أهم الدراسات المنهجية للنيازك في القرن التاسع عشر
استناداً إلى قبول فكرة سقوط النيازك من خارج الأرض، واكب القرن التاسع عشر تطور في الدراسات المنهجية للحجارة النيزكية
استناداً إلى قبول فكرة سقوط النيازك من خارج الأرض، واكب القرن التاسع عشر تطور في الدراسات المنهجية للحجارة النيزكية
من الرواسب الكيميائية والكيميائية الحيوية التي يكون مكان ترسبها في البحر هي فوسفوريت الفوسفوريت، كما يطلق إسم صخر الفوسفات على الفوسقوريت أحياناً والذي قد يتشكل من فوسفات الكالسيوم الذي سبق وترسب من ماء بحر، ذو كميات كبيرة من الفوسفات في مناطق على طول حواف القارات،
تم اعتبار الحجر الجيري من أكثر الصخور الرسوبية التي نتجت من خلال العمليات الكيميائية الحيوية انتشاراً بين الصخور، حيث يتشكل الحجر الجيري بشكلٍ أساسي من كربونات الكالسيوم (Caco3) على هيئة معدن الكالسيت
إنّ الأجسام التي تكون متداخلة في الصخور النارية بأحجامٍ وأشكالٍ مختلفة تُعرف باسم البلوتونات، حيث يمتد حجم البلوتونات من عدة سانتي مترات مكعبة إلى مئات الكيلو مترات المُكعبة
تُعرّف التراكيب النارية الداخلية على أنّها كتل كبيرة من الصخور، تكونت بسبب تصلب الصهير في باطن الكرة الأرضية، حيث تم الاعتماد في تصنيفها اعتماداً على الشكل والحجم وعلاقتها بالصخور التي تحيط بها منذ القدم، ومن هنا تم اعتماد صنفين للتراكيب النارية الداخلية فيما يلي توضيح لتلك التراكيب:
من خلال ما قام به الجيولوجيين من تجارب عملية وُجد أنماط لعملية تبلور الصهير، وقد تم اكتشاف سلاسل للتفاعل أيضاً، فأنماط التبلور هي: ( التغير المستمر والتدريجي حيث يتمثل من خلال الفلسبار البلاجيوكليزي والذي يساعد في إحداث تغيرات في التركيب الكيميائي للفسبار والذي يتكون بشكل تدريجي خلال عملية التبلور، التغير الفجائي والمنفصل حيث يميز كل من المعادن المافيه مثل البايروكسين والأوليفين كما تتغير بنيته البلورية والتركيب الكيميائي دون تلامس خلال التبريد، ويتم تغيير معدن إلى معدن آخر عند درجات حرارة معينة).
نتج الزجاج الصخري حين تعرضت الصهارات الفلسية للتبريد السريع، وله مميزات كثير تسهل التعرف علية في الصخور الفلسية، وضع الجيولوجيين للزجاج الصخري الفلسي تسميات عديدة بحث تُعبر بشكل أساسي عن نسيج الزجاج الصخري الفلسي
إن الصخور البازلتية الأكثر معرفةً في الصخور البركانية المافية (القاعدية) والأكثر انتشاراً في القشرة الأرضية، تحتوي على نسبة مرتفعة من عنصر الحديد وعنصر المغنيسيوم، كما أنّ نسبة معدن المرو فيها تكون 5% على الأكثر، هذا وقد قسم الجيولوجيين الصخور البازلتية إلى فصيلتين وهما: (الصخور المافية الكلس قلوية، الصخور المافية القلوية).
تتشكل القارت من صخور كثيرة وأكثر الصخور شيوعاً في القارات والقشرة الأرضية هي الصخور الجوفية الفلسية، فقد تم تسمية الصخور الفلسية باسم الصخور الجرانيتية أو صخور الجرانيتويدات، حيث يعني هذا الاسم أنّ الصخر قد يكون جوفي أوخشن أو ذو تحبب متوسط، هذا وقد يشكل الكوارتز في الصخور الجوفية الجرانيتية أكثر من 20% من حجمها بالإضافة إلى الفلسبارات بنوعيه والذي يُعدّ الجزء الأساسي فيها.
لقد تم اتباع واعتماد العديد من العوامل في تصنيف الصخور النارية لكنّ التصنيف البارز هو الاعتماد على النسيج والتركيب المعدني للصخور النارية؛ وذلك بهدف تسهيل التعرّف عليها والتعامل مع الصخور النارية لدارسيها وغير المختصين بعلم الصخور أيضاً
تتكون الصهارة بسبب ذوبان بعض أنواع الصخور التي تعلو نطاق الإندساس ومن بعد ذلك تتصاعد الصهارة خلال الغلاف الصخري العلوي؛ وذلك نظراً لكونها ذات كثافة قليلة مقارنةً بكثافة الصخور المُحيطة حيث تتبلور باستمرار بهدف تكوين الصخور النارية.
إن علم الجيولوجيا يعتبر علم دراسة الأرض الصلبة تلك التي تشتمل على جميع المواد التي تكونت منها وأيضاً العمليات المتنوعة التي ساهمت في تشكيل سطح الأرض، كما يميل أغلب الطلبة الذين لم يعتادوا على الجيولوجيا لاعتقادهم أنها دراسة الصخور فقط ولهذا السبب يعتبروها بأنها غير مهمة، ولكن عند بدء الدارس بإدراك كيف تتشابك حياتهم مع البيئة الجيولوجية يبدأ ذلك المفهوم بالتغيُّر شيئاً فشيئاً.
