ما هي أسباب نجاة المؤمنين من قوم ثمود؟
بعد أن نجى الله تعالى صالحاً عليه السلام والذين آمنوا معهُ من قومهِ من العذاب والهلاك الشديد بفضلهِ ورحمته، فلا بدّ من وجود أسبابٍ لنجاة صالح عليه السلام والذين معه، ومن أهم هذه الأسباب هي ما يلي:
بعد أن نجى الله تعالى صالحاً عليه السلام والذين آمنوا معهُ من قومهِ من العذاب والهلاك الشديد بفضلهِ ورحمته، فلا بدّ من وجود أسبابٍ لنجاة صالح عليه السلام والذين معه، ومن أهم هذه الأسباب هي ما يلي:
إن لكلِ عذاب ولكل عِقاب عدةُ أسباب لوقوع هذا العذاب أو الهلاك بالأقوام الماضية، وكأن قوم ثمود لهم نصيبٌ من بين تلك الأقوام التي عُذبت في الدنيا، وأنزل بهم العذاب العاجل، فمن أهم أسباب وقوع العذاب بالأقوام الضالة وهلاكهم به.
لقد ورد ذكر نسب أخنوخ في العهد القديم في سفر التكوين في الإصحاح الخامس الفقرات من 18-25 منه، حيث جاء فيه ما يلي:
من الطبيعي عند نزول آدم عليه السلام أن يقوم ببعض الأعمال التي سوف تؤهلهُ للقيام بتلك المهمة التي من أجلها خلق الإنسان ومن أجلها أنزل على هذه الأرض
بعد ما خلق الله بيده، ونفخَ فيه من روحه، توجهت إرادتهُ سبحانه وتعالى لإظهار شرفه بين المخلوقات؛ وذلك لأن الملائكة عندما قالوا أتجعلُ فيها من يُفسدُ فيها
أولاً: قال تعالى: "وَيُؤْثِرُونَ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ ۚ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ" الحشر:9.
بعث الله تعالى الأنبياء للناس لدعوتهم إلى عبادته وحده، وهذا البعث جاء بعد أن كفر الناس وأشرَكوا بالله ما لا ينفعهم ولا يضرهم، فكما هو المعروف أن لكل دعوةٍ رجلاً،
لقد أرسل تعالى أنبياءه بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله، فعندما أرسل الله الأنبياء لدعوةِ أقوامهم لعبادة الله عزّ وجل، أرسل مع كل نبي منهم ما يؤيد به دعوته.
إنّ علامات الساعة وأشراطها تُعتبر من العلوم الهامة التي اهتمت بها السنة النبوية، وهذا يتضح من الكم الهائل للآثار الواردة فيها
هناك بعض العلامات المستقبلية التي يتم تحديد المراد بزمن وقوعها، ولكن يتوقع أن يكون لها علاقة بالحدث الكوني، خاصة وأنها تتضمن قرائن عدة تعزز من كونها واقعة بعد أمر عظيم
قبل الحديث عن يأجوج ومأجوج فإننا نرى من المناسب بأنّ نتعرف على أصلهم وماذا يعني لفظ يأجوج ومأجوج؟
المدعو مفرد، والجمع مدعوون، وهم القوم الذين يدعوهم عيسى عليه السلام. ومما تميزت به دعوة عيسى ابن مريم عليه السلام أنه دعا أمتين مختلفتين في زمانين مختلفين
إن في هذه القصة ننتقلُ إلى مرحلة عودة الإخوة العشرةِ إلى مصر بصحبة شقيق يوسف عليه السلام، فحين وصل إخوة يوسف إليه، ورأى يوسف عليه السلام أخاه، أخذهُ وضمهُ إليه.
لقد تجاوز السياق القرآني رد الزوج على الخيانة التي أعدتها امرأة العزيز للنبي يوسف عليه السلام، لكنه بينَ كيفية تبرأة يوسف عليه السلام من هذه التهمة الباطلة.
