ما هي كيفية التعزير بالإعلام والإحضار لمجلس القضاء؟
التعزير بالإعلام والإحضار لمجلس القضاء: وتكون صورة التعزير بالإعلام هو أن يقول القاضي للجاني:بَلَغني أنكَ فعلت كذا وكذا، فلا تفعلهُ بعد ذلك. أو يبعث إليه القاضي أمينهُ ليقول له ذلك.
التعزير بالإعلام والإحضار لمجلس القضاء: وتكون صورة التعزير بالإعلام هو أن يقول القاضي للجاني:بَلَغني أنكَ فعلت كذا وكذا، فلا تفعلهُ بعد ذلك. أو يبعث إليه القاضي أمينهُ ليقول له ذلك.
كيفية الانتقال من القصاص إلى الدية ومذاهب الفقهاء في الأمر: لقد اختلف الفقهاء في طبيعة الانتقال من القصاص إلى الدية، وهل هو حقٌ واجب لولي الدم دون خيارٍ للقاتل؟ أم أن الدية لا تُثبت له إلا بالتراضي بين الطرفين.
حقيقة القتل العمد ومذاهب الفقهاء: لقد عرف بعض الفقهاء القتل العمد بعدة تعريفات منها: هو الذي اعتبر فيه القتل عمداً إذا توفر فيه القصد والآلة المستخدمة التي تقتلُ غالباً، وهو مذهب الشافعية والحنابلة؛ لأن القصد والنية هي دليل على العمد، ونوع الآلة مما يغلبُ على الظن حصول الزهوق بها عند استعمالها، وهذا دليل على العمدية في الفعل.
تعريف الدية في الإسلام: لقد عرف الحنفية الدية، بأنها اسمٌ للمال الذي يكون بدل النفس. وعرفها الشافعية: بأنها هي المال الواجب بالجناية على الحر في النفس، أو فيما دونها.
أحوال وجوب الأرش: تنقسم الجناية على ما دون النفس إلى عمد وخطأ. أما العمد فهي ما تعمدَ فيه الجاني الفعل بقصد العدوان. أما الخطأ: وهو ما تعمد فيه الجاني الفعل دون قصد العدوان.
أحكام الشجاج التي نص الشارع على ديتها الموضحة فما فوق: ويعر ف الشجاج الشجاجُ: جمع شجة، وتعرف الشجّة: بأنها الجرج الموضحة فما الذي يكون في الرأس أو في الوجه، هذا على اختلاف الفقهاء فيرى أبو حنيفة أن الشجاج لا تكون إلا في الرأسِ والوجه وفي المواضع التي يوجد بها العظم، مثل الجبهة والوجنتين والصدغين والذقن بدون الخدين، وأيضاً شجة الأمة لا تكون إلا في الرأس والوجه وفي الموضع الذي تتخلص منه إلى الدماغ.
أرش جراحة المرأة: اتفق العلماء على أن ديّة المرأة نصف ديّة الرجل في النفس، واختلفوا في أرش جراح المرأة فيما دون النفس على أربعة مذاهب مع دليل كل واحدٍ منهم.
أرش سراية الجراحة: وهي أثر الجرح في النفس أو في عضوٍ آخر. فإذا سرى الجرح إلى غير موضعه فهل يأخذ حكم موضعه أم يأخذ حكم ما سرى إليه؟ ففي هذا الأمر تفصيل.
حكومة العدل: وسميت حكومة العدل بهذا الاسم؛ لأن استقرار الحكومة يتوقف على حُكم حاكمٍ أو مُحكم معتبر، ومن ثم لو اجتهد فيه غيره يكن له أثر.
مسقطات الجراحة المختلف فيها: إن من مسقطات الجراحة التي أُختلف عليها هي البرء من الجراحة بعد وقوعها.
هل تحمل العاقلة أرش الجراحة: لقد قام العلماء بالإتفاقِ على أن العاقلة لا تحملُ الأرش الواجب بجناية العمدِ المحض، وإنما يتحملها الجاني وحده في ماله، وذلك بياناً لقول النبي صلى الله عليه وسلم:"لا يجني جانٍ إلا على نفسه"
قصة المقال عن صحابي روى عنه النبي عليه الصلاة والسلام حديثًا وهو أبو تميم الداري، الذي حدث عنه البعض بأن رواياته لم تقبل
فقد عالجت الشريعة الإسلامية مثل حل هذه الخلافات بنظرتها إلى العواقب وعدم التساهل في حق اليتيم؛ وذلك لضعفه وقلة حيلته ويُتمه وصغر سنه
أن النهي عن الصلاة في تلك الساعات إنما هو عن النوافل المبتدأة والتطوع، وأما عن صلاة فريضةٍ أو سنةٍ فلا. وتتلخص أدلة هذا الأمر في أحاديث مرفوعة عن النبي عليه الصلاة والسلام وبالإجماع ومنها ما يلي:
لقد قال رحمه الله أثناء ذكره لفوائد غزوة تبوك: ومنها أنه صلى الله عليه وسلم أقام بتبوك عش عن حكم السفررين يوماً يقصر الصلاة.
