من علامات الساعة الصغرى" بعث الريح الطيبة لقبض أرواح المؤمنين"
إن من علامات الساعة الصغرى هبوب الريح الطيبة لقبض أرواح المؤمنين، فلا يبقى على ظهر الأرض من يقول: الله، الله. ويبقى شرار الناس
إن من علامات الساعة الصغرى هبوب الريح الطيبة لقبض أرواح المؤمنين، فلا يبقى على ظهر الأرض من يقول: الله، الله. ويبقى شرار الناس
لقد ذكر النبي عليه الصلاة والسلام كثيراً من أوصاف الدّجال وأحواله، حتى يتعرف الناس عليه إذا ظهر فيهم
لقد بدأت تظهر علامات كثيرةٌ للساعة من ما هي صغرى ومنها ما هي متوسطة ومنها لم يظهر بعد، ومن علامات الساعة التي سنتطرق لها هي: تشببّ المشيخة وكثرةُ الشحّ وكثرة التجارة وكثرة وقوع الزلازل المفاجئةِ.
لقد اختلفت الأقوال والآراء في تعيين مكان خروج الدّابة، فمنهم من قال:
اختلف الأقوال في تعيين دابّة الأرض، وإليك بعض ما قاله العلماء في ذلك:
إن من علامات الساعة الكبرى ظهور دابّة الأرض في آخر الزمان علامة على قرب الساعة، وهذا الأمر ثابتٌ بالكتاب والسنة:
الإيلاء في اللغة: وهو الحلف مُطلقاً سواء كان على ترك قربانِ الزوجة أم على شيءٍ آخر مأخوذة من آلى يؤلي إيلاء، وكذلك إذا حلف على فعل شيءٍ أو تركه
الخصال الواجبة في كفارة الحلق، فسنتحدثُ عنها بإيجاز فيما يلي:
رأي الشافعية في ضابط إفساد الصوم الموجب للكفارة: تجب الكفارة بإفساد يوم من رمضان بجماعِ إثمٍ به بسبب الصوم من غير شبهة قولهم بوجوب الكفارة بإفساد صوم يوم من رمضان يعني أنه لو أفسد صوم يوم آخر من غير رمضان.
الفرق بين الكفارة والفدية: إن الكفارة تشترك مع الفدية في التسمية؛ لأن الكفارة يمكن أن تسمى بالفديةِ وذلك في قوله تعالى:" فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِّن رَّأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِّن صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ "البقرة:196. فإن من حلق لعذرٍ عن هذا الفعل إذا كان الحلق أثناء الحج ومع هذا سُميت الكفارة فدية.
إذا تعمد الإنسان أن يقتل الصيد داخل الحرم، أو داخل حدود الحرم، سواء كان محرماً بحج أو عمرة، أو كان حلالاً، أو كان محرماً، وقتله خارج الحرم فيجب عليه الجزاء. والصيد لا يخلو من حالين:
هو العزم على استباحة وطء الزوجة عزماً مستمراً لا رجوع فيه؛ وذلك لأن وطأها حرم عليه بالظهار منه ولا تجب عليه الكفارة إلا بالعودة على استباحة الوطء
يقول الرسول عليه الصلاة والسلام: من أهل النار لم أرهما بعد: رجالٌ بأيديهم سياطٌ كأذناب البقر، يضربون بها الناس يُقال عنهم إنهم الشرطة وأشباههم من الظالمين
الخوارج: هم عبارة عن الأشخاص الذين خرجوا على عليّ رضي الله عنه بعد قبوله التحكيم في موقعة صفين، ولهم ألقابٌ أخرى عُرفوا بها غير لقب الخوارج
تعريف النذر: وهو إلزامٌ مكلف مختار نفسه لله تعالى شيئاً غير لازم بأصل الشرع بكل قولٍ يدلُ عليه.
إنَّ لوجوب كفارة اليمين على المكلف عدة شروط وهي ما يلي: أن تكون اليمين منعقدة من مكلف على أمرٍ مستقبل ممكن، كمن حلف على أن لا يدخل دار فلان.
خصال كفارة اليمين: ومثل هذا اليمين يشمل أربعة خصال وهي: الإطعام والكسوة وعتق الرقبة والصيام.
صيغ القسم: ومن صيغ القسم أن يسبق به أحد أحرف القسم المذكورة سابقاً مثل: والله الذي لا إله إلا هو لأقاتلن اليهود، ولا أسَالِمهم ما داموا محتلين شبراً من بلاد المسلمين. ونحو تالله لأكيدن أصنامكم، ونحو أقسم بالله لأصومن غداً.
إن الفرق بين كل من قوم عاد عليه السلام، وبين ثمود عليه السلام في عدة أمور وهي ما يلي:
هناك فروق موضوعية ومحدودةً بين قوم هود عليه السلام وقوم صالح عليه السلام وتظهر تلك الفروق في عدة أشياءٍ محدودة مثل النسب وزمن البعثة ومن حيث الأقوام التي بُعثوا فيها.
إن حضارة عاد قوم هود عليه السلام تشتمل على ما يلي:
ليس من الغريب أن يختمَ إدريسُ عليه السلام الأمر المُتعلق بِرؤيا الأسابيعَ السبع بالتكلمِ عن الكونِ وأبعاد الأرض والسماء؛ لأنه يُعرف أن البشر في هذا الأسبوع سيكتشفونَ كثيراً من أسرار الكون.
لقد علمنا أن إدريس عليه السلام كان نبيّاً آتاهُ الله من فضله الكثير، فكان لهُ شرف الانتساب إلى آدم عليه السلام فورث عنه علوماً حَظيَ بها وطبقها في حياته مع قومه مجاهداً عابداً عاملاً،
الإخلاص: وهي حقيقة الدين: وهو مفتاح دعوةٍ الرسل عليهم السلام، وبه يرفع العملُ ويُقبل. و الشرك يُحبط العمل، وكل العباد مأمورون بالإخلاص له وحده بالعبادة بغيره.
يقول الله تعالى: "أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ ۖ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ".
إنّ لكلِ دعوةٍ مُصدقاً ومكذباً، فنبيّ الله صالح عليه السلام أرسلهُ الله لدعوة قومه ثمود لعبادة الله وحده لا شريك له، فكانَ القوم ما بين مُصدقٍ ومكذب،
لقد أهلك الله تعالى قوم عاد بعد أن كفروا بنبيهِ هود عليه السلام وكذبوا به وجحدوا بآيات ربهم، ولم يتعظوا مما حدث لقوم نوح بعد أن أغرقهم الله بالطوفان،
لقد نجى الله تعالى نبيه هود عليه السلام والذين آمنوا معه من العذاب والهلاك الذي أصاب الكافرين من قومه عاد، وكل ذلك بسبب إيمانهم بقوم هود عليه السلام،
إنّ العباد يُعذبون على جهلهم بالله تعالى، وإضاعتهم لأوامره، وارتِكابهم للمعاصِي والمَحارم التي نهى الله عنها، وأعلم أن الله سبحانه وتعالى لا يُعذب نفساً عَرفتهُ وأحبتهُ،
قد ورد في قصة إبراهيم عليه السلام بعضٌ من أحوال يوم القيامة، ولا سيما الأحداث التي تحصل في العرض أمام الله، وقد ورد هذا في القرآن الكريم والسنة النبوية، فقد ورد في القرآن الكريم تصوير لبعض من أحداث يوم القيامة عقب الحديث عن قصة إبراهيم عليه السلام في دعوته لقومه.