم عنصر موجود في كل مكان،كما أنه ضروري للحياة الحيوانية حيث يلعب دورًا رئيسيًا في العديد من العمليات البيولوجية. ومع ذلك، على الرغم من وفرته الهائلة فإن الصوديوم في الواقع ليس مطلوبًا للحياة النباتية بشكل عام.
الشبت من عائلة الأعشاب المائية السهلة ويمكن زراعته من خلال الزراعة المائية، حيث يمكن البدء بزراعة البذورباستخدام وسائط النمو أو باستخدام التربة ثم نقلها إلى حديقة الزراعة المائية. ولضمان إمداد مستمر من الشبت يتم التخطيط لزراعته بشكل متتالي كل ثلاث إلى أربعة أسابيع تقريباً.
يكتشف الناس المزايا العديدة للزراعة المائية على البستنة التقليدية. لأنها لا تتطلب تربة، يمكن زراعتها في أي مكان حتى في الداخل.حيث أن لهذه المزايا العديد من الآثار الإيجابية على كل من الإنسان والبيئة.
الزنجبيل هو عضو في عائلة من النباتات الاستوائية وشبه الاستوائية حيث ينمو بشكل جيد في الزراعة المائية التي تتميز بالعديد من المزايا مثل استخدام 90% لمياه أقل و 0% تربة، حيث لا تنمو النباتات في التربة وإنما في المياه الغنية بالمغذيات.
العديد من أنواع الفاصولياء تزرع بسهولة عن طريق الزراعة المائية، حيث إنها منخفضة الصيانة وعالية الإنتاجية، وبعض أنواعها قد يتطلب القليل من الجهد أكثر من البعض الآخر، منها سيحتاج بشكل طبيعي إلى شكل من أشكال الدعم أو تعريشة.
إن الفطر ليس من المحاصيل الأولى التي يفكر الناس في زراعتها وخصوصاً بالزراعة المائية. والفطر على الرغم من حقيقة أنه ليس له جذور، يمكن بسهولة زراعته في بيئة مائية قياسية.
يجمع نظام الأكوابونيك بين تربية الأحياء المائية والزراعة المائية لزراعة محاصيل الخضروات، حيث يعتمد النظام على العناصر الغذائية التي ينتجها تفاعل أسماك المياه العذبة والنباتات لأنها تطور علاقة تكافلية في بيئة محكومة.
نظام الزراعة المائية يستخدم تربية الأحياء المائية لزراعة النباتات، حيث يسمح الاستزراع المائي المعروف أيضًا باسم الاستزراع السمكي للمزارعين بتربية وحصاد أنواع المياه العذبة والمالحة في ظل ظروف خاضعة للرقابة.
البدء في نظام الاستزراع النباتي والسمكي، يجب على المزارع فهم المكونات الأساسية لأنظمة الاستزراع النباتي والسمكي. حيث تشترك جميع تصميمات النظام في المكونات المشتركة والأساسية، حيث يلعب كل مكون دورًا حيويًا في نجاح النظام.
تطلب البيئة الخاضعة للتحكم في الزراعة المائية فهماً لكيفية تلقيح النباتات والطرق المستخدمة لتسهيل التلقيح. في الهواء الطلق أو في الحديقة إن الحشرات والرياح هما الملقحين الرئيسيين.
إن الاقتراب من نهاية دورة النمو الخاصة بالنبات أو الحاجة ببساطة إلى تغيير محلول المغذيات في الخزان، فإن التخلص السليم من العناصر الغذائية أمر بالغ الأهمية. هناك قدر كبير من الجدل حول كيفية التخلص من المغذيات المائية،
إن الزراعة المائية لها العديد من الميزات والفوائد الصحية كونها صديقة للبيئة ومن ضمنها تنقية الهواء من الملوثات والمعروف أن دور النباتات الهام في تنقية وتنظيف الهواء من الملوثات السامة.
