الوقت الجيولوجي والدورة الجيوكيميائية
الوقت الجيولوجي هو الفترة الزمنية الممتدة التي يشغلها التاريخ الجيولوجي للأرض، حيث يبدأ الوقت الجيولوجي الرسمي في بداية (Archean Eon) منذ 4.0 مليار إلى 2.5 مليار سنة
الوقت الجيولوجي هو الفترة الزمنية الممتدة التي يشغلها التاريخ الجيولوجي للأرض، حيث يبدأ الوقت الجيولوجي الرسمي في بداية (Archean Eon) منذ 4.0 مليار إلى 2.5 مليار سنة
بعد إطلاق القمر الصناعي الذي يسمى (Sputnik) التابع لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية في عام 1957
فكرة أن القشرة القمرية هي نتاج التمايز في محيط الصهارة القديم مدعومة إلى حد ما من خلال البيانات التركيبية
تمت دراسات عديدة على نطاق صغير إلى مجهري ووجد أن خصائص سطح القمر تحكمها مجموعة من الظواهر (تأثيرات التصادم بسبب وصول) بسرعات تصل إلى عشرات من الكيلو متر
جاءت معظم المعرفة حول الجزء الداخلي للقمر من بعثات أبولو ومن المركبات الفضائية الروبوتية، بما في ذلك (Galileo وClementine وLunar Prospector) التي رصدت القمر في التسعينيات
يعرف القمر أو القمر الصناعي الطبيعي الوحيد للأرض وأقرب جرم سماوي كبير، وقد عُرف منذ عصور ما قبل التاريخ وهو ألمع جسم في السماء بعد الشمس
يختلف المناخ على فترات زمنية عقدية مع مجموعات متعددة السنوات من الظروف الرطبة أو الجافة أو الباردة أو الدافئة
لفت الاعتراف بتغير المناخ العالمي كقضية بيئية الانتباه إلى التأثير المناخي للأنشطة البشرية، تركز معظم هذا الاهتمام على انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من خلال احتراق الوقود الأحفوري وإزالة الغابات
من الأسهل بكثير توثيق الأدلة على تقلبية المناخ وتغير المناخ في الماضي، وذلك من تحديد الآليات الكامنة وراءها، يتأثر المناخ بالعديد من العوامل التي تعمل في نطاقات زمنية
إن تغير المناخ والتعديل الدوري لمناخ الأرض ينتج عن التغيرات في الغلاف الجوي، وكذلك التفاعلات بين الغلاف الجوي والعديد من العوامل الجيولوجية والكيميائية والبيولوجية والجغرافية الأخرى داخل نظام الأرض
خلال الثلث الأول من القرن العشرين، تم استكشاف العديد من كرونومتر التجوية المتقادم حالياً، والأكثر شهرة كانت محاولة تقدير مدة فترات العصر الجليدي البليستوسيني من خلال أعماق نمو التربة
إن المقياس الزمني الجيولوجي يعتمد على مجموعات الصخور الطبقية، تلك التي تحتوي على سجل أحفوري، وبالنسبة للجزء الأكبر، تسمح هذه الحفريات بأشكال مختلفة من المعلومات من تعاقب الصخور
تعد الصخور البركانية أو تلك الصخور البلورية أو الزجاجية المختلفة المتكونة من تبريد وتصلب مادة الأرض المنصهرة
تتألف المادة الأولية لدراسات تغيرات التركيب الكيميائي الذي تظهره المهل العديد من عمليات تحليل الصخور البركانية
يوجد عدة عوامل تتحكم بتروديناميكية التبلور المهلي مثل طبيعة الشوارد الموجودة وتركيز هذه الشوارد والحرارة والضغط ونوع الشبكات البلورية المتشكلة
لقد قادت دراسات تبلور المصاهير السيليكاتية التجريبية واوافق النتائج التي تم الحصول عليها من ذلك مع الملاحظات المستقاه من البترولوجيا والجيولوجيا النارية إلى نتائج هامة تتعلق بالتبلور المهلي
درس الجيولوجيين الصخور النارية بشكل مفصل، والسبب في ذلك أنها تعتبر ناتج للعديد من العمليات الجيولوجية في باطن الأرض وخارجها
إن التدفق الحراري (أو التدفق) في قشرة الأرض أو في الصخور كمواد بناء هو نتاج تدرج درجة الحرارة (التغير في درجة الحرارة لكل وحدة مسافة)
عندما يتم تطبيق إجهاد (القوة لكل وحدة مساحة) على مادة مثل الصخور فإن المادة تتعرض لتغيير في الأبعاد أو الحجم أو الشكل
الصخور في الجيولوجيا هي عبارة عن كتلة متماسكة طبيعية ومتماسكة من معدن واحد أو أكثر، وتشكل هذه المجاميع الوحدة الأساسية التي تتكون منها الأرض
يعتبر تطور الجزء الغربي من نظام تيثيان هو الأكثر تعقيداً حيث ينطوي على أكثر من مجرد تصادم القارة الأفريقية مع أجزاء من أوروبا
إن النظام المترابط للسلاسل الجبلية والهضاب بين الجبال التي تقع بين المناطق المستقرة في إفريقيا والجزيرة العربية والهند في الجنوب وأوروبا وآسيا في الشمال
يمتد حزام جبلي عريض شمالاً من المكسيك إلى ألاسكا وهو يعكس تاريخاً أكثر تنوعاً وتعقيداً من التقارب بين ألواح الغلاف الصخري مما يحدث حالياً في جبال الأنديز أو أمريكا الوسطى
من المهم معرفة أنه في بعض المناطق تكونت الأحزمة الجبلية عن طريق تقصير القشرة داخل كتلة قارية بدلاً من حيث تصادم قارتان
تم بناء معظم الأحزمة الجبلية في العالم وتقريباً جميع الأحزمة الموجودة في أوروبا وآسيا وأمريكا الشمالية عن طريق تقصير القشرة الأفقية وما يرتبط بها من سماكة القشرة
لاحظ الجيولوجيين بأنه يوجد جبال فردية وسلاسل جبلية وأحزمة جبلية وهضاب لأن العمليات التكتونية لها تضاريس مرتفعة أسرع مما يمكن للتعرية أن تدمرها
عندما درس الجيولوجيين الجبال وآلية تشكلها على سطح الأرض قاموا بتعريف الجبل على أنه شكل تضاريسي أرضي يرتفع بشكل واضح فوق المناطق المحيطة به
طبق أينشتاين على الفور تقريباً نظريته في الجاذبية على الكون ككل ونشر أول ورقة بحثية له في عام 1917، ولأنه لم يكن على دراية جيدة بالأعمال الحديثة في علم الفلك
كان أحد الجوانب الرئيسية لعلم الفلك في القرن التاسع عشر هو التحرك نحو دقة أكبر في كل من طرق الحساب والأساليب الكمية للرصد
كان ويليام هيرشل أول عالم فلك رصدي في تلك الفترة (العصور القديمة والوسطى)، وُلِد هيرشل في هانوفر بألمانيا عام 1738 لكنه انتقل إلى إنجلترا عندما كان شاباً لتجنب الحروب القارية