مناخ عصر البيرمي وأهم الأماكن التي تحتوي على صخوره
خلال الزمن البيرمي كان المناخ يختلف من مكان إلى آخر، فقد غطت الثلوج جنوب الكرة الأرضية بينما كان يسود الجفاف امريكا الشمالية واوروبا
خلال الزمن البيرمي كان المناخ يختلف من مكان إلى آخر، فقد غطت الثلوج جنوب الكرة الأرضية بينما كان يسود الجفاف امريكا الشمالية واوروبا
توجد في صخور الكامبري مئات الأنواع من اللافقاريات البحرية، وأيضاً وجدت عدة أنواع في طبقات الأوردوفيشي والسيلوري وفي صخور الأوردوفيشي الأوسط
بدأ النظام البيرمي بتقدم البحر على صخور نراسكا كانزاس غرب أكلاهوما (التي تقع غرب ووسط تكساس في نيو مكسيكيو)
إن هذه الفترة من الزمن الجيولوجي سماها العالم ميرشيزون murchison عام 1841 بهذا الاسم نظراً لأن صخور هذا النظام منتشرة في منطقة بيرم في روسيا
عندما تتم دراسة الحجر الرملي بشيء من التفصيل فيجب على الجيولوجي أن كون على علم بتركيب وتكوين الحجر الرملي
إذا كانت الرواسب في الوقت الحاضر تختلف من مكان إلى آخر ومن بيئة إلى بيئة أخرى (مثلاً في البحار يوجد أنواع مختلفة من الرواسب)
إن المجال المغناطيسي الأرضي هو المجال المغناطيسي المرتبط بسطح الأرض وباطنها، كما أنه ثنائي القطب في المقام الأول
على مدار القرن العشرين أصبح من الواضح أن هناك الكثير في الكون أكثر مما تراه العين، وعلى أساس التقديرات المبكرة لكثافة مجرة درب التبانة
في إنجلترا في عام 1948 ظهرت نظرية بديلة تسمى عالم الحالة المستقرة، تم اقتراح نسخ مختلفة منه من قبل عالم الرياضيات والفلك الإنجليزي
كوكب الزهرة هو ثاني كوكب من الشمس والسادس في المجموعة الشمسية من حيث الحجم والكتلة، لا يوجد كوكب أقرب إلى الأرض من كوكب الزهرة أي أنه أقرب جسم كبير إلى الأرض غير القمر
منذ بدايات الملاحظات التلسكوبية لكوكب المريخ تكهن الناس حول ما إذا كان من الممكن أن تكون الحياة قد بدأت على هذا الكوكب وكيف يمكن أن تكون هذه الحياة
الجزء الداخلي من المريخ غير معروف جيداً، وتشير لحظة القصور الذاتي للمريخ إلى أنه يحتوي على نواة مركزية نصف قطرها يتراوم من 1300 إلى 2000 كم (800 إلى 1200 ميل)
تُظهر النتائج المستمدة من مركبات استكشاف المريخ الجوالة ومن مقاييس الطيف على المركبات الفضائية، التي تدور حول الأرض أن المرتفعات القديمة تختلف من حيث التكوين عن السهول الأصغر
إن البحث عن الدورات الدورية في حدوث الزلزال هو أمر قديم، وبشكل عام لم يتم اكتشاف أو قبول الفترات الزمنية في الزمان والمكان للزلازل الكبرى على نطاق واسع
إنه ونظراً لأن 70 في المائة من سطح الأرض مغطى بالمياه فهناك حاجة لمقاييس الزلازل في قاع المحيط لزيادة النظام الأرضي العالمي لمحطات التسجيل
تعاني معظم أجزاء العالم على الأقل من حين لآخر من الزلازل الضحلة أي تلك التي تنشأ على بعد 60 كم (40 ميل) من السطح الخارجي للأرض
يختلف عنف الاهتزاز الزلزالي بشكل كبير في منطقة واحدة متأثرة، ونظراً لأن النطاق الكامل للتأثيرات المرصودة غير قادر على تعريف كمي بسيط يتم تقدير قوة الاهتزاز
من بين الأنشطة المختلفة المسببة للزلازل يعتبر ملء الخزانات الكبيرة من بين أهم الأنشطة، وتم توثيق أكثر من 20 حالة مهمة زادت فيها الزلزالية المحلية بعد حجز المياه خلف السدود العالية
تعرف الزلازل بأنها أي ارتجاج مفاجئ للأرض حيث يكون الارتجاج ناتج عن مرور الموجات الزلزالية خلال صخور الأرض، كما تنتج الموجات الزلزالية عندما يتم تحرير شكل من أشكال الطاقة
إن جسيمات التيار الحلقي لها عمر محدود قبل أن تضيع في الغلاف الجوي للأرض، تساهم عمليتا تبادل الشحنة وتفاعلات الموجة والجسيمات في هذه الخسارة
ينتج تيار الحلقة (العواصف المغناطيسية) عن طريق الانجراف حول الأرض للجسيمات المشحونة لحزام إشعاع فان ألين الخارجي
يتغير المجال المغناطيسي الرئيسي للأرض كما لوحظ على السطح باستمرار مع مرور الوقت، والتغييرات ذات المدة القصيرة جداً مقارنة بالعمليات الجيولوجية تسمى التباين العلماني.
عندما تشكلت عناصر الأرض لأول مرة كان هناك العديد من النظائر المشعة، ومن بين هذه النظائر تبقى النظائر المشعة ذات عمر النصف طويل للغاية
على الرغم من أنه يمكن تحديد الأعمار النسبية بشكل عام على نطاق محلي، إلا أن الأحداث المسجلة في الصخور من مواقع مختلفة
يقوم الجيولوجيين باستخدام الارتباط المستند إلى السمات المادية لسجل الصخور ببعض النجاح، ولكنه يقتصر على المناطق الصغيرة التي لا تمتد عموماً لأكثر من عدة مئات من الكيلومترات
كوكب المشتري هو أكبر كوكب في المجموعة الشمسية والخامس من حيث المسافة التي يبعدها عن الشمس
بالنسبة للتقريب الجيولوجي الأول فإن المجال المغناطيسي الملاحظ على سطح الأرض يشبه مجال المغناطيس المحاذي لمحور دوران الكوكب
على الرغم من أن العين البشرية لا تزال أداة فلكية مهمة إلا أن هناك حاجة إلى أجهزة كشف قادرة على زيادة الحساسية والاستجابة السريعة للمراقبة
علم الكونيات هو الدراسة العلمية للكون ككل موحد من لحظاته الأولى حتى تطوره إلى مصيره النهائي، والنموذج الكوني المقبول حالياً هو الانفجار العظيم
إن الوسط البينجمي المكون بشكل أساسي من الغاز والغبار في الفضاء يشغل المناطق الواقعة بين النجوم