رغد بني مصطفى

كالي هو نبات سنوي بحجم ستة أو سبعة أقدام والذي ينمو في موسم بارد ويفضل مكانًا مشمسًا. وإنه يزدهر جيدًا في التربة الخصبة جيدة التصريف الغنية بالمواد العضوية. كما أن نبات الكالي لديه جذع منتصب يمكن أن ينمو بالقرب من الأرض.

يحمل الحرنكش ثمرة توت ناعمة تشبه طماطم صغيرة مستديرة صفراء. وإنه توت شبه كروي، قطره 1.25-2 سم، كل منها محاط مثل القشرة التي ستصبح ورقيًا عند النضج.

نخاع العظام، الذي يوجد بشكل أساسي في العظام الطويلة الأطراف، هو نسيج بني داكن وشبه صلب يقوم  بإنتاج الخلايا الجذعية والصفائح الدموية. كما يتكون نخاع العظام من الخلايا الدهنية وخلايا الدم.

الخطاطيف الكبرى هو نبات عشبي معمر يبلغ طوله حوالي 30 إلى 120 سم. وتم العثور على النبات ينمو في الأنقاض والأرض الرطبة والبنوك والأسيجة وأماكن النفايات والغابات وجوانب الطرق والأخشاب الجافة ودائمًا ما يكون قريبًا من المساكن البشرية.

يعتبر نبات السامفير مصدر طبيعي للألياف الغذائية، لذلك فهو يعتبر جيد للجهاز الهضمي، تعمل الألياف على تجميع البراز بحيث يمكن أن تتحرك بسهولة أكثر خلال الجهاز الهضمي

القرع المر أو (Momordica Charantia) هو نبات استوائي ينتمي إلى عائلة القرع ويرتبط بالكوسا واليقطين والخيار. كما أن القرع المر هو نوع شائع في الخضار والفاكهة.

يلعب النظام الغذائي دورًا مهمًا في صحة القلب، والذي يمكن أن يلعب لصالح الشخص أو يكون له تأثير معاكس، ذلك اعتمادًا على الأطعمة التي يتم تناولها كل يوم.

لأوراش (Atriplex hortensis)، المعروف باسم السبانخ الجبلي أو (Garden orach)، هو نوع من النباتات في عائلة القطيفة المستخدمة كخضروات ورقية كانت شائعة قبل السبانخ ولا تزال تُزرع كبديل في الطقس الدافئ لهذا المحصول.

تتكون بشكل أساسي من ثلاث مواد العظم المضغوط، العظم الإسفنجي، نخاع العظام. تشكل العظام المدمجة 80٪ من العظام وهو ما يعطي العظام قوتها.

يتطلب الكراث تربة جيدة التصريف وخصبة لتزدهر. بشكل عام، يُزرع كمحصول سنوي في أجزاء كثيرة من أوروبا وآسيا. كما يقوم المزارعون إما بزرع البذور أو زرع الشتلات التي تم تربيتها بالفعل في الحقل والتي تستغرق حوالي 100-120 يومًا للحصاد.

يعرف المعظم أن التغذية الجيدة ضرورية للصحة الجيدة. كما يعتبر الأكل الصحي أكثر أهمية للأشخاص الذين تتعرض صحتهم للخطر بسبب مرض مزمن. وعندما يكون الشخص مصابًا بداء كرون، يمكن أن يمثل الحفاظ على التغذية الجيدة تحديًا حقيقيًا.

مثل الكثير من الحالات الصحية الأخرى، يمكن السيطرة على الاعتلال العصبي باستخدام النظام الغذائي السليم والتغذية كوسيلة. ومن أفضل الطرق للتحكم في أعراض الاعتلال العصبي هو إدارة أي حالات طبية.

الملاريا، مثل أي أمراض أخرى ، تضعف جهاز المناعة في الجسم، ويرجع ذلك أساسًا إلى المضادات الحيوية التي يتم تناولها للعلاج. كما تتميز عدوى الملاريا بشكل عام بنوبات قشعريرة متكررة، ارتفاع في درجة الحرارة، صداع، قيء، إسهال.

يضمن النظام الغذائي الصحي عدم تعرض الجسم لضغط غير مرغوب فيه. وعندما يصاب شخص ما بالملاريا، يكون جسمه ضعيفًا بالفعل ويمكن للمضادات الحيوية الموصوفة أن تضعف الجسم بشكل أكبر.