إنّ هذا المبحث أثرت أنّ أذكر فيه الأحاديث الطويلة المفصلة لفتنةِ الدّجال وما بعدها، ومن ذكر هذه الأحاديث بقسم خاص أمرين:
- قال الله تعالى: "قال عيسى ابنُ مريم اللهم ربّنا أنزل علينا مائدة من السماء تكون لنا عيداً لأولنا وآخرنا وآيةً منك وارزقنا وأنت خيرٌ الرازقين" المائدة:114.
يقول الله تعالى: "فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ" محمد:19. وقال تعالى أيضاً: "وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا ۖ وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ" السجده:24.
أولاً: عن أبي الدرداء رضي الله عنه أنّ النبي عليه الصلاة والسلام قال: "من حفظ عشر آياتٍ من أول سورة الكهف، وهناك رواية من آخر الكهف - عُصم من الدّجال" أخرجه مسلم.
ن راشد بن سعد قال: "لما فتُحت إصطخرُ نادى مُناد ألا إنّ الدّجال قد خرجَ قال فلقيهمُ الصعب بنُ جثامة قال: فقال: لولا ما تقولون لأخبرتكم أني سمعتُ رسول الله صلّى عليه وسلم يقول
أولاً: جاء في حديث الفتن العظام عن عبد الله بن عمر وفيه عن رسول الله صلّى الله عليه وسلم قال: "ثم فتنة الدهيماء لا تدع ُ أحداً من هذه الأمة إلا لفطمتهُ لطمةً
عن أبي سعيد الخُدري رضي الله عنه قال: "خرجنا حجاجاً أو عماراً ومعنا ابن صائد. قال: فنزلنا منزلاً فتفرق الناس وبقيت أنا وهو، فاستوحشت منه وحشة شديدة ممّا يقال عليه
أولاً: عن أبن عمر رضي الله عنه عنهما: "أنَّ عمَر بنَ الخَطاب: انْطَلَقَ مع رَسولِ اللَّهِ صَلَّى الله عليه وسلَّمَ في رَهطٍ مِن أصْحَابِهِ قِبَلَ ابْنِ صَيَّادٍ، حتَّى وجَدَهُ يَلعَب مع الغِلمَانِ
تُعتبر ظاهرة ابن صياد ظاهرة غريبة جداً عايشها النبي عليه الصلاة والسلام والصحابة الكرام، وقد أقسم عدد من كبار الصحابة على أنه المسيح الدّجال
قال الله تعالى: "لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ" الحديد:25. وتشير الآية الأولى إلى طبيعة كل الرسالات السابقة
لم يكتفِ قوم لوط لوط بارتكاب فاحشةِ اللواط، لا بل تعدى الأمر إلى أنهم أخذوا يقطعون السبيل ويُمارسون المنكر في أماكن التجمعات العامة، فانحرافُ فطرتهم التي خلقهم الله عليها أدى إلى انحراف أذواقهم.
لقد أرسل الله إلى قوم لوط النبيّ لوط عليه السلام من أجل أن يدعوهم إلى عبادة الله وحده لا شريك له، وينهاهم عن المحرمات والفواحش، فقد جاهدهم لوط جهاداً عظيما وأقام عليهم حِجته.
أولاً: عن أبي هريرة رضي الله عنه أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلم: "لا تقومُ الساعةُ حتى يقاتلَ المسلمون اليهودَ، فيقتلُهم المسلمون، حتى يختبيءَ اليهوديُّ من وراءِ الحجرِ والشجرِ
عن عبد الله بن مُفعل رضي الله عنه أنه سمعَ ابنه يقول: اللهم إني أسألك القصر الأبيض عن يمين الجنة إذا دخلتها فقال: أي بُني سل الله الجنة وتعوّذ به من النار
هناك نارٌ ستخرجُ من اليمن تسوق الناس ومنها ما يلي:
أولاً: عن حُذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: "درُسُ الإسلامُ كما يدرُسُ وَشيُ الثَّوبِ حتَّى لا يُدرَى ما صيامٌ، ولا صلاةٌ، ولا نسُكٌ