فترة حكم مراد الأول
مراد الأول هو نجل أورخان بن عثمان، كان أول إمبراطور عثماني قام بحملة غاليبولي في الفتوحات الدائمة في أوروبا،
مراد الأول هو نجل أورخان بن عثمان، كان أول إمبراطور عثماني قام بحملة غاليبولي في الفتوحات الدائمة في أوروبا،
سليم الثاني، بالاسم ساري ("الأشقر")، (مواليد مايو (1524)- توفي في ديسمبر (1574)، (القسطنطينيّة)، الإمبراطوريّة العثمانيّة (الآن اسطنبول ، تركيا
كانت اللغة العربيّة واحدة من اللغتين الرئيسيتين ، إلى جانب التركيّة العثمانيّة (التركيّة العثمانيّة: ulûm) بدأت صحيفة الجوايب العربيّة في القسطنطينية
كانت لغة بلاط وحكومة الإمبراطوريّة العثمانيّة هي اللغة التركية العثمانيّة، ولكن العديد من اللغات الأُخرى كانت مُستخدمة في العصر الحديث في مناطق من الإمبراطوريّة العثمانيّة
مُستفيدًا من الاضطرابات في أوروبا التي كانت تشغل بال أعدائه ، أدخل السلطان سليم الثالث إصلاحات داخليّة لتقوية حكومته
عندما اعتلى سليم الثالث العرش عام (1789)، انطلق جهد طموح للإصلاح العسكري، بهدف تأمين الإمبراطوريّة العثمانيّة، كان السلطان ومن حوله محافظين ويريدون الحفاظ على الوضع الراهن.
تمكن محمود الثاني بعد ذلك من التركيز على الإصلاح الداخلي، كان العنصر الأساسي في إصلاحات محمود هو إعادة بناء الجيش لجعله أداة مناسبة للحفاظ على الإمبراطوريّة العثمانيّة ضد كل من تجاوزات القوى الأوروبيّة والطموحات الانفصاليّة للحكام المحليين.
للغة التركيّة، التركيّة Türkçe أو Türkiye Türkçesi، أحدى أفراد عائلة اللغة التركيّة ضمن مجموعة اللغات (Altaic)
كانت هناك ثلاث سمات أساسية للانتماء إلى الطبقة الحاكمة العثمانيّة: مهنة الولاء للسلطان ودولته، قبول وممارسة الإسلام ونظامه الأساسي في الفكر والعمل؛ ومعرفة وممارسة نظام العادات والسلوك واللغة المعروف بالطريقة العثمانيّة
محمد الثالث بن مراد الثالث(مواليد (1566) مانيسا، الإمبراطوريّة العثمانيّة - توفي في 22 ديسمبر (1603)، القسطنطينيّة) السلطان العثماني (1595-1603) الذي شهد عهده صراعًا طويلًا وشاقًا مع النمسا وثورات خطيرة في الأناضول.
مراد الثالث بن سليم الثاني بن سليمان القانوني، (من مواليد 4 يوليو (1546)، مانيسا، الإمبراطوريّة العثمانيّة توفي (15/16)،(1595)، القسطنطينيّة اسطنبول الآن)
كان نظام العبيد في الإمبراطوريّة العثمانيّة مختلفًا تمامًا عن نظام حياة المزارع في الولايات المتحدة ومنطقة البحر الكاريبي، يمكن أنّ يكون الذكور إما عبيدًا عسكريين أو محليين وإناثًا دائمًا تقريبًا، ضمن الفصل بين الجنسين.
كان السلطان العثماني هو الحاكم المطلق للمنطقة، كان رئيس الدولة ورئيس الحكومة وكانت كلماته هي القانون، كان الزعيم السياسي والعسكري والقضائي والاجتماعي والديني، كان مسؤولاً فقط أمام الله وشريعة الله، والمعروفة باسم السريات (الشريعة).
مصطفى الثالث (/ ˈmʊstəfə / ؛ التركية العثمانية: مصطفى ثالث Muṣṭafā-yi sālis ؛ 28 يناير 1717 - (21) يناير 1774) كان سلطان الدولة العثمانية من (1757 إلى 1774).
