وقوع النسخ في القران
من المعروف ان النسخ ثابت عن جموع الصحابة ومن بعدهم التابعين ومن بعدهم الأئمة المجتهدين ، حتى انهم قالوا لا يجوز لاحد ان يفسر القرآن الاكريمالا بعدان يعرف الناسخ والمنسوخ، حتى انهم لم يقبلوا الذي يفسر القرىن الكريم اذا جهل النسخ.
من المعروف ان النسخ ثابت عن جموع الصحابة ومن بعدهم التابعين ومن بعدهم الأئمة المجتهدين ، حتى انهم قالوا لا يجوز لاحد ان يفسر القرآن الاكريمالا بعدان يعرف الناسخ والمنسوخ، حتى انهم لم يقبلوا الذي يفسر القرىن الكريم اذا جهل النسخ.
معنى النسخ لغة: يتم إطلاق كلمة النسخ على نقل الأمر وتحويله من حالة إلى حال مع بقاء الشي والحلة في نفسه.
اللحن في القراءة هل يبطل الصلاة ؟ من الأحكام التي تداولت في اختلافات الفقهاء حكم قراءة القرآن باللحن في الصَّلاة وقد أختلفوا في حكم من يحدث معه ذلك . جاء في الموسوعة الفقهية الكويتية إلى “أنَّ تعمُّد اللحن في الصلاة إنْ كانَ في الفاتحة يبطل الصَّلاة واختلفوا فيه إذا لم يكن يتعمَّد، أو كان في […]
﴿إِنَّاۤ أَعۡطَیۡنَـٰكَ ٱلۡكَوۡثَرَ (١) فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَٱنۡحَرۡ (٢) إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ ٱلۡأَبۡتَرُ (٣)﴾ [الكوثر ١-٣]
﴿أَرَءَیۡتَ ٱلَّذِی یُكَذِّبُ بِٱلدِّینِ (١) فَذَ ٰلِكَ ٱلَّذِی یَدُعُّ ٱلۡیَتِیمَ (٢) وَلَا یَحُضُّ عَلَىٰ طَعَامِ ٱلۡمِسۡكِینِ (٣) فَوَیۡلࣱ لِّلۡمُصَلِّینَ (٤) ٱلَّذِینَ هُمۡ عَن صَلَاتِهِمۡ سَاهُونَ (٥) ٱلَّذِینَ هُمۡ یُرَاۤءُونَ (٦) وَیَمۡنَعُونَ ٱلۡمَاعُونَ (٧)﴾ [الماعون ١-٧].
﴿لَّیۡسَ بِأَمَانِیِّكُمۡ وَلَاۤ أَمَانِیِّ أَهۡلِ ٱلۡكِتَـٰبِۗ مَن یَعۡمَلۡ سُوۤءࣰا یُجۡزَ بِهِۦ وَلَا یَجِدۡ لَهُۥ مِن دُونِ ٱللَّهِ وَلِیࣰّا وَلَا نَصِیرࣰا﴾ [النساء ١٢٣]
﴿یَـٰنِسَاۤءَ ٱلنَّبِیِّ لَسۡتُنَّ كَأَحَدࣲ مِّنَ ٱلنِّسَاۤءِ إِنِ ٱتَّقَیۡتُنَّۚ فَلَا تَخۡضَعۡنَ بِٱلۡقَوۡلِ فَیَطۡمَعَ ٱلَّذِی فِی قَلۡبِهِۦ مَرَضࣱ وَقُلۡنَ قَوۡلࣰا مَّعۡرُوفࣰا﴾ [الأحزاب ٣٢]
﴿كُلُّ نَفۡسࣲ ذَاۤىِٕقَةُ ٱلۡمَوۡتِۗ وَإِنَّمَا تُوَفَّوۡنَ أُجُورَكُمۡ یَوۡمَ ٱلۡقِیَـٰمَةِۖ فَمَن زُحۡزِحَ عَنِ ٱلنَّارِ وَأُدۡخِلَ ٱلۡجَنَّةَ فَقَدۡ فَازَۗ وَمَا ٱلۡحَیَوٰةُ ٱلدُّنۡیَاۤ إِلَّا مَتَـٰعُ ٱلۡغُرُورِ﴾ [آل عمران ١٨٥]
﴿إِذۡ جَاۤءَ رَبَّهُۥ بِقَلۡبࣲ سَلِیمٍ﴾ [الصافات ٨٤]
﴿یَقُولُ یَـٰلَیۡتَنِی قَدَّمۡتُ لِحَیَاتِی﴾ [الفجر ٢٤]
إذا انفرد الوارث أخذ التركة كلها سواء كان صاحب فرض، أو عصبة أو من ذوي الأرحام، وإذا تعدد الورثة احتاجت التركة إلى تقسيم بينهم وتتبع الخطوات التالية:
(فَمَن یَعۡمَلۡ مِثۡقَالَ ذَرَّةٍ خَیۡرࣰا یَرَهُۥ وَمَن یَعۡمَلۡ مِثۡقَالَ ذَرَّةࣲ شَرࣰّا یَرَهُۥ)
(یَرۡفَعِ ٱللَّهُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ مِنكُمۡ وَٱلَّذِینَ أُوتُوا۟ ٱلۡعِلۡمَ دَرَجَـٰتࣲۚ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِیرࣱ﴾ [المجادلة ١١]
﴿تَبَّتۡ یَدَاۤ أَبِی لَهَبࣲ وَتَبَّ (١) مَاۤ أَغۡنَىٰ عَنۡهُ مَالُهُۥ وَمَا كَسَبَ (٢) سَیَصۡلَىٰ نَارࣰا ذَاتَ لَهَبࣲ (٣) وَٱمۡرَأَتُهُۥ حَمَّالَةَ ٱلۡحَطَبِ (٤) فِی جِیدِهَا حَبۡلࣱ مِّن مَّسَدِۭ (٥)﴾ [المسد ١-٥]
السؤال: في كثير من الأوقات نشم رائحة الطيب والعور في شهر رمضان، وأحياناً البخور، فهل هذا يفسد الصوم؟
ما حكم الشرع في صيام المرضع والحامل ؟
هذه جملة من الأسئلة المتكرة والتي يكثر الدوران حولها، والسؤال عنها في مثل هذا الوقت ، ومثلها عندما يطلع الفجر والرجل قد جامع، أو خرج منه مني، وقد يتلقى الناس فيها أجوبة مختلفة تُحدث عندهم بلبة واضطراباً
السؤال: هل القيء والاحتجام يفسدان الصوم ويوجبان القضاء.
