من أركان الوصية شروط الموصى به والصيغة
من أركان الوصية"شروط الموصى به، والصيغة: فالوصية هي عبارة عن التبرع بالمال بعد موت أي شخص، إذا كان يملك المال أو ماشابه ذلك.
من أركان الوصية"شروط الموصى به، والصيغة: فالوصية هي عبارة عن التبرع بالمال بعد موت أي شخص، إذا كان يملك المال أو ماشابه ذلك.
ما هي شرئط الظهار في الإسلام: فالظهار: هو تشبيه الرجل زوجته بتشبيه محرم، كأن يقول لها مثلاً أنتي علي كظهر أمي أو بطن أختي أو فخذ أمي أو ماشابه ذلك من الألفاظ الغير مفهومه والمحرمة في الإسلام.
انتفاء المماثلة في القصاص: والمماثلة هي شرط مهم لوجوب القصاص فيما دون النفس، فإذا لم تتوافر فإن القصاص يسقط، وعلى ذلك فإن قطع الجاني بالجناية عضواً للمجني عليه، أو ذهبت بالجناية منفعته، ولم يكن هذا العضو قائماً لدى الجاني، فلا يمكن القصاص لانتفاء المماثلة.
فصل الأطراف وما في حكمها أو إذهاب منافعها:إن الجريمة التي يترتب عليها فصل جارحةٍ من الجوارح أو إذهاب منفعتها مع بقاء صورتها قد تكون عمديةً، وقد لا تكون عمدية.
القتل شبه العمد: هو أن يقصد المكلف قتل إنسان معصوم الدم بما لا يقتل عادة، كأن يضربه بعصا خفيفة أو حجر صغير، أو لكزه بيده، أو سوط ونحو ذلك.
أقوال بعض الأئمة فيما يتعلق بالردة: قال بعضهم: إن من تلفظ بكلام كفر أو فعل فعلا كفريا أو اعتقد اعتقادا كفريا، وجهل أن ما حصل منه كفر لا يعذر بل يحكم بكفره، قاله القاضي عياض المالكي والشيخ ابن حجر الهيتمي الشافعي وكذلك عدد من فقهاء الحنفية وغيرهم.
أقوال الأئمة فيما يتعلق بالردة: فالردة هي:هي انقطاع الشخص عن الإسلام، وتنقسم إلى ثلاثة أقسام: أفعال وأقوالٌ واعتقادات كما اتَّفقَوا عليها أهل المذاهب الأربعة وغيرهم، كالنووي وغيره من الشافعية، وابن عابدين وغيره من الحنفية، ومحمد عليش وغيره من المالكية، والبهوتي وغيره من الحنابلة.
ما هي ردة من سب النبي عليه الصلاة والسلام: ن من قواطع الأحكام في الإسلام أن من سبّ النبي عليه الصلاة والسلام، فهو كافرٌ ومرتدٌ عن الدين الإسلامي بأكمله، وعقوبته في الإسلام، هي القتل.
حكم الشروع في القتل إذا أنتج جريمة أخرى تامة: يعاقب على الشروع دائماً ولا تزيد العقوبة عن نصف الحد الأقصى المقرر للجريمة التامة إلا إذا نص القانون على خلف ذلك، وإذا كانت عقوبة الجريمة التامة هي الإعدام، فتكون عقوبة الشروع هي الحبس الذي لا يزيد على عشر سنوات وتسري على الشروع الأحكام الخاصة بالعقوبات التكميلية المقررة للجريمة التامة.
الطريق الصحيح للتصرف في مال المرتد: مكن أن يعين القاضي من يقوم بإدارة المال إن لم يبق له أهل، وكان عرضة للهلاك، ويكون ريع المال مع أصله موقوفًا حتى يظهر أمر المرتد، ويُعطى للقائمِ على إدارة المال أجر المثل.
من الذي يتولى قتل المرتد:إن الذي يتولى قتل المرتد هو الإمام أو نائبه مطلقاً، أي سواءٍ كان المرتد، حرّاً أو عبداً، وعلى هذا الأمر قالوا أئمة العلم.
جرائم الاعتداء على العرض وإفساد الأخلاق: وهذ يعني فقد جميع القيم والمبادئ الأخلاقية، وهي عبارة عن ظاهرة خطيرة جداً، تؤدي إلى ظلال الأفراد والدولة والمجتمع.
تعريف التعزير عند بعض الفقهاء:إن التعريف الصحيح والواضح لمفهوم التعزير: بأنه هو التأديب في كل معصيةٍ لا حدّ فيها ولا كفارة".
الفرق بين الحد والقصاص والتعزير:إن الفرق بين القصاص والحدّ، وهو أن يكون القاضي ملزماً بعدم الحكم بالقصاص إذا عفا المجني عليه أو صاحب الحق، وله في تلك الحالة أن يحكم بالعقوبة أو بالعقوبات التعزيريه التي يراها مناسبة، والأساس في هذا الفرق بين الحدود والقصاص أن الحدود هي واجبة لله تعالى، وأن القصاص هو حق واجب للأفراد. فصاحب الحق فيه أن يطلب الاستيفاء، أو يترك القصاص بالعفو عن الجاني.
التفريق بين الحدّ والتعزير: أما التعزير الذي يجب حقاً لله تعالى فإن العفو فيه من ولي الأمر جائز كذلك الشفاعة أن رؤيةً في ذلك مصلحة، أو حصل انزجار الجاني بدونه.
ماذا يعني التعزير والكفارة:قد قال كثيرٌ من الفقهاء أنه يجوز أن يجتمع التعزير مع الكفارة، فقد قيل أن كثيراً من المعاصي ما يكون فيه الكفارة والأدب، مثل الجماع في الإحرام وفي نهار رمضان، ووطءِ المظاهر منها قبل الكفارة، إذا كان الفعل متعمداً في جميعها.
