أمثال عالمية عن الدفاع
تم تعريف الدفاع في مختلف المعاجم الدولية حول العالم على أنه أخذ التدابير والأساليب التي يصد به الإنسان عدوه، وفي أغلب الأحيان يلجأ الإنسان إلى استخدام القوة العضلية من أجل الدفاع عن نفسه.
تم تعريف الدفاع في مختلف المعاجم الدولية حول العالم على أنه أخذ التدابير والأساليب التي يصد به الإنسان عدوه، وفي أغلب الأحيان يلجأ الإنسان إلى استخدام القوة العضلية من أجل الدفاع عن نفسه.
تم تعريف الفشل في مختلف المعاجم اللغوية حول العالم من قِبل علماء اللغة على أنه نقيض النجاح، فالفشل هو الحصول على نتائج تكون مخالفة تماماً للتوقعات التي يرجوها الإنسان.
يُطلق مفهوم الشباب على المرحلة العمرية التي تتميز بالحيوية والنشاط، فتلك المرحلة من أهم المراحل التي تكون فيها ذروة الفرد في أعلى قواها، كما أنّ الإنسان في تلك المرحلة تكون نسبة النشاط عالية لديه، فمعدل النضج لدى الشخص قد لا يتطابق بمرحلة زمنية معينة.
تم تعريف الطيور على أنها مجموعة من الكائنات الحية التي يتم تصنيفها ضمن تصنيف الحيوانات الفقارية التي تتميز بالحرارة الداخلية، وتتسم الطيور بالعديد من الصفات التي تميزها
ظهرت العديد من الأمثال العربية والأمثال الأجنبية التي تمحور حديثها حول الأسماك، منها ما كان يتحدث عن خصائص الأسماك، ومنها ما كان يستخدم الأسماك كرمز تعبيري للدلالة
تم تعريف العنف من قِبل العلماء في مختلف المعاجم الدولية حول العالم على أنه عبارة عن سلوكيات تصدر عن الشخص يتم التعبير عنها من خلال قوته الجسدية، وإما أن تكون تلك القوة ضد نفسه أو ضد شخص آخر، وفي أغلب الأحيان يكون ذلك التصرف نابع من أذى وألم قد تعرض لهم الشخص
تم تعريف الحروب في مختلف المعاجم الدولية على أنها عبارة عن نزاع مسلح يتم بين دولتين أول اكثر؛ بحيث يكون الهدف من هذا النزاع العمل على إعادة تنظيم الشكل السياسي أو الجغرافي لتلك المنطقة التي دارت بها الحرب، وقد ظهرت على مر العصور العديد من النتائج التي سببتها الحروب.
تم تعريف النصر في مختلف المعاجم الدولية حول العالم على أنه فوز شخص على الخصم المقابل له، وقد ورد مفهوم النصر كثيراً في مجالات عدة على مر العصور، منها الفوز في الحروب والمعارك على الأعداء، لكنه لم يقتصر على تلك المجالات فقط، وإنما اتسع ليشمل الفوز في المباريات الدولية.
تم تعريف مفهوم الفرس في مختلف المعاجم الدولية حول العالم على أنهم شعب يعيش في منطقة غرب آسيا، حيث أنّ مدينة فارس التاريخية تقع في هضبة دولة إيران، واللغة التي ينطق بها ذلك الشعب هي اللغة الهندو أوروبية، ومع مرور الزمن انخرط الشعب الفارسي في الدول العظيمة مثل الدول العربية ودولة اليونان.
عرف علماء اللغة الخيانة والغدر في مختلف المعاجم الدولية على أنها قيام أحد الأشخاص بخرق اتفاق أو عهد وانتهاك الحقوق التي من المفترض أن يتخللها الأمانة، مما قد يؤدي ذلك الخرق إلى حدوث صراع وشرخ كبير في العلاقات، سواء كانت تلك العلاقات مقامة بين مجموعة من الأفراد أو بين مجموعة من المنظمات.
عرف العلماء البخل في مختلف المعاجم اللغوية حول العالم على أنه قيام الإنسان بجمع المال وتخزينه دون التطرق إلى الإنفاق؛ وذلك باستخدام الحجة الغالبة ألا وهي الخوف من تبعات المستقبل، فالبخل من الخصال المذمومة في كافة المجتمعات الدولية والأديان السماوية على حد سواء.