السؤال: من الأمراض المعروفة مرض حساسية الربو، وهذا المريض يحتاج إلى أن يأخذ البخاخ، فهل يبطل صومه، وماذا يفعل مثل هذا المريض؟ كذلك الشخص الذي يدخل في إغماء مستمر؟
﴿وَٱسۡتَعِینُوا۟ بِٱلصَّبۡرِ وَٱلصَّلَوٰةِۚ وَإِنَّهَا لَكَبِیرَةٌ إِلَّا عَلَى ٱلۡخَـٰشِعِینَ﴾ [البقرة ٤٥]
﴿ وَلَیۡسَ ٱلذَّكَرُ كَٱلۡأُنثَىٰۖ ﴾ [آل عمران ٣٦]
﴿ءَامَنَ ٱلرَّسُولُ بِمَاۤ أُنزِلَ إِلَیۡهِ مِن رَّبِّهِۦ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَۚ كُلٌّ ءَامَنَ بِٱللَّهِ وَمَلَـٰۤىِٕكَتِهِۦ وَكُتُبِهِۦ وَرُسُلِهِۦ لَا نُفَرِّقُ بَیۡنَ أَحَدࣲ مِّن رُّسُلِهِۦۚ وَقَالُوا۟ سَمِعۡنَا وَأَطَعۡنَاۖ غُفۡرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَیۡكَ ٱلۡمَصِیرُ﴾ [البقرة ٢٨٥]
حكم صلاة العيد:
من وجوه إعجاز القرآن الكريم، الإعجازالعلمي، وقد أشار كتاب الله الكريم، إلى إشارات لم يعرفها السابقون، بل لفت أنظارهم إليها، وقد وجه أبصارهم إلى البحث والدراسة في آيات الكون وتأمل والإحاطة إلى ظواهره.
﴿ بَلِ ٱدَّ ٰرَكَ عِلۡمُهُمۡ فِی ٱلۡـَٔاخِرَةِۚ بَلۡ هُمۡ فِی شَكࣲّ مِّنۡهَاۖ بَلۡ هُم مِّنۡهَا عَمُونَ (٦٦)﴾ [النمل ٦٤-٦٦]
إِنَّ فِی خَلۡقِ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَٱخۡتِلَـٰفِ ٱلَّیۡلِ وَٱلنَّهَارِ لَـَٔایَـٰتࣲ لِّأُو۟لِی ٱلۡأَلۡبَـٰبِ (١٩٠)﴾ ٱلَّذِینَ یَذۡكُرُونَ ٱللَّهَ قِیَـٰمࣰا وَقُعُودࣰا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمۡ وَیَتَفَكَّرُونَ فِی خَلۡقِ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ رَبَّنَا مَا خَلَقۡتَ هَـٰذَا بَـٰطِلࣰا سُبۡحَـٰنَكَ فَقِنَا عَذَابَ ٱلنَّارِ رَبَّنَاۤ إِنَّكَ مَن تُدۡخِلِ ٱلنَّارَ فَقَدۡ أَخۡزَیۡتَهُۥۖ وَمَا لِلظَّـٰلِمِینَ مِنۡ أَنصَار )
هناك علاقة بين الإنسان والمال قامت بتنظيمها الشرائع المختلفة وسمتها المِلْك، وبها يستطيع الإنسان من أن يتصرف في هذا المال، فإذا تحققت هذه العلاقة كان الإنسان مالكاً والمال مملوكاً.
جاء الإسلام بنظامه المتكامل لينير الطرق للناس، ويضعهم على الطريق المستقيم، وكان من الطبيعي أن يصحح الأوضاع المعوجة التي درج الناس عليها في الجاهلية، يقر ما يراه صالحاً، ويبطل ما عدا ذلك، وكان من الطبيعي أن يعالج نظام الميراث عندهم، حيث ظهر في الإجحاف ببعض الفئات، وقد عالج الإسلام في هذا الموضوع بحكمة بعد أن تمكن من نفوسهم.
للآية في اللغة معنيان: أحدهما: الجماعة، يقال:جاء القرم بآيتهم أي جماعتهم.
تُعد سورة الواقعة من السور المكية وهي السورة السادسة والخمسون في ترتيب المصحف العثماني، كما أنها السورة السادسة والأربعون في ترتيب نزول السور، إذ نزلت بعد سورة طه وقبل سورة الشعراء، وسُميت هذه السورة باسم الواقعة بتسمية النبي صلى الله عليه وسلم: {قالوا يا رسولَ اللَّهِ قد شِبتَ قالَ شيَّبتني هود وأخواتُها