تعريف السرقة في الإسلام: فهو عنصر أساسي في التعريف الاصطلاحي شرعاً. لكن يأتي بين بعض التعاريف اختلاف وذلك ناشئ من اختلاف المذاهب في الشروط، فيعرفه صاحب المذهب بما يراه جامعاً مانعاً من حيث الما صدق على ما هو مفرع في مذهبه لإناطةِ حكم الشرع به"أي القطع".
أقسام الردّة: حد الردة في الإسلام: إنّ حدّ الردة في الإسلام هو القتل لقوله عليه الصلاة والسلام" من بدل دينه فاقتلوه" وهذا كان مع وجود خلاف في هذه المسألة ولكن قول الأكثرية، وقبل القتل يُستتاب ثلاث أيام حتى يرجع للإسلام وإلا قتل. وتقسم إلى قسمين :فردية، وجماعية.
خطر الردة:إن إعطاء عامة الأفراد حق الحكم على شخص ما بالردة، ثم الحكم عليه باستحقاق العقوبة، وتحديدها بأنها القتل لا غير، وتنفيذ ذلك بلا هوادة - يحمل خطورة شديدة على دماء الناس وأموالهم وأعراضهم،
حكم إقامة الحد بدار الحرب: ذهب بعض من العلماء إلى أن الحدود تقام في أرض الحرب، كم وتقام في دار الإسلام أيضاً بدون تفرقة في بينهما؛ وذلك لأن الأمر هذا عامٌ بإقامتهما وليس خاص بدار غير دار أخرى.
إقامة الحد على الضعيف: إذا استحق الزاني الرجم وكان ضعيفاً أو مريضاً أو كان هناك حرّ أو برد مفرطان لا يؤخر الرجم، لأن النفس مستوفاة، ولا فرق بينه وبين الصحيح وأما إن كان مستحقا للجلد، فيؤخر إلى أن يقوى أو يذهب الحر أو البرد،
ماهي كيفية حساب نصاب زكاة المال::إن النّصاب في زكاة المال: هو مقدار المال الذي لا تجب الزّكاة في أقل منه، وهو يختلف بحسب نوع المال؛ فنصاب الزّكاة في الذّهب "85" جراماً من الذّهب عيار"21" أو ما يعادله من الأموال السائبة، وفي الفضة "595" جراماً.
ماهي أنواع زكاة المال: وزكاة المال هي: القدر المخصص من المال الذي فرض الله أن يخرج للمستحقين الذين حددهم في القرآن الكريم، كما تطلق على عملية إخراج الزكاة نفسها.
ماهي الشروط العامة للمال الذي تجب فيه الزكاة: تتوفر في شروط المال خمسة أمور أساسية، وهي: الملك التام، والنماء، وبلوغ النصاب،والفضل عن الحوائج الأصلية، والسلامة من الدين.
مالأصل في وجوب زكاة فطر الصائم: إن زكاة فطر الصائم هي:زكاة الفطر هي أحد أنواع الزكاة الواجبة على المسلمين، تدفع قبل صلاة عيد الفطر، أو قبل انقضاء صوم شهر رمضان، وهى واجبة على كل مسلم، قادر عليها، وأضيفت الزكاة إلى الفطر لأنه سبب وجوبها، وتمتاز عن الزكاوات الأخرى بأنها مفروضة على الأشخاص لاعلى الأموال، بمعنى أنها فرضت لتطهير نفوس الصائمين وليس لتطهير الأموال كما في زكاة المال مثلاً.
فضل الإعتكاف وأحكامه: والإعتكاف هو:لزوم المسجد بنيةٍ مخصوصة، لطاعة الله تعالى، وهو مشروع مستحب بإتفاق أهل العلم، فقال الإمام أحمد فيما رواه عنه أبو داود:(لا أعلم عن أحد من العلماء إلا أنه مسنون).
الكفارة :هي الستر والتغطية، أي بمعنى ستر المعصية وتغطيتها، ومحو أثرها، ويتم تأديتها بما أوجب الله فعله من إطعام مساكين، أو صيام شهرين متتاليين، أو عتق رقبة؛ وذلك بسبب إيلاء أو حنثٍ في يمين، أو تطهيرٍ من ذنب القتل. واليمين إصطلاحا: هو توكيد حكم بذكر اسم الله تعالى أو صفته، وما يلحق بذلك على وجه مخصوص. فالحانث في يمينه لا يجزى عنه الصيام إلا بعد العجز عن إطعام عشرة مساكين أو كسوتهم أو تحرير رقبة مؤمنة، فإذا عجز صام ثلاثة أيام متتابعة وجوباًً عند الحنابلة، وبعض أهل العلم، ويستحب التتابع عند البعض الآخر.
كفارة الصّيام تعني: من وجبت عليه الكفارة لمن أفطر في شهر رمضان عامداً متعمداً سواء كان طعاماً أو شراباً أو جِماعاً، فكفارة ذلك تحرير رقبة، أو صيام شهرين متتاليين، أو إطعام ستين مسكيناً من أوسط ما يأكلُ أهل البلد.
إنّ في فضل الصيام أجرٌ عظيم ومضاعف للصائم، وفيه تهذيب لنفس المؤمن وفيه أيضاّسبباً لعفة الصّائم وطهارته ونقائه، ويمسك أيضاً عنه لسانه عن قول الزور .
هل الاعذار: هم المر ضى والمسافرون والخائفون الذین لا یتمكنون من أداء الصلاة على الصفة التي یؤدیها غیر المعذور فقد خفف الشارع عنهم وطلب منهم أن یصلوا حسب استطاعتهم، وهذا من یسر هذه الشریعة وسماحتها فقد جاءت برفع الحرج .