العصر الدستوري الثاني (بالتركيّة العثمانيّة: ايکنجى مشروطيت دورى؛ بالتركية: İkinci Meşrûtiyyet Devri) للإمبراطوريّة العثمانيّة بعد فترة وجيزة من الثورة التركية الفتية عام (1908)
كانت الفترة الدستوريّة الأولى (بالتركية العثمانية: مشروطيت؛ بالتركيّة: بيرنشي ميسروتيت ديفري) للإمبراطوريّة العثمانيّة هي فترة الملكيّة الدستوريّة، منذ صدور قانون العيسائي (بمعنى القانون الأساسي أو القانون الأساسي باللغة التركيّة العثمانيّة)
أحمد توفيق باشا (ولد في (11) فبراير (1845)، أوسكودار، بالقرب من القسطنطينيّة، الإمبراطوريّة العثمانيّة (الآن اسطنبول، تور - توفي عام (1936)، اسطنبول)
كان مجلس شيوخ الإمبراطوريّة العثمانيّة (التركيّة العثمانيّة: Heyet-i Ayan، مجلس أعيان أو Meclis-i Ayan؛ بالتركية: Ayan Meclisi؛ "جمعية الأعيان"
مجلس النواب (بالتركيّة العثمانيّة: مجلس مبعوثان hey'et-i meb'ūsān ؛ التركية: Meclis-i Mebusân أو Mebuslar Meclisi ؛ الفرنسية: Chambre des Députés) للإمبراطوريّة العثمانيّة.
كانت الجمعية العامة (بالتركية: Meclis-i Umumî (الكتابة بالحروف اللاتينية: "Medjliss Oumoumi") أو Genel Parlamento ؛ بالفرنسية: Assemblée Générale) أول محاولة للديمقراطيّة التمثيليّة من قبل الحكومة الإمبراطوريّة العثمانيّة.
أحمد الأول (من مواليد (18) أبريل (1590)، مانيسا، الإمبراطوريّة العثمانيّة (الآن في تركيا)- توفي في (22) نوفمبر (1617)
كانت الحكومة المركزيّة مكونة من السلطان وموظفيه، كانت العائلة الحاكمة تُعرف باسم "بيت عثمان" ةكان يساعدها في الحُكم الديوان المؤلف من الصدر الأعظم والطبقة الحاكمة (النبلاء)
طورت الإمبراطوريّة العثمانيّة على مر القرون تنظيمًا معقدًا للحكومة حيث كان السلطان هو الحاكم الأعلى لحكومة مركزيّة كان لها سيطرة فعالة على مقاطعاتها ومسؤوليها وسكانها، يمكن توريث الثروة والمرتبة ولكن يتم كسبها بنفس القدر.
محمد السادس، الاسم الأصلي محمد وحيد الدين (من مواليد 14 يناير 1861 - توفي في 16 مايو 1926، سان ريمو، إيطاليا)، آخر سلطان للإمبراطوريّة العثمانيّة، والذي مهَّد التنازل عن العرش والنفي في عام (1922) الطريق لظهور الجمهوريّة التركيّة بقيادة مصطفى كمال أتاتورك في غضون عام.
إبراهيم، (من مواليد 4 نوفمبر 1615، القسطنطينيّة - توفي في 18 أغسطس 1648، القسطنطينية)، سلطان عثماني جعلته شخصيته غير المستقرة فريسة لطموحات وزرائه وأقاربه ولانغماسه الذاتي؛ نتيجة لذلك، أضعفت الحرب وسوء الحكم والتمرد الدولة العثمانيّة في عهده (1640-1648).
محمد الرابع ، بالاسم أفجي ("الصياد")، (من مواليد 2 يناير (1642)، القسطنطينيّة - توفي في (6) يناير (1693)، أدرنة، الإمبراطوريّة العثمانيّة)، السلطان العثماني الذي تميز عهده (1648-1687) أولاً بإداري و الاضمحلال المالي وبعد ذلك بفترة إحياء تحت قيادة وزراء كوبرولو، ومع ذلك، كرس محمد الرابع نفسه للصيد بدلاً من شؤون الدولة.
مراد الخامس، (ولد في 21 سبتمبر 1840، القسطنطينيّة، الإمبراطوريّة العثمانية (الآن اسطنبول ، تور.] - توفي في (29) أغسطس (1904)، القسطنطينيّة)، السلطان العثماني من مايو إلى أغسطس (1876)، الذي أوصله حكمه الليبرالي إلى العرش بعد تنحية عمه الاستبدادي عبد العزيز.
عثمان الثاني، المسمى أيضًا جنك عثمان ("الشاب عثمان")، (ولد في 15 نوفمبر (1603)، القسطنطينيّة، الإمبراطوريّة العثمانيّة (الآن اسطنبول ، تركيا) - توفي في (20) مايو (1622)، القسطنطينية).
محمود الثاني، (ولد في (20) يوليو 1785، القسطنطينية - توفي في (1) يوليو (1839)، القسطنطينيّة)، السلطان العثماني (1808-1839) الذي ساعدت إصلاحاته الغربية في توطيد الإمبراطوريّة العثمانيّة على الرغم من الهزائم في الحروب وخسائر الأراضي.
أحمد الثالث (ولد في 30 ديسمبر (1673)، بلغاريا، الإمبراطوريّة العثمانيّة - توفي في (1) يوليو (1736)، القسطنطينيّة (اسطنبول الآن)، تركيا)، سلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة من (1703) إلى (1730).