تُعد الخواص التماسكية للمعادن جزء أساسي من الخواص الفيزيائية لنفس المعدن، والتي تعتمد على بنية وقوة مادة المعدن الأصلية وقوتها ومدى مرونتها، حيث تقسم الخواص التماسكية للمعادن إلى أقساماً عديدة،
قام الجيولوجين باستخدام تركيبات كيميائية إضافةً إلى بُنيات المعادن؛ وذلك من أجل فهم أصل الصخور التي كونتها تلك المعادن، وبذلك يمكننا فهم طبيعة العمليات الجيولوجية التي تتواجد داخل أو فوق سطح الأرض، حيث بدأ الفهم غالباً في هذا المجال بمحاولات التعرف والعمل على تصنيف المعادن غير المعروفة حتى أنّ الجيولوجيين اعتمدوا على الخواص الفيزيائية والكيميائية التي يمكن ملاحظتها بسهولة.
الأرض دائبة الحركة من المعروف أنّ الأرض مرّت عبر تاريخها الطويل بكثير من التغيرات، وهناك تساؤلات كثيرة تتعلق بذلك الموضوع، إلّا أنّه يجب الإجابة عن سؤال واحد مهم وهو: ما هي القوى المحركة لتلك الأحداث؟
تطور كوكب الأرض من خلال عملية التمايز وهى تحول الأرض من كتلة تتكون من مواد مختلطة مع بعضهاالبعض بطريقة عشوائية إلى جسم مقسّم داخلياً إلى أغلفة متّصلة المركز تختلف عن بعضها فيزيائياً وكيميائياً، حيثُ حدث التمايز في بداية تاريخ الأرض في الوقت الذي كان عبارة عن كوكباً ساخناً إلى حدٍ معين حيث أدى إلى صهر محتوياته، وقد اصطدمت الأرض عند بداية تشكلها بجسيمات كوكبية وأجسام أخرى أكبر.
الصخور المُتحولة هي أحد صخور القشرة الأرضية والتي تنتج بفعل عمليات طبيعية مُتعددة أهما الضغط والحرارة، وللصخور المتحوله أقسام كثيرة ولكل قسم أنواع معينة من الصخور
تُعود الصخور البركانية المتوسطة لأحد عشائر الصخور النارية البركانية، حيث تضم هذه العشيرة جميع الصخور المُشبعة والفوق مُشبعة بنسبة قليلة وبالإضافة إلى الصخور تحت المُشبعة، هذا يعني بأنّها تحتوي على كمية قليلة من الكوارتز أو الفلسباثويدات، كما تنقسم الصخور البركانية المتوسطة إلى:
أكبر خطر في البراكين النشطة المحتملة هو الرضا البشري، يمكن تقدير المخاطر المادية بشكل موثوق من خلال دراسة النشاطات البركانية ومعرفة ما هو مسجل في التاريخ
في مخططات التصنيف الأكثر تفصيلاً التي تستند إلى طبيعة الثوران يتم عادةً تقسيم النشاط البركاني والمناطق البركانية إلى ستة أنواع رئيسية
الحمم والغاز ومخاطر أخرى جميعها أحد عناصر قائمة المخاطر المرتبطة بالانفجارات البركانية الطويلة والمتنوعة
قام الجيولوجيين بتعرف الجيولوجيا الاقتصادية على أنها الالتزام العلمي المعني بتوزيع وترتيب الرواسب المعدنية
إن عملية دوران القمر بسرعة محددة حول نفسه ودورانه حول الأرض بالإضافة إلى دورانهما سوياً حول الشمس هي السبب في أن جانب واحد من القمر هو الذي يقابل الشمس بشكل مستمر
إن هذه الطريقة في الفصل المعدني تعتمد على الكثافة التي تكون بين المكونات المعدنية، ولهدف ضمان نجاح طريقة استعمال هذه الطريقة
هناك الكثير من الأجدار الكريمة الجيولوجية والتي تسبب في تزايد الطلب عليها بسبب جمالها، لكن ارتفاع ثمنها قام بنمع الكثير من الناس من امتلاكها
إن صفات الجمال في المجوهرات والأحجار الكريمة تقوم بالاعتماد على كمية كبيرة من الصفات البصرية، ومن الصفات البصرية المهمة هي درجة الانعكاس واللون
تعرف الجيولوجيا التركيبية بأنها فرع من فروع علم الأرض وتملك على فروع متعددة، تقوم الجيولوجيا التركيبية بالاهتمام في دراسة التراكيب الأرضية الثانوية
تولد النجوم في الفضاء من سُحب ( السحب تتكون من الغاز تدعى السديم)، وفي الغالب تتشكل من أنواع أخرى من السحب السديمة عندما تفنى
من أهم مبادئ عمليات تشكيل المعادن هي تصنيع منتجات الفولاذ، يعد الفولاذ عمود الصناعة والحضارة الحالية، لذلك إن معرفة آلية تصنيع الفولاذ وتجهيزه ليصبح مهيئاً لعمليات التشكيل المعدني النهائية
إن الغالبية العظمى من السلاسل الجبلية تتشكل بدءاً من مجموعات جبلية سابقة يطلق عليها اسم جيوسنكلينات يعود تاريخها عادة إلى ما قبل 200 مليون سنة