لم يُذكر لفظ حواء في القرآن الكريم قط بل ذكرت حواء على أنها زوجة آدم عليه السلام في ثلاث سور وهي البقرة، والأعراف وطه
عندما تكبر إبليس وامتنع عن السجود لآدم ورفض أمر الله كانت حكمة الله العادلة أن يضع الحق في نصابه، فكان جزاء إبليس على عصيانه ومخالفة
عندما تمت إرادة الله بخلق آدم جسداً، وتهيأ هذا الجسد إلى المرحلة الثانية عندما شاءت إرادته أن يجعله بشراً سويا، فنفخَ فيه من روحه، فإذا هو إنسان حي من لحمٍ ودم وعظم وعصب
لقد توفي آدم واختلفت الروايات في تحديد عمره فجاءت أقوال العلماء على النحو التالي:
إن الموت هو نهاية المطاف لجميع الخلق وهذه هي سنةُ الله في خلقه، فهو مقدرٌ في اللوح المحفوظ منذُ خلق الإنسان، فإذا جاءت ساعة الإنسان جاءتهُ المنية
عندما أُهبط آدم وحواء على الأرض واستقرت قدَماهما، أصبحا في حاجة إلى المأكل والمشرب والملبس، وقام آدم بأعمال كثيرة كبناء الكعبة ومعرفة أوقات الصلاة
آدم دخل الجنة وخرج منها يوم الجمعة، كما ورد في الحديث الصحيح: "خير يوم طلعت عليه الشمس يوم الجمعة، فيه خُلق آدم، وفيه أُسكن الجنة، وفيه أُهبط، وفيه تقوم الساعة."
إن من أبرز الصفات التي تطرقت لها قصة نوح عليه السلام وهي ما يلي:
لقد قال الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق عضو هيئةِ كبار علماء المسلمين: بأن النبي إدريس عليه السلام كان مع الشفافيةِ العليا وكثرةَ الذكر والتجلى لله سبحانه وتعالى على إطلاعٍ مع الملائكة.
إنّ أفعال الصلاة وأقوالها تنقسم إلى ثلاثة أقسامٍ ألّا وهي :أركان : وهي ما لا يسقط جهلاً، ولا عمداً، ولا سهواً،وواجبات: وهي ما تبطل به عمداً ويسقط جهلاً وسهواً، ويجبر بسجود السهو، وسنن: وهي ما لا تبطل به عمداً ولا سهواً.
إنّ أمر مقدار صلاة النبي عليه الصلاة والسلام من أجلّ المسائلِ وأهمها، وحاجة النّاس إلى معرفتها أعظم من حاجتهم إلى الطعام والشراب، وقد ضيّعها الناس إلى معرفتها أعظم من حاجتهم إلى الطعام والشراب، وقد ضيعها الناس من عهد أنس بن مالكرضي الله عنه.
لقد أختلف في مسمى إدريس عليه السلام باختلاف الثقافات والديانات المعاصرة لعهده كذلك اختلاف الترجمات المروية عنه، والتي تشكلت من الآرميةِ، والعِبرية واليونانية والعربية والفارسية
ما هي شبهة الإشتباه في الحدّ: فالشبهة هي: وهي ما يُشبه الثابت وليس بثابت، وهي إما شبهةً في الفعل، وتسمى شبهة اشتباه، أي أنها شبهةٌ في حق من اشتبه عليه، وليست بشبهة في حق من لم يشبه عليه ، حتى وان قال: أنها تُحرم علي، حدّ. وشبهة في المحل، وتسمى شُبهة حكمية وهي تتحقق بقيام دليل على نفي الحرمة، سواء ظن الحل أو علم الحرمة.
ما هو حدّ الامة والرقيق في الإسلام:وهو إذا زنت الأمة أو العبد وثبت ذلك في حقهما فسيقام عليهما الحدّ، وحد الأمة والعبد خمسون جلده وتغريب نصف عام، سواء كانا محصنين أم غير محصنين.
حكم إقامة حد الخمر بالقرينة الظاهرة: وهذا الأمر لا يقام إلا إذا انضم إليها ما ينفي الشبهة، فيقام الحد بالرائحة والقيء في عدة أمور منها: وهي أن يكون من وجدت منه الرائحة مشهوراً بإدمان شرب الخمر، وأن يوجد مع الرائحة عوارض السكر والقيء، وأن يوجد جماعة بعضهم قد سكر، وبعضهم تنبعث منه الرائحة ونحو ذلك.