الطبقات الديفونية وأشهر مناطق صخور العصر الديفوني
إن الصخور الديفونية في أوروبا واسعة ولها صلة ملحوظة في كل من أنواع الحيوانات والصخور الجيولوجية القديمة لذلك عادة ما تعتبر متحدة في العصر الديفوني
إن الصخور الديفونية في أوروبا واسعة ولها صلة ملحوظة في كل من أنواع الحيوانات والصخور الجيولوجية القديمة لذلك عادة ما تعتبر متحدة في العصر الديفوني
من المعروف الآن أن بعض النباتات التي يُفترض أنها من نباتات السيلوريان مثل تلك الموجودة في باراغواناث بولاية فيكتوريا أستراليا هي في الواقع من أوائل العصر الديفوني
استمرت الحيوانات اللافقارية شديدة التنوع التي نشأت في الفترة السيلورية السابقة في العصر الديفوني، وتم استغلال معظم المنافذ البيئية للمياه الضحلة والعميقة
العصر الديفوني في العصور الجيولوجية هو فترة من العصر الباليوزويك التي تتبع العصر السيلوري وتسبق العصر الكربوني
يحتوي (Ordovician) على أقدم بقايا النباتات البرية المقبولة عموماً على شكل شظايا وأبواغ بشرة، وتفتقر شظايا الجلد إلى الثغور والبنى الأخرى وقد استعصت على تحديد الهوية
بالنسبة للتقريب الجيولوجي الأول فإن المجال المغناطيسي الملاحظ على سطح الأرض يشبه مجال المغناطيس المحاذي لمحور دوران الكوكب
في إنجلترا في عام 1948 ظهرت نظرية بديلة تسمى عالم الحالة المستقرة، تم اقتراح نسخ مختلفة منه من قبل عالم الرياضيات والفلك الإنجليزي
طبق أينشتاين على الفور تقريباً نظريته في الجاذبية على الكون ككل ونشر أول ورقة بحثية له في عام 1917، ولأنه لم يكن على دراية جيدة بالأعمال الحديثة في علم الفلك
كان ويليام هيرشل أول عالم فلك رصدي في تلك الفترة (العصور القديمة والوسطى)، وُلِد هيرشل في هانوفر بألمانيا عام 1738 لكنه انتقل إلى إنجلترا عندما كان شاباً لتجنب الحروب القارية
كان بطليموس آخر شخصية رئيسية في التقليد الفلكي اليوناني، وتمت كتابة التعليقات على أعماله من قبل بابوس الإسكندري في القرن الثالث الميلادي
بدأ التفكير اليوناني حول حركة الكواكب في حوالي 400 قبل الميلاد، قام (Eudoxus of Cnidus) ببناء أول نظرية يونانية لحركة الكواكب التي تعرف أي تفاصيل عنها
تم بناء معظم الأحزمة الجبلية في العالم وتقريباً جميع الأحزمة الموجودة في أوروبا وآسيا وأمريكا الشمالية عن طريق تقصير القشرة الأفقية وما يرتبط بها من سماكة القشرة
عندما درس الجيولوجيين الجبال وآلية تشكلها على سطح الأرض قاموا بتعريف الجبل على أنه شكل تضاريسي أرضي يرتفع بشكل واضح فوق المناطق المحيطة به
إن البحث عن الدورات الدورية في حدوث الزلزال هو أمر قديم، وبشكل عام لم يتم اكتشاف أو قبول الفترات الزمنية في الزمان والمكان للزلازل الكبرى على نطاق واسع
أثناء دراسة نظرية الخلافة الحيوانية لكوفييه، كان ويليام سميث وهو مهندس مدني من جنوب إنجلترا، يدرك أيضاً أنه يمكن العثور على حفريات معينة مرتبطة باستمرار بطبقات معينة
متأصل في العديد من الافتراضات الكامنة وراء المحاولات المبكرة لتفسير الظواهر الطبيعية، في الجزء الأخير من القرن الثامن عشر الجدل المستمر بين وجهة نظر الكتاب المقدس لعمليات الأرض
الوقت الجيولوجي هو الفترة الزمنية الممتدة التي يشغلها التاريخ الجيولوجي للأرض، يبدأ الوقت الجيولوجي الرسمي في بداية (Archean Eon)
في طبقة التروبوسفير عادةً ما يتم تحديد الترسيم بين الهواء القطبي والجو المداري الأكثر دفئاً من خلال الجبهة القطبية، على الجانب القطبي من الأمام
القوة الدافعة الأساسية للبنية الأفقية للغلاف الجوي للأرض هي كمية وتوزيع الإشعاع الشمسي الذي يلامس الكوكب، ومدار الأرض حول الشمس عبارة عن قطع ناقص
تُعرف المنطقة الواقعة فوق طبقة حدود الكوكب باسم الغلاف الجوي الحر، والرياح في هذا الحجم لا تتأخر بشكل مباشر عن طريق الاحتكاك السطحي
إن تغير المناخ والتعديل الدوري لمناخ الأرض ينتج عن التغيرات في الغلاف الجوي، وكذلك التفاعلات بين الغلاف الجوي والعديد من العوامل الجيولوجية والكيميائية والبيولوجية والجغرافية الأخرى داخل نظام الأرض
الغلاف الخارجي (The Outer Shell) هو الطبقة الصخرية الخارجية والصلبة للأرض تسمى القشرة، وهذه الطبقة تتألف من صخور منخفضة الكثافة وسهلة الذوبان
لا يتسبب سقوط الرماد من النفث المتفجر المستمر للجسيمات البركانية الدقيقة في سحب الرماد العالية في حدوث أي وفيات مباشرة
تعرف الصخور المتحولة بأنها فئة من الصخور تنتج عن تغيير الصخور الموجودة مسبقاً استجابة لتغير الظروف البيئية مثل التغيرات في درجة الحرارة والضغط
قد يتفق أغلب علماء الطبقات على أن كل التجمعات الصخرية الطبيعية تمتلك على مزيج من الصفات مثل التكوين المعدني أو التكوين الكيماوي والصفات الهندسية والتركيبية
إن العلاقات التي تكون بين التحكم الحركي التكوني والرسوبيات المتكونة بصورة أو بأخرى فقد تم ادراكها من قبل علماء الطبقات منذ مدة طويلة (سميت بالموديلات الرسوبية)
إن العنصر الأساسي لرسم الخارطة الاستراتغرافية هو إيجاد المستوى أو الطبقة التي تسمى بالطبقة الدالة (تسمى kay bed أو marker bed)
هي بالأصل صدوع أرضية تسمى الصدوع الدسرية ولها أسماء متعددة مثل الصدوع الدفعية والصدوع الاندفاعية
تنتشر الصدوع في الطبيعة كثيراً (الصدوع نوع من أنواع التشوهات) وقام الجيولوجيين بتقسيمها لتسهيل التعرف عليها
توصل الجيولوجيين إلى أن عملية التشوه الصخري تتم في مرحلة أو في عدة مراحل متعاقبة، كما أن عملية التحول الصخري