عرف علماء اللغة الكثرة في مختلف المعاجم الدولية حول العالم على أنها الغالبية من الشيء، بينما القلة هي الجزء من الشيء، كما يمكن استخدام مفهوم الكثرة للدلالة على النماء في العدد والزيادة في الفضل، فهناك الكثير من الفئات التي تتفاخر بكثرة العدد.
يُعرف اللسان من قبل العلماء على أنه عبارة عن عضو عضلي وجسم من اللحم يتخذ شكلاً مستطيل، كما أنه من الأمور التي تتخذ ظاهرة الحركة، متواجد في الفم ويرتبط مع الفك من خلال سبعة عشر عضلة، إذ تعمل تلك العضلات على تأمين العمل والحركة إلى اللسان.
عتبر الجمال من القيم التي ترتبط ارتباطا وثيقاً بالعاطفة الإنسانية والشعور الداخلي والغرائز الكامنة في داخل الفرد، إذ يُضفي الجمال معنى جميل للأشياء، والجمال لا يمتلك وحدة قياس معينة بحذ ذاتها، فكل إنسان على وجه الكرة الأرضية يرى الجمال في الشيء من وجهة نظره.
ظهرت على مر العصور العديد من الأمثال العربية والأمثال الأجنبية التي تناولت موضوع الزلات؛ ويعود السبب في ذلك إلى بروز الكثير من الزلات والأخطاء التي أودت بحياة أصحابها، وقد تم تقديم مجموعة من الأمثال العالمية التي تحوي تلك الزلات والأخطاء من أجل أخذ العبرة والحكمة منها.
عرف علماء اللغة الجهل على أنه عكس مفهوم العلم، والجهل بالشيء يعني بالمعنى اللغوي هو ما خفي عنه، كما يقسم الجهل إلى ثلاثة مراحل رئيسية، المرحلة الأولى تتمثل في فهم بسيط لأمر معين، بحيث يكون ذلك من غير الإحاطة الكاملة به، والحالة الثانية تتمثل في عدم العلم نهائياً بالموضوع المطروح نهائياً.
الآثام تُعتبر كافة الأفعال السيئة التي تم النهي عنها في مختلف الكتب السماوية، فكل عمل سيء يقوم به الفرد يكون إثم، بغض النظر عن إذا ما كان ذلك الشخص إنسان طيب أو إنسان شرير، فالآثام هي الخطيئة البتي يقوم شخص ما بارتكابها، سواء أكان ذلك على المستوى الشخصي أو على المستوى المجتمعي.
صنف علماء اللغة اللوم على أنه أحد أنواع انتقاد الآخرين، وذرف المسؤولية عليهم، بالإضافة إلى إصدار العديد من البيانات السلبية على كاهل فرد أو مجموعة معينة، ويُعتبر هذا النوع من الأشخاص غير مسؤولين عن تصرفاتهم وأفعالهم أمام المجتمع الذي يقطنون به.
يُعرف الإنسان الحر من قِبل علماء اللغة على أنه الإنسان الذي يعرف الحقيقة الصحيحة ويقوم بعمل كل ما يمليه عليه ضميره، وليس الإنسان الحر كما يظن العديد من عامة الناس على أنه الإنسان الذي يقوم بالتمرد على أي سلطة خارجية، أو قيام الفرد بعمل كل ما يحلو له ويجول بخاطره دون وضع اعتبار لأي رأي آخر.
نظراً إلى الظروف المعيشية السادة وكثرتها على كاهل الفرد، فإنه لا بد من حاجته إلى شخص آخر يعينه ويساعده في أعماله، حيث تختلف تلك المساعدة باختلاف طبيعة العمل المطلوب، ولذلك وضعت العديد من الأحكام والآداب التي يجب معاملة الخدم ضمنها.
ظهرت العديد من الأمثال العربية والأمثال العالمية التي تمحور حديثها حول موضوع الحظ السيء، إذ يدعو البعض أن ما يتعرض إليه الإنسان من صعوبات وعثرات ما هي إلا ناتجة عن الحظ السيء للإنسان، حيث يعتقد البعض أن تلك الأمور ليست مقدرة، بل تستند إلى العديد من المشاهدات والمعتقدات والأفكار التي ترتبط بالفرد.