إن مفهوم الزراعة المائية موجود منذ عقود، والمزارعون لا يزالون يرغبون في زراعة الخضروات أو أي نوع من أنواع الزهور. واحدة من أكثر الأزهار شيوعًا التي تزرع بالزراعة المائية هي الوردة وعادة ما تكون النتائج ممتازة.
تختلف زراعة النباتات باستخدام الزراعة المائية اختلافًا جوهريًا عن زراعة النباتات في التربة. حيث غالبًا ما تُستخدم الزراعة المائية لزراعة الطعام في المساحات الأصغر، لأنها تتيح لنا الاستفادة من المساحة الرأسية أكثر من التربة.
في الزراعة المائية يستخدم المحاليل الغذائية لإمداد النباتات بالعناصر الغذائية اللازمة لأنه تم الاستغناء عن التربة، ويتم تحضير هذه المحاليل بطرق وبتراكيز تتناسب مع المحاصيل المزروعة واعتماداً على مرحلة النمو أيضاً.
بدأ الكثير من الناس في استغلال الزراعة المائية لزراعة أنواع عديدة من الخضراوات والأعشاب والنباتات والباذنجان أحد هذه النباتات، لارتفاع الطلب على الإنتاج، الباذنجان المائي ليس بهذه الصعوبة في النمو.
استخدام طرق الزراعة المائية يضمن إنتاجية كبيرة واستخدام أكثر كفاءة للمياه ومنها أنظمة الزراعة المائية السلبية تتميز بتكاليف قليلة وصيانة قليلة وهي واحدة من أبسط أنظمة الزراعة المائية.
الزراعة المائية طريقة حديثة لزراعة النباتات بدون تربة ، وانما مباشرة في الماء مضاف لها مجموعة من المحاليل المغذية التي تساعد على النمو ضمن ظروف بيئية معينة.
تعتبر زهرة الأوركيد واحدة من أكثر فصائل النباتات التي يمكن الحصول عليها، حيث تعتبر زراعة هذه الزهور في الماء سهلة إلى حدٍ ما. ويُطلق على زراعة الأوركيد المائية أيضًا اسم الثقافة المائية.
تنمو أشجار الفاكهة في نظام الإستزراع النباتي والسمكي، حيث يجمع هذا النظام بين نظام تربية الأحياء المائية والزراعة المائية، الأسماك تنتج النفايات والبكتيريا المفيدة تقوم بتحويل النفايات إلى العناصر الغذائية التي تتغذى عليها النباتات.
إن زراعة النباتات بطريقة الاستزراع المائي أمر ممتع وتعليمي ومربح. بالإضافة إلى ذلك، تنمو النباتات المزروعة باستخدام نظام الاستزراع النباتي والسمكي بشكل أسرع وأكبر وألذ من نفس الأنواع المزروعة في التربة.
نبات القلب النازف هو نوع من أنواع الزهور متعددة الأصناف، حيث أن لها العديد من الأسماء المشهورة منها القلب النازف أو القلب النازف الآسيوي أو زهرة القيثارة والإسم العلمي لها هو سبيكتابيليس، وأصبح بالإمكان زراعتها مائياً من قبل الزارعين خصوصاً الأنواع التقليدي
نظام الأكوابونيك هو نظام زراعي متنامٍ يجمع بين تربية الأحياء المائية، أو تربية الأسماك، والزراعة المائية، وهي طريقة زراعة النباتات بدون تربة. ويتم استخدام عدة أنواع من تصميمات أنظمة الاستزراع النباتي والسمكي من قبل المزارعين المنزليين في الوقت الحالي.
النباتات التي تنمو من خلال الزراعة المائية تعتمد إعتماداً كلياً على المواد المغذية الذائبة في الماء، وتقوم أنظمة الزراعة المائية على توصيل هذه المغذيات إلى النباتات بطريقة مباشرة دون الحاجة إلى التربة. وحيث أن زراعة النباتات تتطلب هذه المغذيات فإن أي نقص أو زيادة فيها فإنه يؤثر تأثيراً مباشراً على النباتات.