بالنسبة للعديد من مشاكل الغدة الدرقية يمكن أن تؤدي إلى عدد من الأعراض المتغيرة للحياة. كما تساعد الغدة الدرقية في تنظيم درجة الحرارة، التمثيل الغذائي، ضربات القلب، لذلك عندما تسوء الأمور، تكون العواقب ملحوظة.

غالبًا ما يعاني الأفراد ذوو الاحتياجات الخاصة من ظروف ثانوية مثل مشاكل جسدية ونفسية إضافية تحد من تمتع الشخص بالحياة والمشاركة في الأنشطة.

دائمًا ما يكون وقت الامتحان مرهقًا، ولكن عندما يصادف شهر رمضان، غالبًا ما يكون هناك قلق إضافي حول كيفية الأداء بأفضل ما لدى الشخص خلال فترة الصيام.

من أجل الحصول على الطاقة لممارسة الرياضة ودعم نمط حياة نشط، على الشخص أن يتناول طعامًا صحيًا. كما يؤثر الطعام الذي يتم تناوله في الجسم على المظهر والشعور والتفكير.

الطب والعلاج والجراحة كلها طرق تقليدية للتخفيف من الأعراض الجسدية والعقلية للمرض والعديد من الإعاقات. ومع ذلك، فإن التغذية هي أحد المجالات التي تم تجاهلها من قبل الكثيرين كجزء من استراتيجية تحسين القضايا الصحية.

الهيموفيليا هو اضطراب نادر يحدث عندما لا يتجلط الدم بشكل فعال بسبب نقص بروتينات تخثر الدم. وعندما يكون الشخص مصابًا بالهيموفيليا، فقد ينزف لفترة أطول بعد الإصابة

اعتاد أن يُعرف النقرس باسم (مرض الرجل الثري) في السابق لأنه ينبع من اتباع نظام غذائي مليء بالطعام الذي لا يستطيع سوى الأغنياء تحمل تكاليفه. ومع إتاحة أنواع مختلفة من الطعام في متناول الجميع هذه الأيام، يمكن أن يؤثر النقرس على عدد أكبر ممّا يعتقد الشخص.

التغذية مهمة للغاية بالنسبة للكثيرين، خاصة المصابين بالثلاسيميا. كما يتم تشجيع الأفراد على تناول نظام غذائي متوازن يتكون من البروتين والحبوب والفواكه والخضروات.

يؤثر ما يتناوله الشخص بشكل مباشر على تكوين البكتيريا في الأمعاء (المعروفة باسم الميكروبيوم) والتي بدورها تؤثر على الصحة. كما تساعد القناة الهضمية الصحية في الحفاظ على الأمراض المزمنة.

أشارت مراجعة نُشرت في أبريل 2019 في مجلة (Current Treatment Options in Gastroenterology) إلى أن الأشخاص المصابين بمرض التهاب الأمعاء (IBD) الذين يتبعون نظامًا غذائيًا مليئًا بالألياف من الفواكه والخضروات.

 عدوى المسالك البولية (UTI) هي عدوى بكتيرية تصيب المسالك البولية بأكملها والتي تتكون من المثانة والحالب والإحليل. وبعضها تسببه الميكروبات والفيروسات أيضًا.

عندما يكون الشخص مصابًا بالتهاب المفاصل ، يكون الجسم في حالة التهابية؛ ممّا قد يؤدي إلى الشعور بالألم وأعراض أخرى. وما يتم تناوله قد يزيد الالتهاب ويؤهل الشخص لحالات مزمنة أخرى مثل السمنة وأمراض القلب والسكري.

يمكن أن يؤثر النظام الغذائي على الجسم بعدة طرق مختلفة من الوزن إلى نمو الشعر إلى صحة المثانة. لذلك، يمكن تتأثر عدوى المسالك البولية بالأطعمة التي يتم تناولها.

تعتبر حماية النفس من أمراض القلب مهمة صعبة في عالم اليوم. كما تشكل العادات الغذائية غير الصحية خطرًا كبيرًا على صحة القلب بشكل عام.

يصوم المسلمين في شهر رمضان في جميع أنحاء العالم. ويستمر لمدة شهر واحد في التقويم القمري وهو الامتناع عن أي طعام وشراب من الفجر حتى غروب الشمس.

يعتبر اتباع نظام صحي مهم للجميع. وخاصة للأشخاص المصابين بمرض الثلاسيميا، ومن المهم معرفة أن نمط الحياة الصحي يعني إدارة الاضطراب، إضافة إلى اتخاذ خيارات صحية.