يُعرف الإلهام من قِبل علماء اللغة على أنه أحد علوم النفس، حيث يدل على وقوع شيء في القلب يطمئن به صدر الإنسان، وقد ورد عن الصحابة أن الله سبحانه وتعالى كان يخص به فئة معينة، وقد كان يُطلق على تلك الفئة فئة الأصفياء، إذ كان يبعث الله تعالى هذا الأمر في نفس الإنسان على شكل فعل شيء معين أو القيام بإبعاده عنه.
عرف اللغويين الجرأة في معاجم اللغة على أنها ضد الخجل، فالإنسان الجريء هو من يعد نفسه ويعرضها إلى العديد من المواقف المحرجة والمرفوضة في نطاق العلاقات الاجتماعية، بالإضافة إلى أنّ الإنسان الجريء هو من يقوم بكسر كافة قواعد الأدب المجتمعي والإتيكيت، وتنقسم الجرأة إلى نوعين أحدهما إيجابي والآخر سلبي؛ ويعود ذلك إلى حسب الموقف.
يُعرف الندم من قِبل علماء اللغة على أنه أشد أنواع الحزن، حيث يُعد من التعابير العاطفية التي يشعر الإنسان بالذنب عن طريقها؛ وذلك يكون حين قيامه باقتراف خطأ أو ذنب معين، فالندم يرتبط إلى حد كبير بالاستياء الداخلي للفرد، والذي يكون ناجم عن الشعور بالذنب.
ظهرت على مر العصور العديد من المبادئ والأهداف الواضحة التي تساهم في السمو بالنفس والارتقاء بها عن الصغائر، فمن المهام الكبيرة التي سعت إليها كافة الأديان السماوية هو تهذيب النفس الإنسانية والعمل على تنقيتها من النظر إلى الصغائر، كما عملت على دفع الإنسان والنهوض به إلى مراحل الانضباط النفسي والتوازن الشخصي.
يختلف الإنسان عن الكائنات الحية الأخرى أنه سوف يضفي به العمر إلى الموت يوماً ما، بينما الحيوان لا يدرك بأنه سوف يموت في يوماً من الأيام؛ ويُعتبر ذلك السبب الرئيسي الذي يجعل الإنسان يتطرق إلى معرفة مصيره بعد الموت، فالإنسان بطبعه هو كائن فلسفي على عكس الحيوان الذي يُعد كائن فيزيائي.
يُعتبر التصنت من السلوكيات السيئة والمنبوذة لدى كافة المجتمعات الدولية، حيث يُعد التصنت الاستماع بالسر إلى كلام الناس والمحادثات الخاصة بهم، دون أخذ إذن منهم ودون علمهم، فالتصنت من العادات التي تُعبر عن قلة الأخلاق، حيث يقوم شخص ما باستراق السمع إلى أحد الأشخاص دون الاستئذان منه.
تم تعريف مفهوم القناعة في العديد من التعريفات حسب ما ورد عن علماء اللغة، فمنهم من عرفها على أنها رضا نفس الإنسان بما أعطاه الله ويسر له، ومنهم من وضعها تحت مفهوم الرضا بالأمور الموجودة والاستغناء بها، على الرغم من أنّ الموجود ليس من الأمور الكافية.
إن التربية الصالحة والسليمة للأبناء هي الأساس التي تخرج جيل مدرك وواعي، فكل أسرة في هذه الحياة تطمح في أن تخرج أبنائها بأبهى صورة أخلاقية، فالتربية والتنشئة السليمة تكون نابعة من مربي يحمل العديد من الأهداف الواقعية التي تتماشى وتتناسب مع مراحل النمو واحتياجاتها.
يُعتبر الصمت غياب الشخص الكلي عن إصدار أي صوت مسموع، أو يكون الغياب الصوتي بشكل نسبي، حيث أجريت العديد من الدراسات حول موضوع الصمت، إذ أطلق العلماء على الصمت أنه الزرقة العميقة؛ ويعود السبب في ذلك إلى اللون الأزرق الغامق الذي لا يستطيع أي شخص تمييزه عن بعد، إذ يكون مائلاً إلى السواد.