ما هي مظاهر السلطة في عاصمة الدولة الأموية؟
مظاهر السلطة هي كل الأشكال المادية التي تعبِّر عن سلطات الخليفة أو رموز السلطة، وبدأت هذه المظاهر تتكون في عهد الخليفة عثمان بن عفان، ولكن عمل الخلفاء الأمويين على تطويرها
مظاهر السلطة هي كل الأشكال المادية التي تعبِّر عن سلطات الخليفة أو رموز السلطة، وبدأت هذه المظاهر تتكون في عهد الخليفة عثمان بن عفان، ولكن عمل الخلفاء الأمويين على تطويرها
قام أهل الشام بمبايعة معاوية بن يزيد، وكان حينها في عمر العشرين، وكان يختلف كل الإختلاف عن والده، فكان لا يحب الخصام وعازفاً عن السياسة
كان اختيار الخليفة مروان بن الحكم خليفة خطوة موفقة بالنسية للأمويين، ولكن كان تذليل عقدة القيسيين عقبة تعترض طريقه
استقرار الجانب النقدي الذي تمتعت فيه هذه المناطق حتى قبل أن تُسك النقود الإسلامية؛ وذلك بسبب تورُّثها للعملة البيزنطية التي ظلَّت عملة قوية ولم تتعرض للغش مثل العملة الفارسية.
كان يزيد بن أبي سفيان له كل الخير، وهو أفضل رجال بني أبي سفيان، أسلم يوم فتح مكة وشهد غزوة حنين، وكان النبي صلَّ الله عليه وسلم قد أعطى يزيد من غنائم غزوة حنين مائة وأربعين أوقيَّة
عندما توفي أبو بكر الصديق عام 13هـ بويع للخلافة من بعده عمر بن الخطاب، فسار على نهج صاحبيه النبي صلَّ الله عليه وسلم وأبو بكر الصديق في الثقة ببنو أمية
كان تعامل الأمويين مع دعوة الإسلام الناشئة هوبنفس تعامل باقي أهل قريش، فكان منطق العصبية القبلية سائداً آنذاك في الجاهلية
هم الأُناس تراهم الشعوب على أنهم بدائيون وليس لديهم أي نوع من التحضر ويتصفون بالشر، وأصل كلمة برابرة يوناني، وبدايةً كانت تستخدم للأُناس الذين قدموا اليونان ولا يتكلموا لغتهم
كان الخليفة هشام بن عبد الملك أبيض اللون، سميناً، أحولاً يخضب بالسواد، فقال عنه المسعودي: كان هشام أحول خشناً فظاً غليظاً
قام الخليفة عبد الملك بن مروان بجعل أمية بن عبد الملك بن خالد بن أُسيد بن أبي العاص والياً، فوجه هذا ابنه عبد الله فقام رتبيل بمصالحته والقائم على ثلاثمائة ألف درهم
كان عبد الملك بن مروان وريثاً لأبيه مروان بن الحكم في الخلافة لقيادة الأمويون، وأيضاً لاستعادة ملك الدولة الأموية الذي تزعزع بعد وفاة معاوية يزيد بن معاوية بن أبي سفيان
ترجع إرادة الأسرة الأموية لوصولها للسلطة منذ عهد الخليفة الراشدي عثمان بن عفان، وأن معاوية بن أبي سفيان اجتهد للوصول إلى الخلافة، وقد نجح في سنة 41هـ في الوصول للخلافة
بعد أن تخلَّص عبد الملك بن مروان من المشاغل الداخلية التي كانت قائمة على قمع الحركات المتمردة، ولأنها هددت أمن البيت الأموي وهددته بالسقوط أو الزوال
هو عمر بن عبد العزيز بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية القرشي، أمه ليلى بنت عاصم بن عمر بن الخطاب، ولد في المدينة المنورة وتلقى علومه وأصول الدين على يد صالح بن كيسان
فقد المسلمون جزءاً كبيراً من قوتهم؛ وذلك نظراً للظروف الداخلية التي أثرَّت بشكل كبير على الدولة الأموية، فقام جستنيان الثاني إمبراطور الإمبراطورية البيزنطية بانتهاز الفرصة وقام بنقض العهد
كان زهير بن قيس يقيم في برقة، وكانت جالية المسلمين قد تركت خطوط العدو في القيروان، حتى وإن كانت قد نالت الأمان فإنها معرضة للغدر
قام معاوية بن أبي سفيان باستعمال عبد الله بن قيس الجاسي على البحر وهو حليف بني فُزارة، فعمل على غزو خمسين غزاة ما بين شاتية وصائفة في البحر
تكلم المؤرخون قديماً وحديثاً عن الحجاج بن يوسف الثقفي، وقاموا بالهجوم على سيرته؛ لأنها مليئة بالدماء والأشلاء، وقام بقطع الكثير من الرؤوس
هو اليوم العاشر من محرم الحرام، وهذا اليوم صادف نجاة نبي الله موسى من الطاغية فرعون، ويصادف أيضاً يوم مقتل حفيد النبي صلَّ الله عليه وسلم الحسين بن علي بن أبي طالب
حاول معاوية بن أبي سفيان طوال فترة خلافته أن يجعل إسلوب حكمه في وضع بين المركزية واللامركزية، فقد جعل دمشق عاصمة الخلافة
هو يزيد بن عبد الملك بن مروان بن الحكم القرشي الأموي الدمشقي، والملقب بيزيد الثاني، ويُكنَّى بأبو خالد، أمه عاتكة بنت يزيد بن مروان بن أبي سفيان
اختلفت المواقف التي اتخذها علماء الدولة الأموية حول عبد الملك بن مروان، فمنهم من تبعه كعبد الرحمن بن أبي ليلى وسعيد بن جبير، وهناك من ابتعد عنه كحسن البصري
قامت الدولة الأموية على ركيزة أساسية تتمثل بالتمايز العربي، وفي الوقت نفسه انتشرت الدعوة الإسلامية لأفق واسع، وشملت االعرب وغير العرب من أجناس وأعراق مختلفة
هو مروان بن محمد بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية القرشي الأموي، يُكنَّى بأبو عبد الملك، آخر خليفة من خلفاء بنو أمية، أمه من أصول كردية يقال لها لبابة
هو الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان بن أبي سفيان، المُلقَّب بالوليد االثاني، أمه بنت محمد بن يوسف الثقفي ، تولَّى الحكم بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك
شهد العصر الأموي الكثير من الحركات الفلسفية الدينية مثل المرجأة التي كانت تقول بأرجاء أو تأجيل الحكم على مرتب الكبيرة إلى الله تعالى في يوم القيامة
هو عبدلله بن الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي بن كلاب بن مره بن كعب بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن عامر بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان
كانت المظالم من مطالب عمر بن ععبد العزيز إذ طلبها من بني أمية، والمظالم هي: الأموال والأملاك التي أخذوها وليس لهم أي حق فيها
هو الحارث بن سريج بن زيد من بني مجاشع بن دارم التميمي، يُكنّى بأبو خالد، وهو عربي من قبيلة تميم، وكان قد وصف بأنه مسلم ورع
كان القضاء في عهد الخليفة الأموي عبد الملك ما هو إلا استمراراً لما سبقه من الخلفاء الأمويين، وكان له الفضل الكبير في تنظيم عدة جوانب منه، فمو أول من يفرد للمظالم